عميد اتحادي
22-09-2013, 05:10 PM
الامير عبدالرحمن بن مساعد لم يكن ليسخر من امة وشعب احب كيان وطني تأسس من الفئة الكادحة قبل ان يكون نادي الذوات إلا لعلمه انه لن يجرؤ ناقد مهما كان ان ينتقد تلك السخرية التي يطلقها الامير على إدارات الاندية التي لا يترأسها (صاحب سمو) يحترمه الامير الشاعر لصلته به ولذلك, ولعلمه ان سخريته ستدعم اعلامياً من قبل اعلام سم طال عمرك, فهو يسخر من إدارة مواطنين تمثل شريحة كبيرة من الوطن وتعد (امة) وشعب وتطالب بأقل شعبة في المساواة والعدل والحياد التي لا يمكن مساواة الإتحاد نادي الشعب مع الهلال نادي الحكومة او الأهلي نادي الذات العام او النصر نادي الشيوخ او ربما الشباب ورئيسه الفخري شرفه الامير خالد بن سلطان.
قدر الاتحاد عبر التاريخ انه يكون (سخرية) للأمير الشاعر ومن قبله ويكون اقصاء رئيسه ارضاءاً للرئيس الهلالي السابق وصاحب تصريح الحكام ودعمه اللامحدود لبطولات هلاله ومنذ اجل بعيد ان يغلق النادي ويطرد رئيسه ويشتت لاعبيه لأنه فاز على صاحب نفوذ , بل ويحرم لاعبيه من الفرحة بعدم تسليمهم كأس بطولة استحقها العميد وحرم منها ليستلمها بعد ثلاثين عاما من تحقيقها, وكل ذلك لأن الاتحاد لا يلتحف بشت مطرز بزري خيوطه من ذهب لا يمكن لرئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم ولا لأي رئيس لجنة تحكيمية او إنظباطية او إدارية تطبيق القانون على ناديه.
لذلك لا نستغرب من خادم الاهلي احمد عيد ان يستمر في الخدمة للذات العام فهو خدمي منذ نشأته, ولا نستغرب استغلال النفوذ من قبل البرقان دكتور الغفلة ان يتطاول على الكيان وسيكشف قريباً خنوعه وذله اما اندية البشوت وكيف سيدافع عن الباطل من اجل ارضاء البشت, ولا تستغرب من مهنا التحكيم عندما يرد بشجاعة وثقة على نائب رئيس النادي الشعبي وهو نفسه الذي يرتعد وتتصافق ركبتية عن تطبيق القانون على اندية البشوت ناهيك عن التحدث مع رؤساء تلك الاندية والتي يحسب لهم اي حساب.
بيان الاتحاد لم يكن الاول ضد الحكام مع الهلال واندية النفوذ وضد الاتحاد فعبر التاريخ هناك قائمة طويلة خدمت الهلال امام الاتحاد وقدمت له بطولات ومباريات بالقوة وجيرتها للهلال وتجرع الاتحاديين مرارة تلك التجاوزات الظالمة ضد ناديها ( الشعبي) وفرح منسوبي الأندية المستفيدة بطرق ملتوية لعلمهم ان العميد ونموره اكبر من ان يتجاوزوه في الميدان فلجئوا للحيل والستخدموا النفوذ ضده ونجحوا في (المحلية) وتسيدوها بظلمهم, وفشلوا في المنافسات الخارجية الشريفة لفقدانهم اهم عوامل النجاح لديهم الا وهي الصافرة والراية والحكم المغلوب على امره والمنفذ للتوجيهات.
عندما يستهزيء الامير الشاعر من امة وشعب اتحادي فهذا يدل على محاولته حجب شمس الحقيقة بغربال النفوذ وهذا محال فالغربال لا يحجب اشعة الشمس الساطعة وضح النهار بل ان البشوت ستحترق تحت تلك الاشعة وسيندم من حاول طمسها.
عندما ينصاع رئيس الاتحاد السعودي عيد الاهلي او مهنا التحكيم الجائر او برقان الهلال الذين اصبحوا فوق قمم اهرامات اللجان في الاتحاد السعودي الجائر لكرة القدم وييستأسدون على اعضاء إدارة الاتحاد (المواطنين) وينحازون ويخنعون لإدارات البشوت الملكية غالية الثمن فهذا لن ينفعهم امام الواحد الاحد الذي حرم الظلم على نفسه وجعله محرماً بين خلقه وهم قد ظلموا وجاروا وضغطوا على الاتحاد لمجرد علمهم انه لا كبير له يرتدي بشت ويمكنه استغلال نفوذه لتقزيمهم فهم يتباهون بظلمهم وهذا سيكون وبالاً عليهم يوم القيامة وفي اللحود فهل استوعب اؤلئك هذا ام ان المناصب تجعلهم يبيعون ذممهم ويقيمون الحد على الضعيف ويساندون الشريف على ظلمه من اجل شخصية قد تنفعهم في فترة عملهم وبمزايا دنيوية ولكنها ستتخلى عنهم في الدنيا قبل الآخرة عندما يبتعدون عن الكراسي الدوارة التي ستلفظهم ولن تتمسك بهم .
