المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : احذروا موضوع خطير



تاجر مواشي
25-10-2013, 10:40 PM
اغنام - ابل - دواجن - طيور


احذروا موضوع خطير (http://www.aghnam.com.sa/vb/showthread.php?t=274556)


☼إحذروا موضوع (http://www.aghnam.com.sa/vb/tags.php?tag=%E3%E6%D6%E6%DA) خطير (http://www.aghnam.com.sa/vb/tags.php?tag=%CE%D8%ED%D1) جدآ☼

قال تعالى :_ {اقترب للناس حسابہم وهم فيے غفلة معرضون} صدق الله العظيم

ماذٱ أقول عـن ٱلغنٱء؟؟
مصيبةمابعدها مصيبةوداهيةعجت بأرجاء الأمةالإسلاميةوتوسطت الشباب حتى أن البعض أخذت حياته كلهاحتى استقرت به إلى الجحيم
نعم والله إنه داعي الزنا وصوت الشيطان والسائق إلى النيران
إنه الغناءحب الأغاني يا لها من ورطةيسموبهامن حبهاللفاني
شقاءمابعده شقاءوعناءمابعده عناءيعيشه من ابتعدعن الرب وسمع الغناء
قال تعالى :_ {ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى}
ضيق وضنك وملل في الحياة وفي الآخرة نارتلظى لا يصلاها إلا الأشقى
من شقيت حياته فسمع المحرم وعصى ربه
حتى سار في لجج المعاصي والآثام
وماذا أستفاد إلا الضيق في الدنيا والنار في الآخرة
سبحان الله
يسمع العبد الأغنية بعيدة عن المعاني جوفاء من القيم
ومن يغنيها ؟؟ الفاجرات الساقطات و الكافرات أو رجال سقطت عدالتهم لسبب من الأسباب فهل يرجو الإنسان من ورائہم خيرآ ؟ لا والله سخف وطرب يأتي بعده سخط من الله وغضبو الله تعالى ذكر حرمته
فأين المسلمون من كتاب الله وعبد لم يؤمن بكتاب الله كافر و أقولها كافر والعياذ بالله فمن كفر ففي نار جہنم خالدآ مخلدآ فيہا وبئس المصير
قال تعالى :_ {ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين} صدق الله العظيم (سورة لقمان)
قال حبر الأمة أبن عباس رضي الله عنه : هو الغناء ، وقال مجاهد رحمه الله: اللهو:الطبل(تفسير الطبري)وقال الحسن البصري رحمه الله:نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير(تفسير ابن
وقال تعالى :_ {وأستفزر من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليہم بخيلك ورجلك وشاركہم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا}
[سورة الإسراء]
جاء في تفسير الجلالين : (واستفزز) : استخف (صوتك) : بدعائك بالغناء والمزامير وكل داع إلى المعصية
فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون؟؟!
( أتقوا النار ياسامعين الغناء)
من منا يحب أن يتغنى بصوت الشيطان ؟!
ومن منا يحب أن يعذب بما غنى ؟!
ومن سن سنة سيئة في الإسلام فعليه وزرها و وزر من عمل بها إلى يوم القيامة لاينقص من أوزارهم شيئ.
قال صلے اللہ عليہ و سلم :_
« صوتان ملعونان ، صوت مزمار عند نعمة ، و صوت ويل عند مصيبة »
(إسناده حسن، السلسلة الصحيحة 427)
( فاستغفروا الله يغفر لكم )
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :_ «ليكونن في هذه الأمة خسف ، وقذف ، ومسخ ، وذلك إذا شربوا الخمور ، وأتخذوا القينات ، وضربوا بالمعازف»
(صحيح بمجموع طرقہ، السلسلة الصحيحة 2203)
وروى أبي داوود في سننه عن نافع أنه قال :
«سمع أبن عمر مزمارا ، قال : فوضع أصبعيه على أذنيه ، ونأى عن الطريق ، وقال لي: يانافع هل تسمع شيئا ؟
