مشاهدة النسخة كاملة : طلب صغيرووووووووون
فراولة ناعمة
20-11-2006, 12:53 AM
:biggrin: السلام عليكم ورحــــــــــــــــــــــ ـــمة الله وبركاتة
لــــــــــــــــــــــــ ــــو سمحتم اعضاء منتديات غرابيل
ممكن طلب صغيرون مرة :tongue:
ابي منكم بحث عن المشكلات التربوية في العالم العربي......
:11rob:
أو
:11rob:
مواقع على الانترنت تخدمني في بحثي هذا........
:11rob:
أو
:11rob:
مواقع بعد تخدمني عن الروتين والنمطية في التعليم في العالم العربي
:tongue: :11rob: وبلــــــــــــــــــــــ يز بليــــــــــــــز :11rob: :tongue:
ساعـــــــــــــــــــدون ي
:11rob: فراولة ناعمة:11rob:
newone_01
20-11-2006, 09:23 AM
هلا بك اختي
راح انزل بعض الموضوعات اتمنى انها تفيدك في بحث
تمنياتي لك بدوام التوفيق
newone_01
20-11-2006, 09:24 AM
المشكلات التربوية في العالم العربي:
التعليم هو أساس تقدم الأمم ومعيار تفوقها في المجالات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية، لذلك فإن كافة المجتمعات توليه أهمية قصوى، ويقاس تطور الأمم بتطور أجهزتها التعليمية، فالتربية الصحيحة هي أساس تنمية العنصر البشري. وبالمعرفة وحدها تكسر الأمم حاجز التكنولوجيا والتطور والتقنية وتكون قادرة على التكيف والتفاعل الإيجابي مع البيئة التي تعيش فيها.
ولما كان التعليم استثماراً بشرياً يعود بالنفع على الفرد والمجتمع، متمثلاً في النهوض بالتنمية الشاملة ورفع المستوى الاجتماعي والاقتصادي، فقد رصدت له إمكانات ضخمة مادية وبشرية، وعقدت الآمال على النظم التعليمية لتحقيق أعلى عائد في الكم والكيف بأقل تكلفة ممكنة، حتى يسهم النظام التعليمي في تنمية الإنسان محور التنمية بالمجتمع، وذلك بشكل فعال وبكفاءة عالية.
وبالرغم من أن الكثير من البلدان العربية قامت برصد ميزانيات ضخمة من أجل مواجهة متطلبات العملية التعليمية، إلا أن القطاع التعليمي ما زال يواجه مشكلات متعددة، أدى بروزها إلى تأخير مسيرة التنمية في الكثير من تلك البلدان.
ونناقش فيما يلي بعض المشكلات التربوية ونلقي الضوء عليها:
1- مشكلة الفاقد التربوي:
تعتبر قضية الفاقد التعليمي واحدة من القضايا التعليمية الشائكة، وهي تشكل قوة مدمرة لكفاءة النظام التربوي والجهود المبذولة لتطويره، حيث أشارت إحصاءات التعليم في الدول العربية إلى أن مشكلة الفاقد التربوي تستحوذ على 20 % من ميزانيات التعليم في تلك الدول، إضافة إلى ذلك فهي تتسبب في الكثير من المشكلات الاجتماعية والاقتصادية.
والفاقد التعليمي يأتي دائما بسبب ضعف نتاج العملية التربوية وتنشأ عنه مشكلات تربوية واجتماعية تتمثل في عجز النظام التعليمي عن الاحتفاظ بالملتحقين به، حيث يتسرب الطلاب ويتركون دراستهم قبل إكمالها، وعندما نقول إن هنالك فاقداً تعليمياً أو تربوياً فهذا يعني أن النظام التعليمي قد عجز عن إيصال عدد كبير من الطلاب إلى المستويات العليا المطلوبة، ويمكن تعريفه على أنه حجم الفاقد من التعليم نتيجة الرسوب والتسرب في أي صف من الصفوف ولأي سبب من الأسباب، ويقصد بالرسوب تكرار بقاء الطالب في أي صف من الصفوف لأكثر من عام دراسي.
ولجأت الكثير من الدول العربية إلى تبني بعض الخطط من أجل تفادي تلك المشكلة الخطيرة، فأدخلت الكثير منها أنظمة التعليم الفني والمهني لاستيعاب أكبر عدد من الطلاب الذين يرسبون في مرحلة من المراحل أو أولئك الذين لا تلتقي ميولهم مع ميول المدارس الأكاديمية العادية.
