تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : فهد السنيدي يقول : احب الفوزان ولكن احب الحق اكثر



مجرد أسم
13-01-2007, 05:39 PM
احب الدكتور الفوزان لكن احب الحق اكثر

--------------------------------------------------------------------------------

بسم الله الرحمن الرحيم

في عيد الأضحى المبارك، قتل صدام حسين؛ وصدرت بعد ذلك البيانات والفتاوى والقصائد والملاحم والكلمات والانفجارات والمظاهرات، فحزنت لبعضها وفرحت لبعضها الآخر، إلا أني هنا سأتحدث عن البيانات والفتاوى التي صدرت ولن أتطرق إلا إلى أحب أصحابها إلى قلبي وأقربهم إلى نفسي وأصدقهم وداً لي وهو أخي وشيخي الشيخ الفاضل الدكتور عبدالعزيز الفوزان فهو جبل من جبال التواضع والسماحة، يحب الحق ويأنس به، أما أولئك الذين كفروا صداماً، أو الذين جعلوه من بقايا الثلة المؤمنة المجاهدة في هذا الزمان فلا أملك مفتاحاً للولوج إلى ساحتهم لاستعصائها علي وعلى غيري من الناس، والاستئذان ثلاثاً فإن أؤذن لك وإلا فارجع.. وبعض هؤلاء قد أوصدوا الأبواب، ووضعوا الحجاب ولم يقبلوا قولاً للطلاب والله المستعان.
بخلاف من أفتى عن علم ودراية ومعرفة بأصول أهل السنة والجماعة فلن يكون الحديث حول فتواه.
وهنا ومع سماعي لكلام كثير من المتحدثين عن صدام سمعت كلاماً لأبي متع الله به على طاعته وهو ليس دكتور ولم يدرس في أمريكا ولم يدخل جامعة الإمام ولم تستضيفه أي قناة في العالم، لكنه مؤمن موحد يعرف ربه وكفى بها قربة ورفعة .. قال أبي حفظه الله لما سمع الخوض في شأن صدام:- ألم يعلموا أن صداماً ذهب إلى من لا يحتاج إلى شهود ولا يسأل أحداً عن بينه؟! أي والله لقد أفضى صدام على رب لا يظلم ولا يغيب عن علمه مثقال ذرة، سبحانه وتعالى.
أعود إلى حبيبي الغالي الشيخ الدكتور عبدالعزيز الفوزان والذي تحدث في برنامج ( الجواب الكافي ) عن صدام حسين، وساق جملة من الدلائل التي استلب بها استعطاف السامعين واستدر بها رحمتهم لصدام، فمن هذه الأمور:- أن صداماً قتل في أفضل الأيام وهو يوم النحر، ولا يخفى على شيخنا متع الله به أن هذا الكلام يستعدي به خصومه في العقيدة وبعض أتباعة أيضاً ممن يؤكدون أن مقتل الجعد بن درهم يوم الأضحى على يد خالد القسري إنما هو تصرف سياسي بحت لا دعوى له بالعقيدة أو الخوف عليها، ثم يخوضون في سيرة الرجل نبشاً وتنقيباً، وليس هذا مما يعنينا، لكن الذي يعني أن الاستدلال بالقتل يوم الأضحى ينبغي أن يطرد لصدام وللجعد ولغيرهما كما يقول خصومكم في العقيدة يا فضيلة الدكتور.
أما كون قتله من أسباب النكاية بأهل السنة فياليت النكاية تكون بهذا وما دونه.. لقد كانت النكاية يا فضيلة الدكتور بأمور أعظم وأشد ولا تخفى على فضيلتكم، بل لقد صرحتم بها في جوابكم وهي غيض من فيض وشي من أشياء وأمور الله أعلم بها.
وقد قال فضيلة الدكتور حفظه الله ( لو لم يرد الله له خيراً لما استطاع قول هذه الكلمة) وأنا أتوقف عن التعليق على هذه العبارة لأنها تحتاج إلى أعادة صياغة وضبط، فهل النطق بهذه الكلمات من أرادة الخير دائماً.
فما يقول الشيخ عن بعض رؤوس الضلالة الذين يسلخون ويقتلون وألسنتهم تلهج بالذكر والدعاء.
وقال الدكتور حفظه الله: من بشائر الخير لهذا الرجل الأعمال الكثيرة التي تذكر له في أواخر حياته من بناء المساجد وحلق التحفيظ والتي أعتقد أنها ربما تكون من أسباب تسلط الأمريكان على هذا الرجل لأنه بدأ يتوجه توجهاً إسلامياً.
