المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من مراقب الخواطر والقصص إلى رومـــانس !!



رومانس
23-12-2003, 05:19 PM
إلى ماذا أدعوكم ؟؟
هل أدعوكم لتتناولوا الوجبة التالية من الأدب أم أدعوكم لتشهدوا صداقة حد التوأمة أم تراني احكي فقط بعض تفاصيل لقاءاتي به أم أنني أتبجح عليكم بروايتي ربما كلها مجتمعه عدا الأخيرة طبعاً... بين يديكم حكم طلبته من أخي (( قيثارة الشرق)) ولم يدر بخلدي أن بيننا مع الاعتذار لقيثارة وللجميع من يستطيع نحت مثل هذه المقطوعة التي لا يمكن تسميتها ورقة نقد أو مجرد قراءة عابرة هنا التحية لمن أكتشفه قبلنا لمن أختاره ليكون رقيب على مواضيعنا لن أطيل ما بين يديكم من قيثارة الشرق لرومانس وكما نصحني في ختام نقده بأن أقرأ بعناية أقول للجميع أقرءوه بعناية ودمتم ....

رومانس

رومانس
23-12-2003, 05:37 PM
نص الرسالة من قيثارة الشرق
خطوات صاخبة !!
اشتهاء الحزنِ لأجسادنا ! ( الزحفُ على الأوردة )
قراءة عابرة

ما كنتُ أتمنى أن أكونَ حبيسَ موعدٍ محدد أعطيكَ فيه رأيي الكامل بنقصِه ! و لكنَّ وجل التجربة الذي أحسدكَ عليه _ و ليس على التجربة ذاتها ! _ هو ما يجعلكَ تطلبَ مني _ و أنا صغيرُ الحرفِ _ أن أقولَ رأيي المكبل بتداعياتِ اللقاءِ الأخير بيننا ، إذ تبينتَ لي إنسانا قبلَ كل شيء ، و مرآةً لقلبي في منعطفاتٍ كثيرة من حياتك !

