هَذْيَّان
10-12-2006, 07:11 AM
مالا يقبلهُ ديني..وتعــافهُ نفسي..
قد لاتكون المرة الأولــى التي أسطر وأذكر لكم فيها
مواقف حدثت في كليتي..
تعجــبتُ أعــزائــي وكثــيراً..
رأيتُ يوم الثلاثاء الموافق 1427/11/14
مواقفُ أسترعت أنتباهــي بل اشمأزيتُ منها..
وأردت..وبقــوهـ الحد منها لأني أراها بكثــرهـ..
وواأســفـاهـ فهي تقع في كلية الآداب بالدمــام..
أي ((كليه إسلامــيه))
فبجانب صــالة الإرشــاد..
وبالقـرب من<أستغفر الله>
وأعوذ بهِ من شر نفسي الأمارة بالسوء الا مارحم خالقــي..
المُــصــلى.. وكانت الساعه 12 الاربعاً في وقت الظــهــيرهـ..
أي وقت الصلاهـ..
مجموعة من الطــالبات
وقــد علاعندهــن صوت الأغــاني الصاخبه..(الجوال)
وأيضاً الرقــص التي تستعرضن فيه مواهبهن
واويــلاهـ
فمنهن من نزلت ترقص وكأنها تركع..
ومنهن من هــزت خصرها<مصــري>كما يزعمون..
()
()
كنت غاضبه..وأسير وحدي..
غــيرتُ خط سيري..
كـي لا أرى مايستفزنــي..
نظرت يميناً..
آهـ..
ويالــهــول مارأيت..
تعجبتُ
هاقد رأيتُ الأعظــم والأدهــى..
أن نفسي تعاف النطق..
لكن..
<فـتاة تلتصق بفتاهـ في وضعٍ مُخــل>
هـززتُ رأســي..
فإذا بواحدهـ منهن..
تقول لي:نعم خير أش فيكـِ تناظــريني كدهـ
وين تبينه نروح
شو حشركـ تجين هِــنا؟
حنا قاعدين في كورنر وماسلمنا منكـ>
هــذا كــلهُ قالته لي..
وأنا جاحظة بعينــي..
فكـل ماأستطعتُ..قــولهُ لها((إن لم تستحِ فأصنع ماشئت))
أيه والله..ياشينها وياقــواات عينها..
فقد كُــن مُحشــرات أنفسهن في زاويه لايكاد يراهن أي أحد..
بيت الحائط وبين خــزانة للطــالبــات..
:
:
مــاهــذا هــل أنحطط..الفكــر لهــذهـِ الدرجه..
كــبف؟؟
وهــن يدّعين الإسلام..
كيف؟؟
والتوحيد قد خالط دمائهن..
أنني أشكـُ في أسلامهن..
فليست الشهادهـ
لفظُ يلفظ..فقط..
بــل يُــطــبق..
فـأنا أقــول أشهدُ ان لا آله الا الله..
إذن يجب أن أراعي حرمة الله(عز وجل)
وحرمة رســوله(صلى الله عليه وسلم)
:
قــد تتســاءلون عن ردة فعل هذيان فيما رأت..؟؟
لم أستطع السكوت
((من رأى منكم منكراً فليغيرهـ بيدهـ
فإن لم يستطع فبلسانه
فإن لم يستطع فبقلبه))
أعــزائــي
مـاكان مني الاّ أن أستدعيت واحدهـ من صديقاتي
لا..لـتراهـن..
فهي في الإيـمان مُنغمســه..فلاتقبل نفسها أن ترى مناظــر..وعــفواُ..
مُــقــرفه كــهـذهـ
قلت:لها مارأيت..
فما كــان منها الا أنسحبتني من يدي..
وذهبنا لغرفة الأمـن النســائي..
وأخبرناهن..
بمايحدث من رقص..
وحجل..
وصفنا لهم المكــان
وماأحلاهـ شعوري وهم يُــجرون
كـالثكــالى..
إلــى الأدارهـ ومن ثم غرفة الأمــن لكتابة تعهد على أنفسهن..
أما الأخريــات
ممن أنزوين في كــورنــر كما قـالت تلكـ
فقد قضين وطــرهـن وأبتعدن عن المكان قبل أن نصل إلــيه..
تلكـ الزاويه التي من الآن فصاعداً..
لــن أنظـر إليها..
