ريف العين
19-01-2007, 02:28 PM
هل تريد أن تصبح مغرورا ؟؟
إليك الوصفة السحرية.....اتبع الخطوات أدناه وستصبح مغروراً لا محالة وأؤكد لك أنك وإن لم تشعر أنك مغرور فسيراك
الناس مغرورا وأنت لا تشعر ولا تدري...
1- ابحث دائما عن مدح الناس....فهذا يشعرك أنك ممتاز ومميز وتستحق هذا المدح ، ويجعلك تشعر وكأنك خير من الذي يمدحك وأفضل منه
2- ركز على أفضليتك على الناس...عندما تقابل شخص فقط ركز على الأمور التي تتفوق عليه فيها وركز على سلبياته
ونقاط ضعفه....وبذلك تشعر أنك خير منه
3- حاول تغيير الناس ليكونوا مثلك....طبعا..فأنت خير منهم وبالتالي يجب أن تحاول أن تطور الناس ليصبحوا نسخة
كربونية منك.
4- افرح عند فشل الآخرين...ففشل الآخرين يظهر نجاحك أكثر وأكثر ويجعلك مميز في الساحة
5- ابذل كل جهدك للدفاع عن نفسك تجاه أي نقد يأتيك....فمن هم هؤلاء الأوباش الذين ينقدوك ؟؟ وبأي حق ينقدوك
؟...ألا يعلمون من أنت ؟؟
6- قاطع حديث الناس...فالذي تريد أن تقوله أهم بكثير من الذي عند غيرك...فقاطع الذي يتحدث فذلك يدل على علمك
وعلى تميزك...وحاول أن تجعل المجلس دائما يدور حولك وحول أحاديثك...فلا تنسى أنك خير الموجودين وبالتالي لك
الحق أن تكون أكثر المتكلمين !
يقول الحسن البصري عن التواضع : هو أن تخرج من بيتك فلا تلقى أحدا إلا رأيت له الفضل عليك (أنه خير منك)..
أقول : فإن كان يكبرك في السن فقل لنفسك هذا سبقني للإسلام وله طاعات أكثر مني بسبب سنه...
وإن كان أصغر منك فقل لنفسك ذنوبه أقل مني .
وإن كان أعلم منك فقل لنفسك هو خير مني بعلمه.
وإن كان أجهل منك فقل لنفسك هو خير مني فالجهل خير من العلم بدون عمل والعلم حجة يوم القيامة على العالم.
وإن رأيت شخصا على ذنب فقل لنفسك لعل الله يختم له بخير ويختم لي بسوء !!..
وأخيراً أطلب من كل من قرأ تلك السطور أن يدع الغرور والتكبر وأن يتحرر من الصفات الغربية والأفكار الهدامة ويبتعد
عن التقليد الأعمى الذي اصبح هدف المستشرقين وأعداء الاسلام للدخول إلى قلب كل مسلم والعمل على اضعاف الوازع
الديني عنده ولكن,, هيهات هيهات مافاز باطلٌ بطائل هذه العبارة أقولها لكل مستشرق يريد هدم الدين الاسلامي
بأخلاقهم الفاسدة واحتقارهم للانسانية وأفكارهم الدنيئة وأقول دعوا ما فات وابدأوا بالتحلي بالأخلاق الكريمة
متخذين الرسول عليه الصلاة والسلام قدوة لنا بتواضعه وأخلاقه الجمة لتكسبوا بذلك محبة ورضا الله سبحانه وتعالى ثم
محبة الناس ولكم مني هذه الأبيات:
تواضع تكن كنجم لاح لناظرٍ
على صفحات الماء وهو رفيع
ولا تكن كدخان يعلو بنفسه
في طبقات الجو وهو وضيع
منقوول
إليك الوصفة السحرية.....اتبع الخطوات أدناه وستصبح مغروراً لا محالة وأؤكد لك أنك وإن لم تشعر أنك مغرور فسيراك
الناس مغرورا وأنت لا تشعر ولا تدري...
1- ابحث دائما عن مدح الناس....فهذا يشعرك أنك ممتاز ومميز وتستحق هذا المدح ، ويجعلك تشعر وكأنك خير من الذي يمدحك وأفضل منه
2- ركز على أفضليتك على الناس...عندما تقابل شخص فقط ركز على الأمور التي تتفوق عليه فيها وركز على سلبياته
ونقاط ضعفه....وبذلك تشعر أنك خير منه
3- حاول تغيير الناس ليكونوا مثلك....طبعا..فأنت خير منهم وبالتالي يجب أن تحاول أن تطور الناس ليصبحوا نسخة
كربونية منك.
4- افرح عند فشل الآخرين...ففشل الآخرين يظهر نجاحك أكثر وأكثر ويجعلك مميز في الساحة
5- ابذل كل جهدك للدفاع عن نفسك تجاه أي نقد يأتيك....فمن هم هؤلاء الأوباش الذين ينقدوك ؟؟ وبأي حق ينقدوك
؟...ألا يعلمون من أنت ؟؟
6- قاطع حديث الناس...فالذي تريد أن تقوله أهم بكثير من الذي عند غيرك...فقاطع الذي يتحدث فذلك يدل على علمك
وعلى تميزك...وحاول أن تجعل المجلس دائما يدور حولك وحول أحاديثك...فلا تنسى أنك خير الموجودين وبالتالي لك
الحق أن تكون أكثر المتكلمين !
يقول الحسن البصري عن التواضع : هو أن تخرج من بيتك فلا تلقى أحدا إلا رأيت له الفضل عليك (أنه خير منك)..
أقول : فإن كان يكبرك في السن فقل لنفسك هذا سبقني للإسلام وله طاعات أكثر مني بسبب سنه...
وإن كان أصغر منك فقل لنفسك ذنوبه أقل مني .
وإن كان أعلم منك فقل لنفسك هو خير مني بعلمه.
وإن كان أجهل منك فقل لنفسك هو خير مني فالجهل خير من العلم بدون عمل والعلم حجة يوم القيامة على العالم.
وإن رأيت شخصا على ذنب فقل لنفسك لعل الله يختم له بخير ويختم لي بسوء !!..
وأخيراً أطلب من كل من قرأ تلك السطور أن يدع الغرور والتكبر وأن يتحرر من الصفات الغربية والأفكار الهدامة ويبتعد
عن التقليد الأعمى الذي اصبح هدف المستشرقين وأعداء الاسلام للدخول إلى قلب كل مسلم والعمل على اضعاف الوازع
الديني عنده ولكن,, هيهات هيهات مافاز باطلٌ بطائل هذه العبارة أقولها لكل مستشرق يريد هدم الدين الاسلامي
بأخلاقهم الفاسدة واحتقارهم للانسانية وأفكارهم الدنيئة وأقول دعوا ما فات وابدأوا بالتحلي بالأخلاق الكريمة
متخذين الرسول عليه الصلاة والسلام قدوة لنا بتواضعه وأخلاقه الجمة لتكسبوا بذلك محبة ورضا الله سبحانه وتعالى ثم
محبة الناس ولكم مني هذه الأبيات:
تواضع تكن كنجم لاح لناظرٍ
على صفحات الماء وهو رفيع
ولا تكن كدخان يعلو بنفسه
في طبقات الجو وهو وضيع
منقوول