فهدالطويان
05-10-2013, 12:57 AM
إنالله وإنا إليه راجعون .. والحمدلله على قضائه وقدره
ومع القبول والرضى بمايقدره الخالق عزوجل فجعت إسرة الطويان عموما برحيل علم من أعلامها وركن من أركانها كان مثال وقدوة بالدين والطيب والكرم وفعل الخيروالوفاء والفزعه
لاتذكر العائله إلا ويذكر بالمدح والثناء وهوالمرحوم بإذن الله الشيخ العمده عبيد بن زايد بن عبدالمحسن الطويان
رحمه الله وغفر له وأسكنه فسيح حناته
وعزائي بالراحل الغالي على جميع العائله لأبنائه وشقيقه الشيخ عبدالله وشقيقته وعموم عائلة الطويان وجيرانه وأصدقائه
ورغم عدم رغبتي بكتابة شعر الرثاء لأنه تجديد للحزن وتذكيربرحيل الغالين
إلا أنني ولمكانة الراحل الغالي بقلبي وجميع العائلة أعبرعن مشاعرى ومشاعر الجميع بهذه المرثيه والتي أعتبرها قليله بحق أبو ياسر رحمه الله وغفر له وجعل قبره روضة من رياض الجنة.
وآسف لنشر القصيدة بدون تنسيق لأن التنسيق لايعمل
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
بـــْـسـم الــذي كــل الــمـخـا ليــق تــرجــيــه
= الــخــالِــق الليِّ مـايـخــيــب الــرجــا بــه
وآعــزتـــي لــليِّ فــــقــد شــخــص يــغــلِـيــه
= بالـمــوت وإلاَّ ظــرف وقــتــِـه غــدابـــه
يــفــْرح بـــشـــيٍ ن يــشـــغــلِـــه عن طواريــه
= وإلى ذكـــر غــا لـيـه عـــوَّد عـــذابــــه
في هـــالزمــان الـمـــوت زادت بـــلا ويـــه
= بأمْـــر الولي حــيــَّــاه يــامــــرحــبــابــه
الحــيْ مـهْـمـا عــاش فـــالــمـوت يـا تِــيـــه
= الـموت حـق أو كِــلْ حــي ٍن رضـــابـــه
أرثِي ولــدْ عــمِّــي بالأِشــعــار وأ بــْـكِــيــْـه
= الـغـالي اللــِّـي مايــعــوَّض إغــــْــيــا بــــه
إعْـبـيـد بــن زايــد أبـَــبـــْــكِــيــه وأرثِـــيـــه
= عــساه بالـفِـــرد وْس جــار الـصــَّـحــا بــــه
وقــبـره عــسى غِــرَّ الـمــراويــح تِــسـقــــيـه
= روضِه مـــن الجــنـه أو مـــِسْـكٍ ن إتــرابــه
ربِّــه على صبــْـره إ بْـطـُوبــى إ يْـجــازيــه
= مِـخــْـفــي عن الأ د نـيـــْــن والـــنـــاس مـــا بــه
يشكِي على اللَّه راجــي إنــِّـه إ يـْــعــا فــيــه
= صابــر على الـمــكـْـتـــوب مـــحْــدٍ ن درابـــه
زايــد على شــيْـخ الطــنـايــا إ مْــسـمـِّــيــه
= مــاخــا ب ظــــنـِّـــه فــيـه والـلـّـي هــقــا بــه
الطـِّـيــب والـمعروف وشـْـــمٍ ن على إ يْـــديْــــه
= طِـيْــب الخــوالــد والطــنـا يــا مــشا بــه
إلى أطـْـروا إطـْـويـان تــسْـمع إ بْـطــا ريــه
= بالـطـّـِـيْـب يـــمْـدحْ فــزعـتِـــه والـْـوفــابـــه
مـــرحــوم يللـّــِي كِلْ خــيــرٍن ســعى فــيــْه
= بــأرض الـمَــــوطـَّا الـيـوم نــوَّخ إركــابـــه
ومــرحوم يللِّي تِـــفـــْـتــخــربــه بــنـيْـخــيـه
= ولــلـضَّـيـف والجـيـران مـفـــتــوح بـا بــه
مِـــن رافــقــِـه لـوْ يــوم مـاهُـــوب نــاســيــه
= إلى ذكـــر جُـــوده تـجــدَّ دْ مُـــصـا بــــه
ياســر مع إخــوانـــه إبـْـــفِـــقـــْـدِه أعـــزِّيـــه
= وأخـــُوه وإخــتِــه ضيْــف جار أوْ قـــرابــه
وأخِـــص عبداللَّه عسى االلَّه إ يْـخــلـــّــِـيــه
= عِــز أوْ فـخــر للعايـلِـه يـــقـــتـــدابــه
وأبــخـــتــصِـرقافٍ ن حــزيـنـة مـعـا نـيــة
= شـِــعـْــر الــرثــا تــجـْــد يـــد حــزن أو كـآ بــه
بـعـبـيــْـد مــهْـمـا قِـــلـْـــت ما نِــــيـْـــب مُـوفِــيْــه
= حـقــِّـه عـســى إ بْـيـمْــنــاه يُــــوتى إكْــتــا بـــه
وصلـوا عــلى الـمـبــعـُـــوث رحــمــه إبـْـتــا لــيــه
= إعْــداد مــاهــلَّ الـمـطــر من ســحــابـــه
ومع القبول والرضى بمايقدره الخالق عزوجل فجعت إسرة الطويان عموما برحيل علم من أعلامها وركن من أركانها كان مثال وقدوة بالدين والطيب والكرم وفعل الخيروالوفاء والفزعه
لاتذكر العائله إلا ويذكر بالمدح والثناء وهوالمرحوم بإذن الله الشيخ العمده عبيد بن زايد بن عبدالمحسن الطويان
رحمه الله وغفر له وأسكنه فسيح حناته
وعزائي بالراحل الغالي على جميع العائله لأبنائه وشقيقه الشيخ عبدالله وشقيقته وعموم عائلة الطويان وجيرانه وأصدقائه
ورغم عدم رغبتي بكتابة شعر الرثاء لأنه تجديد للحزن وتذكيربرحيل الغالين
إلا أنني ولمكانة الراحل الغالي بقلبي وجميع العائلة أعبرعن مشاعرى ومشاعر الجميع بهذه المرثيه والتي أعتبرها قليله بحق أبو ياسر رحمه الله وغفر له وجعل قبره روضة من رياض الجنة.