ولي مع هذه الكلمات وقفات مهمة أولها: أن الأعمال التي ذكرها الشيخ ونسبها لصدام يقوم بها صدام وغير صدام ولم يزل الحكام في البلاد الإسلامية منذ زمن بعيد يركنون إليها في الأزمات ويعمدون إليها في المدلهمات، بل إن بعضهم يبادر ساعة الانتخابات إلى تحسينها وتزويقها، فكيف كانت ممدحة لصدام ولم تكن ممدحة لغيره ممن أسكت صوت الحق في بلاده ونشر العلمانية على كل باب مع أنه يرعى المساجد ويقيم الحلق، بل إنه يحتفل كل ليلة في رمضان ببدع المتصوفة وأمثالهم.
وثانيها :- هل تسلط الأمريكان على صدام من أجل بناء المساجد، إذا لأصبح تسلط الأمريكان على حكام المسلمين واحداً تلو الآخر بعدد بناء المساجد وإقامة حلق تحفيظ القرآن الكريم.
وثالثهما :- أن المتتبع لأحوال صدام قبل سقوط بغداد بأشهر يسيرة يجد عجباً في حاله وشأنه وتعامله، ولن أذكر من الأمر المعروف شيئاً لأن الرجل أفضى إلى ما قدم ( وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه ) خصوصاً أولئك الذين أصدروا البيانات التجريمية الشنيعة بحق صدام.
فكيف نحكم على أن سبب غزوه وقتله صلاح حاله في آخر حياته.، وأنصح بقراءة كتاب ( كنت طبيباً لصدام ) للدكتور علاء بشير، ليطلع المخدوعون بحاله. رحم الله موتى المسلمين.
وليسمح لي أصحاب البيانات الأخرى في بيان أمور:-
1- استغلال الحدث أمر لا يجيده أكثر المسلمين مع الأسف، فمقتل صدام حدث مهم أستغله الغرب لصالحهم وإن كان مكرهم يحيق بهم، أما نحن فتمسكنا من المسألة بقشورها ولم نستغل الحدث استغلالاً جيداً وخصوصاً أن إخواننا من أهل السنة في العراق يعيشون أزمة عظمى والله المستعان، فكم أخذت هذه المسألة منا بحثاً ونقاشاً ورداً دون أن يكون منا دعوة إلى دراسة واستغلال الحدث كما يفعل أعداؤنا.
2- على أصحاب البيانات أن يجردوها من العاطفة أو الغلبة السياسية التي أصبحت مع الأسف تؤثر بشكل كبير في توجهاتهم، ويكفي للدلالة على ذلك أن نتتبع فتاوى بعض العلماء الكبار الذين لم يصدر منهم على طول حياتهم أن كفروا أحداً بعينه إلا ثلاثة أو أربعة كلهم بسبب الوضع السياسي الذي أثر تأثيراً واضحاً على فتاواهم رحمهم الله جميعاً أحياءً وأمواتا.
3- أكثر أصحاب البيانات تدخلوا في مشاعر الناس ووجهوا تفكيرهم واسقطوا الحكم لهم إسقاطا مع أن الأصل في هذه المسألة هو بيان حكم الترحم على صدام دون المساس بمشاعرنا وتسيير عواطفنا .. هل أصبحنا تبعاً للبيانات إلى هذه الدرجة؟ ألم يكن الأولى بهم أن يتركوننا وشأننا في مشاعرنا ونظرتنا للحدث؟
4- تبنت مجموعة من أتباع أصحاب البيانات نشر البيانات والدفاع عنها وتصنيف الناس وفقاً لهذه الرؤية، حتى إن بعضهم يتصل بالإعلاميين طالباً منهم دعم موقفهم في هذا البيان .. فلماذا هذا الحماس؟ أهو من أجل بيان الموقف الشرعي؟ يكفي يا أخي أن تقول الحكم دون تسيير لعقول الناس.
وهنا أشهد شهادة حق أن الدكتور الفوزان وأمثاله ممن لا يرضون أن أذكر أسماءهم كانوا بمنأى عن مثل هذا الاندفاع المخيف وهو ما أكسبهم ثقة الناس وحبهم فلله درهم.
وهنا اختم بطرفة وقعت لي، حيث اتصل بي أحد أبناء أعيان أهل السنة في العراق ممن قتل صدام جدهم وبعض أعماهم فقال لي:- ليتك تضيف لمن عدد مناقب صدام في آخر حياته أنه أعفى لحيته في السجن! يقولها وهو يحترق على مثل هذه البيانات.
أخيراً: أقول عن الحكم الشرعي بشأن الترحم على صدام هو من حق أهل العلم ونحن نتبع لهم نقلدهم ونستنير برأيهم، وليس لنا أن نشق عصا من طاعة لعلماء الأمة أو ولاتها، وصدام أفضى إلى ما قدم وانتقل إلى من لا يظلم، لكن لا أريد أن نخلط بين الحكم الشرعي وتسيير العواطف.
ثم إن قولي مما يقبل الخطأ قبل الصواب أردت من ورائه بيان ما أدين الله به ولا ينقص من قدر من أحبهم بل يزيدهم رفعة لأنهم عودونا قبول الحق والرأي الآخر ولم يضيقوا يوماً بالخلاف.
فشكر الله لشيخنا وحبيبنا الدكتور عبدالعزيز الفوزان ولجميع المخلصين من أمثاله المحبين للدين وأهله ورفع الله ذكرهم وأعلى منزلتهم

