مازن
18-12-2003, 02:29 AM
http://www.asharqalawsat.com/2003/12/15/images/last.207717.jpg
فازت صورة التقطتها عدسة الزميل سلطان الفهد، رئيس قسم التصوير في الشركة السعودية للأبحاث والنشر في الرياض، كأفضل صورة فوتوغرافية ضمن عشر صور لعام 2003، وذلك في مسابقة للصور الفوتوغرافية نظمتها أخيرا وكالة انباء «رويترز» في لندن.
والصورة الفوتوغرافية الفائزة للفهد، التي نالت تقدير لجنة تحكيم المسابقة واعتبرتها من أهم الصور التي التقطت خلال عام 2003 لتميزها بقدرة تعبيرية فائقة عن تفجيرات مجمع المحيا، تمثل صورة لسيدة ألمانية أصيبت في عينها وهي وسط حطام بيوت وسيارات المجمع، وقد عبرت الصورة في جميع أركانها عن الدمار والخراب والهلع والخوف التي عاشها سكان المجمع نتيجة التفجيرات الدامية الأخيرة.
ويعد سلطان الفهد من الكفاءات السعودية المتمكنة في مجال التصوير، وقد حصل على عدد من الألقاب منها أفضل مصور رياضي لعام 1998 في استفتاء أجرته جريدة «عكاظ» السعودية، ورشح لخوض المسابقة العالمية للتصوير في هولندا عام 1999 لكونه واحدا من أفضل المصورين السعوديين. وبدأ الفهد رحلته مع التصوير بعد حصوله على دبلوم التصوير من المؤسسة العامة للتدريب المهني، ودورات مختلفة كانت أهمها دورة في مركز التدريب في جريدة «الشرق الأوسط» على نظام الديجتال ومعالجة الصور ببرنامج الفوتوشوب والإرسال من خارج السعودية. وعمل مصورا في وكالة الأنباء السعودية ثم التحق بالشركة السعودية للأبحاث والنشر وعين رئيسا لقسم التصوير في مطبوعات الشركة لأعماله المتميزة. وشارك الفهد في تغطيات صحافية لأحداث مختلفة في عدد من الدول العربية أهمها الحرب على العراق واجتماعات القمة الخليجية في البحرين وسلطنة عمان، وبطولة القارات لكرة القدم بالإضافة الى مناسبات محلية مختلفة
فازت صورة التقطتها عدسة الزميل سلطان الفهد، رئيس قسم التصوير في الشركة السعودية للأبحاث والنشر في الرياض، كأفضل صورة فوتوغرافية ضمن عشر صور لعام 2003، وذلك في مسابقة للصور الفوتوغرافية نظمتها أخيرا وكالة انباء «رويترز» في لندن.
والصورة الفوتوغرافية الفائزة للفهد، التي نالت تقدير لجنة تحكيم المسابقة واعتبرتها من أهم الصور التي التقطت خلال عام 2003 لتميزها بقدرة تعبيرية فائقة عن تفجيرات مجمع المحيا، تمثل صورة لسيدة ألمانية أصيبت في عينها وهي وسط حطام بيوت وسيارات المجمع، وقد عبرت الصورة في جميع أركانها عن الدمار والخراب والهلع والخوف التي عاشها سكان المجمع نتيجة التفجيرات الدامية الأخيرة.
ويعد سلطان الفهد من الكفاءات السعودية المتمكنة في مجال التصوير، وقد حصل على عدد من الألقاب منها أفضل مصور رياضي لعام 1998 في استفتاء أجرته جريدة «عكاظ» السعودية، ورشح لخوض المسابقة العالمية للتصوير في هولندا عام 1999 لكونه واحدا من أفضل المصورين السعوديين. وبدأ الفهد رحلته مع التصوير بعد حصوله على دبلوم التصوير من المؤسسة العامة للتدريب المهني، ودورات مختلفة كانت أهمها دورة في مركز التدريب في جريدة «الشرق الأوسط» على نظام الديجتال ومعالجة الصور ببرنامج الفوتوشوب والإرسال من خارج السعودية. وعمل مصورا في وكالة الأنباء السعودية ثم التحق بالشركة السعودية للأبحاث والنشر وعين رئيسا لقسم التصوير في مطبوعات الشركة لأعماله المتميزة. وشارك الفهد في تغطيات صحافية لأحداث مختلفة في عدد من الدول العربية أهمها الحرب على العراق واجتماعات القمة الخليجية في البحرين وسلطنة عمان، وبطولة القارات لكرة القدم بالإضافة الى مناسبات محلية مختلفة