المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طلبتكم بالاولى ولا أحد رد علي ..ساعدوني بالثانية..



لون الغروب
04-12-2006, 12:31 AM
مررررررررررراحب..

الله يعافيكم تراني طلبتكم بالاولى ولا احد رد علي لكن ابي الان مساعدتكم بحل هذه الاسئلة المطلوبه مني:زعلان: ..

باختصار طلبهم أخوي مني..

وهي تخص علم الأحياء للصف الأول ثانوي (أولاد)..

السؤال / لدينا بروتين يتكون من من ثلاثة أحماض أمينية هي Arg_phe_Ala ..

س1/ كم هي عدد القواعد النيتروجينية المكونة للبروتين ؟

س2/ ماهي الشفرة الوراثية للمسنجر MRNA ؟

س3/ ماهي الشفرة الوراثية لـ DNA ؟

أتمنى ألقى منكم ردود ..

وأعذروني على الازعاج :كلوش: ..

وتقبلوا خالص تحياتي:11ap: :biggrin: :11rob: ..

جواهر
04-12-2006, 02:49 AM
انتظري وبيجيك الحل أن شاء الله...

إبراهيم الحارثي
07-12-2006, 03:17 PM
لي عووودة للموضوع
.
.
.
اصبر وما صبرك الا بالله

إبراهيم الحارثي
07-12-2006, 03:29 PM
هذي الاجابة يمكن تكون كافيه وشافيه وراح أبحث الى أن أجد كل شي يفيد حضرتك ونحن هنا في هذا المنتدى الشامخ تحت أمرك

أما بالنسبة لعدد القواعد النيتروجينية المكونة للبروتين هي 18 قاعدة .
حيث كل حمضtRNA ناقل لحمض اميني له ثلاث قواعد نتيروجينية يقابله ثلاث مضادة من القواعد النيتروجينية على الحمض mRNA المراسل . اي ست قواعد لكل حمض اميني وبالتالي ثلاث احماض ضرب سته تساوي 18 قاعدة نيتروجينية .

وعدد الشفرات الوراثية للحمض mRNA المراسل ثلاث شفرات وراثية حيث تحمل كل شفرة 3 قواعد نيتروجينية اي 9 قواعد نيتروجينية في الثلاث الشفرات .

و كذلك الحمض النووي DNA ثلاث شفرات لأن الذي شارك في بناء البروتين هي ثلاث شفرات لأحد الشريطين وليس للثلاث الشفرات المضادة لها في الشريط الآخر اي علاقة في بناء البروتين .

اتمنى ان اكون قد وفقت في الإجابة ..

