عميد اتحادي
05-10-2013, 03:40 PM
قامت شركة معروفه في الوسط الرياضي في مجال الرعايه والتسويق والاحتكار وخاصة في حالة نادي الإتحاد بالتوقيع معه على عقد الرعاة المشاركون بمبلغ 16مليون ريال. وهذه الشركة موجوده منذ تاريخ رعاية شركة الاتصالات ودائما لها جزء من اي رعاية يحصل عليها النادي ولم تفعل هذه الشركة اي عقود إضافية تخدم نادي الاتحاد بالرغم من ان بعض مالكيها شخصيات اتحاديه معروفه.
وفي اثناء ازمة نادي الاتحاد الاخيرة ظهرت هذه الشركة وكأنها المنقذ لاكثر ما يعترض الاتحاد من ديون وذلك بتوقيع عقد رعاية بمبلغ 16 مليون ريال سنوي للإعلان على اكتاف وظهر القمصان للاعبين.
وبعدها بفترة لا تتجاوز الشهر تقوم مؤسسة البريد السعودي بالتوقيع مع بعض الانديه ومن ضمنهم نادي الاتحاد من خلال هذه الشركة بمبلغ 12 مليون ريال سنويا . وهذه رعاية للإعلان فقط على جهة واحده من القمصان من الخلف .
وللعلم فإن مبلغ 12 مليون ريال لن يستلم منه الاتحاد ريالا واحدا. ومن خلال هذا العقد يتضح للمتابع ان الشركة هي المستفيد الاكبر وقد تقوم بالاستفادة من تسويق الاعلان على اكتاف اللاعبين بمبلغ يفوق السبعة ملايين اي ان اجمالي استفادة الشركة من الاتحاد مبلغ يفوق ما دفعته للنادي.
ويتضح للمشجع الاتحادي ضعف الجانب التسويقي لدى نادي الاتحاد بداية من متجر النادي والنسبه المخصصه له من اجمالي المبيعات للمتجر إضافة الى وجود مجالات اخرى لم يتم تسويقها في النادي مثل جوال النادي وقمصان اللاعبين وآخرها ايقاف حساب النادي وذلك بسبب حملة دعم النادي من قبل الجماهير وعدم اهتمام الاداره باخذ التصاريح والموافقات الرسمية من مؤسسة النقد .
وفي اثناء ازمة نادي الاتحاد الاخيرة ظهرت هذه الشركة وكأنها المنقذ لاكثر ما يعترض الاتحاد من ديون وذلك بتوقيع عقد رعاية بمبلغ 16 مليون ريال سنوي للإعلان على اكتاف وظهر القمصان للاعبين.
وبعدها بفترة لا تتجاوز الشهر تقوم مؤسسة البريد السعودي بالتوقيع مع بعض الانديه ومن ضمنهم نادي الاتحاد من خلال هذه الشركة بمبلغ 12 مليون ريال سنويا . وهذه رعاية للإعلان فقط على جهة واحده من القمصان من الخلف .
وللعلم فإن مبلغ 12 مليون ريال لن يستلم منه الاتحاد ريالا واحدا. ومن خلال هذا العقد يتضح للمتابع ان الشركة هي المستفيد الاكبر وقد تقوم بالاستفادة من تسويق الاعلان على اكتاف اللاعبين بمبلغ يفوق السبعة ملايين اي ان اجمالي استفادة الشركة من الاتحاد مبلغ يفوق ما دفعته للنادي.
ويتضح للمشجع الاتحادي ضعف الجانب التسويقي لدى نادي الاتحاد بداية من متجر النادي والنسبه المخصصه له من اجمالي المبيعات للمتجر إضافة الى وجود مجالات اخرى لم يتم تسويقها في النادي مثل جوال النادي وقمصان اللاعبين وآخرها ايقاف حساب النادي وذلك بسبب حملة دعم النادي من قبل الجماهير وعدم اهتمام الاداره باخذ التصاريح والموافقات الرسمية من مؤسسة النقد .