الترقيم الجائر و رواسب مازالت عالقة ؛،،

[أبى الوليد]

ذهب بي صديقي إلى أحدى المجمعات التجارية ليس لكي نزداد كيل بعير، بل لكي نتبوأ في سدة الترقيم، مستعيناً بما وهبه الله لي من وسامة مفرطة تهوي إليها الأفئدة من كل الشعاب، فقد كانوا يسموني في طفولتي "الخشف أبو نحانيح "وعندما كبرت قليلاً وغيرت "اللوك تبعي" أصبحوا يلقبوني بهلام القلوب، وعندما حصحصت وسامتي وظهرت جلياً في ريعان الشباب، ظهرت علي كرامة أخرى مازلت أحتفظ بها وهي تلك النظرة الفسفورية الحادة والمشرئبة:11oto: ، فتغير لقبي من "الخشف أبو نحانيح " إلى لقب أحبه ويشرفني أن احمله وهو الخشف "أبو زنود بهية":11ap: ، فقد أصبحت عريض المنكعين شديد الصرعة، و وهبني الله بسطة في الجسم وبسطة في العلم وبسطة في حراج أبن قاسم :هاها: أتبوأ بها من كل حدب وصوب؛
أعود إلى قصتي مع صديقي اللدود، عندما دخلنا السوق لفت نظري ثلاثٍ شداد من تلك الغنوجات الرافلات بالدلال الشامي المتغنجات بدلع بنات لبنان وما جاورها من تلك البلدان، المتبرجات بطرحة مغربية كبنات طنجة ومن والاهم من أهل الروم والفرنجة :biggrin: ، فقال لي صديقي القي عليهن الرقم، فقلت كلا ثم كلا فسوف ألقي عليهن قولاً خفيفاً، حتى تميل إلي قلوبهن، ثم بعد ذلك سوف يطلبن هن الرقم مني، وسوف أرقمهن برقم " موبايلي" فهو عالم من اختياري، فقال لي نحن ليس لنا حاجة بزميلتهن الثالثة، فهي سمينة ونظراتها بائسة، فقلت كلا ثم كلا فسوف أرقمهن جميعاً حتى نزداد كيل بعير ، وهذه السمينة سوف أَسْتَخلصها ُ لِنَفْسِي :biggrin: ، وتمت عملية الترقيم بنجاح باهر لا مثيل له في عالم الترقيم فقد كان الرقم متسلسلاً وجميلاً، فعندما وقفت بجوار السمينة وقلت لها وأنا اسلهم بأحدى عيني وأغمضت العين الأخرى" بسبب شعرة دشت عيني":biggrin: فرفعت عقيرتي وقلت اتعب أنا اتعب يا مربرب وأروح بعين أمها، فقالت " قطيعة " فظننت أنها تريد الرقم بالقطاعي:biggrin: للحفظ وليس للكتابة، فقلت لها صفر صفر تسعة ستة ستة، وقبل أن أكمل الرقم ، قالت ليه يا أبو الشباب أنت ترقم في الهايد بارك..:هاها:



" القصة ليست بالضرورة أن تكون حقيقية"



محاور الموضوع؛
هل الترقيم تلاشى في عولمة" البلوتوث" ؟
هل سبق أن قمت بعملية ترقيم، مع ذكر أبعادها؟
" للفتيات "هل سبق وأن تعرضتِ لترقيم الجائر؟
من أين نشاء علم الترقيم؟
هل تذكر قصة مأساوية للعبرة بسبب هذه الظاهرة ألتي بقيت ظاهرة؛


أختر واحداً من هذه المحاور وأجب أو أجيبي عليها، مع الشكر؛،،

[خــــالـــــد]

أبى الوليد
http://www.sfsaleh.com/vb/attachment.php?attachmentid=21450&d=1150313192
مصيبة بـ جد أن نسمع مثل هذه القصص في مجتمعنا

ولكن للأسف , فـ الحقيقة المرّة لها بصمتها بيننا .. نسأل الله أن يكفينا الشر

ويهدي الجميع , أما بالإجابة عن تساؤلاتك ..

