udayhasan2005
03-02-2007, 04:36 PM
اثر الجهد البدني على بعض المتغيرات الكينماتيكية لمهارة التهديف بكرة القدم
رسالة ماجستير
الباحث: عدي جاسب حسن
المشرف: أ.د. حاجم شاتي عودة
جامعة البصرة – كلية التربية الرياضية
2001م
احتوى الباب الأول على المقدمة وأهمية البحث وتم التطرق من خلاله إلى أهمية لعبة كرة القدم والتطور الملحوظ الذي شهدته في السنوات الأخيرة، ونتيجة لهذا التطور اتجهت دول العالم بالتخطيط المبرمج والدقيق للارتقاء بمستوى فرقها معتمدة بذلك على العلوم المرتبطة بالمجال الرياضي ومنها علم البيوميكانيك.
وقد تجلت أهمية البحث في دراسة واحدة من أهم المهارات في لعبة كرة القدم الا وهي التهديف والتي تعد إحدى الركائز الأساسية التي تعتمد عليها كافة الفرق الرياضية لحسم المباريات ، ونتيجة لذلك ارتأى الباحث تحليل بعض المتغيرات الكينماتيكية لهذه المهارة في حالتي قبل أداء الجهد البدني وبعده لغرض التوصل إلى تحليل الجوانب الفنية لتحقيق الدقة في التهديف. كما تضمن هذا الباب المشكلة التي تجلت اعتمادا على ما توصل إليه الباحث من بيانات رقمية لنتائج بعض الفرق المقدمة للموسم الرياضي 1999/2000 والتي أوضحت أن نسبة التهديف خلال الشوط الأول ولكافة الفرق بلغت (77%) بينما تدنت وتراجعت النسبة خلال الشوط الثاني حيث بلغت (23%).
أما أهداف البحث فهي كالأتي:
1. التعرف على الفروق في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية لاختبار دقة التهديف قبل أداء الجهد البدني (المحاولة الناجحة) وبعد أداء الجهد البدني (المحاولة الفاشلة) لدى عينة البحث.
2. التعرف على الفروق في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية للمحاولة الناجحة والفاشلة لاختبار دقة التهديف بعد أداء الجهد البدني لدى عينة البحث.
3. التعرف على الفروق في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية لاختبار دقة التهديف قبل وبعد أداء الجهد البدني (المحاولة الناجحة) لدى عينة البحث.
4. التعرف على الفروق في قيم اختبار دقة التهديف قبل وبعد أداء الجهد البدني لدى عينة البحث.
أما فروض البحث فكانت:
1. وجود فروق معنوية في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية لاختبار دقة التهديف قبل أداء الجهد البدني (المحاولة الناجحة) وبعد أداء الجهد البدني (المحاولة الفاشلة) لدى عينة البحث.
2. وجود فروق معنوية في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية للمحاولة الناجحة والفاشلة لاختبار دقة التهديف بعد أداء الجهد البدني لدى عينة البحث.
3. وجود فروق معنوية في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية لاختبار دقة التهديف قبل بعد أداء الجهد البدني (المحاولة الناجحة) لدى عينة البحث.
4. وجود فروق معنوية في قيم اختبار دقة التهديف قبل وبعد أداء الجهد البدني لدى عينة البحث.
وشملت مجالات البحث:
المجال البشري: هدافو بعض أندية دوري القطر النخبة للموسم 99/2000.
المجال الزماني: الفترة الواقعة بين 4/11 إلى 24/12/2000.
المجال المكاني: ملعب كلية التربية الرياضية – جامعة بغداد، ملعب كلية التربية الرياضية – جامعة بغداد، ملعب نادي الزوراء الرياضي.
أما الدراسات النظرية والمشابهة فقد شملت عدد من المواضيع التي تخص الدراسة واهم ما تطرق إليه الباحث هو التحليل البيوميكانيكي للحركات الرياضية ومفهوم التهديف بكرة القدم وحمل التدريب فضلا عن استعراض خمسة دراسات مشابهة.
أما منهج البحث وإجراءاته الميدانية، فقد استخدم الباحث المنهج الوصفي، كما تناول الباحث وصف العينة وأدوات وأجهزة البحث والقياسات والاختبارات البدنية علاوة على اختباري دقة التهديف والجهد البدني والأسس العلمية لهما إضافة إلى تجربتا البحث الاستطلاعية والتصوير الفيديوي والتجربة الرئيسة فضلاً عن المتغيرات الكينماتيكية المقاسة والوسائل الإحصائية. كما تم عرض وتحليل ومناقشة النتائج من خلال (12) جدول من اجل تحقيق أهداف البحث وفرضياته الإحصائية.
أما أهم ما استنتجه الباحث هو أن عينة البحث قبل أداء الجهد البدني حققت تقدماً ملحوظاً في قيم كافة المتغيرات الكينماتيكية والتي أظهرت فاعليتها في دقة التهديف والتي اقترب البعض منها من القيم المثالية وجاءت منسجمة مع الأسس والمبادئ الميكانيكية.
وأهم ما أكدت عليه الدراسة من توصيات هو ضرورة أجراء دراسات وبحوث تطبيقية في مجال التحليل الكينماتيكي الثلاثي الإبعاد لبعض المهارات الأساسية بكرة القدم للاعبي الشباب والنخبة باستخدام كاميرات ذات سرعة عالية ومواصفات حديثة ومتطورة.