ربما اختلفت الأوردة ، لكنَّ نزفنا توأمٌ في ملامحه ، و أعصابنا تكاد تصرح أن المعول الذي يحفر فيها .. من ساعدٍ واحد ! هو ذاته الألم الأزلي في أجسادنا .. تلك الأجساد المنهكة بالقيدِ نفسُه !
أعرفُ أني أطلت الحديث حول التوأمة الهلامية بيننا ، و هو دأبي أن أصرِّحَ بما يجول في نفسي ! لذا تحمَّل قليلاً أن أناديكَ بــ " أنا " دون أن أشعُرَ بخجلِ تحملَ غيري لإثمي الذي أقتاتهُ كل يوم بدعوى الثقافةِ و القفزِ فوق كلِ جدارٍ أراه يعلو مع قفزي البائس !
ما بالي اليوم ؟ يسألني صديقي رأياً و أجيبه بصرخاتٍ من ذاتي السقيمة ؟ هل أعيد بأن تداعيات اللقاء الأخير هي السبب .. هي السبب ؟
طال انتظارك .. و لم أبدأَ بعد !
سيدي الفاضل :
أجيدُ التصنيف و توزيعَ أشلاءِ الكتابة على خصائصها ! إما نثراً أو أو أو .. بل و أمارسُ هذه الدقة بمنتهى السادية .. فأطرد من أشاء من حدودِ الشعرِ و أنفيهِ إلى المنفى العذري .. عوالم النثرِ الأخرى .. و أزلزلُ قصةَ من أريد زلزلته لأحولها إلى خاطرةَ لا تستحق القراءة فضلاً عن أحقيتها بالنشر .. عربيٌ جداً أنا .. أليس كذلك ؟ لكنَّي في الحقيقةِ لا أجيد تصنيف القراءة ! هل ما قرأته في " خطوات صاخبة " تصفح سريع لرواية ؟ أم نواة لعملٍ روائي يستحق التفرغ حتى من النساء ؟ أحداث كثيرة لم يكن من نصيب القارئ فيها سوى النتيجة النهائية ، و كأنك آثرتَ لنفسك بالتفاصيل العامة و أبقيتَ لنا التفاصيل الدقيقة ننسجُ من حولها ما يتصل بها من أحداث كبيرة ! و نتصور عن المحور " طلال " ما تُريدُ أنتَ أن يكونهُ ذلك أل طلال !
وُفقت تماماً في الزجِ بالقارئ داخل عالمِ القصة و جعلتهُ يبني معكَ البناء السردي لبنة لبنة ( و أداة البناء هنا الجملة الروائية التي قد تفتقر إليها في هذه التجربة ) . حيثُ يبقى القارئ مستمراً معكَ متسمراً فوقَ لوحِ أحداثها مشاركاً البطل في حيرتهِ و أناتِ روحه المهدرة فوقَ موجِ التقاليدِ الهادرة ! هل تسمح لي بتعليق بسيط ؟ ستسمحُ لي .. أعرفكَ كريماً فلا تخيب ظني بك ، هناكَ ركنٌ قصي في ذاكرةِ كل قارئ يحتاجُ إلى نبشٍ لتراكماته .. إنه الحزن الذي نحتاجه لكي نميز نتوءاتِ الفرح على وجوهِ الأيام ! في القصة منعطفات كثيرة جداً و فيها كم أكثر من الحزنِ العابر و المتوقف في محله ! ألا يحتاج لوقفة نفس منكَ أنتَ صاحب العمل و ناسجه ؟ ألا تحتاج لحظات مثل هذه للتوقف ! :
" ... سكت الجميع بعد أن منع والده الحديث أدار طلال ظهره واختار أن يغادر على أن يوافق على هذا الزواج المفرغ من أبسط الحقوق ؟؟؟ اقفل الباب خلفه وعاد إلى العاصمة ، أين يذهب ؟ في حضن من يلقي بنفسه لا يعلم!!" تأمل معي هذه اللقطات الثلاث : أدار طلال ظهره ؛ اقفل الباب خلفه ؛ وعاد إلى العاصمة !
هذه يلزمها يا صديقي بعضُ هطول من سحاب الحزنِ في دواخلك .. أنتَ تملك الحزن الكافي لأن تكتب لمثلِ هذه المواقف جمل روائية تشدُّ القارئ نحوَ الحالة النفسية التي يعيشها بطلكَ طلال . و أن تأخذ بيد القارئ تجاه ألم الاختيار بين الأمرَّين .. فكيف و لدى بطلكَ أكثر من اختيار مرير حدَّ الانتحار !
لمن يقرأ رومانس ؟ سؤال دار و دار و أنا اقرأ القصة ؛ حتى تفتَّقت شرايينَ عقلي عن إجابة له ! إنكَ تقرأُ لنفسك َ و هذا ما يجعلكَ تكتب ما أراه جديداً ! بطلُ قصتك طلال .. ذلك الوقور .. المعذب بوقاره تحديداً ! الذكي المعتق بالحكمة المصاحبة للوسامة / المصيدة ! و المعذب بكلِّ ما سبق ! و لكنكَ بدأتَ بالدورانِ حول شخصية ثانوية هي "هشام" ثم أمسَكَتْ الأم / البندري بعصا الرواية و أخذت تحكي و تحكي كل شيء و بمنتهى الصراحة .. لأنها تتحدث إلى سريرتها .. إلى نفسها الخفية .. إلى قلبِ الفتاة المعذبة بأبٍ يتاجر ببناته ! صعبٌّ جداً أن يكون أول عمل سردي لكَ تُمسِك بزمامِ روايته امرأة لها جزء في ذاكرة القصة لا يمكن تفاديه ! و مع ذلك أراكَ أجدت أيما إجادة ، و لكن ثمة سؤال آخر يدور و يدور كسلَفه السابق ! ماذا كنتَ ستكتب إذا كان الراوي هو طلال ؟ هل سيعيش القارئ مع لحظاتِ ألمٍ أكثر ؟ و حزن أكثر ؟ ربما يصل القارئ حينها إلى الانهيارات النفسية التي عاشها طلال بلذة قرائية فوتَّها على القارئ باختيارِكَ للراوي .. أحسُّ بأني في مأزق ! بدأت تتوالد الأسئلة ذات الطريق الدائري ! ترى ؟ لو كان الراوي هو طلال ؟ كيف سيصل للقارئ التصور الكامل عن شخصيته و طريقةِ تعامله مع العائلة و وقاره و فكرهُ المتقد ؟
إجابة واحدة توقف كل هذا الكرنفال الكبير من الأسئلة الملتفة حول ورقاتِ القصة ! أن تكونَ الرواية أطول بكثير مما هي مكتوبة على هيئة قصة قصيرة ! و أن يتعدد صوتُ الراوي فيها بأكثر من جهة .. و هذا ضمناً يجعل للرواية أكثر من زاوية لرؤيتها .. !
الجُمل الروائية :
"حين وصل أستقبله والده بالسلام وأمره أن يصلي مع الجماعة كان التعب قد نال من طلال فغفا عن الصلاة ليصحو على استجداء والدته أن يتظاهر بملبسة أنه قد صلى !! بيد أنه لم يكترث لاستجداء أمه وكان ذلك يعني غضب يتجاوزه ليلحق بأمه التي تتلقى كيل الاتهامات لأن أبناءها لا يواظبون على الصلاة بالمسجد.
صرخةً مدوية توقظ طلال من نومه أنه والده الغاضب شيء لا يبشر بنتيجة مرجوة من هذه الزيارة الخاطفة ... صلى صلاة لم تكن أبداً لله وحده !! حتى أن والده لم يسأله عن سبب هذه الزيارة المفاجئة فالتخلف عن الصلاة أفسد كل شيء عدا عناق والدته وتحسسها لها لتطمئن أنه بخير أو ليطمئن قلبها من ريبةً دخلته."
هذا البناء الروائي لا يختلف عليه ناقدان أو قارئان مع تبادل الأماكن ! دائماً ما يحدث في حياتنا اختلاط الأقدارِ ببعضها ! و إن ما نرسُمه لنمشي عليه .. رسمت الأقدار طريقاً غيره لنسلكه ! هذا ما حدث هنا ! أتى لكي ينالَ الرضا لمطلبه فنالَ الغضب بمطلبِ واهبَ الرضا ! و أمومة من فرطِ تحنانِها لا تنظر ألبته لذنبِ ابنها الذي حتى و إن شاخَ في العمرِ يبقى ذلك الطفل الذي لا يستوجب عليه القيام بالصلاة ! لا أطيلَ الوقوفَ هنا ، و لكن آلمتني عبارة واحدة ، و ما آلمتني بذاتها و لكن آلمني ندرة أخواتها في النص !
" ليطمئن قلبها من ريبةً دخلته" هذه جملة روائية مُتْقَنة تماماً تفتحُ أبواباً من الوَجَعِ لأصحاب القلوبِ الندية ليفكروا في حالةِ الأمِ الرءوم و هي تتقاذفها الهواجسُ بين ليلةٍ و أخرى .. بل بينَ لحظةٍ و لحظةٍ تليها !
و كأنّيَ بي أستشعرُ قول البردوني إذ صوَّر ما هو مشابه لما كتبته :
يقولُ لي ( شيءٌ ) أنكَ لن تعودُ
: : : : : : : : : : : : فأعوذُ من شرِّ الشيطانِ الماردِ
خلاصةُ الرأي هو أنَّ في القصةِ جمل روائية تستحقُ أن تهتم بنبتِها في قلمِك ، و أن تستثمر قراءاتك للرواياتِ الحديثة _ كما أخبرتني بشأنِ ذاكرة الجسدِ التي رأيتُها تطلُ برأسها في هذه الجملة : كان وسيماً بما يكفي للمعصية . و غيرها من الجملِ التي لم تكن خالصةً لوجهِ قلمك وحده ! إنما أملتها عليكَ الذاكرة المزدحمة بأعمال روائية حديثة تستحق الإعجاب .
سيدي رومانس .. أنتَ الطين الذي تكوَّنَ منه طلال ! و هذا ما لم أستطع معه رفضا ! و لم أقوى على إزاحتهِ أثناء قراءتي ! ( ألم ترني لم أتعرض لطلال بسوء J )
ما زلتُ اكرر بأن هذا العمل يستحق التفرغ من كل شيء لأنه أساس رخامي لامع لرواية تستحق الثناء على أبطالها و إن كانت قضيتها مكررة ! و لكن صياغتكَ لها جعل خطوكَ على أرضِها جعل لكَ وقعَ الدهشة و أزيز الانبهار .. ليسَ كما أعاد نقشها غيرك و جعل من قصته خطبة جمعة محذوفة المقدمة و النهاية !!!