إبراهيم الحارثي
07-12-2006, 03:41 PM
وأزيدك من الشعر بيت
ناتج بحثي

( أولاً ) الوراثة المتكاملة ( الجينات المتكاملة ):والتي أرسى دعائمها هذه الوراثة ووضع أسسها العالم{ رــ أ ــ ايمرسون } جامعة كورنل بالولايات المتحدة الأمريكية{ , والوراثية المتكاملة هي نوع من تداخل فعل الجينات تظهر فيه الصفة الوراثية بزوجين من الجينات, يفرز كلا منهما إنزيم يدخل في جزء من التفاعل ( خطوات تكون الصفة ),الجيل الأول في الوراثة المتكاملة يحمل صفة وسيطة بين صفتي الأبوين, أما الجيل الثاني فيظهر بنسبة 9 ( سائد ):7 ( متنحي ).
( ثانياً )ــ الوراثة المتراكمة ( الجينات المتراكمة ):وتسمى أيضاً بالوراثة الكمية,واللذان وضعا أسس هذه الوراثة هما العالمان{السويدي( نيلسون إيلNilson Ele.)؛ (1908م ).,(الأمريكي إيست Eeast )؛( 1910م)} والوراثة الكمية هي أيضاً نوع تداخل فعل الجينات,يتحكم في الصفة الوراثية فيها عدة أزواج من الجينات( للتبسيط يمكن الحديث عنهم كزوجين من الجينات),وتندرج هذه الصفة حسب عدد نوع الجينات السائدة. فالجيل الأول يحمل صفة وسيطة,أما الجيل الثاني فيظهر بنسبة( 1 : 4 : 6 : 4 : 1 ) وهذه الوراثة تظهر بوضوح في وراثة لون البشرة في الإنسان .
( ثالثاً )ــ الوراثة المميتة:يكون الجين المميت سائد أو متنحي ووجوده بصورة نقية( المتنحي مضمون نقائه) يسبب موت حامله.
( رابعاً )ــ الوراثة متعددة البدائل:يوجد للجين فيها أكثر من بديل مثل وراثة الفراء في الأرانب الهيمالايا والألبينو,ووراثة فصائل الدم في الإنسان , ووراثة عامل ريساس أيضاً. هناك أيضاً سلوك جيني آخر في بعض الصفات ,حيث يرتبط عمل هذه الجينات أو يتأثر بإفرازات هرمونية غدية( هذه الإفرازات تحدد تبعاً لجنس حاملها ),كالصفات المرتبطة بالجنس والصفات المتأثرة بالجنس,والتي حظيت بتجارب العديد من العلماء على رأسهم العالم مورجان وأبحاثه الشهيرة(1910م )على الجينات المرتبة بالجنس في الدروسوفيلا.
السلوك الجيني والهرمونات:الهرمونات عبارة عن مركبات عضوية تعمل على إحداث تأثيرات تنظيمية في أيض الكائن الحي,وهي تختلف كيميائياً عن بعضها البعض,فعلى سبيل المثال مرهونات الغدة النخامية والغدة الجار درقية عبارة عن بروتينات بسيطة,بينما الهرمونات التناسلية وهرمونات الغدة الكظرية عبارة عن أحماض أمينية.وبالرغم من خضوع الإفرازات الغدية لسيطرة الجهاز الغدي الذي يعمل في نظام بديع وتناغم تحت إشراف الجهاز العصبي ( المهاد البصري ) أسفل المخ وتحت إشراف مايسترو الغدد ( الغدة النخامية ) إلا أن جزئ الهرمون لا يكون تحت سيطرة ( الــ د. أن . أ . DNA ) الموجود في نواة الخلية , والذي يتحكم في الشفرة الوراثية التي يحملها mRNAالذي ينطق بها إلى الريبوسوم لتكون الهرمون المطلوب , ومن ثم يمكن باستخدام تكنولوجيا الجينات ( كما سيأتي ذكره فيما بعد ) , القيام بتحليل هذه الهرمونات وتحديد الأحماض الامينية في كل هرمون ,وبالتالي يمكن تخليق هذا الهرمون , وعلى سبيل المثال هرمون الأنسولين الذي يرجع الفضل في التعرف عليه إلى العالم( فريدريك سانجر ) من جامعة كمبريدج , والذي قام بعمل أبحاثه على هرمون الأنسولين استمرت من عام( 1945م ) حتى عام( 1953م ), ومن المعروف أن البنكرياس يقوم بإنتاج هرمون الأنسولين عن طريق بعض المجموعات الخلوية ( جزر لانجر هانز ) نسبة للعالم الألماني الذي أكتشفها , وعدد هذه الجزيرات صغيرة جداً فكتلتها مجتمعة لا تتعدى جرامان .