شوق الإتي
01-11-2006, 05:01 PM
في الوقت الذي تواجه المملكة حملة شرسه تقودها لجنة الكنجرس الامريكي بتوجية من المحافظون الجدد بايعاز وتخطيط ودعم من اللوبي اليـ هـ ـودي داخل الولايات الامريكيه حتى وصلنا ان جعلوا بلدنا بلدا لرق والعبوديه كذبا وافتراء
وفي الوقت الذي تنفق الدوله ملايين الدولارات من اجل دحظ هذه الاكاذييب عن بلدنا ودينناعبر وسائل الاعلام الامريكي
وفي نفس الوقت الذي يواجه الاسلام ونبي الامه محمد بن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه تشويه لصورته من اعداء الامه من الصليبين والذين يتهمونا من ضمن ما يتهموننا به بان ديننا دين التخلف والاستعباد ورغم مايقوم به الاخوه المسلمين في شتى اقطار الارض من جهودا جبارةعبر وسائل الاعلام المختلفة والاتصالات بشتى انواعها لتوضيح حقيقة الاسلام بانه دين الحق والتسامح وانه الدين الذي لافرق فيه بين عربي ولا اعجمي ولا ابيض والا اسود الا بالتقوى
يظهر لنا من بلاد الحرمين من يؤمن بهذه العنصرية ويغذيها بكل ما اوتي من قوة حتى وصلت الى ما وصلت اليه ليلة مبارة الهلال من ترديد كلمات عنصرية لاتمت للدين ولا للرياضة باي صفة مما يسيءلنا امام العالم الاسلامي وغيره ويضعف حجة المتحاورين مع اعداء الاسلام وتقوى حجتهم بمجرد احضار شريط مرئي او صوتي فقط لمباراة البارحه ليحضروا دليل من بلاد الحرمين على ان الاسلام دين رق وعبوديه وهو والذي بعث محمد بالحق نبيا انه دين تسامح ومحبه.
ولكن ماذا سيقول المتحاورون مع الصلييبيين اذا كان الشعب الذي من المفترض ان يكون قدوه ودليل على سماحة الاسلام هو من يؤكد ادعاء اعداء الاسلام وهو اول المسيئين لهذا الدين بمثل هذه الافعال العنصرية المرفوضه من قبل كل الاديان السماوية .
وينال مرتكبها اشد العقوبات في كل البلدان بينما في بلدنا يتم معاقبة من ارتكب هذا الجرم المشهود بنقل مباراة ولفت نظر ادارة الهلال ان هذه العقوبة لاتتوافق مع ما أرتكبه الهلاليين من جرم وان هذه العقوبة التي صدرت على استحياء يبحث من اصدرها الخروج من المازق الذي اوقعه فيه الهلاليين امام المسسؤلين في الدوله فاخرج هذه العقوبة
التي تذكرني بذلك الرجل الذي اراد ان يعاقب ابنه على جرم ارتكبه فاحضره امام الناس واحضر فتلة خياطه واخذ يضربه بها وبدلا من ان يشكره الناس اصبح محل تندرهم لان الخيط لايقوم مقام عقوبة ولايردع مذنب
منقول (أديب الاتحاد)
وفي الوقت الذي تنفق الدوله ملايين الدولارات من اجل دحظ هذه الاكاذييب عن بلدنا ودينناعبر وسائل الاعلام الامريكي
وفي نفس الوقت الذي يواجه الاسلام ونبي الامه محمد بن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه تشويه لصورته من اعداء الامه من الصليبين والذين يتهمونا من ضمن ما يتهموننا به بان ديننا دين التخلف والاستعباد ورغم مايقوم به الاخوه المسلمين في شتى اقطار الارض من جهودا جبارةعبر وسائل الاعلام المختلفة والاتصالات بشتى انواعها لتوضيح حقيقة الاسلام بانه دين الحق والتسامح وانه الدين الذي لافرق فيه بين عربي ولا اعجمي ولا ابيض والا اسود الا بالتقوى
يظهر لنا من بلاد الحرمين من يؤمن بهذه العنصرية ويغذيها بكل ما اوتي من قوة حتى وصلت الى ما وصلت اليه ليلة مبارة الهلال من ترديد كلمات عنصرية لاتمت للدين ولا للرياضة باي صفة مما يسيءلنا امام العالم الاسلامي وغيره ويضعف حجة المتحاورين مع اعداء الاسلام وتقوى حجتهم بمجرد احضار شريط مرئي او صوتي فقط لمباراة البارحه ليحضروا دليل من بلاد الحرمين على ان الاسلام دين رق وعبوديه وهو والذي بعث محمد بالحق نبيا انه دين تسامح ومحبه.
ولكن ماذا سيقول المتحاورون مع الصلييبيين اذا كان الشعب الذي من المفترض ان يكون قدوه ودليل على سماحة الاسلام هو من يؤكد ادعاء اعداء الاسلام وهو اول المسيئين لهذا الدين بمثل هذه الافعال العنصرية المرفوضه من قبل كل الاديان السماوية .
وينال مرتكبها اشد العقوبات في كل البلدان بينما في بلدنا يتم معاقبة من ارتكب هذا الجرم المشهود بنقل مباراة ولفت نظر ادارة الهلال ان هذه العقوبة لاتتوافق مع ما أرتكبه الهلاليين من جرم وان هذه العقوبة التي صدرت على استحياء يبحث من اصدرها الخروج من المازق الذي اوقعه فيه الهلاليين امام المسسؤلين في الدوله فاخرج هذه العقوبة
التي تذكرني بذلك الرجل الذي اراد ان يعاقب ابنه على جرم ارتكبه فاحضره امام الناس واحضر فتلة خياطه واخذ يضربه بها وبدلا من ان يشكره الناس اصبح محل تندرهم لان الخيط لايقوم مقام عقوبة ولايردع مذنب
منقول (أديب الاتحاد)