فقلت : لا !قال : فرفع أصبعيه من أذنيه ، وقال : كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم ، فسمع مثل هذا ! فصنع مثل هذا»(حديث صحيح، صحيح أبيے داوود 4116)
وعلق على هذا الحديث الإمام القرطبي قائلا :قال علماؤنا : إذا كان هذا فعلهم في حق صوت لا يخرج عن الإعتدال،فكيف بغناء أهل هذا الزمان وزمرهم؟!(الجامع لأحكام القرآن للقرطبي)
وهذا في زمانهم فكيف لو علموا بأغاني زماننا وكيف لو علموا بما في(الفيديوكليب)من فحش وعري ولباس أشبه بعدمه ليتصيدوا ضعاف النفوس المبتعدين عن الدين ليرحلوا معهم إلى سقر..
قال القاسم بن محمد رحمه الله :_ الغناء باطل والباطل في النار
قال النحاس رحمه الله : هو ممنوع بالكتاب والسنة ( أي الغناء )
ومن المعلوم أن الغناء للمجانين فلا يليق لعاقل أن يسمع الغناء وهل من العقل أن يرمي الإنسان نفسه في النار ؟!
قال الإمام مالك رحمه الله عندما سئل عن الغناء والضرب على المعازف :_ هل من عاقل يقول بأن الغناء حق ؟ إنما يفعله عندنا الفساق (تفسيرالقرطبي)
(يامن يريد تركه فتذكر أنك تغضب ربك ! هل ترضى أن تعصيه ؟ لا والله)
والفاسق في حكم الإسلام لا تقبل له شهادة ولايصلى عليه الأخيار إن مات بل يصلى عليه غوغاء الناس وعامتهم
وقال الإمام أبن القيم رحمه الله(إنك لا تجد أحد عني بالغناء وسماع الالآته إلا وفيه ضلال عن طريق الهدى علمآ وعملآ وفيه رغبه عن أستماع القرآن إلى إستماع الغناء)
* أحبتي ألجأوا إلى ربكم فستجدوا السعادة الحقه
وقال عن الغناء (فإنه رقية الزنا وشرك الشيطان وخمرة العقول ويصد عن القرآن أكثر من غيره من الكلام الباطل لشدة ميل النفوس إليه ورغبتها فيه)
أما وقد علمنا حرمة الغناء فلماذا لا ننتهي ؟
وهل تعرفون عقاب سامع الأغاني ؟ يصب في أذنيك رصاص من نار ومن حرارته يخرق الأذن الأخرى
ياسامع الغناء هل تصبر على هذا العقاب أما لا ؟
أخي المسلم أختي المسلمة لايزال باب التوبةمفتوح فأين المسارعون إليه؟
وباغي الخيرأقبل عليكم بتقوى الله وترك المحرم والأغاني والتوجه إلى العزيز الغفار الذي يراكم ويمهلكم ولايهملك لاتيأسوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعآ إنه هو الغفور الرحيم فبادروا
ألا فأغتنموا الفرصة فالعمر يمضي وفي كل يوم نقترب من الأجل
دقات قلب المرء قائلةله
إن الحياة دقائق وثواني
* أعتبروا بالناس قبل أن تكونوا أنتم العبرة كم شاهدنا وكم رويت القصص والأخبار عن أولئك الذي ماتوا وهم يسمعون الأغاني
* فأهل القبور يودون أن يخرجوا ليطيعوه ولو لدقيقه وأنت فوق الأرض وتعصيه
حتى أن رجلآ حضرته الوفاة فذكروه بالشهادة فأبى وأخذ يردد دندنة ومات على المحرم
^والأعمال بالخواتيم^
هل تريد أن تكون مثل من مات وعنده شي من المحرمات؟
كيف ستقابل ربك عند السؤال؟
أم كيف تتجرأ وتعصي الله وأنت في أرضه وتشرب من ماءه وتأكل من رزقه وتتنفس هواءه
أبعد هذا الفضل والنعم تعصي خالقك الذي خلقك فسواك فعدلك؟
أدلة التحريم من السنة النبويةالشريفة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ولينزلن أقوام إلى جنب علم يروح عليهم بسارحة لهم يأتيهم لحاجة فيقولون:أرجع إلينآ غدآ فيبيتهم الله ويضع العلم ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة)