هل الترقيم تلاشى في عولمة" البلوتوث" ؟
** قد يكون خفّ بدرجة خفيفة , ولكن لازال بعض السفهاء يمارسون مهنتهم .. والمصيبة الأكبر أن الآن الفطرة انقلبت وأصبح بعض الفتيات - للأسف - هنّ من يبادئن بـ الترقيم !


هل سبق أن قمت بعملية ترقيم، مع ذكر أبعادها؟
** ولله الحمد .. لن ولم أرقم! إن شاء الله


من أين نشاء علم الترقيم؟
نشأ وصدر من عقول الأراذل من القوم



شكراً لك أخي

http://www.sfsaleh.com/vb/attachment.php?attachmentid=21451&d=1150313192

[أبى الوليد]

أبى الوليد
http://www.sfsaleh.com/vb/attachment.php?attachmentid=21450&d=1150313192
مصيبة بـ جد أن نسمع مثل هذه القصص في مجتمعنا

ولكن للأسف , فـ الحقيقة المرّة لها بصمتها بيننا .. نسأل الله أن يكفينا الشر

ويهدي الجميع , أما بالإجابة عن تساؤلاتك ..

هل الترقيم تلاشى في عولمة" البلوتوث" ؟
** قد يكون خفّ بدرجة خفيفة , ولكن لازال بعض السفهاء يمارسون مهنتهم .. والمصيبة الأكبر أن الآن الفطرة انقلبت وأصبح بعض الفتيات - للأسف - هنّ من يبادئن بـ الترقيم !


هل سبق أن قمت بعملية ترقيم، مع ذكر أبعادها؟
** ولله الحمد .. لن ولم أرقم! إن شاء الله


من أين نشاء علم الترقيم؟
نشأ وصدر من عقول الأراذل من القوم



شكراً لك أخي

http://www.sfsaleh.com/vb/attachment.php?attachmentid=21451&d=1150313192




















الأخ خــالــد أشكر لك تواجدك الكريم، وكذلك تعليقك الرائع؛،،


ألا ترى أخي أن البلوتوث أكثر ضرراً؟، فهو يقتحم الجهاز برقم وصورة أو مقطع قد يكون من تلك المقاطع التي يحملها بعض عديمي المروءة والحياء من هؤلاء الأرذال المحسوبين على الرجال؛،


لفت نظري فعلاً ما قلته وهي ظاهرة " الترقيم الوردي" التي تقوم بها بعض الغنوجات من الفتيات عديمات الحياء، بل أني رأيت بـ " مامي عيني" :biggrin: أحداهن تقوم بتمزيق الرقم وبطريقة مثيرة فيها فيها من الإغراء والأغراء وهي تظهر أصابعها وترفع الورقة وتمزقها قطعة قطعة بدلع غريب، وذلك إيحاءً على عدم الحياء، كانت طريقتها تغري أكثر وأكثر لترقيمها، فيبدو أنها تعاني من مرض الترقيم السادي الغير أحادي ، بل تبحث عن المزيد؛،،


شكرا لك على تواجدك الكريم؛،،

[سرررراب]

أخي الفاضل: أبى الوليد..

سلمت أناملك على موضوعك وفكرته...

الترقيم والله ظاهرة موجوده بالبلوتوث وبدونه ولكنه سهل المهمة بدل من الاحراج ولفت نظر الأهل...

أعتقد أن سبب الترقيم 80% تكون البنت سبب فيه فوالله إذا كانت البنت محترمة في عباءتها

وعيونها ما تتحرك يمين ويسار وصوتها مو عالي .....الخ

ما أعتقد ممكن تتعرض للاحراج أو الترقيم إلا نادراً...

وكذلك الولد إذا أحس أنه عندما يرقم ويكلم بنات فسوف يأتي اليوم الذي يحصل

لأهل بيته كذلك...ماذا سيفعل؟؟

وبعض الشباب لديهم مرض بنات فمهما كان شكلها وعمرها يقومو بترقيمها ويجري وراءها

مثل الكلب_ أكرمكم الله_من مكان لأخر ويمكن أن يوصلها لمنزلها...