لقد قام العلماء بتحليل جزئ البروتين المكون لهرمون الأنسولين , ووجدوا أنه قصير السلسلة البروتينية بالمقارنة بجزيئات البروتينات الأخرى حيث لوحظٍ أن جزئ الأنسولين المستخلص من الأبقار يتكون من (777 ) مختلفة منها:{ 254 ذرة كربون }و{ 77 ذرة نيتروجين }و{ 75 ذرة أكسجين } و{ 6 ذرات كبريت }.هذه الذرات تنتظم على صورة وحدات من الأحماض الامينية تبلغ سبعة عشر حمضاَ أمينيا وبتكرار بعضها يتكون جزئ الأنسولين,وقد تمكن العالم سانجر من تحليل جزئ الأنسولين واستطاع أن يحدد أحماضه الامينية ومن ثم أمكن تخليقه. ومثال آخر هو هرمونات الجنس التي تعتبر من أهم الهرمونات التي تحتويها أجسام الكائنات الحية, هذه الهرمونات تحدد ملامح وصفات كل جنس,والتي تجعلنا نميز بين الذكر و الأنثى,ومن المعروف أن مجموعة الهرمونات الجنسية تنتمي إلى مجموعات المركبات العضوية ألمسماه بالاسترويدات. ومع أن جنس الكائن الحي يتحدد منذ بداية عملية الإخصاب عن طريق هرمونات الجنس( هرمون التستوستيرون في الذكر والذي تفرزه الخصى والايسترون في الأنثى والذي يفرزه المبيض ), تظهر صفات وملامح تجعلنا نميز بين الذكر و الأنثى ,فهرمون التستوستيرون يؤدى إلى ظهور الشعر في اللحية والشارب والسيقان والأذرع والصدر وأحياناً في الأكتاف وخشونة الصوت...إلخ من صفات الرجل.أما هرمون الايسترون في الأنثى فيؤدي إلى عدم وجود الشعر إلا في أما كن محددة مثل تحت الإبط والعانة ونعومة الصوت وكبر الثديين والأرداف...إلخ من صفات الأنوثة. ومن المهم جداًً أن يكون معلوماً لدينا أن جميع الصفات الجنسية السابقة تتواحد ما دام النظام الهرموني منتظم,لكن إذا حدث إخلال في النظام الهرموني الجنسي في جسم الكائن الحي سيحدث اضطراباً فعلياً في الصفات الجنسية ,فمن المعروف علمياً أن الحد الفاصل بين الذكورة والأنوثة فاصلاً واهياً ضعيفاً,خاصة إذا حدث اضطراب في الاتزان الهرموني الجنسي ,ولإثبات ذلك أجرى العلماء العديد من التجارب وعلى سبيل المثال:عندما قام العلماء بحقن دجاج بالهرمون الجنسي الذكرى,ظهرت على الدجاجة صفات الديك ,فأخذت تصيح صياح الديك ونما العرف حتى صار كعرف الديك,ولو تأملنا حياتنا اليومية سنجد الكثير من أوجه الاختلاف في الصفات الجنسية المترتبة عن اختلال في النظام الهرموني الجنسي,فأحياناً نجد أحد الجنسين يميل إلى أن يتغير جنسه, بل وعند إجراء جراحة له ومعاملته بهرمون الجنس الذي يشعر بميل له يكتسب صفات هذا الجنس ( 1 ) ومن الملاحظ في بعض النساء اللاتي يتقدم بهن العمر حدوث اختلال في بعض العمليات الحيوية بالخلية,وذلك يعتبر نتيجة طبيعية لحدوث اختلال في التوازن الهرموني, فيخشن صوتهن ويظهر لهن شعر على الشارب واللحية والأذرع والسيقان. وإني لأشير إلى أن علم الهندسة الوراثية,سيلعب دوراً خطيراً في هذا المجال,ومن ثم لابد من التقنين الحاسم والتفتيش الدوري على مراكز أبحاث الهندسة الوراثية ,فعن طريق الهندسة الوراثية يمكن تحليل الهرمونات( خاصةالجنسية ),ومن ثم إمكان تخليقها واستخدامها في عمليات تحويل جنسية ( تحويل الذكر إلى أنثى أو الأنثى إلى ذكر),وذلك من الناحية الهرمونية وتقنية عالية جداً مما يؤدي إلى فوضى شاملة. وقد يعتقد البعض أنني أطالب بتقييد البحث في هذا العلم ,لا بل إن موقفي هو العكس,فإني أرجو للباحثين في هذا العلم كل النجاح, فهو علم هام جداً وتنعقد علية الآمال في نواحي كثيرة, ولكنه على الجانب الآخر علم خطير جداً يحتاج لتقنين وهذا منطقي لأننا لسنا ملائكة.
__________________