المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : __[[__مــقــالاتــــــ __]]__ (( في الصحف السعودية )) __ الـخـمـيـس 9 / 9 / 1434هــ



الاهلي الراقي
18-07-2013, 07:50 AM
اذكار الصباح



http://www.youtube.com/watch?v=M_19nsdC3oA





http://up.alrage.net/members/emperor2/TheNews-22.jpg




http://www.okaz.com.sa/new/myfiles/authors/ashmrani.jpg (http://www.okaz.com.sa/new/myfiles/authors/ashmrani.jpg)
الحق يقال

كفى سكوتا .. يا رعاية الشباب

أحمد الشمراني (http://www.okaz.com.sa/new/index.cfm?method=home.authors&authorsID=740)
•• عندما يتعاطى الإعلام مع أي قضيه كبرت أم صغرت، فمن الطبيعي أن يكون لها صدى، ويتم محاصرتها ريثما تبان الحقيقة.

•• إلا القضايا الرياضية، فمهما نشر أو تحدث الإعلام واشتكى اللاعبون أو الحكام أو الإعلاميون، تنتهي بحفظ القضية أو إماتتها بلجنة أعلن تشكيلها ولم تعلن الأسماء المختارة لهذه اللجنة، ومن ثم تنتهي بالتقادم في وقت هناك قضايا أقل بكثير في جوانب مجتمعية، ويتم الإعلان عنها في الإعلام بكامل تفاصيلها وعن ما اتخذ حيالها من عقوبات وأحكام!

•• فلماذا الرياضة تحفظ قضاياها، بل وتنتهي دون أن نعرف أين الصح أو الخطأ، في وقت يصر حكام الرياضة في العالم على ضرورة تنقية الرياضة من أي شوائب، فكيف وجل قضايانا التي نشرناها في الإعلام معنية بفساد!

•• لا يمكن، وتحت أي مبرر، أن نقبل أن تغلق ملفات فتحت في العام الماضي وهذا العام في «عكاظ» وغيرها من المنابر الإعلامية، إلا بوضعنا في الصورة، من حيث القرارات التي اتخذت بحقها، وحسبي أن الأمير نواف بن فيصل لا يمكن أن يتجاهل ما يطرح من قضايا تعنى بالرياضة، ولا سيما أن الكل يسأل: ماذا تم بشأن ملف لاعب اتهم رئيس نادٍ بالرشوة، وولي أمر اتهم ناديا بتزوير في بطاقة ابنه الرسمية!

•• وحينما نسأل ونلح في السؤال، فهدفنا ــ يعلم الله ــ البحث عن الحقيقة، متمنين ــ في الوقت ذاته ــ أن يكون النادي على حق، لكن أن تجمد هذه القضايا، وقبلها قضية الرشوة الشهيرة بين الوحدة ونجران، فهنا يجعل الكل يسأل وليس الإعلام فقط: هل هناك جهة معينة ساهمت في قفل الملفات!

•• الرياضة، يا أهل الرياضة، بمفهومها العالمي لا يمكن أن تجامل أحدا، فها هو محمد بن همام الذي ملأ الدنيا وشغل الناس يغادرها بقرار اعتبره من لا يعرف الرياضة قرار القرن، في حين اعتبره من يعرف الرياضة وقوانينها قرار الانتصار لأدبيات الرياضة!

•• أتمنى من الرئيس العام لرعاية الشباب نواف بن فيصل أن يفتح الملفات ويقدم للجمهور الرياضي، بل وأهل الرياضة، حقيقة التحقيقات وأعمال اللجان حتى لا يتكرر ما حدث ونقول بعدها: هذه مثل تلك!

•• أؤمن مثل غيري أن في الوسط الرياضي نبلاء يستحقون الاحترام والتقدير، وأؤمن مثل غيري أن في الرياضة من يجب أن لا يجاملوا على حساب رقي الرياضة ومكونها الجميل.

•• هل يعرف الأهلاويون أن ثمة من يعملون في السر والعلن ضد ناديهم.

•• يا رعاية الشباب، أخبرونا أين وصلت التحقيقات!

•• فالصمت في هذه الحالة ليس من الحكمة في شيء!


http://up.alrage.net/members/emperor2/TheNews-22.jpg



رياضيو تويتر خلف القضبان


فيصل الشوشان

http://www.alyaum.com/News/thumbnail.php?file=2012/articles/a000000001_903950922.jpg&size=article_small (http://www.alyaum.com/News/thumbnail.php?file=2012/articles/a000000001_903950922.jpg&size=article_small)
لم يكن احد يتوقع أن يأتي اليوم الذي يدار فيه الرأي العام في السعودية من خلال مواقع التواصل الاجتماعي ، وشخصيا لم اتصور ان تأتي اللحظة التي يتسبب فيها "تويتر" في تحريك الكثير من الملفات والقضايا الجامدة ،
ليس لشيء وانما لايماني التام بأن الاعلام التقليدي سيبقى هو الاهم وهو الاقوى والاكثر تأثيرا على كل المجريات التي تدور من حولنا وفي كل الاتجاهات .

وفي الرياضة بالتحديد ساهم "تويتر" في تبني ادوات نقدية جديدة تختلف تماما عن الادوات المتعارف عليها في الصحافة الرياضية ، ولعل المساحة الشاسعة من الحرية والقراءة العميقة في مختلف القضايا ساهمت ايضا في منح هذا "التويتر" اولوية لكل مغرد رياضي سواء كان مشجعا او اعلاميا او رئيسا ومسئولا في مختلف الاندية والقطاعات الرياضية المختلفة .

