هل تعلم أن الغيبة أعظم الربا يامن تغتاب؟

[هادي2006]

وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { من أربا الربا استطالة المرء في عرض أخيه } [رواه البزار وأبو داود].
صحيح مسلم باب :باب تحريم الغيبة حدثنا يحيى بن أيوب و قتيبة و ابن حجر ، قالوا: حدثنا إسماعيل ، عن العلاء ، عن أبيه ، عن أبي هريرة : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((أتدرون ما الغيبة؟)). قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: ((ذكرك أخاك بما يكره)). قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟. قال: ((إن كان فيه ما تقول، فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه، فقد بهته)).

كتاب الأدب : باب الغبية وقول الله تعالى : "ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم " . " حدثنا يحي ، حدثنا وكيع ، عن الأعمش قال : سمعت مجاهدا يحدث عن طاوس ، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبرين فقال : إنهما ليعذبان ، وما يعذبان في كبير أما هذا فكان لا يستتر من بوله ، وأما هذا فكان يمشي بالنميمة ثم دعا بعسيب رطب فشقة باثنين فغرس على هذا واحدا ، ثم قال : لعله يخفف عنهما ما لم ييبسا " .

[**زينة**]

بارك الله فيك اخي هادي

واعذرني اريد ان اضيف لموضوعك كيف نتخلص من الغيبة بطرق مبدعة ...

لان الجميع يعلم التحريم والبعض للاسف يتجاهل التطبيق ،ولذا ابدا وجميع من يشارك
يذكر لنا طريقة او اكثر ...

1-تشتيت ذهن النمام بذكر موضوع لا يتعلق عن الغيبة وتسأله عن رايه فيه ,,,,,

2-ردد الاستغفار امامه

3-اذكر محاسن الشخص النمام ،وان شاء الله يتوقف عن النميمة

4-اذكر كفارة المجلس وبصوت عالي

موضوع مميز ماشاء الله عليك


ومن تمــــــيز لآخـــــــــــــــر



وجزاك الله خير

[ناصر الراشد]

بارك الله فيك ياخي وجزاك الله خير الجزاء


الغيبة صارت فاكهة كثير من المجالس غيبة المسلمين والولوغ في اعراضهم
وهو امر قد نهى الله عنة
في كتابة الكريم

وقد بين الرسول صلى الله علية وسلم معناها في كثير من الاحاديث وانت ذكرة احدها

المشكلة ان هناك اناس يتساهلون في امر الغيبة مع شناعتها وقبحها عند الله ويدل على ذلك
قول الرسول ((الربا اثنان وسبعون بابا أدناها مثل اتيان الرجل امة ,وان اربا الرى استطالة الرجل في عرض اخية ))
لاحول ولاقوة الا بالله
يجب على كل من حاضر في المجلس انينهي عن المنكر ويدافع عن اخية
وغد رغب الرسول في ذلك
بقوله

((من رد عن عرض اخية رد الله عن وجهه النار يوم القيامة ))

جزاك الله خير
ياهادي 2006

[سيف الله المسلول]

بارك الله فيك

ونسأل الله السلامه من الغيبه

[خــــالـــــد]

هادي 2006
http://www.sfsaleh.com/vb/attachment.php?attachmentid=21450&d=1150313192
الله يجزاك خير على كل حرف ذكرته هنا

سلمت يمينك .. ودمت بهذا الإبداع

يشهد الله أنني أتلذذ بـ قراءة مواضيعك دائماً

أتمنى أن تمطر ثقافتنا بـ أطروحاتك الجميلة

وشكراً ,,
http://www.sfsaleh.com/vb/attachment.php?attachmentid=21451&d=1150313192

[نور الإيمان]

هادي2006 وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { من أربا الربا استطالة المرء في عرض أخيه } [رواه البزار وأبو داود].
صحيح مسلم باب :باب تحريم الغيبة حدثنا يحيى بن أيوب و قتيبة و ابن حجر ، قالوا: حدثنا إسماعيل ، عن العلاء ، عن أبيه ، عن أبي هريرة : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((أتدرون ما الغيبة؟)). قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: ((ذكرك أخاك بما يكره)). قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟. قال: ((إن كان فيه ما تقول، فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه، فقد بهته)).
اخى هادى
هدانا الله وجميع المسلمين لما يحبه ويرضاه
لقد سطر قلمك موضوعا اكثر من رائع لأهميته
وانتشاره بين الناس للاسف الشديد
ولكن هل أدركنا عقوبة ذلك؟
اتمنى من الله عزوجل ان يبعد عنى وعنكم الغيبه والنميمه
لشده عقوبتهما من الله عز وجل وأن نبتعد عن المجالس التى يكثر فيها الغيبه والنميمه
حتى لانشجعهم على ذلك أو بترك المجلس فورا اذا لم يستجيبوا للنصيحه بوجوب ترك الغيبه والنميمه على حد سواء
ننتظر جديدك

تحيتى وتقديرى

اختك نور الايمان

[خالد المصرى]

شكرا اخى الفاضل

يارك الله فيك

وجزاك الله خير الجزاء

وجعل هذا الموضوع القيم فى ميزان حسناتك

[هادي2006]

الاخوة والاخوات الفاضلات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مما يشرفني مروركم وزادني شرفا اظافاتكم وتعليقاتكم
فجزاكم الله خيرا واحسن الله اليكم

[halkhalid]

وجزاك الله الف الف خير

[أبو محمد 19]

جزاك الله خيراً أخي هادي على هذا الموضوع
وبارك الله فيك

[همسة غلا]

جـــــــــــــــزاك الله خيــــــــــــــــــــر

[هادي2006]

الاخوة والاخوات الافاضل
جزاكم الله خيرا على المرور
وبارك الله فيكم

[prince~~love]

بارك الله فيك
وللاسف اصبحت الغيبة اليوم كفاكهة المجالس
لاتستطاب المجالس الا بها
نسأل الله العفو والعافية
دمت

[هادي2006]

جزاك الله خيراً أخي البرنس على المرور