االزعيم الهلالي
17-09-2013, 02:40 PM
الزعيم.
من نحت بتاريخه للفن تمثال.
من حول تراب الملاعب لذهبا له.
من تلاعب بالفرق ووضعها (بوابة) لانجازاته.
من أوجعهم بألقابه.
وألمهم بأنجازاته.
يسقط أحيانا فيسنون له سكاكين (الحقد).
لا النقد.
ينحرون العدالة من أجله.
ويفرشون أشواك الكراهية في طريقه.
الزعيم.
ذلك الرقم الصعب في مسيرات الذهب.
قللوا من نجاحاته بـ(اوهامهم).
بل هي احلامهم التي يعيشونها.
أصبح العدل محابة له.
وظلمه هو العدل.
يرون العدالة تنحر بـ(اخطاء) الحكام فلا يعترفون.
والسبب ان المتضرر حمل من الاسم (الهلال).
ومن اللقب (زعيم) البطولات.
ومن الذهب طريقا له.
حاولوا ايقافه في الملعب كثيرا ففشلوا.
فنقلوا محاولاته للورق.
لأعمدتهم.
اصبحوا فيها (يكذبون) لا يكتبون.
يبتنون من (الخيال) روايات.
بل وضعوها في بند (المؤامرات).
اتهامات تطلقها افواه (مريضة).
وترسمها عقول (سقيمة).
تعطل فكرهم فاصبح همهم الإطاحة بالهلال.
ما يحدث ليس وليد اللحظة.
ولم يحدث قبل أيام.
بل هي سنوات وسنوات ولا يزال الزعيم ثابتا.
بل شامخا كشموخ الجبال.
في رياضتنا تقع حوادث (متشابهه).
لكن حكمهم يختلف.
فما بين اتهام وتبرير تتضح اختلاف احكام.
السبب ميول.
القضايا كثيرة واقربها عكاز سالم.
ذلك العكاز الذي كشف عقول عجزت عن السير في الطريق الصحيح فاحتاج لعكاز (الحقيقة) لكي تتوكأ عليه.
اتهام بتهرب من خدمة الوطن.
وذاكرة التاريخ لا تنسى ولا تشيخ.
غامدي النصر اقرب مثال لحادثة تشابهت مع حادثة سالم.
عذرا بل اختلفت في (جبس) احتضن ساقه.
الغريب ان ذلك الجبس لم يمنعه من اللعب بعد مرور عشرة ايام.
الحادثة تشابهت لكن اختلفت احكامهم.
فما بين (صمت) اصفر لان المستفيد يحمل شعار ناديهم إلى اتهام ومطالبة بمحاكمة وابعاده عن تمثيل الوطن.
بل وصل بهم الحال للمطالبة بايقافه عن اللعب.
عجيب امرهم.
لكن من فرق بين صليب واخر لا يلام على رأيه.
بل لا يؤخذ كلامهم.
ورادوي وبينو خير شاهدين على تلك العقول المريضة بكره كل ما هو أزرق.
ختاما.
دعوهم (يكذبون) ودعوا لاعبي الهلال في سجلات البطولات (يكتبون) انجازاتهم من ذهب.
قفلة
المتناقض في رأيه لا رأي له
وعلى دروب الخير نلتقي أحبة
mojahid_9@ تويتر
من نحت بتاريخه للفن تمثال.
من حول تراب الملاعب لذهبا له.
من تلاعب بالفرق ووضعها (بوابة) لانجازاته.
من أوجعهم بألقابه.
وألمهم بأنجازاته.
يسقط أحيانا فيسنون له سكاكين (الحقد).
لا النقد.
ينحرون العدالة من أجله.
ويفرشون أشواك الكراهية في طريقه.
الزعيم.
ذلك الرقم الصعب في مسيرات الذهب.
قللوا من نجاحاته بـ(اوهامهم).
بل هي احلامهم التي يعيشونها.
أصبح العدل محابة له.
وظلمه هو العدل.
يرون العدالة تنحر بـ(اخطاء) الحكام فلا يعترفون.
والسبب ان المتضرر حمل من الاسم (الهلال).
ومن اللقب (زعيم) البطولات.
ومن الذهب طريقا له.
حاولوا ايقافه في الملعب كثيرا ففشلوا.
فنقلوا محاولاته للورق.
لأعمدتهم.
اصبحوا فيها (يكذبون) لا يكتبون.
يبتنون من (الخيال) روايات.
بل وضعوها في بند (المؤامرات).
اتهامات تطلقها افواه (مريضة).
وترسمها عقول (سقيمة).
تعطل فكرهم فاصبح همهم الإطاحة بالهلال.
ما يحدث ليس وليد اللحظة.
ولم يحدث قبل أيام.
بل هي سنوات وسنوات ولا يزال الزعيم ثابتا.
بل شامخا كشموخ الجبال.
في رياضتنا تقع حوادث (متشابهه).
لكن حكمهم يختلف.
فما بين اتهام وتبرير تتضح اختلاف احكام.
السبب ميول.
القضايا كثيرة واقربها عكاز سالم.
ذلك العكاز الذي كشف عقول عجزت عن السير في الطريق الصحيح فاحتاج لعكاز (الحقيقة) لكي تتوكأ عليه.
اتهام بتهرب من خدمة الوطن.
وذاكرة التاريخ لا تنسى ولا تشيخ.
غامدي النصر اقرب مثال لحادثة تشابهت مع حادثة سالم.
عذرا بل اختلفت في (جبس) احتضن ساقه.
الغريب ان ذلك الجبس لم يمنعه من اللعب بعد مرور عشرة ايام.
الحادثة تشابهت لكن اختلفت احكامهم.
فما بين (صمت) اصفر لان المستفيد يحمل شعار ناديهم إلى اتهام ومطالبة بمحاكمة وابعاده عن تمثيل الوطن.
بل وصل بهم الحال للمطالبة بايقافه عن اللعب.
عجيب امرهم.
لكن من فرق بين صليب واخر لا يلام على رأيه.
بل لا يؤخذ كلامهم.
ورادوي وبينو خير شاهدين على تلك العقول المريضة بكره كل ما هو أزرق.
ختاما.
دعوهم (يكذبون) ودعوا لاعبي الهلال في سجلات البطولات (يكتبون) انجازاتهم من ذهب.
قفلة
المتناقض في رأيه لا رأي له
وعلى دروب الخير نلتقي أحبة
mojahid_9@ تويتر