@@@ شكراً يا بابا @@@

[حسن المعيني]

" شكراً يا بابا "

" شكراً يا بابا "

بهذه اللغة البريئة واللهجة الصادقة
خاطبتني ابنتي " خواطر " بنت الأربع سنوات
حينما جئتها بفستان العيد وهداياه

وهنا ينتهي الموقف كموقف

غير أن أثر تلكم الكلمات من تلكم الصغيرة لا تزال ترن في مسمعي في كل لحظةٍ
منذ نطقتها صغيرتي " خواطر "
وتلقفها مسمعي وسرت في وجداني .

سأعترف لكم بأني تعلمت درساً منها لن أنساه ما حييت
ولي هنا مع " شكراً " وقفات سريعة
سجلتها في ذات الموقف مستوحاةٌ منه :

" شكراً "

ما أروعها من كلمةٍ صغيرةٍ ومختصرة ولكنها ذات مدلولٍ كبير ومغزىً عظيم ،
تفعل في النفس العجائب ، وتصنع المستحيلات ،
وخصوصاً حينما تحملها لغةٌ صادقةٌ خالصة من كل زيفٍ أو تصنعٍ أو مداهنةٍ أو مجاملة .

" شكراً "

كلمةٌ تختزل من معاني الوفاء الشيء الكثير ،
حينما تترجمها شفاه لا تنبس إلا بحقيقةٍ ولا تنطق إلا حقاً .

" شكراً "

كلمةٌ تختصر الروعة والسمو حينما تبعث على جناحٍ من الاعتراف بالجميل مهما كان صغيراً ،
يدفعها إحساس عميق وشعور نبيل بقيمة المعروف وصاحبه مهما كانت هويتهما أو طابعهما .

" شكراً "

معنى عظيم محلق في عوالم النفس الإنسانية يضفي على من عاشه
هيبة وسكينةٍ ويورثه غبطةًً وبهجةً يجدها تسري في عروقه سريان الدم فيها

" شكراً "

هي لغة النبلاء والفضلاء ، وجوهرة قاموس الأوفياء العظماء ،
حينما تنطق وتكتب مكللة بكل معاني العرفان لمن أسدى معروفاً وجميلاً ،
كعربون مودةٍ وسفير محبةٍ لم يمتزج إلا بروح خفيفةٍ ساميةٍ راقيةٍ ،
ووجدانٍ رقيقٍ رقة نسائم مهفهفةٍ حملت على متنها تلك الكلمة الرائعة .
@
@
إخواني وأخواتي :
دعوني وبكل ما أحمله في قلبي لكم من الحب والمودة والوفاء أقول :

لتكن هذه اللحظة لحظةً تجديدية في حياة كل منا في تعامله مع الآخرين
سواء في بيته ومع أهله وأقاربه أو مع أصدقائه وزملائه
أو مع البعيد الذي ربما أننا لا نعرفه أو لم نلتقيه إلا لمرةٍ واحدةٍ .

نعم أعزائي :
دعونا نسوّق لهذه الكلمة الرائعة في أوساط الناس ونربيهم عليها كل من موقعه ،
لنقلها لكل من قدم لنا ولو يسير معروف ،
فإنها لا تكلف شيئاً ولكنها مع ذلك تصنع أثراً لا يمكن تصوره .

فلو ناولك أحدهم قلماً لتوقع به قل له : " شكراً "

لو سقط منك شيء فبادر احدهم برفعه لك قل له " شكراً "

لو هاتفك أحدهم مسلماً عليك ومطمئناً على صحتك قل له : " شكراً "

لو ساعدك أحدهم على حمل ثقيل ولو قليل قل له : " شكراً "

لو نقل أحدهم إليك خبراً ساراً قل له : " شكراً "

لو بادرك أحدهم بالزيارة والسلام قل له : " شكراً "

لو أهدى أحدهم إليك هديةٍ ولو متواضعةً قل له : " شكراً "