الترقيم نشاء من قلوب شباب مريضة خالية من الدين والقيم ومن فتيات ناقصات الثقة في أنفسهن..

ودمتم جميعاً بكل الخير..

أختك سرررراب

[أبى الوليد]

أخي الفاضل: أبى الوليد..

سلمت أناملك على موضوعك وفكرته...

الترقيم والله ظاهرة موجوده بالبلوتوث وبدونه ولكنه سهل المهمة بدل من الاحراج ولفت نظر الأهل...

أعتقد أن سبب الترقيم 80% تكون البنت سبب فيه فوالله إذا كانت البنت محترمة في عباءتها

وعيونها ما تتحرك يمين ويسار وصوتها مو عالي .....الخ

ما أعتقد ممكن تتعرض للاحراج أو الترقيم إلا نادراً...

وكذلك الولد إذا أحس أنه عندما يرقم ويكلم بنات فسوف يأتي اليوم الذي يحصل

لأهل بيته كذلك...ماذا سيفعل؟؟

وبعض الشباب لديهم مرض بنات فمهما كان شكلها وعمرها يقومو بترقيمها ويجري وراءها

مثل الكلب_ أكرمكم الله_من مكان لأخر ويمكن أن يوصلها لمنزلها...

الترقيم نشاء من قلوب شباب مريضة خالية من الدين والقيم ومن فتيات ناقصات الثقة في أنفسهن..

ودمتم جميعاً بكل الخير..

أختك سرررراب













سيدة سراب؛،،
أشكركِ على هذا التواجد الجميل؛،،

أعجبتني نقطة " ناقصات الثقة " والرد بمجملة وضع نقاطه الجلية؛،،


هل ترين معي أن بداية الترقيم تنشأ في سن المراهقة!، وهي السن الذي بدأ فيه الوالدين يبتعدان عن طفلهما الذي كبر أو طفلتهما التي كبرت، معتقدين أنها لا تحتاج إلى رعاية أو حنان فيصرفون ذلك للأبناء الأصغر سناً،
الطفل هنا منذ أن يولد تُقام عليه وليمة من "التبويس" العائلي تقام عند ولادته فكل من أتى باسه، خاله، عمه، خالته، عمته، ومن تبعهم بإحسان من افراد أسرهم ، وكذلك الجيران يمسكون سرى فينشأ وسط جو من الحنان المتدفق، وعندما يبلغ سن المراهقة ينقطع هذا الحنان ويبدأ اللوم والعتب والتوبيخ فيهرب من الجو الأسري إلى صحبة أقرانه فيختلط الحابل بالنابل والتنابل من عديمي التربية، " فتتلاقح" المفاهيم الخاطئة وتمحو سنوات التربية، ومن هنا يبدأ المراهق بشوق إلى ذلك الحنان الذي فقده فجأة فيعيش في دوامة مفاهيم الشوارع ولا بد له أن يعوض ذلك الحنان بأية طريقة يراها مناسبة،؛؛

هل ترين أني أعيد الكرة إلى مرمى البيت، لكي يستمروا في حنانهم مع أبنهم وأن لا يتوقفوا عند سن معين !
ما رأيك سيدتي؟

[الـوافـي]

أخي الغاااااااااااااااالي

كلامك واقعي

ولكن ما يستخدم هذه الوسائل إلا حثالة المجتمع

الذين ليس عندهم غيره ولا مروه ولا نخوة رجال

اليوم ترقم بنت الناس بكره ترقم أختك أو زوجتك

هل ترضى ذلك؟

لك جل أحترامي وتقديري
أبومها

[أبى الوليد]

أخي الغاااااااااااااااالي

كلامك واقعي

ولكن ما يستخدم هذه الوسائل إلا حثالة المجتمع

الذين ليس عندهم غيره ولا مروه ولا نخوة رجال

اليوم ترقم بنت الناس بكره ترقم أختك أو زوجتك

هل ترضى ذلك؟

لك جل أحترامي وتقديري
أبومها



تقدير وشكري لتواجدك الكريم؛،،

من هذا المنطق لا أحد يرضى، ولكن من المنطلقات الأخرى الترقيم شغال شغل ولا شغل الأسهم ، ولو يخصصون شركة يسمونها" شركة الترقيم لتمنية الموارد البشرية"، كشركة غير محدودة وغير مسئولة ، لكان سهمها يشع اخضراراً و "
يلق كمان" على شاشة المؤشر :biggrin: فتظهر بشاشة المستثمر :11ap:



أخي أبو مهما الكل لا يرضى بذلك والكل يعلم بذلك، ولكن ما هي الحلول بنظرك؟



؛

[أبى الوليد]

مقطع عابر؛،،

[الـوافـي]

تقدير وشكري لتواجدك الكريم؛،،

من هذا المنطق لا أحد يرضى، ولكن من المنطلقات الأخرى الترقيم شغال شغل ولا شغل الأسهم ، ولو يخصصون شركة يسمونها" شركة الترقيم لتمنية الموارد البشرية"، كشركة غير محدودة وغير مسئولة ، لكان سهمها يشع اخضراراً و "
يلق كمان" على شاشة المؤشر :biggrin: فتظهر بشاشة المستثمر :11ap:

أخي أبو مها الكل لا يرضى بذلك والكل يعلم بذلك، ولكن ما هي الحلول بنظرك؟

؛


أخي الغاااااااااااااااالي

الرقابه الذاتيه بأن نجعل أما أعيننا بأن الله قادر كما اعطاك هذه القدم تمشي وهبا وهذه اليد التي تكتب بها
وترقم وتستخدمها في معصيه في غمضت عين يسلبها منك وتكون مشلول الاطراف وهناك لا ينفع الندم .
وكذلك نتذكر أننا كما لا نرضي ذلك للمحارمنا فإن الناس لا ترضي بذلك هي .

وهنا فوالله سوف تنحل المشكله ولا نتحتاج إلا من يوجهنا من الهيئه أو غيرها .

لك تحياتي
أخوكم
أبو مها

[سرررراب]

سيدة سراب؛،،
أشكركِ على هذا التواجد الجميل؛،،

أعجبتني نقطة " ناقصات الثقة " والرد بمجملة وضع نقاطه الجلية؛،،


هل ترين معي أن بداية الترقيم تنشأ في سن المراهقة!، وهي السن الذي بدأ فيه الوالدين يبتعدان عن طفلهما الذي كبر أو طفلتهما التي كبرت، معتقدين أنها لا تحتاج إلى رعاية أو حنان فيصرفون ذلك للأبناء الأصغر سناً،
الطفل هنا منذ أن يولد تُقام عليه وليمة من "التبويس" العائلي تقام عند ولادته فكل من أتى باسه، خاله، عمه، خالته، عمته، ومن تبعهم بإحسان من افراد أسرهم ، وكذلك الجيران يمسكون سرى فينشأ وسط جو من الحنان المتدفق، وعندما يبلغ سن المراهقة ينقطع هذا الحنان ويبدأ اللوم والعتب والتوبيخ فيهرب من الجو الأسري إلى صحبة أقرانه فيختلط الحابل بالنابل والتنابل من عديمي التربية، " فتتلاقح" المفاهيم الخاطئة وتمحو سنوات التربية، ومن هنا يبدأ المراهق بشوق إلى ذلك الحنان الذي فقده فجأة فيعيش في دوامة مفاهيم الشوارع ولا بد له أن يعوض ذلك الحنان بأية طريقة يراها مناسبة،؛؛

هل ترين أني أعيد الكرة إلى مرمى البيت، لكي يستمروا في حنانهم مع أبنهم وأن لا يتوقفوا عند سن معين !
ما رأيك سيدتي؟


أخي أبى الوليد..

أوافقك الرأي أن الأساس هي التربية الصحيحة وزرع الأسرة للقيم والمبادئ في الطفل...

وإذا قامت الأسرة باشباع الطفل عاطفياً وخلق جو من الود والرحمة والجو الأسري الهادئ

سوف يكون له تأثير كبير و سيبحث عن الحنان وملء الفراغ العاطفي الذي لم يجده في أسرته..