2- الرسوب غير المتوقع:
يفاجأ الكثير من الآباء والمعلمين برسوب الطالب بالرغم من مستواه الجيد أثناء العام الدراسي مما يسبب القلق للطلاب والآباء على حد سواء. ونستعرض فيما يلي ومن خلال رأي الدكتور عبدالرزاق الحمد، أستاذ علم النفس بجامعة الملك سعود، أهم أسباب وتبعات هذه الظاهرة:
( تمثل الامتحانات أو الاختبارات ضغطاً نفسياً من حيث الاستعداد لها والتحضير، ومن حيث الخوف من نتائجها ومستوى التحصيل فيها، كما أنها تمثل وضعاً مخيفاً يرهب الطالب بمواجهته والدخول فيه». ويضيف:
الطلبة المتميزون أصناف: منهم صنف لديه استعداد للتفاعل مع الحدث
والضغط النفسي بحساسية مفرطة تؤدي إلى حدوث قلق شديد وخوف مرتفع جداً يسبب للطالب إعاقة كبيرة في تركيزه واستيعابه وقوة تحصيله، مما يجعله ينهار في يوم الامتحان، ولا يتمكن من مواجهته والدخول فيه ويزداد ذلك القلق والخوف بالتأثير السلبي الذي يحدث للغياب من الاختبار الأول مما يعرقل دخول الثاني وهكذا.
ومن الطلبة المتميزين صنف يتصف في شخصيته بالدقة الشديدة والحرص الزائد والمثالية النظرية البعيدة عن الواقع حيث لا يرى أبداً نفسه إلا بتحقيق الدرجة العالية والمستوى الرفيع وأي نقص في ذلك يهزه هزاً عنيفاً، ويكون هؤلاء من الذين يضخمون الأمور ويبالغون فيها. ويزيدهم حرصهم هذا ومثاليتهم قلقاً على مستواهم، حيث يفقدون الثقة في تحصيلهم وقدرتهم على الأداء الجيد في الاختبارات مما يشعرهم بأنهم لم يستعدوا جيداً ولم يقوموا بالدراسة كما ينبغي فيزيد الأمور سوءاً وإحباطاً، وتتزعزع ثقتهم بأنفسهم فيحدث الانهيار والخوف والقلق وضيق الصدر والاكتئاب ومن ثم الهروب من الاختبار والتخلف عنه.
ويضيف الدكتور عبدالرزاق عامل تهيب المنافسة كعامل يساعد على حدوث الفشل في الاختبارات، ويعزو ذلك إلى الشحن النفسي الزائد الذي يتعرض له الطالب.
وعن المراحل التي يتعرض فيها الطالب إلى مثل هذه الحالات يقول الدكتور عبدالرزاق: إن الطالب يكون أكثر عرضة لحالات الانهيار أثناء الامتحان والفشل في أدائه في الفصول النهائية، وعند الانتقال إلى مرحلة جديدة كالثانوية العامة مثلا.
ويؤكد الدكتور عبدالرزاق أن المشكلة ممكنة العلاج إذا ما تفاعل الآباء معها وقاموا بعرض أبنائهم على المختصين في الطب النفسي، أو حاولوا تقديم النصح والإرشاد لهم.
3- مشكلة الروتين والنمطية:
تعاني معظم أنظمة التعليم في بلداننا من مشكلة الروتين والنمطية التي تتباين نسبها بين المنهج والمعلم والخطط والإدارة التربوية، ونستعرض هنا تبعات المشكلة من خلال عرض لرأي الأستاذة خيرية السقاف التي تقول فيه:
( لأن التعليم أثبت أنه يتجه نحو الروتين، والنمطية، وآلياته لا ابتكار فيها، ولا تحديث لها.. الأمر الذي جمدت فيه العقول، وفترت الهمم، وعجزت القدرات، وقتلت المواهب، فإنه لا بد من تحقيق صحوة على أيدي الفئات المختصة من مسؤولي التعليم من القمة إلى القاعدة.)
ويحاول الخبراء والمختصون بمختلف قطاعاتهم طرح قضية الفاقد التعليمي في كافة المستويات، فالقضية ليست مجرد قضية فاقد تعليمي فقط، إنما هي قضية تمس الحياة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية بل السياسية بشكل مباشر.
وأكثر ما يزعج الآباء والأسر وجود أولادهم وبناتهم خارج دائرة التعليم لسبب أو لآخر، فالحياة في عصرنا الحالي تتطلب المزيد من التسلح بسلاح العلم الذي أصبح يتطور يوما بعد الآخر، وأصبح مصير كل من لم يجد حظا كافيا من التعليم الأكاديمي أو الفني الفشل والمعاناة في الحياة.