وفي الحديث دليل على تحريم الآت العزف والطرب من وجهين أولهما/قوله صلى الله عليه وسلم يستحلون_فإنه صريح بأن المذكورات ومنها المعازف هي في الشرع فيستحلها أولئك القوم.
ثانيآ/قرن المعازف مع ماتم حرمته وهو الزنا والخمر والحرير ولولم تكن محرمة_أي المعازف_لما قرنها معها
(السلسلة الصحيحة للألباني)
أقوال أئمة أهل العلم
قال الإمام عمر بن عبدالعزيز رضي الله عنه ( الغناء مبدؤه من الشيطان وعاقبته سخط الرحمن)
ولقد نقل الإجماع على حرمة الإستماع إلى الموسيقى والمعازف جمع من العلماء منهم : القرطبي وأبن الصلاح وأبن رجب الحنبلي
(حفظكم الله ورعاكم وجنبكم عن الغناء وأبعد عنكم هذا البلاء)
قال الحسن البصري رحمه الله : إن كان في الوليمة لهو _أي غناء ولعب_ فلا دعوة لهموقال الطبري : وقد أجمع علماء الأمصار على كراهة الغناء والمنع منه(إذا أردت تركه فأستغفر ربك وتذكر قبرك وتذكر النار وعقاب سامع الأغاني حاول أن تتركه وأذكركم من ترك شيئآ لله عوضه خيرآ منه)
هولاء الفئة أتوا إلى الدنيا بطريقة لايرضونها هم عن أنفسهم ولكن هناك حقيقة يجب أن نسلم لها هي أنهم لاذنب لهم في ذلك ومن يحمل ذنبهم الأم والأب اللذان ضحك عليهم الشيطان في لحظه وبعد أن تم الحمل وولدت الأم طفلها أو طفلتها رمت بهم في أي مكان لايليق بكرامة الإنسان وراحت هي ووالده يكملان طريقهما معآ أو مع أشخاص آخرين أو تابوا
فأتركه الأن
وقال شيخ الإسلام أبن تيمية رحمه الله في بيان حال من أعتاد سماع الغناء (ولهذا يوجد من أعتاده وأغتذى به لا يحن على سماع القرآن ولايفرح به ولا يجد في سماع الأيات كما يجد في سماع الأبيات بل إذا سمعوا القرآن سمعوه بقلوب لاهية وألسنة لاغية وإذا سمعوا المكاء والتصدية خشعت الأصوات وسكنت الحركات وأصغت القلوب)
قال أبن القيم رحمه الله(حب القرآن وحب ألحان الغناء في قلب عبد ليس يجتمعان)
*يتبين لنا من أقوال أئمة العلماء إقرارهم على حرمية الغناء والموسيقى والمنع منهما
ونحن نعلم حال الغناء اليوم ومايحدث فيه من المحرمات القطعية كالتبرج والأختلاط الماجن والدعوة السافرة إلى الزنا والفجور وشرب الخمور تقف فيه المغنية عارية أوشبه عارية أمام العيون الوقحة والقلوب المريضة لتنعق بكلمات الحب والرومانسية ويتمايل الجميع رجالآ ونساء ويطربون في مقلب أبدآً لما بينهما من التضاد
₪☼₪ وختامـــــآ ₪☼₪
قال الإمام أبن القيم رحمه الله في كتابه إغاثة اللهفان :
(اعلم أن للغناء خواصَّ لها تأثير في صبغ القلب بالنفاق ونباته فيه كنبات الزرع بالماء
فمن خواصہ : أنه يُلهي القلب ويصده عن فهم القرآن وتدبره والعمل بما فيه فإن الغناء والقرآن لا يجتمعان في العصية الله وسخطه(علقوا قلوبكم بالله)
فإن القرآن ينهى عن إتباع الهوى ويأمر بالعفة ومجانبة شهوات النفوس وأسباب الغيّ وينهى عن إتباع خطوات الشيطان والغناء يأمر بضد ذلك كله ويحسنه ويهيِّج النفوس إلى شهوات الغيّ فيثير كامنها ويزعج قاطنها ويحركها إلى كل قبيح ويسوقها إلى وصْل كل مليحة ومليح فهو والخمر رضيعا لبان وفي تهييجهما على القبائح
☼فيا أيها المسلمون☼
نزهوا أسماعكم عن اللهو ومزامر الشيطان وأحلوها رياض الجنان حلق القرآن وحلق مدارسة سنة سيد الأنام تنالوا ثمرتها إرشادًآ من غي وبصيرة من عُمي وحثًآ على تقى وبُعدًآ عن هوى وحَياةَ القلب ودواء وشفاء ونجاة وبرهانًآ وكونوا ممن قال الله فيهم
بسم الله الرحمن الرحيم{وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُّعْرِضُونَ}
وللإستزادة يمكن مراجعة :_كتاب الإعلام بنقد كتاب الحلال والحرام للشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان وكتاب السماع لشيخ الإسلام أبن القيم وكتاب تحريمآ الات الطرب للشيخ محمدناصر الدين الألباني رحمه الله
وفق الله المسلمين والمسلمات للتمسك بدينهم والبصيرة في أمرهم إنه قريب مجيبو الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
ألا فابدأ من الآن وأترك الغناء ألا فابدأ من الآن وكسر الأشرطة ألا فابدأ من الآن فإن الموت لمقيها إلى كل قبيح ويسوقها إلى وصْل كل مليحة ومليح فهو والخمر رضيعا لبان وفي تهييجهما على القبائح
فمن كان ذا همة نال بها القمة

هذا ما جاد به القلم في أسطر والكلام يطول في ذلك لكن جمعت لكم المہم ●╫والأهم تستفيد وتقلع عنه╫●

أسأل الله أن ينفع به والحمد لله رب العالمين ..
ا يعطي مهلة وأجعل لك همة لطاعة الله تعالى


المصدر: منـتـديات أغـــنـام (http://www.aghnam.com.sa/vb) - من قسم: الــمــنــتـــــدى الـــعـــــــــــام (http://www.aghnam.com.sa/vb/forumdisplay.php?f=23)


hp`v,h l,q,u o'dv