إبراهيم الحارثي
25-01-2007, 06:37 PM
http://www.islamtoday.net/media/12402.jpg
أكدت الإدارة الأمريكية حيازتها أدلة عن تدخل إيران في العراق ووعدت بالكشف عن مزيد من الأدلة قريباً عن الشبكات الإيرانية في العراق، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية "شون ماكورماك": تتوافر أدلة قاطعة عن تورط عملاء إيرانيين في هذه الشبكات وتعاملهم مع أفرادٍ ومجموعاتٍ في العراق وإرسالهم من قبل الحكومة الإيرانية".
وأضاف "اعتقد أننا سنتحدث في مستقبل قريب بمزيد من الوضوح عما نعرفه عن الدعم الإيراني لهذه الشبكات".
وتتهم الولايات المتحدة النظام الإيراني بتقديم أموال وتجهيزات وتكنولوجيا إلى الميليشيات الشيعية العراقية. ويحتجز الجيش الأمريكي خمسة إيرانيين اعتقلهم خلال عملية في 11 يناير استهدفت "مركز اتصال إيراني" في أربيل شمال بغداد للاشتباه في "صلاتهم الوثيقة بالأنشطة التي تستهدف العراق وقوات التحالف فيه.
ومن جانبها أعلنت طهران أن هذا المكتب قنصلية والمعتقلين دبلوماسيون. وأكد المتحدث "ما يمكننا قوله هو أنهم ليسوا دبلوماسيين" مذكراً بأن قوات التحالف ما زالت تعتقل الإيرانيين الخمسة، وامتنع المتحدث عن إيضاح طبيعة الأدلة المتوافرة لدى واشنطن لتقديم الدليل القاطع على صلة إيران بالمتفجرات أو القنابل المستخدمة في العراق لكنه قال : إنه ليس لدى الإدارة أي شكوك، وقال المتحدث "افترض أنهم يحاولون محو بصماتهم بطريقة أو بأخرى حتى لا نجد على هذه التجهيزات عبارة "صنع في إيران". لكن التكنولوجيا والخبرة تأتيان من إيران".
أخوكم
أ0 الأحيــــــــــــــــاء
أكدت الإدارة الأمريكية حيازتها أدلة عن تدخل إيران في العراق ووعدت بالكشف عن مزيد من الأدلة قريباً عن الشبكات الإيرانية في العراق، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية "شون ماكورماك": تتوافر أدلة قاطعة عن تورط عملاء إيرانيين في هذه الشبكات وتعاملهم مع أفرادٍ ومجموعاتٍ في العراق وإرسالهم من قبل الحكومة الإيرانية".
وأضاف "اعتقد أننا سنتحدث في مستقبل قريب بمزيد من الوضوح عما نعرفه عن الدعم الإيراني لهذه الشبكات".
وتتهم الولايات المتحدة النظام الإيراني بتقديم أموال وتجهيزات وتكنولوجيا إلى الميليشيات الشيعية العراقية. ويحتجز الجيش الأمريكي خمسة إيرانيين اعتقلهم خلال عملية في 11 يناير استهدفت "مركز اتصال إيراني" في أربيل شمال بغداد للاشتباه في "صلاتهم الوثيقة بالأنشطة التي تستهدف العراق وقوات التحالف فيه.
ومن جانبها أعلنت طهران أن هذا المكتب قنصلية والمعتقلين دبلوماسيون. وأكد المتحدث "ما يمكننا قوله هو أنهم ليسوا دبلوماسيين" مذكراً بأن قوات التحالف ما زالت تعتقل الإيرانيين الخمسة، وامتنع المتحدث عن إيضاح طبيعة الأدلة المتوافرة لدى واشنطن لتقديم الدليل القاطع على صلة إيران بالمتفجرات أو القنابل المستخدمة في العراق لكنه قال : إنه ليس لدى الإدارة أي شكوك، وقال المتحدث "افترض أنهم يحاولون محو بصماتهم بطريقة أو بأخرى حتى لا نجد على هذه التجهيزات عبارة "صنع في إيران". لكن التكنولوجيا والخبرة تأتيان من إيران".
أخوكم
أ0 الأحيــــــــــــــــاء