المغربل
29-01-2007, 11:17 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آسف جدا على إنقطاعي هذه المدة ولكنني يا أصحابي كنت مشغولا جدا
ووالله لقد واجهتني صعوبات أقلقت فكري
.......................
,,,,,,حصلت لي مشاكل عدة وكنت أرجو أن أجد قلبا واعيا يسمعني
ويخفف وطأة الألم على صدري ووجدت أحدا نعم يقف معي مساعدا ومعاونا
لكني أتوجس الحس ليأتيني فلان أوفلان لأنني أحبهما جدا وفي هذا اليوم
أتصل بي حبيب لي فقال نحن أتون إليكم اليوم نمر على الشيخ
,,,,,فلان ونود أن نراك (هذا الشخص له من المكانة ما أستطيع القول أنه والله لا يعلم
لا تتصورون فرحتي بخبره والله لقد جهزت وجهزت وهو لا يعلم بما صنعته
(ومن المضحك أنا أقطن في شقة مع شباب صنعت الشاي والقهوة
والتمر والحلا قبيل إقتراب المعد وأقفلت باب المطبخ
حتى لا يشربها الشباب فالعزاب لا يصدقوون واحد يتبرع
ويصلح لهم شاي .. لا وبعد فيه حلا ,,,تخيــــــلو )
ومما زادني فرحا
أنه أقبل لي معه باثنين غاليين
لم أرهما من أربع سنوات إلا بما يعد على الأصابع وأزداد شوقا والله لأبث له بما في صدري وأنا والله في آلام منذ
أسبوع أو أكثر وبني آدم ضعيف
وأرحب بالبقيه ,,,,المراد
مع إزدياد الأشواق قدم المحب (هو ) لحبيبه كعادة سمووه الله يسامحه
كأسا من غصص اليمون الطبيعي خاليا من السكر مضاحكا ومكرما
والمحب المسكين يشربه فرحا به مخفيا وراء ستار صدره مرارة المشروب ويرحمه الله بانتهاء كوبه ذاك
فتقع الملمة الأخرى
أن يسأله ألذيذ هو ....
فيجيب نعم والله حلو ؟؟؟؟
لا يود أن يقلق فكره لأنه تناوله من يد من أحبه ولايشك في حبه فقد التمس له عذرا لعه نسي
المهــــــــــــــــــــم أن ملمته تلـــــــــــــــــــــــ ـــك أن يحلف على احتساءه كوبا آخر
أتصلت على صاحبي وبادرته بالكلمات متى وهاهو......إلخ
أعتذر وقال الشباب ودهم يوصلوون بدري وكذا
والله أن قلبي مازال يتعصر ألما أكاد أبكي بل أود والله أن أبكي أيصنع بي صاحبي هكذا
لم أكن أدرك أن عباراتي ستخرج بهذ الثوب لكنني لم أزل أكتم في صدري كلاما لست أبديه
لأني إن واصلت الكتابة لأغرقت كيبوردي بدموعي ليت صاحبي يعلم ليت صاحبي يعلم
أحـــــــــــــــــــــبك م ولهذا بحـــــــــــــــــت بمشاعري عندكم
المــــــــــــغربل
آسف جدا على إنقطاعي هذه المدة ولكنني يا أصحابي كنت مشغولا جدا
ووالله لقد واجهتني صعوبات أقلقت فكري
.......................
,,,,,,حصلت لي مشاكل عدة وكنت أرجو أن أجد قلبا واعيا يسمعني
ويخفف وطأة الألم على صدري ووجدت أحدا نعم يقف معي مساعدا ومعاونا
لكني أتوجس الحس ليأتيني فلان أوفلان لأنني أحبهما جدا وفي هذا اليوم
أتصل بي حبيب لي فقال نحن أتون إليكم اليوم نمر على الشيخ
,,,,,فلان ونود أن نراك (هذا الشخص له من المكانة ما أستطيع القول أنه والله لا يعلم
لا تتصورون فرحتي بخبره والله لقد جهزت وجهزت وهو لا يعلم بما صنعته
(ومن المضحك أنا أقطن في شقة مع شباب صنعت الشاي والقهوة
والتمر والحلا قبيل إقتراب المعد وأقفلت باب المطبخ
حتى لا يشربها الشباب فالعزاب لا يصدقوون واحد يتبرع
ويصلح لهم شاي .. لا وبعد فيه حلا ,,,تخيــــــلو )
ومما زادني فرحا
أنه أقبل لي معه باثنين غاليين
لم أرهما من أربع سنوات إلا بما يعد على الأصابع وأزداد شوقا والله لأبث له بما في صدري وأنا والله في آلام منذ
أسبوع أو أكثر وبني آدم ضعيف
وأرحب بالبقيه ,,,,المراد
مع إزدياد الأشواق قدم المحب (هو ) لحبيبه كعادة سمووه الله يسامحه
كأسا من غصص اليمون الطبيعي خاليا من السكر مضاحكا ومكرما
والمحب المسكين يشربه فرحا به مخفيا وراء ستار صدره مرارة المشروب ويرحمه الله بانتهاء كوبه ذاك
فتقع الملمة الأخرى
أن يسأله ألذيذ هو ....
فيجيب نعم والله حلو ؟؟؟؟
لا يود أن يقلق فكره لأنه تناوله من يد من أحبه ولايشك في حبه فقد التمس له عذرا لعه نسي
المهــــــــــــــــــــم أن ملمته تلـــــــــــــــــــــــ ـــك أن يحلف على احتساءه كوبا آخر
أتصلت على صاحبي وبادرته بالكلمات متى وهاهو......إلخ
أعتذر وقال الشباب ودهم يوصلوون بدري وكذا
والله أن قلبي مازال يتعصر ألما أكاد أبكي بل أود والله أن أبكي أيصنع بي صاحبي هكذا
لم أكن أدرك أن عباراتي ستخرج بهذ الثوب لكنني لم أزل أكتم في صدري كلاما لست أبديه
لأني إن واصلت الكتابة لأغرقت كيبوردي بدموعي ليت صاحبي يعلم ليت صاحبي يعلم
أحـــــــــــــــــــــبك م ولهذا بحـــــــــــــــــت بمشاعري عندكم
المــــــــــــغربل