وترى السقاف أن أهم سبل الحلول لمعضلة الفاقد أو الهدر التعليمي تتمثل في:
دراسة واقع التعليم عن طريق تحليل مناهجه بدءاً بخططها الأساس ومروراً بمحتوياتها المقدِّمة.
طرح أفكار ومقترحات في ندوات مصغرة، أو مؤتمرات منظمة، أو لقاءات مختلفة، على نطاق واسع.
تبادل الخبرات بين كافة المختصين في الدول العربية والأجنبية.
تقويم آليات التنفيذ لكل خبرة أو مقترح تقدمه لجان وملتقيات المختصين.
وضع تصور تتابعي لما يمكن أن يتم من احتياجات تطوير أو تعديل أو إلغاء أو إضافة في مكونات التعليم كافة، إمعاناً في الرغبة نحو مواكبة الواقع وربطه بما مضى وبما سيلحق في ضوء الراهن المتحرك في مجال المعارف والعلوم والتقانة.
المشكلات المتعلقة بأداء الواجب المنزلي:
يتضجر الكثير من الطلاب ويصيبهم الملل من جراء أداء الواجبات المنزلية، مما يسبب ضعفا في أدائهم وتحصيلهم، وينقسم العيب بالتساوي على الأسرة والمدرسة والطالب بالتساوي، فعند حدوث مثل ذلك التضجر فأن الأسرة في الغالب لم تستطع القيام بدورها المناط بها في تهيئة الجو المناسب للطالب ليقوم بأداء واجباته المدرسية، وتقصير المدرسة يأتي من أنها لربما لم تقم بالقياس الصحيح لحجم الواجبات المنزلية مما تسبب في خلق نوع من الضغط على الطالب، أما الطالب نفسه فربما كان السبب في تضجره هو عدم تمكنه من اتباع الخطوات الصحيحة لحل واجباته. وبالنسبة للطالب حتى لا يعرض نفسه لضغوط حل الواجبات المنزلية فإننا نقدم له نصيحة الباحثة الأمريكية لويز روبنسون التي تتكون من خمس نقاط هي:
أولا: تجنب الشعور بالضجر والملل، والحرص على أخذ فسحة من الراحة أثناء أداء الواجب المنزلي وذلك للمساعدة على التركيز والانتباه
ثانياً: التأكد من وجود مشروب أو سندوتش خفيف يغني عن الدلوف من حين لآخر إلى المطبخ مما يفقد متابعة العمل ويقطع الأفكار.
ثالثاً: الاستعانة بالوالدين إذا لزم الأمر.
رابعا: سؤال المدرس عن أية مسألة فيها صعوبة.
خامسا: تجنب كل الأسباب التي قد تؤخرك عن حل الواجب.
newone_01
20-11-2006, 09:26 AM
نماذج للمشاكل التربوية
المشكلات التربوية
وهي تتمثل فيما يلي : - 1- التأخر الدراسي 2- سوء التوافق الدراسي 3- سوء تنظيم أوقات الاستذكار 4- ترك المدرسة لعدم حبهم لها( التسرب ) 5- الخوف من الفشل الدراسي 6- عدم الاستذكار بصورة صحيحة 7- ضعف الدافعية للتعلم 8- تكرار التأخر الصباحي 9- تكرار الغياب بدون عذر 10- صعوبة استيعاب شرح المدرس 11- وجود صعوبة في بعض المواد الدراسية 12- عدم وضوح الهدف من الدراسة للمواد 13- كراهية المدرسة لمعاملة المدرس السلبية 14- صغر أو كبر السن مقارنة بزملائه 15- قلة أداء الواجبات المدرسية 16- ضعف القدرة على التركيز للانتباه داخل الفصل 17- الهروب من المدرسة
newone_01
20-11-2006, 09:27 AM
سوء استخدام الوقت
تتمثل هذه المشكلة عند الطلاب الذين لا يعطون الوقت أهمية في حياتهم أو الذين لا يحسنون استغلال الوقت ولا يعرفون كيف ينظمون أوقاتهم . ويبدو أن هذه قضية ومشكلة شائعة بين مختلف فئات المجتمع العربي. ويتضح ذلك في كثرة الساعات التي يقضيها العربي في مشاهدة الأفلام أو النوم وطول الزيارات وغيرها من المظاهر السلبية .