وآسف لنشر القصيدة بدون تنسيق لأن التنسيق لايعمل
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
بـــْـسـم الــذي كــل الــمـخـا ليــق تــرجــيــه
= الــخــالِــق الليِّ مـايـخــيــب الــرجــا بــه
وآعــزتـــي لــليِّ فــــقــد شــخــص يــغــلِـيــه
= بالـمــوت وإلاَّ ظــرف وقــتــِـه غــدابـــه
يــفــْرح بـــشـــيٍ ن يــشـــغــلِـــه عن طواريــه
= وإلى ذكـــر غــا لـيـه عـــوَّد عـــذابــــه
في هـــالزمــان الـمـــوت زادت بـــلا ويـــه
= بأمْـــر الولي حــيــَّــاه يــامــــرحــبــابــه
الحــيْ مـهْـمـا عــاش فـــالــمـوت يـا تِــيـــه
= الـموت حـق أو كِــلْ حــي ٍن رضـــابـــه
أرثِي ولــدْ عــمِّــي بالأِشــعــار وأ بــْـكِــيــْـه
= الـغـالي اللــِّـي مايــعــوَّض إغــــْــيــا بــــه
إعْـبـيـد بــن زايــد أبـَــبـــْــكِــيــه وأرثِـــيـــه
= عــساه بالـفِـــرد وْس جــار الـصــَّـحــا بــــه
وقــبـره عــسى غِــرَّ الـمــراويــح تِــسـقــــيـه
= روضِه مـــن الجــنـه أو مـــِسْـكٍ ن إتــرابــه
ربِّــه على صبــْـره إ بْـطـُوبــى إ يْـجــازيــه
= مِـخــْـفــي عن الأ د نـيـــْــن والـــنـــاس مـــا بــه
يشكِي على اللَّه راجــي إنــِّـه إ يـْــعــا فــيــه
= صابــر على الـمــكـْـتـــوب مـــحْــدٍ ن درابـــه
زايــد على شــيْـخ الطــنـايــا إ مْــسـمـِّــيــه
= مــاخــا ب ظــــنـِّـــه فــيـه والـلـّـي هــقــا بــه
الطـِّـيــب والـمعروف وشـْـــمٍ ن على إ يْـــديْــــه
= طِـيْــب الخــوالــد والطــنـا يــا مــشا بــه
إلى أطـْـروا إطـْـويـان تــسْـمع إ بْـطــا ريــه
= بالـطـّـِـيْـب يـــمْـدحْ فــزعـتِـــه والـْـوفــابـــه
مـــرحــوم يللـّــِي كِلْ خــيــرٍن ســعى فــيــْه
= بــأرض الـمَــــوطـَّا الـيـوم نــوَّخ إركــابـــه
ومــرحوم يللِّي تِـــفـــْـتــخــربــه بــنـيْـخــيـه
= ولــلـضَّـيـف والجـيـران مـفـــتــوح بـا بــه
مِـــن رافــقــِـه لـوْ يــوم مـاهُـــوب نــاســيــه
= إلى ذكـــر جُـــوده تـجــدَّ دْ مُـــصـا بــــه
ياســر مع إخــوانـــه إبـْـــفِـــقـــْـدِه أعـــزِّيـــه
= وأخـــُوه وإخــتِــه ضيْــف جار أوْ قـــرابــه
وأخِـــص عبداللَّه عسى االلَّه إ يْـخــلـــّــِـيــه
= عِــز أوْ فـخــر للعايـلِـه يـــقـــتـــدابــه
وأبــخـــتــصِـرقافٍ ن حــزيـنـة مـعـا نـيــة
= شـِــعـْــر الــرثــا تــجـْــد يـــد حــزن أو كـآ بــه
بـعـبـيــْـد مــهْـمـا قِـــلـْـــت ما نِــــيـْـــب مُـوفِــيْــه
= حـقــِّـه عـســى إ بْـيـمْــنــاه يُــــوتى إكْــتــا بـــه
وصلـوا عــلى الـمـبــعـُـــوث رحــمــه إبـْـتــا لــيــه
= إعْــداد مــاهــلَّ الـمـطــر من ســحــابـــه