المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حمل كتاب: ((قيادة المرأة للسيارة بين الحق والباطل)) وتعريف بالكتاب, للشيخ ذياب الغامدي.



أهــل الحـديث
25-10-2013, 11:20 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم






بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على خير خلق الله وعلى آله وصحبه ومن والاه.

الإخوة الكرام/
الأخوات الكريمات/

هذا كتاب: "قيادة المرأة للسيارة بين الحق والباطل" للشيخ ذياب الغامدي, وقد أفاد فيه وأجاد ولملم أطراف الموضوع بأحسن ترتيب وتبيين.

فبين في الكتاب الأدلة الشرعية على حرمة القيادة.
وكشف الشبه التي اعتمد عليها من يدعو إلى قيادة المرأة للسيارة
وأرفق ملحق لفتاوى أهل العلم (المشايخ: ابن باز وابن عثيمين وهيئة كبار العلماء وغيرهم) في تحريم (قيادة المرأة للسيارة).

وراجع الكتاب وقرظه المشايخ الفضلاء التالية أسماءهم:
1- فضيلة الشيخ العلامة/ صالح بن فوزان الفوزان.
2- فضيلة الشيخ العلامة/ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين.
3- فضيلة الشيخ العلامة/ عبدالله بن عبدالرحمن بن صالح البسام.
رحم الله الميت منهم وحفظ الحي.


وهذا تعريف مختصر بالكتاب من مؤلفه:
"لَيْسَ بخَافٍ أنَّ أدْعِيَاءَ تَحْرِيْرِ المَرْأةِ لم تَفْتَأ دَعَوَاتُهُمُ الماكِرَةُ تَسْعَى في تَرْوِيْجِ الشُّبُهَاتِ حَوْلِ المَرْأةِ المسْلِمَةِ، ودَفْعِهَا إلى هَاوِيَةِ الرَّذِيْلَةِ، ومَرَاتِعِ الانْحِلالِ؛ اسْتِجَابةً مِنْهُم لتَمْرِيْرِ أهْدَافِ أعْدَاءِ الدِّيْنِ الإسْلامِي!
كُلَّ هَذا وغَيْرَه مِنْهُم يُمَرَّرُ تَحْتَ سِتَارِ: حُقُوْقِ الحُرِّيَّةِ، والعَدَالَةِ، والمسَاوَاةِ للمَرْأةِ، وغَيْرَ ذَلِكَ مِنِ ادِّعَاءَاتٍ فَجَّةٍ، ومَطَالِبَ مَمْجُوْجَةٍ!
لأجْلِ هَذَا؛ فَقَدْ قُمْتُ ولله الحَمْدُ في رَدِّ هَذِهِ الدَّعَاوِي البَاطِلَةِ مِنْ خِلالِ مُعَالجَةِ قَضِيَّةٍ أحْسِبُهَا مِنْ أهَمِّ القَضَايا المعَاصِرَةِ الَّتي اتَّكَأ عَلَيْها دُعَاةُ السُّفُوْرِ والتَّحْرِيْرِ هَذِه الأيَّامَ: وهِيَ «قِيَادَةُ المَرْأةِ للسَّيَّارَةِ»؛ مَعَ بَيَانِ الحُكْمِ الشَّرْعِيِّ فِيْهَا، كَمَا أبَنْتُ جُلَّ الشُّبُهَاتِ حَوْلها، في غَيْرِ ذَلِكَ، كَمَا سَتَقِفُ عَلَيْهِ في هَذِه الرِّسَالَةِ إنْ شَاءَ الله!"اهـ

وفي الرابط التالي تجد الكتاب على صيغة (وورد) و (بي دي إف):
http://www.thiab.net/main/articles.aspx?article_no=470

والمرجو من الإخوة والأخوات نشره في المواقع العامة والمنتديات والمواقع الإجتماعية كالفيس بوك وتويتر وغيرها.. والله لا يضيع أجر المحسنين.