المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الخبر اليقين أطقم الهلال من شركة " سبورتا " الأمريكية



االزعيم الهلالي
13-07-2013, 12:00 AM
نعم فقد كنت أتابع حوار بين الأستاذيين تركي الإبراهيم و د. حافظ المدلج حيث كان الدكتور يتكلم و يتحدث بأن الأفضل للأندية لبس ماركات عالمية على شاكلة أديداس و نايك و قد عجبت لهذه النقطة فهو من كان يحث الأندية على إيجاد مصادر للدخل و كلنا يعرف أن هذه الشركات لا تقدّم للأندية أي مبالغ مقابل شعار النادي الذي سيكون بجانب شعارها فهذا تناقض و كان رد الأستاذ تركي للدكتور بأنه من المفترض به دعمهم كما فعل مع شركة " قيمي " التي تعاقدت معها الرابطة في بدايتها كشركة سعودية بما أنهم مستثمرين سعوديين و سيوفرون للأندية مصدر دخل جيد و في أحد الأسئلة التي وجهت للأستاذ تركي حول جديته في الأمر و هل هو من المستثمرين في هذه الشركة أجاب ب نعم بالإضافة لشركة تطوير الرياضة و في سؤال آخر و هو الأهم حول ما إذا كانت هذه الشركة هي التي ستقدم أطقم الهلال أجاب ب نعم بالإضافة إلى أنها ستقدم أطقم الشباب و هم من سيدفعون للأندية مقابل ذلك .......
الأهم في الموضوع أنها خطوة استثمارية ممتازة من قبل إدارتنا و موبايلي المسؤولة عن توفير أطقم الفرق بالنادي فقد توفر لنا مصدر دخل جديد لكن ما يمثل نقطة الخوف لي و لأي مشجع ستكون الجودة و قد أجاب عن ذلك الأستاذ تركي بأن الجودة ستكون أفضل من التي تقدمها أديداس لأنديتنا بالإضافة للتصاميم فلم أجد أي جواب كافي حول ذلك هل الشركة من سيقدم التصاميم للنادي أم النادي من سيقدمها للشركة هذا كل ما استطعت معرفته بالإضافة إلى أني بحثت في قوقل حول أي معلومة عن الشركة فلم أجد شي و سألت الأستاذ تركي عن ما إذا كان للشركة موقع على الإنترنت و عن الهوية التجارية للشركة " اللوقو " فلم يجب سننتظر إلى أواسط أغسطس حيث من المقرر عرض أطقم النادي في ذلك الحين ........

رسائل ع السريع :
1- أتمنى من إداراة الهلال تكوين قسم خاص للتسويق بالنادي ليكون مسؤول عن هذا الجانب الإستثماري و منتجات النادي و متاجره
2- ملعب الهلال حلمٌ طال انتظاره و لا أظن المستثمرين هم المانع الوحيد فالمسؤولين في النادي لم يتحركوا كثيراً في هذا الموضوع
3- المنتجات التي تقدمها متاجر النادي يجب أن تكون في متناول المشجع العادي فليس كل المشجعين جيوبهم " مليانه دراهم "
4-الطقم الثالث أتمنى من الإدارة تفعيله بشكل أفضل من الناحية الإستثمارية لكن ليس على حساب الذائقة
و في الختام أتمنى أكون قدّمت مادة تليق بذائقتكم أيها الزعماء