يظهر سوء استخدام الوقت عند الطلاب في مظاهر عديدة منها تأجيل الدراسة إلى نهاية العام ، وعدم حل الواجبات في حينها ، طغيان وقت اللعب على الدراسة ، الانشغال بأنشطة ثانوية ، عدم إنهاء العمل الموكول إليه، التأخر الصباحي عن العمل أو المدرسة
صعوبات التعلم
تعرف صعوبات التعلم بانها الحالة التي يظهر صاحبها مشكلة أو أكثر في الجوانب التالية:
القدرة على استخدام اللغة أو فهمها، أو القدرة على الإصغاء والتفكير والكلام أو القراءة أو الكتابة أو العمليات الحسابية البسيطة، وقد تظهر هذه المظاهر مجتمعة وقد تظهر منفردة. أو قد يكون لدى الطفل مشكلة في اثنتين أو ثلاث مما ذكر.
فصعوبات التعلم تعني وجود مشكلة في التحصيل الأكاديمي (الدراسي) في مواد القراءة / أو الكتابة / أو الحساب، وغالبًا يسبق ذلك مؤشرات، مثل صعوبات في تعلم اللغة الشفهية (المحكية)، فيظهر الطفل تأخرًا في اكتساب اللغة، وغالبًا يكون ذلك متصاحبًا بمشاكل نطقية، وينتج ذلك عن صعوبات في التعامل مع الرموز، حيث إن اللغة هي مجموعة من الرموز (من أصوات كلامية وبعد ذلك الحروف الهجائية) المتفق عليها بين متحدثي هذه اللغة والتي يستخدمها المتحدث أو الكاتب لنقل رسالة (معلومة أو شعور أو حاجة) إلى المستقبل، فيحلل هذا المستقبل هذه الرموز، ويفهم المراد مما سمعه أو قرأه. فإذا حدث خلل أو صعوبة في فهم الرسالة بدون وجود سبب لذلك (مثل مشاكل سمعية أو انخفاض في القدرات الذهنية)، فإن ذلك يتم إرجاعه إلى كونه صعوبة في تعلم هذه الرموز، وهو ما نطلق عليه صعوبات التعلم.
إذن الشرط الأساسي لتشخيص صعوبة التعلم هو وجود تأخر ملاحظ، مثل الحصول على معدل أقل عن المعدل الطبيعي المتوقع مقارنة بمن هم في سن الطفل، وعدم وجود سبب عضوي أو ذهني لهذا التأخر (فذوي صعوبات التعلم تكون قدراتهم الذهنية طبيعية)، وطالما أن الطفلة لا يوجد لديها مشاكل في القراءة والكتابة، فقد يكون السبب أنها بحاجة لتدريب أكثر منكم حتى تصبح قدرتها أفضل، وربما يعود ذلك إلى مشكلة مدرسية، وربما (وهذا ما أميل إليه) أن يكون هذا جزء من الفروق الفردية في القدرات الشخصية، فقد يكون الشخص أفضل في الرياضيات منه في القراءة أو العكس. ثم إن الدرجة التي ذكرتها ليست سيئة، بل هي في حدود الممتاز.
ويعتقد أن ذلك يرجع إلى صعوبات في عمليات الإدراك نتيجة خلل بسيط في أداء الدماغ لوظيفته، أي أن الصعوبات في التعلم لا تعود إلى إعاقة في القدرة السمعية أو البصرية أو الحركية أو الذهنية أو الانفعالية لدى الفرد الذي لديه صعوبة في التعلم، ولكنها تظهر في صعوبة أداء هذه الوظائف كما هو متوقع.
ورغم أن ذوي الإعاقات السابق ذكرها يظهرون صعوبات في التعلم، ولكننا هنا نتحدث عن صعوبات التعلم المنفردة أو الجماعية، وهي الأغلب التي يعاني منها طفلك.
و تشخيص صعوبات التعلم قد لا يظهر إلا بعد دخول الطفل المدرسة، وإظهار الطفل تحصيلاً متأخرًا عن متوسط ما هو متوقع من أقرانه -ممن هم في نفس العمر والظروف الاجتماعية والاقتصادية والصحية- حيث يظهر الطفل تأخرًا ملحوظًا في المهارات الدراسية من قراءة أو كتابة أو حساب.
وتأخر الطفل في هذه المهارات هو أساس صعوبات التعلم، وما يظهر بعد ذلك لدى الطفل من صعوبات في المواد الدراسية الأخرى يكون عائدًا إلى أن الطفل ليست لديه قدرة على قراءة أو كتابة نصوص المواد الأخرى، وليس إلى عدم قدرته على فهم أو استيعاب معلومات تلك المواد تحديدًا.
والمتعارف عليه هو أن الطفل يخضع لفحص صعوبات تعلم إذا تجاوز الصف الثاني الابتدائي واستمر وجود مشاكل دراسية لديه. ولكن هناك بعض المؤشرات التي تمكن اختصاصي النطق واللغة أو اختصاصي صعوبات التعلم من توقع وجود مشكلة مستقبلية، ومن أبرزها ما يلي:
- التأخر في الكلام أي التأخر اللغوي.