تجربة الاعلاميين الرياضيين في "تويتر" كانت مشابهة تماما لتجربة اهل السياسة و"المتسيسين" وذلك مع اختلاف معدل النجومية والشهرة الذي يميل لاهل الملاعب اكثر من غيرهم ، وعلى الرغم من هامش الحرية المتاح لاهل الرياضة في "هاشتاقات تويتر" الا ان الكثير من الاعلاميين لم يحسنوا التعامل مع هذا المتنفس المهم ولذلك اختلط الحابل بالنابل واصبحت تهم التشكيك والتخوين وقذف خلق الله بالفساد جزءا من البرنامج اليومي لعدد كبير من المغردين المشاهير في تويتر .
تجربة الاعلاميين الرياضيين في "تويتر" كانت مشابهة تماما لتجربة اهل السياسة و"المتسيسين" وذلك مع اختلاف معدل النجومية والشهرة الذي يميل لاهل الملاعب اكثر من غيرهم اسأل دائما ماذا لو قام كل رئيس ناد ومسئول وكل اعلامي بشكوى "الطاعنين في الذمم" ؟ وكيف ستكون النتائج ؟ وما ردة فعل الشارع الرياضي تجاه العقوبات التي ستطال عددا لا بأس به من المغردين ؟ انها اسئلة مهمة لم تطرأ على الكثير بسبب جهل اهل الرياضة بالنظام .

تألمت كثيرا عندما انتشر خبر قيام شرطة الرياض بالقبض على احد الزملاء الاعلاميين بناء على شكوى رئيس نادي الشباب خالد البلطان بسبب مجموعة من التغريدات التي تعرضت لذمة وامانة الرئيس الشبابي ، وعلى الرغم من حزني على هذا الزميل وخوفي عليه من الموقف الذي وضع نفسه فيه الا انني فرحت بتفعيل نظام الجرائم الالكترونية تجاه الجميع .

حادثة الزميل الاعلامي مع رئيس الشباب يجب ان يستفيد منها الجميع حتى وان تم انهاؤها وديا ، ولعل تدخل اهل الخير وعدد لا بأس به من الاعلاميين والتفاعل الذي شهدته مواقع التواصل الاجتماعي هو البداية الحقيقية لمرحلة جديدة في عملية ضبط النفس تجاه كل القضايا المطروحة .

قد يكون الفساد موجودا في الرياضة كما هو الحال في كل القطاعات الاخرى ، ولكن لا احد يستطيع ان يسمي شخصا باسمه ما لم يحمل أي اثبات او بينة على ذلك وهنا يأتي الفرق بين النقد والتجني ، فالأول له ادواته الخاصة ، اما الثاني فتغريدة "طائشة" كفيلة بدخول مراكز الشرطة .

وعلى المحبة نلتقي ..



http://up.alrage.net/members/emperor2/TheNews-22.jpg



https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/934164_586389391386378_2003856649_n.jpg (https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/934164_586389391386378_2003856649_n.jpg)


كوكايين في منتصف الملعب!
عبدالعزيز النهدي

صدقا.. لا أفهم إلى ماذا يسعى حارس المرمى عند تعاطيه للمنشطات المحظورة دوليا.. وهو الذي لا يبارح صندوقه... ولا يبدأ مشهده في مسرح المباراة إلا إذا دنت الكرة من صومعته وخشباته الثلاث.
شيء محير.. فمتوسط ركض الحراس في كرة القدم لا يتجاوز 4 كيلومترات.. وفق دراسة للفيزيائي الرياضي أولريك ويسلوف.. بعكس متوسط ركض باقي اللاعبين والذي يتراوح بين 10 و12 كيلومترا.
والحراس هم أكثر اللاعبين احتفاظا بالطاقة.. ولذلك يكون الفيصل بينهم في الرشاقة والقوة وسرعة الاستجابة وردة الفعل.. والشجاعة والتكوين الجسماني.. فضلا عن الأساسيات البديهية للحراسة... وفي دراسة صادرة عن الجمعية البرازيلية للطب الرياضي حول إصابات الملاعب.. كان الحراس الأقل تعرضا للإصابة.. فيما كان صناع اللعب الأكثر تأذيا من شرور الملاعب.
بل إن أقل اللاعبين المخالفين للوائح المنشطات "وادا" هم الحراس... ولم أعرف شخصيا من خلال متابعتي في السنوات الأخيرة القريبة حراسا غير الأوكراني ألكسندر ريبكا الذي تبقى خمسة أشهر على نهاية عقوبته.. والمكسيكي أوتشوا الذي نجا بأعجوبة "واو" الاتحاد المحلي نفسه.
وإذا سمعنا وشاهدنا بعد كل هذا... عن سقوط حارسين سعوديين شبه أساسيين في قبضة لجان المنشطات في فترة قياسية... فهل علينا حينئذ أن نشحذ القرائح ونتوقع أن يأتي يوم من الأيام نشاهد فيه لاعب جناح يعصب يديه عند خط التماس استعدادا لحقنة منشطة.. أو صانع لعب منهك للغاية ليس أمامه إلا أن يخرج أقراص الكوكايين من جوربه ليشحن بطارياته!
الكرة السعودية... عجائب وغرائب.. ابتكارات وخرافات!