أهــل الحـديث
06-07-2013, 10:00 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
الشَّلامُ عليكُم.
هل نقول أخطاء مُشاعة ؟ أم نقول أخطاء شائعة؟
قولنا أخطاء شائعة، تعني أنَّ الأخطاء تنتشر من تلقاء نفسهـا، فهل هذا خطأ لُغوي؟
وإن كانَ فقط الغرض منهـا هو توضيح الصفة [ الانتشار ] فهل يجوز أن أقول أخطاء شائعة؟
أم أنَّ الصحيحَ لها قولي : أخطاء مُشاعة باعتبار أنَّ الأخطاء تُنْتَشَر من قبلِ بعضنا ؟
إذا نظرنا لهذه الآية [ هذا كتابٌ أنزلناهُ إليك مُبارَكٌ ].
وصف الكتاب بأنَّه مُبارَك وليسَ مُبارِك؛ فبالتَّأكيد الكتاب لن يستطيعَ المُباركة من تلقاء نفسِه.
كما أنَّ هُناك فاعل بارك فيه وهو الله .
ولكن في الجهة المُقابلة أستطيع أن أقول : سيارة مُسرِعَةٌ وليسَ سيارةٌ مُسَرَّعَةٌ.
ولكن في قولي سيارة مُسرِعة أنَّ صفة السيارة [ سريعة ] ولكن حقيقةً السيارة
لا تسير بسرعة من تلقاء نفسِها !
فأرجو من يُفيدني مع التَّوضيح بالأمثلة، وشكرًا لكم :] .
الشَّلامُ عليكُم.
هل نقول أخطاء مُشاعة ؟ أم نقول أخطاء شائعة؟
قولنا أخطاء شائعة، تعني أنَّ الأخطاء تنتشر من تلقاء نفسهـا، فهل هذا خطأ لُغوي؟
وإن كانَ فقط الغرض منهـا هو توضيح الصفة [ الانتشار ] فهل يجوز أن أقول أخطاء شائعة؟
أم أنَّ الصحيحَ لها قولي : أخطاء مُشاعة باعتبار أنَّ الأخطاء تُنْتَشَر من قبلِ بعضنا ؟
إذا نظرنا لهذه الآية [ هذا كتابٌ أنزلناهُ إليك مُبارَكٌ ].
وصف الكتاب بأنَّه مُبارَك وليسَ مُبارِك؛ فبالتَّأكيد الكتاب لن يستطيعَ المُباركة من تلقاء نفسِه.
كما أنَّ هُناك فاعل بارك فيه وهو الله .
ولكن في الجهة المُقابلة أستطيع أن أقول : سيارة مُسرِعَةٌ وليسَ سيارةٌ مُسَرَّعَةٌ.
ولكن في قولي سيارة مُسرِعة أنَّ صفة السيارة [ سريعة ] ولكن حقيقةً السيارة
لا تسير بسرعة من تلقاء نفسِها !
فأرجو من يُفيدني مع التَّوضيح بالأمثلة، وشكرًا لكم :] .