تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مذاهبُ الزنادقة تنضحُ على ألسنة المُنظِّرين المعاصرين(تسويغ إحدى الملل)



أهــل الحـديث
26-09-2013, 06:40 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم



مذاهبُ الزنادقة تنضحُ على ألسنة المُنظِّرين المعاصرين(تسويغ إحدى الملل)


من مذاهب الزنادقة أنهم يجوزون اتباع أي دين فكلها توصل الى الله - بزعمهم-
كاليهودية والنصرانية بل والمذاهب الوثنية أحيانا.

قال شيخ الاسلام:
ولهذا كان هؤلاء كابن سبعين ونحوه يعكسون دين الإسلام فيجعلون أفضل الخلق المحقق عندهم وهو القائل بالوحدة وإذا وصل إلى هذا فلا يضره عندهم أن يكون يهوديا أو نصرانيا بل كان ابن سبعين وابن هود والتلمساني وغيرهم يسوغون للرجل أن يتمسك باليهودية والنصرانية كما يتمسك بالإسلام ويجعلون هذه طرقا إلى الله بمنزلة مذاهب المسلمين ويقولون لمن يختص بهم من النصارى واليهود إذا عرفتم التحقيق لم يضركم بقاؤكم على ملتكم بل يقولون مثل هذا للمشركين عباد الأوثان...(الصفدية 1-269)

وقال أيضا:
وهؤلاء المتفلسفة ومتصوفوهم كابن سبعين وأتباعه يجوزون ان يكون الرجل يهوديا او نصرانيا او مشركا يعبد الاوثان فليس الاسلام عندهم واجبا ولا التهود والتنصر والشرك محرما لكن قد يرجحون شريعة الاسلام على غيرها وإذا جاء المريد الى شيخ من شيوخهم وقال اريد ان اسلك على يديك يقول له على دين المسلمين أو اليهود أو النصارى فاذا قال له المريد اليهود والنصارى أما هم كفار يقول لا ولكن المسلمون خير منهم وهذا من جنس جهال التتر أول ما أسلموا فان الاسلام عندهم خير من غيره وإن كان غيره جائزا لا يوالون عليه ويعادون عليه...(الرد على المنطقيين 282)

وقال أيضا وهو يتكلم عن التتار:
وكذلك الأكابر من وزرائهم وغيرهم يجعلون دين الإسلام كدين اليهود والنصارى وإن هذه كلها طرق إلى الله بمنزلة المذاهب الأربعة عند المسلمين . ثم منهم من يرجح دين اليهود أو دين النصارى ومنهم من يرجح دين المسلمين وهذا القول فاش غالب فيهم حتى في فقهائهم وعبادهم لا سيما الجهمية من الاتحادية الفرعونية ونحوهم فإنه غلبت عليهم الفلسفة . وهذا مذهب كثير من المتفلسفة أو أكثرهم...(مجموع الفتاوى 28-523)

وإن المتتبع للتكوين الفكري والموروث الثقافي لكثير من الكتاب والمذيعين والمنظرين المعاصرين= يجدهم على هذا المذهب الردئ وبه ينطقون مدعين فيه الرحمة والعدل ،وهو الجُرم والجور.

وقد جمعت قريبا من عشرين شخصية بارزة من أولئك القوم يحملون هذا الموروث الباطني.
وسأعدد جملة منهم ذاكراً منطوق كلامهم لا مفهزمه .

بلال فضل.

من أقواله:-كيف تصدق أن الله عادل وأنت تؤمن أنه سيدخل إلى النار شخصا آمن به على طريقته ونفع الناس ولم يؤذ أحدا وعمل الصالحات كيف يكون هذا عدلا.

وقال:-يجلس المتعصب على شاشة كمبيوتر اخترعه مسيحي وجمعه بوذي وصمم برامجه يهودي ونفذها هندوسي ليكتب أنه وحده سيدخل الجنة والباقون في النار. صفحته على تويتر
----------------------------------------------------

مثال ثانٍ:

جمال البنا
---------------
قال:"في واقع الحال، تلك الأديان الثلاثة دين واحد، وهذا هو الإسلام في النهاية الذي يضم في تعاليمه الدينين السابقين ويعترف بأنبيائهما. لا يجب أن نطلق لفظ كافر على من ينتقل من دين إلى آخر من هذه الأديان، لأنه لا يزال في مجال الإيمان بالله، بشرط أن يظل مؤمنا بأن الدين الآخر سماوي ونبيه مرسل من الله وهو ما يشتمل عليه الإسلام".

وقال:
"الذي يخرج من الإسلام إلى المسيحية أو اليهودية لم يخرج من الإيمان، لأنه انتقل من دين سماوي إلى دين سماوي آخر، وكلها تدعو إلى الإيمان بالله، وبالتالي فلا مجال للجدل المتكرر بخصوص الأسلمة أو التنصير". العربية نت

---------------

مثال ثالث:

الشيخ(كما يلقبونه) أحمد كريمة
--------------------------------------------
قال: لا يوجد مسلم كافر ولا يوجد مسيحي!كافر ولا يوجد يهودي كافر..