ثقتي في قلمك تجعلني أطلبَ منكَ فصولاً و فصولاً ! و أن أنتظرَ منكَ مدخلاً للرواية يفوقُ هذا المدخل :
"لم تكن تلك الليلة ككل ليالي هشام الماضية ، أعيته الأسئلة عن طلال!!! الكل يتحدث عنه وعن طريقه إلى هذا البيت وعن ما وصل إليه " المتواضع جداً بالنسبة لمستوى الأحداث بعده و مستوى اللغة خاصةً !
و التباين الشديد في المستوى بين المدخل و الخاتمة يرميني بحجارةِ الدهشة ! تفوق واضح للغة و الصياغة و الحدث و الدراما ! " أعدكِ بأن تبقي ابنتي التي أحبها !! أنا لست أبنتك أنت تعلم ابنة من أنا ؟ إذاً ماذا تكونين إن لم تكوني ابنتي !! أي شيء! أي شيء ! ........ " هل استرسالك في الكتابة أفاضَ عليك بدماءِ الإبداع الفائق في عروقِ يراعك ؟ إذن هذا سببٌ آخر لأن أطلبَ منكَ إطالة القصة لتصبح بناء روائي يشدُّ القارئ بتمكن لغوي يليق بك .. و يعلقُ في جدار الذاكرة كثيراً بدلاً من مرورهِ العابر هذا !
خطوات طلال الصاخبة تكاد تعصف بقلب القارئ المسكين ! فهو من عذابٍ إلى آخر .. و الليل القادم يخوضه حزيناً لتشرق بهِ بكائياته إلى حزنٍ أكبر ! أوه ! اليوم هو مهرجان تساؤلاتي مهما جعلتها ترتطم بأجوبة حكيمة ! هل التفوق الاجتماعي الذي يعيشه طلال و محبة الناس له _ حدَّ الغرق _ هو السبب الرئيس في عذاباته ؟ سؤال موفق تطرحه الرواية ( الرواية اسم لاحق لها ! ) .
سيدي رومانس :
ما زال لمقاعد المدرسة نصيب !
كيفَ أفسر موقفي منك ؟ غاضبٌ منكَ جداً .. و أنا لا أغضبُ إلا على من يجب أن نغضبَ لأجله ! أما التوافه من البشرِ و الأمور .. فلا يحق لهم أن ينالوا شرف غضبي !
الأخطاء الإملائية ؟ كيف أفسرها ؟ هل هي العجلة ؟ أم الاستنباط الخاطئ لقواعد الكتابة ؟ حاولتُ حصرَ أخطاءك فوجدتُها لا تخرج من ( ابنتِ : ابنتي ) ( أنتي : أنتِ ) ( ريبتاً : ريبةً ) !
هذه الهنَّات تشوه جمالَ أي نصٍ لك .. فضلاً عن هذا النص الباذخ .
و أخيراً :
كلُّ ما سبق لا يمثل رأيي الحقيقي أنا القارئ إنما هو رأي لـ قيثارة ! ذلك الناقد الصغير في داخلي ! و لذلك يجب أن أقولُ رأيي كــ وميض القارئ أن القصة قد جذبتني لعوالمها و أدخلتني في معمعةِ الحزنِ دون توقف ! و هذا نجاح يُحسبُ لكَ أن تجذب قارئ بسيط مثلي إلى قصة لا يحبُّ موضوعها !
أحسُّ بانتشاء عجيب ! ممارسة الأستاذية شيء جميل ، دعني أمارس دور الموجه قليلاً عليك ! سأعود إلى النقد قليلاً ( رغم قولي سابقاً : و أخيراً !!) .
لو أمسكتَ بقلمِ رصاص لترسم خط القصة .. ستجد انقطاع كبير في بعضِ أجزائها ! إن لم يكن انقطاع فهو انكسار شديد تسبَّبَ في زاوية حادة في سيرِ القصة ! و هذا ما أتمنى أن يزولَ مع مراجعة القصةَ بتأني و ثقة في داخلك بأنَ لديكَ الأجمل ..
أُصدِقكَ القولَ أن طريقتك في استرجاعِ الأحداث بطريقة ( flash back ) و هي طريقة سينمائية جميلة تفوقتَ في استعمالها .. الرجوع من نقطة النهائية و النظرة إلى الأحداث من نقطة الــ ( ما بعد ) ! و هذا غايةُ الجمال في نظري و ذروة الفن القصصي لديك .
ماذا بقي بعد كل هذه الثرثرة ؟ أريدَ أن تحمدَ ربك كثيراً كثيرا ، لأني كنتُ أريدُ أن أرسلَ لكَ رأيي بعد أربعةِ أيامٍ على الأقل .. و باستنتاج بسيط تجد ُ أنه كانَ في نيتي أن أكتبَ لكَ مذكرة أطول من النص نفسه ! و هذا ابتلاءٌ من اللهِ لكَ بثرثرتي لم ينجيكَ منه إلا فعلٌ حسن قمتَ به في حياتك لوجه الله ! و إلا .. من ينجي أحد مني ؟
أتمنى أن أكونَ خفيفَ ظلٍ عليكَ في قراءتي لقصتك الجميلة و أني لم أثقل عليكَ بملاحظاتي البدائية نوعاً ما ! التي أستطيع تلخيصها دون كل الثرثرة بقولي : اكتب بعناية ! فقط .
و شاكرٌ لكَ منحي فرصةً أن أعيشَ في جمالٍ بهذا القدْر . أخوك : قيثارة الشرق