رسالة ماجستير
الباحث: عدي جاسب حسن
المشرف: أ.د. حاجم شاتي عودة
جامعة البصرة – كلية التربية الرياضية
2001م
احتوى الباب الأول على المقدمة وأهمية البحث وتم التطرق من خلاله إلى أهمية لعبة كرة القدم والتطور الملحوظ الذي شهدته في السنوات الأخيرة، ونتيجة لهذا التطور اتجهت دول العالم بالتخطيط المبرمج والدقيق للارتقاء بمستوى فرقها معتمدة بذلك على العلوم المرتبطة بالمجال الرياضي ومنها علم البيوميكانيك.
وقد تجلت أهمية البحث في دراسة واحدة من أهم المهارات في لعبة كرة القدم الا وهي التهديف والتي تعد إحدى الركائز الأساسية التي تعتمد عليها كافة الفرق الرياضية لحسم المباريات ، ونتيجة لذلك ارتأى الباحث تحليل بعض المتغيرات الكينماتيكية لهذه المهارة في حالتي قبل أداء الجهد البدني وبعده لغرض التوصل إلى تحليل الجوانب الفنية لتحقيق الدقة في التهديف. كما تضمن هذا الباب المشكلة التي تجلت اعتمادا على ما توصل إليه الباحث من بيانات رقمية لنتائج بعض الفرق المقدمة للموسم الرياضي 1999/2000 والتي أوضحت أن نسبة التهديف خلال الشوط الأول ولكافة الفرق بلغت (77%) بينما تدنت وتراجعت النسبة خلال الشوط الثاني حيث بلغت (23%).
أما أهداف البحث فهي كالأتي:
1. التعرف على الفروق في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية لاختبار دقة التهديف قبل أداء الجهد البدني (المحاولة الناجحة) وبعد أداء الجهد البدني (المحاولة الفاشلة) لدى عينة البحث.
2. التعرف على الفروق في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية للمحاولة الناجحة والفاشلة لاختبار دقة التهديف بعد أداء الجهد البدني لدى عينة البحث.
3. التعرف على الفروق في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية لاختبار دقة التهديف قبل وبعد أداء الجهد البدني (المحاولة الناجحة) لدى عينة البحث.
4. التعرف على الفروق في قيم اختبار دقة التهديف قبل وبعد أداء الجهد البدني لدى عينة البحث.
أما فروض البحث فكانت:
1. وجود فروق معنوية في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية لاختبار دقة التهديف قبل أداء الجهد البدني (المحاولة الناجحة) وبعد أداء الجهد البدني (المحاولة الفاشلة) لدى عينة البحث.
2. وجود فروق معنوية في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية للمحاولة الناجحة والفاشلة لاختبار دقة التهديف بعد أداء الجهد البدني لدى عينة البحث.
3. وجود فروق معنوية في قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية لاختبار دقة التهديف قبل بعد أداء الجهد البدني (المحاولة الناجحة) لدى عينة البحث.
4. وجود فروق معنوية في قيم اختبار دقة التهديف قبل وبعد أداء الجهد البدني لدى عينة البحث.
وشملت مجالات البحث:
المجال البشري: هدافو بعض أندية دوري القطر النخبة للموسم 99/2000.
المجال الزماني: الفترة الواقعة بين 4/11 إلى 24/12/2000.
المجال المكاني: ملعب كلية التربية الرياضية – جامعة بغداد، ملعب كلية التربية الرياضية – جامعة بغداد، ملعب نادي الزوراء الرياضي.
أما الدراسات النظرية والمشابهة فقد شملت عدد من المواضيع التي تخص الدراسة واهم ما تطرق إليه الباحث هو التحليل البيوميكانيكي للحركات الرياضية ومفهوم التهديف بكرة القدم وحمل التدريب فضلا عن استعراض خمسة دراسات مشابهة.
أما منهج البحث وإجراءاته الميدانية، فقد استخدم الباحث المنهج الوصفي، كما تناول الباحث وصف العينة وأدوات وأجهزة البحث والقياسات والاختبارات البدنية علاوة على اختباري دقة التهديف والجهد البدني والأسس العلمية لهما إضافة إلى تجربتا البحث الاستطلاعية والتصوير الفيديوي والتجربة الرئيسة فضلاً عن المتغيرات الكينماتيكية المقاسة والوسائل الإحصائية. كما تم عرض وتحليل ومناقشة النتائج من خلال (12) جدول من اجل تحقيق أهداف البحث وفرضياته الإحصائية.
أما أهم ما استنتجه الباحث هو أن عينة البحث قبل أداء الجهد البدني حققت تقدماً ملحوظاً في قيم كافة المتغيرات الكينماتيكية والتي أظهرت فاعليتها في دقة التهديف والتي اقترب البعض منها من القيم المثالية وجاءت منسجمة مع الأسس والمبادئ الميكانيكية.
وأهم ما أكدت عليه الدراسة من توصيات هو ضرورة أجراء دراسات وبحوث تطبيقية في مجال التحليل الكينماتيكي الثلاثي الإبعاد لبعض المهارات الأساسية بكرة القدم للاعبي الشباب والنخبة باستخدام كاميرات ذات سرعة عالية ومواصفات حديثة ومتطورة.