ودائماً تكون نظرة الأسرة محصورة في أن الحنان والعطف لا يحتاجه إلا الطفل وهذا خطأ كبير

فالمراهق في أشد الحاجة لها...

وكما للأسرة دور كبير ومهم فلا ننسى دور المدرسة والشارع والاصدقاء...

ودمت ودام قلمك...

[دفا المشاعر]

نحن في عصر التطور !!

العقول تتطور وتنحدر ، أو تتطور وترتقي !!

والتقنيات تتطور ، ومنها السلوكيات تتطور !!

والشر يتطور أكثر من الخير بمراحل !!

في ظل الإقتصاد والتكنولوجيا تتطور السلوكيات الإجتماعية ،،

،،،،،،،،،،،،،،،،،،


هل الترقيم تلاشى في عولمة" البلوتوث" ؟

نعم تلاشى وأصبح أشلاء من تقنية البلوتوث من تحول فقط

من ورقة وقلم إلى جهاز ،،


هل سبق أن قمت بعملية ترقيم، مع ذكر أبعادها؟

بما أني فتاة فمن الطبيعي من الصعب أن أتحدث عن ترقيم فتاة ، والمجال مفتوح لتحدث الشاب بلسان غيره من الشباب بعمليات الترقيم وذكر أبعادها ،،


" للفتيات "هل سبق وأن تعرضتِ لترقيم الجائر؟

أحمد الله أني لم أتعرض للترقيم في حياتي سوى مرة أو مرتان فقط ووقع اختيار معاكستهم بالخطأ علي ثم انسحابهم وعدم تجرأهم بالوقوف أمامي ، ولم يتجرأ أي شخص أن يعاكسني في أي مكان ، وجدت من الله الحفظ والحماية والحصانة لذاتي في كل لحظة أكون بها في الخارج وهذه نعمة كبيرة أحمده عليها ، وغض البصر واجب علينا لحفظ أنفسنا أكثر ،،


من أين نشاء علم الترقيم؟

من عقول الفاسدين ، ومهزوزي الدين ، والنفوس الغافلة في كل حين ،،


هل تذكر قصة مأساوية للعبرة بسبب هذه الظاهرة ألتي بقيت ظاهرة؛

كثير من القصص المأساوية تؤلم وتهز الأبدان ، فيكون بداية الترقيم ، والنهاية تعيسة مؤلمة لــ تعرض الفتاة لأمور أكبر من الإحتمال والصبر لكونها تخص مسألة الشرف ، التي تساهل بها بعض الفتيات هداهن الله ، وكأنها مسألة ليست خطيرة وليس لها عقوبة أو ليست جريمة ،،

،
،
،

أبي الوليد

جزاكَ الله خير الجزاء على طرحكـ الشجي / الهادف ،،

أعجبني

بارك الله فيكـ

ننتظر جديدك العاطر بكل لهفة وشوق

لكَ مني فائق احتراماتي

0
0
0

^ أختكـ : دفا المشاعر ^

[أبى الوليد]

أخي الغاااااااااااااااالي

الرقابه الذاتيه بأن نجعل أما أعيننا بأن الله قادر كما اعطاك هذه القدم تمشي وهبا وهذه اليد التي تكتب بها
وترقم وتستخدمها في معصيه في غمضت عين يسلبها منك وتكون مشلول الاطراف وهناك لا ينفع الندم .
وكذلك نتذكر أننا كما لا نرضي ذلك للمحارمنا فإن الناس لا ترضي بذلك هي .

وهنا فوالله سوف تنحل المشكله ولا نتحتاج إلا من يوجهنا من الهيئه أو غيرها .