وهذا لا يبريء الادارة الاتحادية ورجالاته من الاخفاقات فيجب العمل على ايجاد فريق يهزمهم ويهين فرقهم ميدانياً وبقوة فهذا سيهزم الفرق المنافسة والتحكيم واللجان التي تستهوي وتتلذذ باقامة الحدود والقوانين على نادي الشعب وتتغاضى عندما يكون الرئيس صاحب بشت ملكي مطرز بالزري الذهبي الخالص وقبل اسمه لقب صاحب سمو.
قدر الاتحاد عبر التاريخ انه يكون (سخرية) للأمير الشاعر ومن قبله ويكون اقصاء رئيسه ارضاءاً للرئيس الهلالي السابق وصاحب تصريح الحكام ودعمه اللامحدود لبطولات هلاله ومنذ اجل بعيد ان يغلق النادي ويطرد رئيسه ويشتت لاعبيه لأنه فاز على صاحب نفوذ , بل ويحرم لاعبيه من الفرحة بعدم تسليمهم كأس بطولة استحقها العميد وحرم منها ليستلمها بعد ثلاثين عاما من تحقيقها, وكل ذلك لأن الاتحاد لا يلتحف بشت مطرز بزري خيوطه من ذهب لا يمكن لرئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم ولا لأي رئيس لجنة تحكيمية او إنظباطية او إدارية تطبيق القانون على ناديه.
لذلك لا نستغرب من خادم الاهلي احمد عيد ان يستمر في الخدمة للذات العام فهو خدمي منذ نشأته, ولا نستغرب استغلال النفوذ من قبل البرقان دكتور الغفلة ان يتطاول على الكيان وسيكشف قريباً خنوعه وذله اما اندية البشوت وكيف سيدافع عن الباطل من اجل ارضاء البشت, ولا تستغرب من مهنا التحكيم عندما يرد بشجاعة وثقة على نائب رئيس النادي الشعبي وهو نفسه الذي يرتعد وتتصافق ركبتية عن تطبيق القانون على اندية البشوت ناهيك عن التحدث مع رؤساء تلك الاندية والتي يحسب لهم اي حساب.
بيان الاتحاد لم يكن الاول ضد الحكام مع الهلال واندية النفوذ وضد الاتحاد فعبر التاريخ هناك قائمة طويلة خدمت الهلال امام الاتحاد وقدمت له بطولات ومباريات بالقوة وجيرتها للهلال وتجرع الاتحاديين مرارة تلك التجاوزات الظالمة ضد ناديها ( الشعبي) وفرح منسوبي الأندية المستفيدة بطرق ملتوية لعلمهم ان العميد ونموره اكبر من ان يتجاوزوه في الميدان فلجئوا للحيل والستخدموا النفوذ ضده ونجحوا في (المحلية) وتسيدوها بظلمهم, وفشلوا في المنافسات الخارجية الشريفة لفقدانهم اهم عوامل النجاح لديهم الا وهي الصافرة والراية والحكم المغلوب على امره والمنفذ للتوجيهات.
عندما يستهزيء الامير الشاعر من امة وشعب اتحادي فهذا يدل على محاولته حجب شمس الحقيقة بغربال النفوذ وهذا محال فالغربال لا يحجب اشعة الشمس الساطعة وضح النهار بل ان البشوت ستحترق تحت تلك الاشعة وسيندم من حاول طمسها.
عندما ينصاع رئيس الاتحاد السعودي عيد الاهلي او مهنا التحكيم الجائر او برقان الهلال الذين اصبحوا فوق قمم اهرامات اللجان في الاتحاد السعودي الجائر لكرة القدم وييستأسدون على اعضاء إدارة الاتحاد (المواطنين) وينحازون ويخنعون لإدارات البشوت الملكية غالية الثمن فهذا لن ينفعهم امام الواحد الاحد الذي حرم الظلم على نفسه وجعله محرماً بين خلقه وهم قد ظلموا وجاروا وضغطوا على الاتحاد لمجرد علمهم انه لا كبير له يرتدي بشت ويمكنه استغلال نفوذه لتقزيمهم فهم يتباهون بظلمهم وهذا سيكون وبالاً عليهم يوم القيامة وفي اللحود فهل استوعب اؤلئك هذا ام ان المناصب تجعلهم يبيعون ذممهم ويقيمون الحد على الضعيف ويساندون الشريف على ظلمه من اجل شخصية قد تنفعهم في فترة عملهم وبمزايا دنيوية ولكنها ستتخلى عنهم في الدنيا قبل الآخرة عندما يبتعدون عن الكراسي الدوارة التي ستلفظهم ولن تتمسك بهم .
وهذا لا يبريء الادارة الاتحادية ورجالاته من الاخفاقات فيجب العمل على ايجاد فريق يهزمهم ويهين فرقهم ميدانياً وبقوة فهذا سيهزم الفرق المنافسة والتحكيم واللجان التي تستهوي وتتلذذ باقامة الحدود والقوانين على نادي الشعب وتتغاضى عندما يكون الرئيس صاحب بشت ملكي مطرز بالزري الذهبي الخالص وقبل اسمه لقب صاحب سمو.