والحمد لله رب العالمين
منقوووووووووووووووووووووو وووووووووووووول

*أهداب*
14-01-2007, 12:49 AM
قال أبي حفظه الله لما سمع الخوض في شأن صدام:- ألم يعلموا أن صداماً ذهب إلى من لا يحتاج إلى شهود ولا يسأل أحداً عن بينه؟! أي والله لقد أفضى صدام على رب لا يظلم ولا يغيب عن علمه مثقال ذرة، سبحانه وتعالى.
سبحان الله ..الذي يهب ويعطي ..وسبحانه الذي ينزع العلم من الصدور والعقول ...

آآمن بالله ..وحده لا غير ..ونسأله التقوى والورع ...
كلن أفضى ومفضي ...إلى ربه ..الذي وسعت رحمته كل شيء ..والذي نسأله دوماً وأبداً .أن يعاملنا برحمته ولا يعاملنا بعدله ...

****

تعليقي فقط على ما أقتبسته ..أما البقية فسأبقى قارئة ومتابعة جيدة ....

******


منقوووووووووووووووووووووو وووووووووووووول

تمنيت أن تكون الكاتب لهذا المقال ..حتى تبقى على خط الحوار ..
لأنه تم نقله لمنتدى قضايا ...

ولكن يحدونا الأمل في عودتك بإذن الله للمحاورة ...
شكري وتقديري لك ...

مجرد أسم
14-01-2007, 07:26 PM
شكرا لك أخيتي أهداب ....على مرورك ونقلك للمقال ....أحببت أن انقله لكم لما فيه الكثير من الفائدة ...بعدما خاضوا في موضوع صدام .....
ولأن في مقال الإعلامي فهد السنيدي الكثير من الحكمة بسب تخصصه في العقيدة
وسوف أكون على الخط للحوار .....بإذن الله

تحياتي للجميع

*أهداب*
14-01-2007, 11:57 PM
سعدت بعودتك ..مجدداً..


