تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : __[[__مـقـالات رائـعـة__]]__ (( في الصحف السعودية )) __ الأربعاء غرة رمضان 1434هـ



الاهلي الراقي
10-07-2013, 07:00 AM
http://www.okaz.com.sa/new/myfiles/authors/ashmrani.jpg (http://www.okaz.com.sa/new/myfiles/authors/ashmrani.jpg)

الحق يقال
ماذا لو فعل عيد ما فعله السركال
أحمد الشمراني (http://www.okaz.com.sa/new/index.cfm?method=home.authors&authorsID=740)


يحكى أن أندية بعينها تمارس حق الرفض والقبول تجاه أي قرار يصدر حتى ولو كان هذا القرار معنيا بتقديم مباراة أو تأخير أخرى، ويحكى أن أندية لا يمكن أن تقول نعم أو لا لأي قرار لأن صوتها لن يسمع وفي هذا الطرح أيضا قبول ورفض لسبب بسيط هو أن الأندية باتت جزءا من القرار كل الأندية كبيرة أم صغيرة إلا إذا كانت لا تدري فتلك مصيبة !


الجدولة وما أدراك ما الجدولة هي مثار جدل لا ينتهي كل عام نتعارك حولها بعبارات مكررة في وقت أرى أن ممثلي الأندية في الرابطة من أولويات عملهم هي الشراكة في رفع الضيم والمعاناة عن الأندية ماليا وتنظيميا لكن ثمة أندية لا تقنع ولا تقتنع بما يقره المجتمعون أي أنها تريد أخذ ما لها وما لغيرها وهنا إشكالية دلال عمره سنوات لا يمكن أن يقبل في عام ..


لكن مع الأيام قد يقتنع الجميع أن في العمل المؤسساتي الكل سواسية بشرط أن لا يضعف الاتحاد أمام الأندية النافذة وقراصنتها في اللجان !

اطلعت في الأيام الماضية على أشبه بورشة عمل على الهواء مباشرة عبر قناة أبوظبي الرياضية بين الاتحاد الإماراتي برئاسة الأستاذ يوسف السركال وأعضاء الاتحاد واللجان والأندية، كان فيها الطرح مهنيا جدا والشفافية عالية تحاوروا حول اللوائح وسقف العقود وتفعيل دور اللوائح بما يخدم مستقبل الرياضة !


الأندية تطرح همومها على الطاولة والاتحاد يناقش حسب ما يخدم مصلحة الرياضة لا مصلحة العين أو الجزيرة على حساب الوحدة والأهلي !

السركال أدار الحوار أو الاجتماع أو الورشة بحس المسؤول الذي يغلب مصلحة رياضة الإمارات على تكتل الأندية أو رغبات بعضها التي يهمها ما لها ولا يهمها ما عليها ..

الإعلام كان حاضرا، لكن لم يعط دورا أكثر من دوره المهني والرقابي لدرجة كان يرفض السركال بحزم تدخل ومداخلات بعض الزملاء بقوة نافذة !


عندها تخيلت لو أن الحوار هنا في الاتحاد السعودي لكرة القدم وتعامل أحمد عيد رئيس الاتحاد بذات النهج أو الأسلوب الذي تعامل به السركال مع الإعلام أو شطط بعض الأندية !

أظن كان تحول الحوار إلى حوار الصوت العالي والرافض لقمع أحمد عيد كما فعل السركال للزملاء وأخذتنا الحمية لأن نطالب باعتذار رئيس الاتحاد للزميل المعنف والوصف مجازي !



الشاهد من هذا أن شفافيتنا التي ما فتئنا التشدق بها ما زالت في المهد أي أنها تحتاج إلى سنوات لكي تصل مرحلة الحبو !

قياسنا في الحكم على الصح والخطأ استفادة النادي المفضل وتضرره ..

إن استفاد دافعنا عن القرار وإن تضرر نشتكي لطوب الأرض لدرجة نقول معها على طريقة عبدالله بلخير ونوا يا مجاريح !


ما زلت أحفظ من الألف حتى الياء المفردات التي كتبت عن أحمد عيد واتحاده بسبب تضرر الهلال من ما يسمى بالضغط !

ليت أحبتي اطلعوا على حوار السركال والأندية والإعلام ليعرفوا معنى احترام الرئيس وقوة قراره ..

أقول يا ليت وهنا يا ليت أتمنى أن تعمر بيتا ولو من طين !

