االزعيم الهلالي
03-10-2013, 08:40 AM
<div><font face="Simplified Arabic"><font size="4"><b><font color="Black">
http://files.alhilal.com/images/80266003109896478185.png
http://files.alhilal.com/images/26893384085461874320.png
بدآية \
قيل أن الناجح محارب .. و قيل أن المتفوق مكروه .. و قيل ان المبدع يكون غالبا ضحية ابداعه بدليل كثره الحساد
و النقاد و لذلك اقول .. الهلال ضد الجميع ..!
-
الهلال ظاهرة كونية لم يسبق لها مثيل و حالة نادرة في سماء وسط رياضي ارى انه مقلوب ,, فـ في دول العالم
يُكرّم المميز و يعطى ما هو اهلٌ له سواء من تقدير أو احترام .. و لكن في وسطنا الرياضي نرى العكس تماماً فـ
الناجح عندنا منبوذ و مكروه من قِبل من هم اقل منه انجازات و نجاحات فـ زعيم البطولات و الالقاب يتم التشكيك
في بطولاتة و يتم التطعين في ذمم رجالاته و يتم استباحة اعراض نجومة عياناً بياناً في مدرجات التعصب و النتن بل
حتى جماهيره لم تسلم من حملاتهم و حروبهم فتمت المتاجرة بسمعة هذه الجماهير في ساحات الفضائيات بشكل لا يقبله عاقل
ولا يرضاه حتى الجاهل ,, و على التقيض تماماً نجد ان الفرق الغائبة عن ساحة المنصات تلقى كُل انواع الطبطبة و
التطبيل و المحاباة ايضا في احيان اخرى فهل ذنب الهلال نجاحه ؟؟ ,, لكن في نفس الوقت لو لم يكن ذلك لما كان هذا
الهلال ظاهره في وسط رياضي مقلوب .
-
يقولون
بطولات الهلال ( تحكيم ) و يرددون شماعة المؤامرة حتى اصبحت موضة قبيحة يمارسونها عيانا بيانا لأكثر من
30 سنة بدون حسيب او رقيب حتى اصبحت هذه الشماعة عذراً لهم تٌعلق فيها هزائمهم و تنسب لها اخفاقاتهم و
ما حال القله من عقلاء هذا الوسط المقلوب إلا ترديد ( عذر البليد مسح السبورة ) ,, فـ عندما تزعم الهلال البطولات
المحلية قيل انه ( مجامل ) و حكام الدوري هلاليون ,, و لما حقق الهلال الخليجية قيل انه ( مجامل ) و ان الحكام
الخليجيين هلاليون ,, و عندما مارس زعيمهم هوايته في حصد الذهب على المستوى العربي قالو ايضاً و ببلاده
معهوده " الحكم العربي هلالي " بل اضافو نكهتهم النتنه بالتطعين في النوايا و قالو انه " مرتشي " ,, و عندما
واصل هذا الزعيم زعامته على الصعيد الاسيوي و تزعم اكبر قارات العالم بعدد بطولات غير مسبوق و غير
معهود برصيد قدره 6 بطولات اسيوية أخيراً ( استحو ) فلم تركب مقولة (( الحكم هلالي )) على حكم اسيوي
و اخيراً ابضا و على غير العاده لم يتاجرو بذمّه الحكم و عندما فرغت اعذارهم و طار تذمرهم في هواء الا منطقية
و الواقع حاولو ايجاد عذر جديد فـ قالو ,, الكرة الاسيوية في التسعينات كانت ضعيفة <font color="red">
http://files.alhilal.com/images/80266003109896478185.png
http://files.alhilal.com/images/26893384085461874320.png
بدآية \
قيل أن الناجح محارب .. و قيل أن المتفوق مكروه .. و قيل ان المبدع يكون غالبا ضحية ابداعه بدليل كثره الحساد
و النقاد و لذلك اقول .. الهلال ضد الجميع ..!
-
الهلال ظاهرة كونية لم يسبق لها مثيل و حالة نادرة في سماء وسط رياضي ارى انه مقلوب ,, فـ في دول العالم
يُكرّم المميز و يعطى ما هو اهلٌ له سواء من تقدير أو احترام .. و لكن في وسطنا الرياضي نرى العكس تماماً فـ
الناجح عندنا منبوذ و مكروه من قِبل من هم اقل منه انجازات و نجاحات فـ زعيم البطولات و الالقاب يتم التشكيك
في بطولاتة و يتم التطعين في ذمم رجالاته و يتم استباحة اعراض نجومة عياناً بياناً في مدرجات التعصب و النتن بل
حتى جماهيره لم تسلم من حملاتهم و حروبهم فتمت المتاجرة بسمعة هذه الجماهير في ساحات الفضائيات بشكل لا يقبله عاقل
ولا يرضاه حتى الجاهل ,, و على التقيض تماماً نجد ان الفرق الغائبة عن ساحة المنصات تلقى كُل انواع الطبطبة و
التطبيل و المحاباة ايضا في احيان اخرى فهل ذنب الهلال نجاحه ؟؟ ,, لكن في نفس الوقت لو لم يكن ذلك لما كان هذا
الهلال ظاهره في وسط رياضي مقلوب .
-
يقولون
بطولات الهلال ( تحكيم ) و يرددون شماعة المؤامرة حتى اصبحت موضة قبيحة يمارسونها عيانا بيانا لأكثر من
30 سنة بدون حسيب او رقيب حتى اصبحت هذه الشماعة عذراً لهم تٌعلق فيها هزائمهم و تنسب لها اخفاقاتهم و
ما حال القله من عقلاء هذا الوسط المقلوب إلا ترديد ( عذر البليد مسح السبورة ) ,, فـ عندما تزعم الهلال البطولات
المحلية قيل انه ( مجامل ) و حكام الدوري هلاليون ,, و لما حقق الهلال الخليجية قيل انه ( مجامل ) و ان الحكام
الخليجيين هلاليون ,, و عندما مارس زعيمهم هوايته في حصد الذهب على المستوى العربي قالو ايضاً و ببلاده
معهوده " الحكم العربي هلالي " بل اضافو نكهتهم النتنه بالتطعين في النوايا و قالو انه " مرتشي " ,, و عندما
واصل هذا الزعيم زعامته على الصعيد الاسيوي و تزعم اكبر قارات العالم بعدد بطولات غير مسبوق و غير
معهود برصيد قدره 6 بطولات اسيوية أخيراً ( استحو ) فلم تركب مقولة (( الحكم هلالي )) على حكم اسيوي
و اخيراً ابضا و على غير العاده لم يتاجرو بذمّه الحكم و عندما فرغت اعذارهم و طار تذمرهم في هواء الا منطقية
و الواقع حاولو ايجاد عذر جديد فـ قالو ,, الكرة الاسيوية في التسعينات كانت ضعيفة <font color="red">