أمل عبدالعزيز
24-12-2003, 07:33 AM
0
0
0

حقيقة لاغريب فيما سطرت , فقيثارة أعتبره فذاً في كل شيء, والذى وجدته اليوم هو ابداعه فى النقد.......

قيثارة بالفعل أنت رائع بكل المعايير.........

والنقد هذا يحتاج لعودة أخرى مني أكبر من سابقتها علني أتعلم منها الكثير وليس بالضروري سطر أى شيء..............

تحية صادقة لك يارومانس وليهنأ قلبك بالقيثارة ..........

رومانس
22-01-2004, 10:54 AM
السيده الرهيبه هو استاذي في الأدب فهو كنز من كنوز وطني الحبيب
لا اقولها مجاملة له فهو يعلم رهاني عليه جيدا ..

الرهيبه شكرا على تشريفك وانتظر عودتك لنستفيد جميعنا

عبدالمحسن
22-01-2004, 11:32 AM
سيدي رومانس

اشكرك على ان اتحفتنا بابداع قيثاره

فهو رمز من رموز الكتابه والنقد


لك تحياتي

أبوعبدالرحمن
25-01-2004, 09:03 PM
أخي رومنس ..

كما جذبتك قصة المبدع قيثارة فقد جذبتنا انت بحسن قراءتك لها وتحليلها

لكما من ارق التحايا ..

ولا عدمنا هذا التواجد الادبي الراقي..

تحياتي

طيف الوله
25-01-2004, 09:42 PM
شكرا لك رومانس

شكرا لك لمشاركتنا معك


قيثاره قلم جميل يعزف اروع الحروف ودائما ما يمتعنا بحضوره