كل عام وقلوبنا عامرة بالإيمان !




http://www.alrage.net/vb/images/alrage/sign.jpg




اختراع جديد

حمد الدبيخي

http://www.alyaum.com/News/thumbnail.php?file=rai/aldubaki_155596954.jpg&size=article_small (http://www.alyaum.com/News/thumbnail.php?file=rai/aldubaki_155596954.jpg&size=article_small)
يوم السبت الماضي أجرت لجنة المسابقات الكروية (قرعة) لدوري ركاء ودوري جميل للموسم القادم واعتقد بان لجنة المسابقات خطت خطوة (لا) تستحق ان تخطوها فمسابقة الدوري ليست بحاجة إلى قرعة فكل الأندية ستلعب مع بعضها البعض مباراتين في الدورين الأول والثاني فما الهدف من القرعة؟
نحن نعلم بان (القرعة ) تعمل لمسابقات محلية قصيرة تقسم فيها الفرق إلى مجموعتين كما هي قرعة مسابقتي كأس الملك وكأس ولي العهد فهل اجراء قرعة للدوري (اختراع) جديد في عهد اتحاد جديد؟ .
كنت أتمنى ان تخرج لنا لجنة المسابقات بفكرة (تخدم) الفرق التي تشارك في المسابقات الخارجية بحيث إنها تقلل من حجم المباريات المؤجلة وتسهم في أن تكون المباريات التي قبل أو بعد مشاركة الفرق السعودية (http://www.********************************************** **************/showthread.php?t=414803) خارجيا ليست بذات الوزن الثقيل.
بمعنى ان تضع الفرق التي ستلعب (خارجيا) في جولة مع بعضهم حتى يتم التأجيل لمبارياتهم دون ان يكون هناك تأجيل لمباراة يكون طرفها غير مشارك فمثلا إذا كان هناك أربع فرق ستلعب جولة خارجية يومي الثلاثاء والأربعاء ففي أسبوع هذه الجولة يتم وضع مباريات تلك الفرق الأربعة مع بعضها وبالتالي يتم تأجيل مباراتين وليس أربع مباريات.
كنت أتمنى ان تخرج لنا لجنة المسابقات بفكرة (تخدم) الفرق التي تشارك في المسابقات الخارجية بحيث إنها تقلل من حجم المباريات المؤجلة وتسهم في أن تكون المباريات التي قبل أو بعد مشاركة الفرق السعودية خارجيا ليست بذات الوزن الثقيل.
وكنت أتمنى من لجنة المسابقات والتي لديها علم مسبق بمباريات الفرق الخارجية ان تضع مباريات (غير) حساسة أو قوية قبل أو بعد مشاركة الفرق بحيث إنها لا تسبب بإرهاق وإجهاد للفرق التي لديها مشاركة خارجيا فمثلا في الأسبوع الذي سيلعب فيه الشباب أو الهلال أو الاتحاد أو الفتح آسيويا من الأفضل ألا تسبق مباراتهم الخارجية أو تليها مباراة محلية مع فرق قوية فهل يعقل مثلا ان يقابل الهلال النصر قبل أو بعد مباراته الخارجية ؟ أو يقابل الاتحاد الأهلي ومثيلاتها من حيث القوة؟
ثم من المهم معرفة أن مشاركة الفرق السعودية خارجيا أثناء الموسم الواحد تتعدى العشرة أندية فالأهلي والشباب سيشاركون نصف النهائي الآسيوية ثم تأتي مشاركة الفرق السعودية في المسابقات الآسيوية(4 فرق) والعربية(فريقان) والخليجية(فريقان) وهو أمر يحتاج عملا كبيرا جدا وبالتالي على اتحاد القدم (تقليل) مشاركة الفرق خارجيا لأنها تأتي على حساب المسابقات المحلية وترهق الفرق.
تأثير المشاركات الخارجية بهذا العدد (لا) يقتصر تأثيره على (الرزنامة)فقط بل سيؤثر على المستوى الفني والجماهيري للمسابقات المحلية فبدون شك كثرة المشاركات للفرق خارجيا يعني تأجيل لبعض المباريات وهذا يعني خلق مشاكل أخرى للأندية ولها فالتأجيل سيترتب عليه عمل حجوزات طيران جديدة وربما تتكرر مشاكل سابقة حدثت بسبب التأجيل .
بمناسبة حلول الشهر الكريم أتقدم للجميع بالتهنئة داعيا الله ان يتقبل منا ومنكم الصيام والقيام .




http://www.alrage.net/vb/images/alrage/sign.jpg




اعطني مدرباً وارمني في الثمامة


http://www.arriyadiyah.com/sites/default/files/imagecache/400xauto/1373321274122650300.jpg (http://www.arriyadiyah.com/sites/default/files/imagecache/400xauto/1373321274122650300.jpg)