بعدما خاضوا في موضوع صدام .....
ولأن في مقال الإعلامي فهد السنيدي الكثير من الحكمة بسب تخصصه في العقيدة

صدام وما أدراك ما صدام .
خاض موضوعه حتى من لم يكن تخصصه عقيدة ...
.وبسببه ..تقارعت الأقلام ..ونزفت الصفحات حتى خرجت ثكلى ..من العبارات الجارحة ..
وأكيد يرجع سبب ذلك ..إلى أن (العرب) دوماً انفعاليون ولو حكموا العقل في قضاياهم فبلا شك كان الحال أفضل ..


تمنياتي أن تكون صفحتك نقية ..هادئة ..وتقرأ بعقلانية ..

أمل عبدالعزيز
15-01-2007, 10:33 PM
,
,

,

قراءة واعية
بصدق
هنا فقه واقع
وثبات في موقف

لله در الكاتِب وصاحب الفكر.
.
.

الريم الأصيل
16-01-2007, 04:12 AM
,

قراءة واعية
بصدق
هنا فقه واقع
وثبات في موقف

لله در الكاتِب وصاحب الفكر.
.
.

اعلامي مذيع في قناة اسلامية أصبح فقيه وذو قراءة واعية وثابت على موقفه

وشيخ جليل حاصل على شهادة الدكتوراه في الشريعة وهو عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام يعتبر من طلبة العلم ولا

تؤخذ فتواه

سبحان الله العظيم

تعصب للرأي تحت شعار أحقاق الحق وابطال الباطل

لن اتطرق لجميع ماقاله الأعلامي فهد السنيدي

ولو اردت الاسترسال لأكثرت من ذكر المغالطات التي ذكرها

ولكني سأكتفي بفقرة واحدة من النقاط التي وضعها







وقد قال فضيلة الدكتور حفظه الله ( لو لم يرد الله له خيراً لما استطاع قول هذه الكلمة) وأنا أتوقف عن التعليق على هذه العبارة لأنها تحتاج إلى أعادة صياغة وضبط، فهل النطق بهذه الكلمات من أرادة الخير دائماً.
فما يقول الشيخ عن بعض رؤوس الضلالة الذين يسلخون ويقتلون وألسنتهم تلهج بالذكر والدعاء.



الشيخ تحدث استناداَ على حديث الرسول صلى الله عليه وسلم (( من آخر كلامة لا اله الا الله دخل الجنة ))

فما وجه المقارنه بين من كان آخر كلامه لا اله الا الله وبين من تلهج السنتهم بالذكر والدعاء وهم يسلخون ويقتلون ؟

افهم المقصد قبل أن تنتقد .

فشتان بين من يذكر كلمة التوحيد في حياته الأعتيادية

وبين من يذكرها عند موته وتكون آخر كلامه .

ومن يريد استيلاب واستعطاف القراء وكسبهم الى صفه هو من بداء حديثة بالحب وتحدث تحت شعار احقاق الحق ثم اورد

دلائل ليس لها اي علاقة بحديث حبيبة الغالي .

فأترك حبيبك الغالي في شأنه .

فهو أعلم منك ويعرف ماذا يقول

مشكور اخوي مجرد أسم على هذا المقال

مع تحيتي

أبوعبدالرحمن
16-01-2007, 11:01 PM
مجرد أسم

الله يعطيك العافية أخوي

نقل موفق وكلام متزن من رجل نحبه في الله ايضاً

وبالنسبة لكونه اعلامي فهذا لم ولن ينقص من حقه او من علمه

وإن كان الفوزان دكتور فلا أرى أن هذه الشهادة الاكاديمية ستجعله معصوماً

وقد سبقه دكاتره بافكار تراجعوا عنها منهم العودة والدكتور عبد الله التركي أمين عام رابطة العالم الإسلامي

الريم الأصيل
17-01-2007, 07:44 PM
مجرد أسم

الله يعطيك العافية أخوي

نقل موفق وكلام متزن من رجل نحبه في الله ايضاً

وبالنسبة لكونه اعلامي فهذا لم ولن ينقص من حقه او من علمه

وإن كان الفوزان دكتور فلا أرى أن هذه الشهادة الاكاديمية ستجعله معصوماً

وقد سبقه دكاتره بافكار تراجعوا عنها منهم العودة والدكتور عبد الله التركي أمين عام رابطة العالم الإسلامي



لم اقل انه معصوم من الخطاء

بل سلطت الضوء على مقياس العلم لدى بعض البشر .