لو
لو

لو

لو

قل : " شكراً "

ولو طبقناها جميعاً رجالاً ونساءً وربينا عليها أنفسنا وأهلنا ومجتمعاتنا
لعمنا جو من الراحة والحب والمودة والانشراح والطمأنينة والسعادة ،

"جربوووووووووها وأنا كفيل وزعيم بنتائجها وأثرها العاجل "

شكراً لكل إخواني وأخواتي في غرابيل

وللجميع خالص تحياتي
@
@
وشكراً لك صغيرتي : " خواطر "
@
@
نديم السها / حسن المعيني

[دفا المشاعر]

حسن المعيني

لي عودة لطرحك السامي ، الهادف ، الثمين ،،

مبدع و طرح رائع ومقنع حد الثمالة ،،

لكَ مني فائق احتراماتي

0
0
0

^ أختكـ : دفا المشاعر ^

[!! المتحـديـة !!]

!! حسين المعيني !!

يعطيك العافيه على هالموضوع الخطير ’’

والله يخليلها لك خواطر ’’

ويستاهل التثبيت بجدارة ’’

!! المتحدية !!

[دفء الحنين]

كلمة جميلة

تحمل معني نقي

ملئ بالحب و الامتنان

هي كلمة ليست كالكلمات

شكرا


تتطيب بها النفوس و تسرووا بها القلوب و تنتعش بها الروح

تسلم أخي الفاضل / حسن المعيني

على موضعك القيم

دام بوحك عطرا و متألق

أختكم / دفء الحنين

[بـنـت الـشـيـوخ]

" شكراً "

كلمةٌ تختصر الروعة والسمو حينما تبعث على جناحٍ من الاعتراف بالجميل مهما كان صغيراً ،
يدفعها إحساس عميق وشعور نبيل بقيمة المعروف وصاحبه مهما كانت هويتهما أو طابعهما .


رائعه

رائعه

تلكـ الكلمــــــــــات التي لها وقع كبير على القلوب ...


" شكراً "

معنى عظيم محلق في عوالم النفس الإنسانية يضفي على من عاشه
هيبة وسكينةٍ ويورثه غبطةًً وبهجةً يجدها تسري في عروقه سريان الدم فيها

هيبه

سكينه

ويورثه

غبطه

وبهجه


استوقفتني تلكـ العبارات الجميله كثيرا...قرأت ...ثم عدت ...وقرأت

يالروعتهــــــــــــا من كلمه<< شكرا>>


" شكراً "

هي لغة النبلاء والفضلاء ، وجوهرة قاموس الأوفياء العظماء ،
حينما تنطق وتكتب مكللة بكل معاني العرفان لمن أسدى معروفاً وجميلاً ،
كعربون مودةٍ وسفير محبةٍ لم يمتزج إلا بروح خفيفةٍ ساميةٍ راقيةٍ ،
ووجدانٍ رقيقٍ رقة نسائم مهفهفةٍ حملت على متنها تلك الكلمة الرائعة .


من اجمــــــــــــــــل ماقرأت من المواضيع..

اخي الكريم...
حسن المعيني


لله دركـ

موضوع يستحق التثبيت...


يعطيكـ العافيه

[صدى المشاعر]

يعطيك العافية

[الاماكن10]

ما أروعها من كلمةٍ صغيرةٍ ومختصرة ولكنها ذات مدلولٍ كبير ومغزىً عظيم ،
تفعل في النفس العجائب ، وتصنع المستحيلات
ولك الشكر ايضا وحفضها اللة لك

[الدندووووونه]

لو نقل أحدهم إليك خبراً ساراً قل له : " شكراً

حسن المعيني

شــــــــكراً على كلماتكـ التي أضاءت صفحات المنتدى العام,,

وشــــــكراً ,, لنصيحتكـ التي بعون الله سوف أمتثل بها,,

شــــــكراً لخواطر..... التي كانت مصدراًً للفكره,,,

الله يعطيك العافيه

ودمـــــــت

وشـــكراَ

[عبدالرحمن الجبابرة]

أخي الكريم : حسن المعيني

مرحبا بك بعدد نجوم السماء

حفظك الله وحفظ خواطر من كل سوء ومكروه

شكرا لـ ( خواطر ) التي جعلت ( حسن المعيني ) يعاود نثر العذوبة وينشر نقاء المشاعر في فضاءاتنا


مودتي

[دفا المشاعر]

" شكراً "

كلمة خفيفة كنسمات الهواء الطلق تشتم من رائحة جمالها تلك القلوب ،،
وتتوحد منها الدروب ،،

،
،
،

حسن المعيني

أرد عليك وأقول " عفواً " على ذاك الطرح المشرق ،،
الناهض لزرع الجمال في بساتين الوجود ،،

ثم أقول لكَ " شكراً "

على ذاك الطرح الأكثر من جميل ورائع ،،
الذي تتراقص منه الفرحة على ساحة الكلمة الطيبة والعمل و التفاؤل ،،

جزاكَ الله خير الجزاء

بارك الله فيك يا متميز

ونسأل الله أن يحفظ لكَ ابنتك " خواطر " وأن يديمها لك وعلى برك وطاعتك

ننتظر جديدك المتألق بكل شوق

لكَ مني فائق احتراماتي

0
0
0

^ أختكـ : دفا المشاعر ^

[*أهداب*]

ما أروعها من كلمةٍ صغيرةٍ ومختصرة ولكنها ذات مدلولٍ كبير ومغزىً عظيم ،
تفعل في النفس العجائب ، وتصنع المستحيلات ،
وخصوصاً حينما تحملها لغةٌ صادقةٌ خالصة من كل زيفٍ أو تصنعٍ أو مداهنةٍ أو مجاملة

شكراً لك يا أبا خواطر
هل تعلم ..لقد أستمتعت حقاً بقراءة متصفحك ..
هل تعلم ...وجدتُ عبر تعبيرك أختلافاً كبيراً بين ما عرفت عن معنى كلمة شكراً وبين ما جرت العادة عليه من قولها كمجرد قول ..

هل تعلم ..رجعت بنفسي ..لبعض المواقف ..
ما الفرق بين شكراً من الأعماق وباللغة الصادقة
وما بين شكراً من طرف اللسان للإنسحاب من مواجهه ..

شكراً ...تعودنا عليها قولاً ونقلاً وتربينا على أن نقولها لمن قدم لنا شيئاً ما ..

ولكن الآن وجدتها بلغة ثانية ..لعلها لغة الصدق ..حتى تحل في أعماق من نشكره فيرتد سنا برقها علينا
حيث القلوب تشف وتستقبل ما تصدره القلوب والشفاة المقابلة ..



عذراً ...على خربشاتي ..ولكن خربشات متعلمة وليس عابرة ..

[حسن المعيني]

إخواني وأخواتي الذين عرجوا على هذه الصفحة وعطروها بجميل عباراتهم

من عمق أعماقي أقول لكم /


شكراً

مع خالص اعتذاري عن تأخري في الرد

" وتلك صفات لم تكن من خلائقي"

ولكن ذلك كان لظروف خارجةٍ عن إرادتي

وارى من الواجب الرد على كل واحد مر من هنا

من باب العرفان له بكريم حضوره وجميل تواجده

وللجميع تحياتي ،،،



أخوكم / نديم السها / حسن المعيني

[حسن المعيني]

أختي الكريمة / دفا المشاعر

أشكرك إبتداءً على سبقك في المرور
وتسجيل الحضور
وتواجدك المبكر في مقدمة القاعة
وهذا الذي تعودناه منك دائماً كمشرفةٍ متميزة

ثم أشكرك على تعليقك وإضافتك وإضاءتك التي أوردتها بعد ذلك

وكم هي سعادتي حينما أوفق إلى زرع شتلة في بستان المعاني الصادقة
والتي أرجو لها أن تصنع أثراً إيجابياً في نفس قارئها ولو بعد حين

ما أرجوه لك أن تظل مشاعرك النبيلة دافعة لك نحو مزيد من التألق والتميز ،
تغذيها روح التفاؤل وحب التقدم وعشق النجاح .

دفا المشاعر / شكراً ثم شكراً

تحياتي ،،


نديم السها / حسن المعيني

[حسن المعيني]

أختي الكريمة / المتحدية

أشكرك على تواجدك وتسجيل حضورك معنا في ثنايا هذه الصفحة

وما أرجوه لك أن تبقي متحدية كل صعب قد يواجهك ،
وأن تكسبي رهان الفضيلة والتألق في ذلك التحدي

المتحدية / شكراً ثم شكراً

تحياتي

نديم السها / حسن المعيني

[حسن المعيني]

أختي الكريمة / دفء الحنين

أشكرك على ما تفضلت به من تعليق وإضافة
ورغم اختصارهما إلا أنهما أضافا شيئاً
يمثل حلقة في سلسلة المعاني المستوحاة من " شكرا"

ما أرجوه لك هو أن يظل لديك للحنين إلى المعالي ذلك الدفء
الذي يمكنك من التربع على ذروة الانجاز الدائم بكل اقتدار .

دفء الحنين / شكراً ثم شكراً


تحياتي


نديم السها / حسن المعيني

[حسن المعيني]

أختي الكريمة / بنت الشيوخ

مررتِ وقرأتِ ثمّ قرأتِ لتوقعي بعد ذلك بالشكر والنعت بالروعة
ولعل ما حصل من أثر يكون إيجابياً لتطبيقه وتفعيله مع من حولك
لأن هذا هو العائد والمكسب الحقيقي من القراءة

ما أرجوه لك بنت الشيوخ أن تظل معاني العظمة والسمو محلقة في سمائك
تمتاحين من أنوارها ما تتبلغين به في مسيرتك نحوالمستقبل الباسم بإذن الله تعالى .

بنت الشيوخ / شكراً ثم شكراً

تحياتي

نديم السها / حسن المعيني

[حسن المعيني]

أخي الكريم – عفواً – جدي القدير / الشايب المهستر

ويعطيك العافية على تواجدك معنا

وما أرجوه لك أن تكون هسترتك نحو كل ما هو إيجابي


الشايب المهستر / شكراً ثم شكراً

تحياتي

نديم السها / حسن المعيني

[حسن المعيني]

أخي الكريم / الأماكن 10

أشكرك على توقيعك معنا عبر هذه الصفحة

وما أرجوه لك أن تكون كل تلك الأماكن معطرة بأريج الذكر وعبق الآيات
والرائع الرائق من جميل المعاني الساميات

شكراً ثم شكراً

تحياتي


نديم السها / حسن المعيني

[حسن المعيني]

أختي الكريمة / الدندووووونه

سطرتِ لي هنا ثلاث رسائل شكر

الأولى سأهديها بدوري للمنتدى العام
والثالثة سأبلغها منك لـــ " خواطر "
والثانية سأرجعها لك مكللةً بخالص دعواتي لك بالتوفيق
على ما وعدت به من الامتثال والتطبيق لأن هذا هو العائد الحقيقي
الذي نؤمله دائماً من خلال طرحنا لأي موضوع مهما كان مجاله .

ما أرجوه لك أن تظل دندنتك بشعرك في خدمة الحق والفضيلة
ترسمين به على جبين الكون أزهى وأزهر معاني السمو
دندوووونة كالعادة لا تهزها هبة ريح ولا زوبعة إعصار .

الدندووووونه الشاعرة / شكراً ثم شكراً


تحياتي

نديم السها / حسن المعيني

[حسن المعيني]

عزيزي / عبدالرحمن الجبابرة
أشكرك من عمق أعماقي على مشاعرك النبيلة
وترحيبك العاطر عطر روعتك
والمشرق إشراقة روحك

وأشكرك على شكرك لــ " خواطر "
وإن كنت شممت ربما رائحة عتب مما كتبته من أني غبت لبعض الوقت عنكم ، وهنا أقول لك :
بأن الانسان في زحمة مشاغل الحياة المختلفة والصاخبة يكاد ينسى نفسه التي بين جنبيه ،
ولكن أقول لك بأني وإن عشت ذلك إلا أن
(((غرابيل )))كان لها حضورها وتواجدها لدي إذ لا بد من المرور العابر
ولو لم أتمكن من إضافة موضوع جديد أو تعليق على آخر إيماناً مني بتميز هذه المنتديات ،
ولعميق رابطة ، ووثيق آصرة جمعتنا بمنسوبيه عبر أثير الحرف المتوهج والكلمة الصادقة .

وما أرجوه لك أن تظل تلك المساحات المشرقة الخضراء
في حنايا روحك وردهات وجدانك مطية لك نحو عالمٍ من الصفاء والنقاء والوفاء
تستحق بحقٍ أن تكون سيداً على إحدى ممالكه التي لا تصنع من الحُبِّ إلا حُبّا ،
ولا يمطر الوجدُ من سمائها إلا شوقاً ووجداً .

عبدالرحمن الجبابرة / شكراً ثم شكراً

وإلى لقاء قريب

تحياتي


نديم السها / حسن المعيني

[حسن المعيني]

أختي الكريمة / أهداب

وهل تعلمين بمقدار سعادتي بما تتركه كلمات أكتبها من أثرٍ إيجابي في نفس قارئها
وهل تعلمين بأن لغة الصدق أول من تترجمها هي القلوب الطاهرة النقية ،
وأن أول من يحدد مساراتها أهل النفوس الأبيّة الوفية ،
وهنا يكون ذلك التناغم الرائع الذي يكتمل به المشهد
وتستوفى به فصول المسرحية الواقعية لا المفتعلة
والتي تؤدى أدوارها على مسرح الحياة الفسيح الواسع .

فشكراً لك / أهداب على هذه الاطلالة البهية معنا عبر متصفحنا
وأما عن وصفك لكلماتك بــ " الخربشات " فأقول :
إن الخربشات في العادة ما تكون سطحية تحمل طابع الفوضى وعدم الانتظام ،
ولكن ما علقتْ به أهداب هنا كان عميقاً ومنتظماً وبلهجةٍ صادقة مما ينفي عنه صفة الخربشات ،
ولكن إن كانت خربشاتك مثل هذه فمزيداً منها بارك الله فيك .

وما أرجوه لك أن يظل كل معنى جميل ، وسمةٍ رائعة ،
وتمسك بالمباديء والقيم مستظلاً بأهدابٍ تحجب عن العيون كل ما يسوء
وتفسح لها مرأى ما تسر حتى تكتحل النواظر برؤية رب العزة والجلال في جنات النعيم .

أهداب / شكراً ثم شكراً

تحياتي


نيم السها / حسن المعيني

[نور الإيمان]

حسن المعينى
بارك الله فيك وماسطره قلمك لنا من روائع
موضوع مميز وشامل لاحرمك الله الاجر ان شاء الله
وتبقى قلما مميزا لايكتب الا ماهو مفيد
تحيتى لك
اختك نور الايمان

[عبدالرحمن الجبابرة]

وإن كنت شممت ربما رائحة عتب مما كتبته من أني غبت لبعض الوقت عنكم

نعم يا صديقي
هو عتاب المحب والمتشوق دائما إلى عطر وأريج نثرك العذب
إن مجرد تواجد اسمك يعني الكثير وبخاصة لي شخصيا
فكم تعلمت منك الدروس المفيدة والنصائح الوافية
وكم ارتويت العذب من ينابيع حروفك
وكم استأنست بجميل وصدق مشاعرك

أسأل الله لك التوفيق والسعادة في الدنيا والآخرة
وبأن يمتعك بالصحة والعافية

شكرا لك من الأعماق في كل حين

مودتي

[أمل عبدالعزيز]

,
,
,

أخي العزيز
صاحِب النبض المميز في كلِ مكان..
.
ماأروعها من خاطِرة (حفظها الله لك ورزقك الله برَّها)
فكم نشكو في هذه الآونة أخي العزيز من جفاف الخلاق
وسوء الأدب في البعض
لكنَّ عزاؤونا أنّ اختلاف البشر وطبائعهم متعلِق باختلاف الطين وألوانه...

حينما نقول شكراً..
تطيبُ النفوس
وتزدان المعاني
ويتفاءل الآخرين
وهي نبسة بسيطة
لكن
من يجيد فنَّها!!

جاء في الحديث عن المصطفى صلى الله عليه وسلم:" من لايشكر الناس لايشكر الله له"...أو كما قال...

إذاًَ الثناء والشكر هو سنَّة
وإن اختلف اللفظ المستعمل فأبلغُ الثناء والدعاء قول( جزاك الله خيراً)

ويأتي بعدها الشكر الحرفي ..
والشكر النظري
والشكر القلبي.
.
.ولكلٍ منهم أثره ومكانته في قلوب الآخرين..
.

بارك الله فيك ولقد تاقت قلوبنا لما يخطُه قلمُك الوفي..
.

[حسن المعيني]

أختي الكريمة / نور الايمان

بارك الله فيك وشكر لك ما تفضلت به من تعليق

ما أرجوه لك هو أن يظل نور الايمان بحق مشرقاً ومشعشعاً في جنبات فؤادك
تستضيئين به وتقتبسين منه في طريقك إلى خالقك تعالى على صراط مستقيم
وطريق قويم لا يوصل إلا إلى جنات النعيم .

نور الايمان / شكراً ثم شكراً


تحياتي



نديم السها / حسن المعيني

[رحيل الحزن]

شـــــــــــــــكــــــــ ـــــرا يا أخ حسن على هالموضوع الحلو

[المحتـــار]

حسن المعيني


موضوع جميل وقصه لها فوائدها الكثيره



ودرر نثرتها في صفحتك


تسلم يابو خواطر>>الله يصلحها لك



محبكم//المحتار

[حسن المعيني]

رفيق الحرف وقسيم الكلمة / عبدالرحمن الجبابرة

أشكر لك عودتك ثانيةً ،
وما بحت به من مشاعر كريمة
وأحاسيس صادقة
هي عندي محل تقدير وإكبارٍ لشخصك
وما هي إلا دليل على كريم معدنك وطيب أصلك

وقد بادلناك حبّاً بحبٍ ، وشوقاً بشوق ، وتقديراً بتقدير


شكراً لك / عبدالرحمن الجبابرة

ودمت لنا رائعاً كما أنت وعهدناك

سائران على ذات الدرب

تحياتي


نديم السها / حسن المعيني

[حسن المعيني]

أختي الكريمة / أمل عبدالعزيز

أشكرك على ما تفضلت به من مرور وتعليق وإضافةٍ
والذي حوى كثيراً من النقاط وإن بدا في ظاهره مقتضباً ومختصراً
وكل واحدةٍ من تلك النقاط أعطت للموضوع بعداً جديداً من شأنه إثراء الحوار ، ومن ذلك :
أولاً : التأصيل الشرعي لمسألة " شكر الآخرين "
وقد أوردت: " من لا يشكر الناس لا يشكر الله تعالى "
وجاء كذلك : " من صنع إليكم معروفاً فكافئوه " فسأله من كان حوله
عما إذا لم يجد الإنسان ما يكافيء به من أسدى له المعروف ، فقال :
ليقل : " جزاك الله خيراً"
وأخبر أن من قالها قد أبلغ في الثناء

وقد أحسنت بارك الله فيك بتذكيرنا بذلك لنقول ونؤكد
أن شكر الآخرين على ما أسدوه لنا من معروف ولو كان يسيراً ،
هذا مما حث عليه الرسول –صلى الله عليه وسلم – ومن ذلك قوله : " من صنع إليكم معروفاً فكافئوه "
حتى في قضية السلام فإنه يعد من معروف الكلام الذي يجب أن نرده بمثله وبأحسن منه للآخرين
} وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردّوها ... {
ومثله كل معروفٍ وجميل إن لم نستطع رده بأحسن منه ، فأقل ما في الأمر أن نقول : " شكراً "

ثانياً : مما يمكن التعليق عليه في تعليقك السابق ما أشرتِ إليه مشكورةً
من أن شكر الآخرين قد تتعدد صيغه وألفاظه
وعلى هذا أؤكد شريطة أن يصاحب ذلك الصدق وأن يخلو من الزيف والتصنع
وما نسمعه من ألفاظ كثيرةٍ ربما يرددها العامة هي من البلاغة بمكان
وتعبر عن الشكر ولو لم تكن بلفظه وهي مختلفةٌ باختلاف الأقطار والأمصار
وتباين واللغات وتعدد الشعوب ومن ذلك قولهم :

( بيض الله وجهك )

( لا هنت )

( سلمت ، تسلم يمينك ، سلمت يداك

يسلمو هاالأيادي ، يسلمو ..... الخ )

( كثر الله خيرك )

( رفع الله قدرك )

( أثابك الله )

( جزاك الله بالجنة )

Thank you

وغيرها الكثير والكثير الذي ليس مقام حصره هنا
ولكن لعل الإخوة والأخوات على مختلف بلدانهم ومناطقهم
يوافوننا كإثراء للموضوع بمثل تلك الكلمات التي تعبر عن الشكر

ثالثاً : كان مما أشرتِ إليه إبتداءً في تعليقك أن الناس قد جفت وغلظت أخلاقهم ،
وساء أدبهم ،وأصبح تنكر بعضهم للمعروف سمة بارزةً فيه
وحول هذا النقطة يطول الكلام ، وهي بحاجةٍ إلى موضوع مستقل تحاشياً للإطالة هنا ،
وحتى يظل إطار الموضوع إيجابياً .
*
*
*
ما أرجوه لك( أمل) أن تظل همتك مضارعةً الأنجم في عليائها ،
وأن يكون أملك مشرقاً وباسماً حيث لا يعلّق ولا يتعلّق إلا بما يسمو بقدرك ويرفع مكانتك
في دنياك وآخرتك ويرضي عنك ربك تبارك تعالى

أمل عبدالعزيز / شكراً ثم شكراً


تحياتي


نديم السها / حسن المعيني

[حسن المعيني]

أختي الكريمة / رحيل الحزن

وأشكرك على حضورك معنا وتواجدك في ساحتنا


ما أرجوه لك أن يظل الحزن مترحلاً عن ساحتك دائماً
وأن تكون السعادة وهدوء النفس وطمأنينة الروح
وإنشراح الصدر وراحة البال حليفك دائماً في روضة الذكر
والقربة والطاعة لله تعالى .


رحيل الحزن / شكراً ثم شكراً


تحياتي



نديم السها / حسن المعيني

[حسن المعيني]

أخي الكريم / المحتار

أهلاً بك
وسلمت يمينك على مشاركتك معنا
وعلى دعواتك الطيبات


ما أرجوه لك ألا تكون محتاراً
وأن تكون لكل طريقٍ توصلك إلى العلياء مختاراً
وأن تكون العزيمة هي شأنك نحو كل جميل

المحتار / شكراً ثم شكراً

تحياتي


نديم السها / حسن المعيني