لك تحياتي
أخوكم
أبو مها


قد تنفع الرقابة الذاتية مع الأبناء من المؤلفة قلوبهم؛،،

ولكن ماذا تقول في العاملين عليها ترقيماً ، دون خوف من رجال الحسبة، أو دون مبالاة من المتسوقين،؛؛




الوافي عندما ترى بنفسك شاباً رقيقاً حنوناً "غرنوقاً" ثنياً أبن عشرين في ريعان شبابه، يرقم فتاة، هل سوف تتقرب به إلى الله زُلفى؟، وتؤدبه في مكانه بعد أن تفتدي رأسه بقطع خصلات شعره وتجعله عبرة لمن لا يعتبر، أم أنك سوف تتركه وشأنه؟؛،،


الكثيرون يتركونه وشأنه،! مما جعل كثيراً من هؤلاء الشباب "الغرانيق" أصاحب بنطلونات "اللو ويست" الطايحه، والشعر الكدش المهمل يتمادون في سوء أفعالهم، دون أن يجدون من يردعهم؛،،


سيدي الكريم؛،،
أبو مها؛،،
أشكر لك جميل تواجدك معي ؛؛،

[أبى الوليد]

أخي أبى الوليد..

أوافقك الرأي أن الأساس هي التربية الصحيحة وزرع الأسرة للقيم والمبادئ في الطفل...

وإذا قامت الأسرة باشباع الطفل عاطفياً وخلق جو من الود والرحمة والجو الأسري الهادئ

سوف يكون له تأثير كبير و سيبحث عن الحنان وملء الفراغ العاطفي الذي لم يجده في أسرته..

ودائماً تكون نظرة الأسرة محصورة في أن الحنان والعطف لا يحتاجه إلا الطفل وهذا خطأ كبير

فالمراهق في أشد الحاجة لها...

وكما للأسرة دور كبير ومهم فلا ننسى دور المدرسة والشارع والاصدقاء...

ودمت ودام قلمك...





سيدة سراب؛،،
أشكرك على حُسن تواجدك؛،،
فأنتِ لستِ محاورة جيدة؛،،

فحسب ، بل محاورة شجاعة وراقية ،؛

لقد وصلنا إلى نقطة جميلة وهي التربية؛،،

ماذا عن طريقة الخروج وشكليته!؛،،

ماذا لو راقبت الأم أبنتها في خروجها من حيث طريقة لبسها، ومع أي من زميلاتها سوف تخرج، فالمظهر الخارجي للبنت، قد يفتح شهية الولد الخجول، لكي يسترق السمع لحديث نفسه وهواها الأمارة بالسوء؛،،


هل نعود ونلقي اللوم على الأمهات أللاتي لا يراقبن بناتهن!،
ماذا تقولين في البحيرة والسائبة والوصيلة والحام من البنات ،؟

[سرررراب]

سيدة سراب؛،،
أشكرك على حُسن تواجدك؛،،
فأنتِ لستِ محاورة جيدة؛،،

فحسب ، بل محاورة شجاعة وراقية ،؛

لقد وصلنا إلى نقطة جميلة وهي التربية؛،،

ماذا عن طريقة الخروج وشكليته!؛،،

ماذا لو راقبت الأم أبنتها في خروجها من حيث طريقة لبسها، ومع أي من زميلاتها سوف تخرج، فالمظهر الخارجي للبنت، قد يفتح شهية الولد الخجول، لكي يسترق السمع لحديث نفسه وهواها الأمارة بالسوء؛،،


هل نعود ونلقي اللوم على الأمهات أللاتي لا يراقبن بناتهن!،
ماذا تقولين في البحيرة والسائبة والوصيلة والحام من البنات ،؟

أخي الفاضل: أبى الوليد..

بالفعل موضوع مشرق وهام جداً..

الرقابة شيء حساس وسلاح ذو حدين!!!!

بمعنى إذا لم توجد رقابة وترك الزمام بيد البنت أو الولد فسوف ينجرفون ويقعون في أخطاء

ومصائب لا تحمد عقباها..

وكذلك الرقابة الشديدة وتضيق الخناق عليهم والشك المتواصل سوف يؤدي إلى انفجار..

والحل الوسطية في كل الأمور..

أي الرقابة المراقبةوالمصححة والموجهة ولكن مع أعطاء الثقة

ويجب على الام محاولة كسب صداقة ابنتها وجعل العلاقة بينها مبنية على الصراحة والصدق والاحترام

دمت بكل الخير والود...