أهــل الحـديث
15-09-2013, 08:50 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
بسم لله نبدأ وعليه نتوكل وبه استعنا وهو الركن الشديد
-ليس هناك انجع في الحياة، ولا انفع، في تقوية القلب؛
من الصبر على الحال، وتوقع الأحسن في المآل؛
-كان الحسن البصري يدعو ذات ليلة:
اللهم اعف عمن ظلمني، فأكثر في ذلك؛
فقال له رجل: يا أبا سعيد، لقد سمعتك الليلة تدعو لمن ظلمك!
...
حتى تمنيت أن أكون فيمن ظلمك، فما دعاك إلى ذلك؟
قال: قوله تعالى: { فمن عفا وأصلح فأجره على الله }
-
-الدنيا مهما أعطت ومهما تبهرجت ومهما تزينت، فلن يجد العبد فيها طعماً للسعادة.
فالسعادة كل السعادة في العودة إلى الله، وفي الخضوع لأوامره واجتناب نواهيه تبارك وتعالى.........
-الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى
كذلك لابد أن يكون الداعية صابراً على ما يعترضه هو من الأذى لأن الداعية لابد أن يؤذى إما بالقول وإما بالفعل،وها هم الرسل اكبر دليل على ذلك
-الشيخ محمد الدويش |
إن الإرتجال والعمل العشوائي لم يعد مجديا في عصر يعتمد على البناء العلمي والمنهجي حتى في المشروعات الشخصية المحدودة؛ فكيف ببناء الاجيال ورعايتها.
-الشيخ أبو اسحاق الحويني حفظه |لله
أن الله تبارك وتعالى إنما شرع الأحكام لمصلحة العباد، ولذلك جاءت الشرائع كلها لجلب المصالح وتكثيرها ودرء المفاسد وتقليلها.......
-- من أروع الحكم : دع الدنيا تفعل بك ما تشاء ،، فهي لن تتجرأ أن تفعل أكبر مما ( كتبـه الله لك)
-ذُكرت السعادة مرة واحدة في القرآن: {و أمّا الذِين سُعِدوا ففِي الجَنَّة}؛ لنعلم أنَ السعاده الحقيقية لَيست في الدنْيا، وإنما في الجنه.
-كان أحد السلف إذا علم بمرض أحد زاره و حاول أن يعرف منه كم أنفق من المال في علاج مرضه هذا
ثم يخرج مبلغا من المال مثله صدقة شكرا لله على ان عافاه من هذا المرض
-كان مالك بن دينار يقول :
والله لو استطعت أن لا أنام ما نمت،
فقيل : لماذا يا أبا يحيى،
قال : أخشى أن يأتيني ملك الموت وأنا نائم ولا أريد أن يأتيني إلا وأنا على عمل صالح....
-ليس هناك انجع في الحياة، ولا انفع، في تقوية القلب؛
من الصبر على الحال، وتوقع الأحسن في المآل؛
صباح الصابرين، المتفائلين؛
إيجابيون
الشيخ عبد العزيز الأحمد
-جاء رجل إلى الإمام الشافعي ، وقال له : إن فلان ذكرك بسوء ! فأجابه الشافعي : إذا صدقت ، فأنت نمام ! وإذا كذبت فأنت فاسق ! - فأنصرف.
-من جميل ما قاله شيخنا أبو إسحاق الحوينى :-
كثرة الطعام من مفسدات القلب
إن صاحب الكرش العظيم لا يحرز شيئا فى السبق
وكثرة الطعام مجلبة للنوم وتثير الشهوة أيضا.
-ابن القيم رحمه الله | من عرف الله اشتاق إليه وإذا كانت المعرفة لا نهاية لها ، فشوق العارف لا نهاية له.
-يقول الشيخ أبي اسحاق حفظه الله ورعاه :
المرأة المفلحة الذكية هي التي تراقب مفاتيح قلب زوجها من أول ليلة.
-يقول شيخي فضيلة الشيخ أبو اسحاق الحويني :
إن القلب يستمد حياته من المحن، ولذلك تجد أضعف الناس قلوباً هم أهل الترف، إما أهل الابتلاء فهم أقوى الناس قلوباً.
-الشيخ عبد العزيز الطريفي |
التساهل في سجن النساء ليس من هدي الإسلام ولا العرب، ولم يفعله النبي بامرأة قط حتى اليهودية التي سمّمته والمرأة الجاسوس التى ارسلها حاطب ..تركها.