عوض الرقعان

هل بالفعل ينطبق هذا المثل على المدربين الحاليين ممن جاءت بهم الأندية السعودية في الأعوام الأخيرة؟ ربما قلة منهم.. على عكس ما كنا عليه في السابق، فالغالبية من أولئك المدربين كانوا مخترعين في عالم الكرة وليسوا مدربين ويظهر عملهم بعد عدة مباريات أمام أي فريق قبل ثورة الفضائيات والاستديوهات التحليلية. ـ وقد جاء عدد لابأس به من أولئك المدربين الأكفاء في فترات سابقة وعملوا في الأندية السعودية وقدموا لنا نموذجاً حياً وقوياً على فكر المدرب وموهبته مثله مثل اللاعب ولكنهم ذهبوا ومن الصعب تكرارهم. ـ وكان هؤلاء المدربون يعملون وسط لاعبين هواة البعض منهم طالب والآخر موظف ولم يكن اللاعبون كمجموعة متمكنة، ولم يكن عدد اللاعبين الأجانب بهذا الكم، ولم تكن هناك فترة صيفية وأخرى شتوية لتسجيل اللاعبين ولكن كان هناك مدربون يعملون ويصنعون من لاشيء أشياء وأشياء. ـ ففي نادي الهلال أذكر البرازيلي كاندنيو الذي استطاع أن يعمل توليفة من لاعبين شبان مثل التيماوي والجابر والموينع والثنيان وغيرهم، بل جعل تأثيرهم قوياً ومميزاً ليس من خلال الهلال، حتى حينما ذهب ليدرب المنتخب السعودي الأول كانوا علامة فارقة بالنسبة لبقية زملائهم. ـ وفي النصر الكل ذهل من أسلوب المدرب جويل سانتانا وماكان يفعله من جنون داخل الملعب من خلال اللعب السريع والمفتوح والركض الدائم للاعبين بدون كلل أو ملل بواسطة مصطفى إدريس ومحيسن الجمعان والهريفي وماجد عبدالله وآخرين. ـ في حين سطر تيلي سانتانا في الأهلي العجب بلاعبين إمكانياتهم محدودة مثل براك عطية وطارق مسعود وأيمن كنو، ولاعبي وسط مثل خالد منسي وفيصل عتيق (رحمه الله) واسماعيل صبياني ورأسي حربة طلال صبحي (كيمبس) وحسام أبوداود، ولايوجد لاعبو خبرة سوى دابو وأحمد صغير. ـ بالفعل كانوا مدربين يجعلونك تحترم عملهم حتى وإن خسرت فرقهم، فهم لايبحثون عن إعلام وصخب وأفضليات وجوائز، ويفتحون خطوط جوالاتهم ويبنون علاقات مع أندية ومنتخبات من هنا وهناك من أجل زيادة في المال. ـ فمدرب مثل البلجيكي جيرتس جاء للهلال وحقق معه تطوراً كروياً وتنظيمياً وعمل باحترافية حتى في عملية اختيار اللاعبين الأجانب، ولكن الشهرة والمال ذهبت به إلى منتخب المغرب فمكر به المحترفون المغاربة وكانت النتيجة فشلاً في فشل، ليغادر جيرتس ليوث الأطلسي قبل نهاية عقده. ـ في المقابل جاء للأهلي المدرب الصربي ملوفان من كأس العالم الأخيرة وظهرت ملامح عمله بنجاح وتطور الفريق من مباراة إلى أخرى ولكن سرعان ما غادر إلى دولة قطر وسط كذبة لاتليق به كمدرب محترف أو كاتحاد راق، ليلحق به المدرب التشيكي جاروليم وبذات الفكر المادي. ـ بصراحة هذا الموسم وقبل انطلاقته ظهرت بوادر بأن ثمة مدربين سيضيفون إلى الدوري السعودي متعة أكثر وتنافساً شيقاً، البعض منهم مدرب سابق مثل كارينيو وبرودوم وبوكير وفتحي الجبال وبينات، وإن لم يختبر الأخير كثيراً، والبعض الآخر جديد على المنطقة مثل مدرب الأهلي فيتور بيريرا والمدرب سامي الجابر الذي ينتظر عمله الكل وليس الهلاليون فقط. خاطرة ـ اللهم مثلما بلغتنا رمضان (http://www.********************************************** **************/showthread.php?t=414803) نسألك صيامه وقيامه وتلاوة القرآن ... وكل عام وأنتم بخير.