- وجود مشاكل عند الطفل في اكتساب الأصوات الكلامية أو إنقاص أو زيادة أحرف أثناء الكلام.
-ضعف التركيز أو ضعف الذاكرة.
-صعوبة الحفظ.
-صعوبة التعبير باستخدام صيغ لغوية مناسبة.
-صعوبة في مهارات الرواية.
-استخدام الطفل لمستوى لغوي أقل من عمره الزمني مقارنة بأقرانه.
-وجود صعوبات عند الطفل في مسك القلم واستخدام اليدين في أداء مهارات مثل: التمزيق، والقص، والتلوين، والرسم.
وغالبًا تكون القدرات العقلية للأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم طبيعية أو أقرب للطبيعية وقد يكونون من الموهوبين.
- أما بعض مظاهر ضعف التركيز، فهي::
-صعوبة إتمام نشاط معين وإكماله حتى النهاية.
-صعوبة المثابرة والتحمل لوقت مستمر (غير متقطع).
-سهولة التشتت أو الشرود، أي ما نسميه السرحان.
-صعوبة تذكر ما يُطلب منه (ذاكرته قصيرة المدى).
-تضييع الأشياء ونسيانها.
-قلة التنظيم.
-الانتقال من نشاط لآخر دون إكمال الأول.
-عند تعلم الكتابة يميل الطفل للمسح (الإمحاء) باستمرار.
-أن تظهر معظم هذه الأعراض في أكثر من موضع، مثل: البيت، والمدرسة، ولفترة تزيد عن ثلاثة أشهر.
-عدم وجود أسباب طارئة مثل ولادة طفل جديد أو الانتقال من المنزل؛ إذ إن هذه الظروف من الممكن أن تسبب للطفل انتكاسة وقتية إذا لم يهيأ الطفل لها.
وقد تظهر أعراض ضعف التركيز مصاحبة مع فرط النشاط أو الخمول الزائد، وتؤثر مشكلة ضعف التركيز بشكل واضح على التعلم، حتى وإن كانت منفردة، وذلك للصعوبة الكبيرة التي يجدها الطفل في الاستفادة من المعلومات؛ بسبب عدم قدرته على التركيز للفترة المناسبة لاكتساب المعلومات. ويتم التعامل مع هذه المشكلة بعمل برنامج تعديل سلوك.
ورغم أن هذه المشكلة تزعج الأهل أو المعلمين في المدرسة العادية، فإن التعامل معها بأسلوب العقاب قد يفاقم المشكلة؛ لأن إرغام الطفل على أداء شيء لا يستطيع عمله يضع عليه عبئًا سيحاول بأي شكل التخلص منه، وهذا ما يؤدي ببعض الأطفال الذين لا يتم اكتشافهم أو تشخيصهم بشكل صحيح للهروب من المدرسة (وهذا ما يحدث غالبًا مع ذوي صعوبات التعلم أيضًا إذا لم يتم تشخيصهم في الوقت المناسب
تبدو هذه المشكلة عندما يكون هناك فرق بين مستوى تحصيل الطالب والمستوى الذي تؤهله له استعداداته وقدراته .
سلوك المشكلة :
1. انخفاض مستوى التحصيل الدراسي ( رسوب في مادة أو أكثر ) على عكس ما تشير إليه استعدادات وقدرات الطالب ( مستوى الذكاء ) .
2. لا يرجع هذا الانخفاض في التحصيل إلى إعاقات بدنية ( مثل عيوب السمع والإبصار ) أو إلى إعاقة عقلية ( مثل التخلف العقلي ) .
3. يمكن أن يشار إلى المشكلة على أنها نوع من محدد :
أ ? - صعوبات تعلم الرياضيات.
ب?- صعوبات تعلم القراءة.
ت?- صعوبات تعلم الكتابة.
4- يبدأ ظهور المشكلة في حدود سن الثامنة ( الصف الثالث الابتدائي ) .
العوامل المساعدة على حدوث المشكلة :
1. وجود مشكلات في التخاطب التعبيري أو الاستقبالي .
2. وجود مشكلات في النمو الحركي للطفل .
3. تغيرات مختلفة في التاريخ التعليمي للطفل ( مثل تغير المدرسين ، أو تغير المدرسة ،وفترات الانقطاع ) .
التعرف على المشكلة :
- المدرسون .
- الآباء .
- المرشد من خلال متابعة النتائج وتعبئة السجل الشامل .