يقول: حينما ياتي القران بالفاظ كفر مش معناها انه كافر بالله ولكن معناها انه كافر بمعتقدي ....ثم قال :وهذا فرق أكاديمي دقيق!!!!!!
---------------------------
حوار معه على قناة ctv
-----------------------------------------------------------------------------------------



مذاهبُ الزنادقة تنضحُ على ألسنة المُنظِّرين المعاصرين(تسويغ إحدى الملل)


من مذاهب الزنادقة أنهم يجوزون اتباع أي دين فكلها توصل الى الله - بزعمهم-
كاليهودية والنصرانية بل والمذاهب الوثنية أحيانا.

قال شيخ الاسلام:
ولهذا كان هؤلاء كابن سبعين ونحوه يعكسون دين الإسلام فيجعلون أفضل الخلق المحقق عندهم وهو القائل بالوحدة وإذا وصل إلى هذا فلا يضره عندهم أن يكون يهوديا أو نصرانيا بل كان ابن سبعين وابن هود والتلمساني وغيرهم يسوغون للرجل أن يتمسك باليهودية والنصرانية كما يتمسك بالإسلام ويجعلون هذه طرقا إلى الله بمنزلة مذاهب المسلمين ويقولون لمن يختص بهم من النصارى واليهود إذا عرفتم التحقيق لم يضركم بقاؤكم على ملتكم بل يقولون مثل هذا للمشركين عباد الأوثان...(الصفدية 1-269)

وقال أيضا:
وهؤلاء المتفلسفة ومتصوفوهم كابن سبعين وأتباعه يجوزون ان يكون الرجل يهوديا او نصرانيا او مشركا يعبد الاوثان فليس الاسلام عندهم واجبا ولا التهود والتنصر والشرك محرما لكن قد يرجحون شريعة الاسلام على غيرها وإذا جاء المريد الى شيخ من شيوخهم وقال اريد ان اسلك على يديك يقول له على دين المسلمين أو اليهود أو النصارى فاذا قال له المريد اليهود والنصارى أما هم كفار يقول لا ولكن المسلمون خير منهم وهذا من جنس جهال التتر أول ما أسلموا فان الاسلام عندهم خير من غيره وإن كان غيره جائزا لا يوالون عليه ويعادون عليه...(الرد على المنطقيين 282)

وقال أيضا وهو يتكلم عن التتار:
وكذلك الأكابر من وزرائهم وغيرهم يجعلون دين الإسلام كدين اليهود والنصارى وإن هذه كلها طرق إلى الله بمنزلة المذاهب الأربعة عند المسلمين . ثم منهم من يرجح دين اليهود أو دين النصارى ومنهم من يرجح دين المسلمين وهذا القول فاش غالب فيهم حتى في فقهائهم وعبادهم لا سيما الجهمية من الاتحادية الفرعونية ونحوهم فإنه غلبت عليهم الفلسفة . وهذا مذهب كثير من المتفلسفة أو أكثرهم...(مجموع الفتاوى 28-523)

وإن المتتبع للتكوين الفكري والموروث الثقافي لكثير من الكتاب والمذيعين والمنظرين المعاصرين= يجدهم على هذا المذهب الردئ وبه ينطقون مدعين فيه الرحمة والعدل ،وهو الجُرم والجور.

وقد جمعت قريبا من عشرين شخصية بارزة من أولئك القوم يحملون هذا الموروث الباطني.
وسأعدد جملة منهم ذاكراً منطوق كلامهم لا مفهزمه .

بلال فضل.

من أقواله:-كيف تصدق أن الله عادل وأنت تؤمن أنه سيدخل إلى النار شخصا آمن به على طريقته ونفع الناس ولم يؤذ أحدا وعمل الصالحات كيف يكون هذا عدلا.
وقال:-يجلس المتعصب على شاشة كمبيوتر اخترعه مسيحي وجمعه بوذي وصمم برامجه يهودي ونفذها هندوسي ليكتب أنه وحده سيدخل الجنة والباقون في النار. صفحته على تويتر
----------------------------------------------------

مثال ثانٍ:

جمال البنا
---------------
قال:"في واقع الحال، تلك الأديان الثلاثة دين واحد، وهذا هو الإسلام في النهاية الذي يضم في تعاليمه الدينين السابقين ويعترف بأنبيائهما. لا يجب أن نطلق لفظ كافر على من ينتقل من دين إلى آخر من هذه الأديان، لأنه لا يزال في مجال الإيمان بالله، بشرط أن يظل مؤمنا بأن الدين الآخر سماوي ونبيه مرسل من الله وهو ما يشتمل عليه الإسلام".

وقال:
"الذي يخرج من الإسلام إلى المسيحية أو اليهودية لم يخرج من الإيمان، لأنه انتقل من دين سماوي إلى دين سماوي آخر، وكلها تدعو إلى الإيمان بالله، وبالتالي فلا مجال للجدل المتكرر بخصوص الأسلمة أو التنصير". العربية نت

---------------

مثال ثالث:

الشيخ(كما يلقبونه) أحمد كريمة
--------------------------------------------
قال: لا يوجد مسلم كافر ولا يوجد مسيحي!كافر ولا يوجد يهودي كافر..

يقول: حينما ياتي القران بالفاظ كفر مش معناها انه كافر بالله ولكن معناها انه كافر بمعتقدي ....ثم قال :وهذا فرق أكاديمي دقيق!!!!!!
---------------------------
حوار معه على قناة ctv
----------------------------------------------------------------------