انكسارات الروح
11-01-2007, 11:11 PM
متواضعه وليدة الحظه كما هي أضعها بين ايديكم على لسان طفله
لقضية مهمة من قضايا المجتمع الا وهي الطلاق متمنيه ان تحوز على شي من الرضا والاعجاب
وبالطبع أطمع بآرائكم
.
.
.
كلمتين
أجرحت خافقي من سنين
وانطفى بعدها ضي الفرح
وابتداء هم الشقاء
وهمس الأنين
ودموعاً تبكي الحظ العنيد
كلمتين
أرحلت من بعدها
نبع الاحنان ونبض الامان
واصبحت انا مثل شيخا ضرير يبكي شوف النظر
كلمتين
انتي طالق
انتي طالق
انتي طالق
مثل ثورة البركان في ساعة غضبها
او هي مثل دوي الرعد
يفزع قلوبا غافله في هوى الدنيا
ياهي فجيعة
أدمت خلايا خافقي يوماً سمعها
ورحلت من بعدها كل فرحه تسكن الذات
وابتداء لي عمرا جديدٍ يحتويه الهم
والشتات ألي سكن باقي حياتي
وخوفاً البسني ثيابه
كنت انا احلم مثل باقي الصغار
بأم واب
وسعادة تسكن الدار
ياما صحت وناديت ولا اوحيت
يبه... تمهل قبل لا تنطقها
يبه دخيلك
تذكر ذاك الصغير اللي ملا الدنيا حبور
لا يشكي جوع الحنان وخاطراً مكسور
وذيك الصغيرة
اللي بدميتها تبني أحلام الطفوله
مناها عيشاً رغيدا ًتطوله
واذكر ليالي الهنا وجمعة الخلان
ما لا سعادة يبه اثمان
امانه
امانه
لا تنتهي في لحظة ثورة البركان
واليوم انا ابكي شتاتي
وسعادة ابحرت عني سفنها
.
.
.
.
دمتم بخير
لقضية مهمة من قضايا المجتمع الا وهي الطلاق متمنيه ان تحوز على شي من الرضا والاعجاب
وبالطبع أطمع بآرائكم
.
.
.
كلمتين
أجرحت خافقي من سنين
وانطفى بعدها ضي الفرح
وابتداء هم الشقاء
وهمس الأنين
ودموعاً تبكي الحظ العنيد
كلمتين
أرحلت من بعدها
نبع الاحنان ونبض الامان
واصبحت انا مثل شيخا ضرير يبكي شوف النظر
كلمتين
انتي طالق
انتي طالق
انتي طالق
مثل ثورة البركان في ساعة غضبها
او هي مثل دوي الرعد
يفزع قلوبا غافله في هوى الدنيا
ياهي فجيعة
أدمت خلايا خافقي يوماً سمعها
ورحلت من بعدها كل فرحه تسكن الذات
وابتداء لي عمرا جديدٍ يحتويه الهم
والشتات ألي سكن باقي حياتي
وخوفاً البسني ثيابه
كنت انا احلم مثل باقي الصغار
بأم واب
وسعادة تسكن الدار
ياما صحت وناديت ولا اوحيت
يبه... تمهل قبل لا تنطقها
يبه دخيلك
تذكر ذاك الصغير اللي ملا الدنيا حبور
لا يشكي جوع الحنان وخاطراً مكسور
وذيك الصغيرة
اللي بدميتها تبني أحلام الطفوله
مناها عيشاً رغيدا ًتطوله
واذكر ليالي الهنا وجمعة الخلان
ما لا سعادة يبه اثمان
امانه
امانه
لا تنتهي في لحظة ثورة البركان
واليوم انا ابكي شتاتي
وسعادة ابحرت عني سفنها
.
.
.
.
دمتم بخير