-أ.مصطفى السباعي - رحمه الله |
الزوجة الجاهلة لا تفهم عنك، والمتعلِّمة أكثر منك لا تفهم عنك، والمساوية لك في الثقافة، أنت تزيد عنها برجولتك، وهي تزيد عنك بغرورها، والرجولة تستوجب التحكُّم، والغرور يستلزم التمرد، وبين التحكم والتمرّد يولد شقاء الأسرة، فمن الخير أن تكون أكثر ثقافة من زوجتك لتفثأ حدَّة الغرور بسلطان العلم.
-لَو أطبقَتِ السّمآءِ عَلى الأرْضِ
لَجَعَلَ اللهُ لِلمُتقيْن فَتَحَـآتٍ يَخْرُجونَ منْهآ
ألـآ تَرَونَ قَولهُ تعآلَى:
"وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ له مخرجا''
-قال لقمان الحكيم لإبنه : إحذر واحدة هي أهلٌ للحذر، قال وما هي ؟ فقال : إياك أن تُري الناس أنك تخشى الله وقلبَك فاجر !
-قال الخليل بن أحمد الفراهيدي :
إِذا كُنْتَ لاَ تَدْرِي ، وَلَمْ تَكُ بِالَّذِي ... يُسائِلُ مَنْ يَدْرِي ، فَكَيْفَ إِذاً تَدْرِي.
-أنا أعلم أنه يوجد مرجئة يريدون ألا يكفر أحد يقولون : مادام إن الإيمان في القلب فلو عمل مهما عمل لا يكفر حتى لو استهزأ بالقرآن يقولون: لا يكفر ولو وطئ على القرآن أو ألقاه في المزبلة لا يكفر ما دام في قلبه إيمان هذا مذهب المرجئة.
الشيخ صالح الفوزان
-عن سفيان بن حسين قال: ((ذكرت رجلاً بسوء عند إياس بن معاوية، فنظر في وجهي، وقال: أغزوتَ الرومَ؟ قلت: لا، قال: فالسِّند والهند والترك؟ قلت: لا، قال: أفَتسلَم منك الروم والسِّند والهند والترك، ولم يسلَمْ منك أخوك المسلم؟! قال: فلَم أعُد بعدها)).
-عن ابن المبارك قال: "من استخف بالعلماء ذهبت آخرته، ومن استخف بالأمراء ذهبت دنياه، ومن استخف بالإخوان ذهبت مروءته"
وبه>ا ننهي ما نقلناه إلى حين .....
-
والصلاة والسلام على مولانا رسول الله
بسم لله نبدأ وعليه نتوكل وبه استعنا وهو الركن الشديد
-ليس هناك انجع في الحياة، ولا انفع، في تقوية القلب؛
من الصبر على الحال، وتوقع الأحسن في المآل؛
-كان الحسن البصري يدعو ذات ليلة:
اللهم اعف عمن ظلمني، فأكثر في ذلك؛
فقال له رجل: يا أبا سعيد، لقد سمعتك الليلة تدعو لمن ظلمك!
...
حتى تمنيت أن أكون فيمن ظلمك، فما دعاك إلى ذلك؟
قال: قوله تعالى: { فمن عفا وأصلح فأجره على الله }
-
-الدنيا مهما أعطت ومهما تبهرجت ومهما تزينت، فلن يجد العبد فيها طعماً للسعادة.
فالسعادة كل السعادة في العودة إلى الله، وفي الخضوع لأوامره واجتناب نواهيه تبارك وتعالى.........
-الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى
كذلك لابد أن يكون الداعية صابراً على ما يعترضه هو من الأذى لأن الداعية لابد أن يؤذى إما بالقول وإما بالفعل،وها هم الرسل اكبر دليل على ذلك
-الشيخ محمد الدويش |
إن الإرتجال والعمل العشوائي لم يعد مجديا في عصر يعتمد على البناء العلمي والمنهجي حتى في المشروعات الشخصية المحدودة؛ فكيف ببناء الاجيال ورعايتها.
-الشيخ أبو اسحاق الحويني حفظه |لله
أن الله تبارك وتعالى إنما شرع الأحكام لمصلحة العباد، ولذلك جاءت الشرائع كلها لجلب المصالح وتكثيرها ودرء المفاسد وتقليلها.......
-- من أروع الحكم : دع الدنيا تفعل بك ما تشاء ،، فهي لن تتجرأ أن تفعل أكبر مما ( كتبـه الله لك)
-ذُكرت السعادة مرة واحدة في القرآن: {و أمّا الذِين سُعِدوا ففِي الجَنَّة}؛ لنعلم أنَ السعاده الحقيقية لَيست في الدنْيا، وإنما في الجنه.