لانها ستذكــرني
بما لايقبلهُ دينــي..وتــعافهُ نفــسي..
قد لاتكون المرة الأولــى التي أسطر وأذكر لكم فيها
مواقف حدثت في كليتي..
تعجــبتُ أعــزائــي وكثــيراً..
رأيتُ يوم الثلاثاء الموافق 1427/11/14
مواقفُ أسترعت أنتباهــي بل اشمأزيتُ منها..
وأردت..وبقــوهـ الحد منها لأني أراها بكثــرهـ..
وواأســفـاهـ فهي تقع في كلية الآداب بالدمــام..
أي ((كليه إسلامــيه))
فبجانب صــالة الإرشــاد..
وبالقـرب من<أستغفر الله>
وأعوذ بهِ من شر نفسي الأمارة بالسوء الا مارحم خالقــي..
المُــصــلى.. وكانت الساعه 12 الاربعاً في وقت الظــهــيرهـ..
أي وقت الصلاهـ..
مجموعة من الطــالبات
وقــد علاعندهــن صوت الأغــاني الصاخبه..(الجوال)
وأيضاً الرقــص التي تستعرضن فيه مواهبهن
واويــلاهـ
فمنهن من نزلت ترقص وكأنها تركع..
ومنهن من هــزت خصرها<مصــري>كما يزعمون..
()
()
كنت غاضبه..وأسير وحدي..
غــيرتُ خط سيري..
كـي لا أرى مايستفزنــي..
نظرت يميناً..
آهـ..
ويالــهــول مارأيت..
تعجبتُ
هاقد رأيتُ الأعظــم والأدهــى..
أن نفسي تعاف النطق..
لكن..
<فـتاة تلتصق بفتاهـ في وضعٍ مُخــل>
هـززتُ رأســي..
فإذا بواحدهـ منهن..
تقول لي:نعم خير أش فيكـِ تناظــريني كدهـ
وين تبينه نروح
شو حشركـ تجين هِــنا؟
حنا قاعدين في كورنر وماسلمنا منكـ>
هــذا كــلهُ قالته لي..
وأنا جاحظة بعينــي..
فكـل ماأستطعتُ..قــولهُ لها((إن لم تستحِ فأصنع ماشئت))
أيه والله..ياشينها وياقــواات عينها..
فقد كُــن مُحشــرات أنفسهن في زاويه لايكاد يراهن أي أحد..
بيت الحائط وبين خــزانة للطــالبــات..
:
:
مــاهــذا هــل أنحطط..الفكــر لهــذهـِ الدرجه..
كــبف؟؟
وهــن يدّعين الإسلام..
كيف؟؟
والتوحيد قد خالط دمائهن..
أنني أشكـُ في أسلامهن..
فليست الشهادهـ
لفظُ يلفظ..فقط..
بــل يُــطــبق..
فـأنا أقــول أشهدُ ان لا آله الا الله..
إذن يجب أن أراعي حرمة الله(عز وجل)
وحرمة رســوله(صلى الله عليه وسلم)
:
قــد تتســاءلون عن ردة فعل هذيان فيما رأت..؟؟
لم أستطع السكوت
((من رأى منكم منكراً فليغيرهـ بيدهـ
فإن لم يستطع فبلسانه
فإن لم يستطع فبقلبه))
أعــزائــي
مـاكان مني الاّ أن أستدعيت واحدهـ من صديقاتي
لا..لـتراهـن..
فهي في الإيـمان مُنغمســه..فلاتقبل نفسها أن ترى مناظــر..وعــفواُ..
مُــقــرفه كــهـذهـ
قلت:لها مارأيت..
فما كــان منها الا أنسحبتني من يدي..
وذهبنا لغرفة الأمـن النســائي..
وأخبرناهن..
بمايحدث من رقص..
وحجل..
وصفنا لهم المكــان
وماأحلاهـ شعوري وهم يُــجرون
كـالثكــالى..
إلــى الأدارهـ ومن ثم غرفة الأمــن لكتابة تعهد على أنفسهن..
أما الأخريــات
ممن أنزوين في كــورنــر كما قـالت تلكـ
فقد قضين وطــرهـن وأبتعدن عن المكان قبل أن نصل إلــيه..
تلكـ الزاويه التي من الآن فصاعداً..
لــن أنظـر إليها..
لانها ستذكــرني
بما لايقبلهُ دينــي..وتــعافهُ نفــسي..