فهم يرفعون من علم وفقه من وافقهم الرأي في مساله معينه .

وفي المقابل تجدهم ينقصون من علم وفقه من يخالفهم ويتهمونه بالجهل .

وها انت ذا تنقص من شهادة الدكتوراه لمن خالفك الرأي وتشيد بعلم وفقه من وافقك الرأي

ولا عجب في ذلك

لأن من يتعصب لرأيه يفعل اكثر من هذا بكثير

احترامي سيدي

أمل عبدالعزيز
17-01-2007, 10:57 PM
,
,

,الريم الأصيل:

كنت على ثقة بأنك لم تقرأ الموضوع...
.

عزيزي:
قال الناقِل للمقولة على لسان قائلها:


وهنا أشهد شهادة حق أن الدكتور الفوزان وأمثاله ممن لا يرضون أن أذكر أسماءهم كانوا بمنأى عن مثل هذا الاندفاع المخيف وهو ما أكسبهم ثقة الناس وحبهم فلله درهم.

ثمَّ ختم:


أخيراً: أقول عن الحكم الشرعي بشأن الترحم على صدام هو من حق أهل العلم ونحن نتبع لهم نقلدهم ونستنير برأيهم، وليس لنا أن نشق عصا من طاعة لعلماء الأمة أو ولاتها، وصدام أفضى إلى ما قدم وانتقل إلى من لا يظلم، لكن لا أريد أن نخلط بين الحكم الشرعي وتسيير العواطف.
ثم إن قولي مما يقبل الخطأ قبل الصواب أردت من ورائه بيان ما أدين الله به ولا ينقص من قدر من أحبهم بل يزيدهم رفعة لأنهم عودونا قبول الحق والرأي الآخر ولم يضيقوا يوماً بالخلاف.
فشكر الله لشيخنا وحبيبنا الدكتور عبدالعزيز الفوزان ولجميع المخلصين من أمثاله المحبين للدين وأهله ورفع الله ذكرهم وأعلى منزلتهم

.
.

الطالِب السنيدي
وافق رأي هيئة كبار العلماء
فما رأيك ياالريم الأصيل؟؟



.
.
أنتظر عودة صادقة.
.
.

مجرد أسم
19-01-2007, 07:21 PM
شكرا لكل من مر من هنا وقرأ ....وعلق على الموضوع
لم أضع الموضوع هنا ....حتى نشكك في صدق عالم وطالب كما يدعي البعض ....ولكن وجدت فيه الكثير من العقلانيه
هو يحترم رأي العلماء ويتبعهم ولا احد يزايد على محبته للشيخ الفوزان ....
بل المقال يبين أننا أنشغلنا بإثارة العواطف بدل الهدف السياسي
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
اشكر الأخت أمل على قرأتها المتئنيه الواعيه ...وعندما أقرأ تعليقها فكأني أقرأ ما في نفسي
لو سمحت لي الأخت ان تكون مكاني في الرد والنقاش عند تغيبي عن المنتدى .....وذلك لقلة دخولي النت
اتمنى من الجميع ان يقرأ الموضوع بتأني ويفهم مابين السطور ....حتى وان اختلفنا بالرأي بعد ذلك نضعه ونعبر عنه بطريقة لطيفة بدون أن نجرح في ذات الشخص الذي نخالفه
ونتذكر دائما ان الإختلاف في الرأي هو ظاهره صحيحة .

دمتم بود