صحيفة (( قووول اول لاين )) ____ تحاول الإيقاع بين (( الجيزاوي )) و (( الأهلاويين )) ___ بعد أن صرح بمحبته للأهلي و مسؤوليه وجماهيره

[الاهلي الراقي]

أولا

نتمنى للجيزاوي كل التوفيق مع ناديه الحالي

النصر


ثانيا

يجب أن لا ننساق للإعلام الهلالي ,,, الذي يحاول جاهدا

الإساءة للملكي وللاعبيه


ثالثااااا


هنا

توضيح للكذب والتدليس الذي قامت به صحيفة (( قووول اون لاين ))


الكابتن / عبدالرحيم الجيزاوي

في مداخلة له مسجلة بالفيديوا ,,,, ذكر حبه للأهلي ولجماهير الأهلي ولإدارة الأهلي

ونفى أي خلاف بينه وبين الإدارة

وأنه كان حريص على التوقيع للملكي الذي يعشقه وكان يتمنى الاستمرار فيه

الا أن ذلك تصادم مع تقييم اللجنة المختصة بتقييم اللاعبين


____________________ _____



(( طبعا العنوان مخالف كليا لمضمون كلامه ))


وهذا نص الخبر المدلس

____________________ ____





تأسف علة عدم تجديد عقده مع ناديه الأصلي مستغربا قيمة العرض
الجيزاوي: الأهلاويون قهروني والنصراويون أنصفوني

: كتبه
إدارة الأخبار (http://www.gooolonline.com/AuthorNews.aspx?AuthorID=2388&AuthorType=2)

http://adm.gooolonline.com/app_layout/images/news/Home-70221.jpg (http://adm.gooolonline.com/app_layout/images/news/Home-70221.jpg)






شدد عبدالرحيم الجيزاوي على أنه لم يكن يرغب أبدا في مغادرة الأهلي لكنه شعر بأن الأهلاويين لايرغبون في تجديد عقده من خلال قيمة العرض.

وشدد أكثر على أنه لايمكن أن ينسى الأهلي طوال حياته. وأشار في مداخلة مع برنامج (ديوانية لاين سبورت) أمس الجمعة إلى أنه تلقى عدة عروض أفضل من نصف قيمة الأهلي واختار النصر الأكثر جدية. واعتبر أن توقيعه للنصر نقلة جديدة وسيعمل بقوة لإثبات نفسه. وقال "انتقلت إلى ناد كبير وجماهيري".
وأوضح أنه عرف فيما بعد أن لجنة قيمت قيمة عقده في الأهلي ، وحين رد بمطالبه لم تقتنع الإدارة الأهلاوية ولم تغير العرض فوجد نفسه مضطرا للانتقال.

وتأسف كثيرا على عدم استمراره في الأهلي الذي ترعرع فيه، مبينا أن عزاءه أنه لم يجد العرض المناسب من ناديه الأصلي ووجد أفضل منه بالضعف تقريبا في النصر وغيره، رافضا الإفصاح عن الأندية الأخرى, معربا عن اعتزازه بالنصر وثقة مسؤوليه، متمنيا أن يقدم مايرضي طموحاته ويلبي رغبات جماهيره.

ونفى نفيا قاطعا أن يكون على خلاف مع أي أهلاوي أو أنه غادر لمشاكل مع أحد، فقط العرض لم يكن مقنعا بل يبرهن على عدم رغبة الأهلاويين في بقائه – على حد تعبيره.