الأدوات التي تستخدم للحصول على معلومات حول المشكلة :
1.مراجعة السجل الشامل .
2.مراجعة نتائج الاختبارات الشهرية والفصلية .
3.ملاحظات المدرسين .
4. المقابلة مع الطفل ومع المدرسين .
5. الاختبارات التحصيلية المقننة .
6. قوائم المشكلات ( مثل قائمة المشكلات المدرسية – الشناوي ، والماطي ) .
الأساليب الإرشادية:
1. التعامل مع المشكلات العضوية مثل ضعف السمع وضعف الإبصار ، وغيرها عن طريق الجهات الطبية المتخصصة.
2.استشارات للمدرسين لتركيز الاهتمام على معالجة المشكلة .
3.استشارات للآباء للاهتمام بالطفل ودراسته .
4.أنواع من العلاج التعليمي –منها مجموعات التقوية .
5.إفادة الطالب من خدمات التربية الخاصة بالمدرسة إذا وجدت مثل هذه الخدمة ( مدرس التربية الخاصة وغرفة المصادر وغيرها).
newone_01
20-11-2006, 09:28 AM
إهمال الواجبات المدرسية
سواء قراءة أو حفظاً أو كتابة أو رسماً.
الأسباب:
-عدم تنظيم الطالب لوقته.
-كثرة الواجبات المنزلية.
-صعوبة الواجبات أو سهولتها.
-ضعف التحصيل الدراسي.
-انخفاض الدافعية للتعلم.
-اتصاف الطالب بعادة النسيان.
-عدم امتلاك الطالب المواد المساعدة للقيام بالواجب.
-عدم متابعة المعلم للواجبات.
-اتجاه الطالب السلبي تجاه المعلم أو المادة.
-عدم توفر الظروف المنزلية المناسبة للقيام بالواجب.
-تدخل ولي الأمر الزائد في حل واجبات ابنه.
الخدمات الإرشادية:
-توعية الطلاب بأهمية الواجبات المدرسية.
-متابعة مذكرة الواجبات المدرسية.
-مساعدة الطالب على تنظيم وقته.
-تكليف الطالب المهمل بحل واجباته داخل المدرسة.
-الاتصال بالأسرة للتعاون مع المدرسة.
-تقديم التعزيز الإيجابي عند التزام الطالب المهمل بحل الواجبات.
-تقديم نماذج من أعمال زملائه المتميّزين.
-تنظيم عملية إعطاء الواجب من قبل المعلمين حتى لا يثقل كاهل الطالب وأسرته
التأخر الدراسي
-التأخر الدراسي
تعتبر هذه المشكلة من أكثر المشكلات التي يتعامل معها المرشدون في جميع بقاع العالم . وتشكل عبئاً ثقيلاً على الفرد والمجتمع فهي مشكلة ذات أبعاد تربوية ونفسية واجتماعية واقتصادية تحتاج الكثير من الاهتمام والرعاية والجهود المدروسة للتعامل معها, أو حتى التخفيف من آثارها. وقد عرف حسين (1985 م) الطالب المتأخر تحصيلياً ( بأنه من أظهر ضعفاً تحصيلياً كلياً أو جزئياً في المقررات الدراسية بالنسبة للمستوى المنتظر من الطلاب العاديين الذين في مثل سنه وفصله الدراسي). و الطالب المتأخر دراسياً هو الذي لا يستطيع تحقيق المستويات المطلوبة منه في الصف الدراسي، ويكون متراجعاً في تحصيله قياساً إلى تحصيل أقرانه.
أسبابه:
أ-عوامل شخصية:
عوامل عقلية : الضعف العقلي،نقص القدرات العقلية،نقص الانتباه،ضعف الذاكرة والنسيان.
عوامل جسمية :اضطراب النمو الجسمي وتأخره،ضعف البنية والصحة العامة،اضطراب إفرازات الغدد، التلف المخي، سوء التغذية،الأنيميا،ضعف البصر الجزئي،طول البصر وقصره،عمى الألوان ،حالات الاضطرابات كعدم التوافق الحسي أو الحركي، اضطرابات الكلام.
عوامل انفعالية : الشعور بالنقص، ضعف الثقة بالذات،الاستغراق في أحلام اليقظة، عدم الاتزان الانفعالي، القلق،عدم تنظيم مواعيد النوم،الاضطراب الانفعالي للوالدين،نقص الانتباه،ضعف الذاكرة والنسيان.
ب-عوامل منزلية: المستوى الاقتصادي للأسرة،المستوى الثقافي للأسرة،العلاقات الأسرية المفككة،أسلوب التربية الخاطيء.