-كان أحد السلف إذا علم بمرض أحد زاره و حاول أن يعرف منه كم أنفق من المال في علاج مرضه هذا
ثم يخرج مبلغا من المال مثله صدقة شكرا لله على ان عافاه من هذا المرض
-كان مالك بن دينار يقول :
والله لو استطعت أن لا أنام ما نمت،
فقيل : لماذا يا أبا يحيى،
قال : أخشى أن يأتيني ملك الموت وأنا نائم ولا أريد أن يأتيني إلا وأنا على عمل صالح....
-ليس هناك انجع في الحياة، ولا انفع، في تقوية القلب؛
من الصبر على الحال، وتوقع الأحسن في المآل؛
صباح الصابرين، المتفائلين؛
إيجابيون
الشيخ عبد العزيز الأحمد
-جاء رجل إلى الإمام الشافعي ، وقال له : إن فلان ذكرك بسوء ! فأجابه الشافعي : إذا صدقت ، فأنت نمام ! وإذا كذبت فأنت فاسق ! - فأنصرف.
-من جميل ما قاله شيخنا أبو إسحاق الحوينى :-
كثرة الطعام من مفسدات القلب
إن صاحب الكرش العظيم لا يحرز شيئا فى السبق
وكثرة الطعام مجلبة للنوم وتثير الشهوة أيضا.
-ابن القيم رحمه الله | من عرف الله اشتاق إليه وإذا كانت المعرفة لا نهاية لها ، فشوق العارف لا نهاية له.
-يقول الشيخ أبي اسحاق حفظه الله ورعاه :
المرأة المفلحة الذكية هي التي تراقب مفاتيح قلب زوجها من أول ليلة.
-يقول شيخي فضيلة الشيخ أبو اسحاق الحويني :
إن القلب يستمد حياته من المحن، ولذلك تجد أضعف الناس قلوباً هم أهل الترف، إما أهل الابتلاء فهم أقوى الناس قلوباً.
-الشيخ عبد العزيز الطريفي |
التساهل في سجن النساء ليس من هدي الإسلام ولا العرب، ولم يفعله النبي بامرأة قط حتى اليهودية التي سمّمته والمرأة الجاسوس التى ارسلها حاطب ..تركها.
-أ.مصطفى السباعي - رحمه الله |
الزوجة الجاهلة لا تفهم عنك، والمتعلِّمة أكثر منك لا تفهم عنك، والمساوية لك في الثقافة، أنت تزيد عنها برجولتك، وهي تزيد عنك بغرورها، والرجولة تستوجب التحكُّم، والغرور يستلزم التمرد، وبين التحكم والتمرّد يولد شقاء الأسرة، فمن الخير أن تكون أكثر ثقافة من زوجتك لتفثأ حدَّة الغرور بسلطان العلم.
-لَو أطبقَتِ السّمآءِ عَلى الأرْضِ
لَجَعَلَ اللهُ لِلمُتقيْن فَتَحَـآتٍ يَخْرُجونَ منْهآ
ألـآ تَرَونَ قَولهُ تعآلَى:
"وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ له مخرجا''
-قال لقمان الحكيم لإبنه : إحذر واحدة هي أهلٌ للحذر، قال وما هي ؟ فقال : إياك أن تُري الناس أنك تخشى الله وقلبَك فاجر !
-قال الخليل بن أحمد الفراهيدي :
إِذا كُنْتَ لاَ تَدْرِي ، وَلَمْ تَكُ بِالَّذِي ... يُسائِلُ مَنْ يَدْرِي ، فَكَيْفَ إِذاً تَدْرِي.
-أنا أعلم أنه يوجد مرجئة يريدون ألا يكفر أحد يقولون : مادام إن الإيمان في القلب فلو عمل مهما عمل لا يكفر حتى لو استهزأ بالقرآن يقولون: لا يكفر ولو وطئ على القرآن أو ألقاه في المزبلة لا يكفر ما دام في قلبه إيمان هذا مذهب المرجئة.
الشيخ صالح الفوزان
-عن سفيان بن حسين قال: ((ذكرت رجلاً بسوء عند إياس بن معاوية، فنظر في وجهي، وقال: أغزوتَ الرومَ؟ قلت: لا، قال: فالسِّند والهند والترك؟ قلت: لا، قال: أفَتسلَم منك الروم والسِّند والهند والترك، ولم يسلَمْ منك أخوك المسلم؟! قال: فلَم أعُد بعدها)).
-عن ابن المبارك قال: "من استخف بالعلماء ذهبت آخرته، ومن استخف بالأمراء ذهبت دنياه، ومن استخف بالإخوان ذهبت مروءته"
وبه>ا ننهي ما نقلناه إلى حين .....
-
والصلاة والسلام على مولانا رسول الله