http://www.alrage.net/vb/images/alrage/sign.jpg




فيكتور (مدير) .. والحوسني مستهتر كبير


عبدالعزيز النهدي | جدة

كيف يريد الأهلاويون من بيريرا أن يحقق لهم الدوري وأبطال آسيا، وكيف يدسون أحلامهم في رأسه إذا كانت الإدارة هشة إلى هذا الحد؟ ،هل هناك لاعب محترف بين كل أندية العالم يتغيب ثلاثة أعوام متتالية عن المعسكر الصيفي الذي يسبق البطولات؟
لم نجد غير فيكتور سيموس الذي يتحول في كل صيف إلى مدير كبير يضع قدما على اخرى، وينسى الأهلي وسنين الأهلي وقميص الأهلي وجمهور الأهلي، ولو سألته عن السعودية وعن شارع التحلية لقال لك: لا أعرفهما.
إن النجومية في الملعب لا تعطيك حق القفز فوق أسطر القوانين، ولا تزودك بصواب التمرد على الأنظمة. إن هذا الذي يفعله فيكتور سيموس لم يسبقه أحد إليه من أساطير الأهلي من أيام عبدالرزاق أبو داود إلى أيام أمين دابو وأحمد الصغير إلى أيام مسعد وقهوجي وشلية، أعجب من دلال إدارة الأهلي الزائد لفيكتور. بل إنه ليس دلالا ودلعا. ولكنه النوم العميق في عسل هذا النجم.
لقد أصبحت عادة عند سيموس لأنه لم يجد إدارة تتصدى له بكرباج اللوائح، مثله عماد الحوسني الذي استمتع بصيفه كله ثم فجأة تذكر عملية تنظيف المفصل في الوقت بدل الضائع... هذا استهتار بالأهلي من هذين النجمين. استهتار كبير بإمضاء الإدارة المتساهلة.
كنت في طليعة المدافعين عن الحوسني عندما دارت أحاديث عن رحيله أواخر الموسم. لكنني أدركت بعد التصرف الذي بدر منه هذا الصيف أنه تماما مثل رفيقه فيكتور. يريد أن يحضر وينصرف على مزاجه. يريد أن يجري العملية الفلانية في الوقت الذي يحبه لا في الوقت الذي ينبغي أن تجرى فيه وفق مصلحة النادي الذي يضخ الملايين إلى رصيده.
إن للكيان في الرياضة أي كيان تقديره واعتباره. ومتى ما ظن اللاعب المحترف أنه فوق الكيان فقد فسد اللاعب... وحضرت الفوضى... وغابت المصلحة.
وبفسخ الأهلي تعاقده مع الحوسني يكون قد اثبت لنا فعلا أنه قد رفس (نعمة) التعاقد السريع مع أحد المهاجمين المتاحين ناصر الشمراني أو نايف هزازي، وغدا ببساطة قد يذهب حلمٌ أخضر ضحية زلزال... أو يسقط صيدا شهيا بين براثن الصقر.
إن هذه الفرصة من الفرص التي لا تعاود رمي نفسها للذين انصرفوا عنها... مهما مر الزمن... فرصة أن يكون اثنين من أفضل المهاجمين المحليين رابطين أمامك، ثم تهدرها بكل برود وتدير ظهرك لها في وقت أنت أحوج ما تكون فيه إلى واحد من هذين اللاعبين على الأقل.
وبدلا من أن يكون بيريرا مبتسما حتى تبدو نواجذه. من الواضح أننا على موعد مع انتفاخ أوداجه. مع سخط من فوضى كهذه ومن تساهل ولامبالاة سابقة حاضرة... وبدلا من أن يكون الفريق مكتمل العناصر فيتحضر لتحديات موسمه الجديد. فإن الأعين تنصرف إلى بلاد ما وراء النهر يمين الصين شمال اليابان. للبحث عن مهاجم آسيوي سيمتنع الأهلاويون عن مشاهدة أي مقاطع له على (اليوتيوب) بعد أن فاضت أمعاؤهم الكروية بمقالب اللاعبين!
تتكرر الأخطاء في الأهلي كما تتكرر قطرات المطر... إنه ضحية لخيبة مستشارين آراؤهم مسموعة. يقودونه وفق المزاج.. لا وفق الرأي المحنك الخالي من تيارات العاطفة ومن أمواج المشاعر.
يقول العرب: إن المستحيلات ثلاث. الغول والعنقاء والخل الوفي... أما الرابعة فهي صيفٌ للأهلي بلا مصائب!