ج-عوامل مدرسية:تنقل الطالب من مدرسة إلى أخرى،كثرة تغيب الطالب،الهروب من المدرسة،عدم تقدير الطالب لقيمة العمل المدرسي،التنظيم السيئ في المدرسة،ضعف الدافعية لدى الطالب،عدم بذل الجهد الكافي في التحصيل،عدم حل الواجبات المدرسية، الاعتماد الزائد على الغير،الانشغال عن الحصة.
الخدمات الإرشادية:
-دراسة الحالة الصحية والنفسية والاجتماعية للطالب المتأخر دراسياً.
-معالجة مشكلات الطالب الصحية.
-مساعدة الطالب المتأخر على أن يفهم نفسه ومشاكله،وأن يستغل امكانياته الذاتية من قدرات واستعدادات ومهارات وميول.
-تنمية الدافع للتحصيل الدراسي،ببناء أفكار إيجابية عن أهمية التعليم في حياة الفرد والمجتمع.
-تعليم الطالب طرق الاستذكار الجيد وتنظيم الوقت السليم.
-تهيئة الجو المدرسي أفضل تهيئة.
-توجيه عناية خاصة داخل الفصل نحو المتأخر.
-تنفيذ حصص تقوية،وبرنامج الأب المقيم.
-التعزيز الإيجابي ،وذلك تقديم حوافز للطالب الذي يتحسن مستواه الدراسي.
-تحسين العلاقة الاجتماعية للطالب المتأخر مع أسرته ومع المعلمين.
-توثيق التعاون بين البيت والمدرسة،لمعالجة الأسباب الأسرية المسؤولة عن التأخر.
newone_01
20-11-2006, 09:28 AM
التأخر الصباحي
وهو عدم حضور الطالب الصف الصباحي أو الحصة الأولى.
الأسباب:
- تهاون الطالب في أداء صلاة الفجر.
- سهر الطالب في الليل ونومه المتأخر.
- إهمال الأسرة في إيقاظ الطالب صباحاً.
- عدم الخروج المبكر من المنزل.
- وجود مشكلات أو أعمال أسرية تؤخره.
- بعد منزل الطالب عن المدرسة.
- عدم وجود وسيلة نقل للطالب.
- سوء الأحوال الجوية.
- عدم رغبة الطالب في الدراسة.
- عدم رغبة الطالب في أداء التمارين الصباحية.
- وجود تمارين رياضية صعبة ومرهقة.
- كراهية الطالب لمادة معينة أو مدرس معين.
- افتقاد الطالب لقدرة التنظيم السليم للوقت.
- تغاضي إدارة المدرسة عن متابعة المتأخرين.
- إهمال الطالب في أداء واجباته المدرسية.
الخدمات الإرشادية:
- حث الطلاب على أداء صلاة الفجر في المسجد يومياً.
- تعديل عادة النوم عند الطالب المتأخر، وترك السهر بعد الحادية عشرة مساءً.
- مساعدة الطالب على الالتحاق بمدرسة قريبة من سكنه.
- حسب لائحة المدارس،يعتبر الطالب غائباً يوماً واحداً،إذا ما تأخر أربع مرات.
- تنفيذ إرشاد جماعي للطلاب المتأخرين.
- عدم منع الطالب المتأخر من دخول المدرسة إطلاقاً.
- الاتصال بولي أمر الطالب لتلافي أسباب التأخر.
- التجديد المستمر لفعاليات الطابور الصباحي ليصبح جاذباً ومشوقاً للطلاب.
- تغيير الجدول المدرسي ووضع المعلمين المحبوبين في الحصص الأولى .
- تفعيل دور الإشراف على الطلاب قبل بداية اليوم الدراسي .
الغياب
وهو عدم حضور الطالب المدرسة دون سبب شرعي أو عذر وجيه.
الأسباب:
أ-عوامل داخل المدرسة:
عدم رغبة الطالب في الدراسة،عدم أداء الواجبات المدرسية،صعوبة أو سهولة المقررات الدراسية،ضعف إدارة المدرسة،كراهية الطالب لمادة معينة أو معلم معين،عدم توفر متطلبات الطالب في المقصف.
ب-عوامل خارج المدرسة:
ارتباط منزل الطالب بأعمال وزيارات اجتماعية، وجود معاملات حكومية يقضيها الطالب للأسرة،بعد منزل الطالب عن المدرسة،عدم وجود وسيلة نقل،الحاجة المادية الماسة،سوء الأحوال الجوية،وجود مشكلات عائلية،سهر الطالب في الليل،وجود مغريات خارج المدرسة،مصاحبة رفقاء السوء،وجود سيارة بيد الطالب،وجود مبلغ مالي غير مناسب بجيب الطالب،وجود قضية أو مشكلة تمس الطالب….
الخدمات الإرشادية:
-بيان أضرار ومساويء الغياب على التحصيل والسلوك.
-تنمية الدافعية للتعلم.
-عقد جلسة مع الطالب الغائب أكثر من خمسة أيام لمعرفة الأسباب، ومساعدته على تلافيها.
-متابعة إدارة المدرسة للطلاب الغائبين يوميا،وإبلاغ أسرهم بذلك.
-تنفيذ لائحة الغياب ،وذلك بخصم ربع درجة من غياب يوم دون عذر.
-العمل على جعل المدرسة بيئة جذب للطلاب باستخدام الوسائل التعزيزية والمشوقة .
newone_01
20-11-2006, 09:29 AM
التأخر عن الحصص
وهو عدم حضور الطالب الصف الصباحي أو الحصة الأولى.
الأسباب:
-تهاون الطالب في أداء صلاة الفجر.
-سهر الطالب في الليل ونومه المتأخر.
-إهمال الأسرة في إيقاظ الطالب صباحاً.
-عدم الخروج المبكر من المنزل.
-وجود مشكلات أو أعمال أسرية تؤخره.
-بعد منزل الطالب عن المدرسة.
-عدم وجود وسيلة نقل للطالب.
-سوء الأحوال الجوية.
-عدم رغبة الطالب في الدراسة.
-عدم رغبة الطالب في أداء التمارين الصباحية.
-وجود تمارين رياضية صعبة ومرهقة.
-كراهية الطالب لمادة معينة أو مدرس معين.
-افتقاد الطالب لقدرة التنظيم السليم للوقت.
-تغاضي إدارة المدرسة عن متابعة المتأخرين.
-إهمال الطالب في أداء واجباته المدرسية.
الخدمات الإرشادية:
-حث الطلاب على أداء صلاة الفجر في المسجد يومياً.
-تعديل عادة النوم عند الطالب المتأخر، وترك السهر بعد الحادية عشرة مساءً.
-مساعدة الطالب على الالتحاق بمدرسة قريبة من سكنه.
-حسب لائحة المدارس،يعتبر الطالب غائباً يوماً واحداً،إذا ما تأخر أربع مرات.
-تنفيذ إرشاد جماعي للطلاب المتأخرين.
-عدم منع الطالب المتأخر من دخول المدرسة إطلاقاً.
-الاتصال بولي أمر الطالب لتلافي أسباب التأخر.
-التجديد المستمر لفعاليات الطابور الصباحي ليصبح جاذباً ومشوقاً للطلاب.
-تغيير الجدول المدرسي ووضع المعلمين المحبوبين في الحصص الأولى .
-تفعيل دور الإشراف على الطلاب قبل بداية اليوم الدراسي .
الهروب من المدرسة
هو تعمد التغيب دون علم أو إذن من المدرسة أو الوالدين.
الأسباب:
-وجود مرض جسمي أو عقلي يعاني منه الطالب.
-رغبة الطالب في البحث عن مغامرة ،أو جذب انتباه الآخرين، أو إشباع حب التفاخر أمام زملائه.
-وجود تشجيع من طالب أو مجموعة على الهروب.
-وجود خلافات أسرية.
-عدم اهتمام الأسرة بنجاح الطالب.
-قدرات الطالب أعلى أو أقل في التحصيل من قدرات زملائه، فيشعر أن ذهابه إلى المدرسة لا طائل من ورائه.
-وجود مشكلة مع أحد الطلاب أو أحد المعلمين فيهرب بعيداً عن المشكلة.
-عدم وجود دافع للتحصيل الدراسي.
-عدم إشباع حاجات وميول الطالب.
-عدم وجود الطعام المناسب في مقصف المدرسة.
-تعاطي الطالب التدخين.
-قسوة المعاملة في المدرسة.
-عدم تسجيل غياب كل حصة.
-ضعف إدارة المدرسة.
الخدمات الإرشادية:
-توعية الطلاب بأضرار الهروب من المدرسة على السلوك والتحصيل.
-إبلاغ ولي أمر الطالب فوراً.
-تسجيل الغياب لكل حصة ومتابعته.
-مساعدة الطالب على تلافي أسباب الهروب.
فراولة ناعمة
21-11-2006, 04:03 AM
الله يعطيك العــــــــــــــــــــــ افية
newone
مشكــــــــــــــــــــــ ـــورة على الافادة
شكـــــــــــــــــــــرا ً
~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~فراولة ناعمة~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~
Powered by vBulletin® Version 4.2.6 by vBS Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir