أهــل الحـديث
22-06-2013, 07:10 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
77) الوكيل:
دليله قوله تعالى(وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ) آل عمران 173.
الذي توكل بالعالمين خلقا وتدبيرا ، وهداية وتقديرا ، فهو المتوكل بخلقه إيجاد وإمدادا.
78) السبوح:
دليله قوله (سُبُّوح قدُّوس رب الملائكة والروح) رواه مسلم .
وهوالمنزه عن النقائص والعيوب والمنزه عن الشريك والزوجة والوالد ، فله أوصاف الكمال والجمال بلا نقص ، وله الأفعال المقدسة عن الشر والسوء ، وهو الذي يسبح بحمده من في السموات ومن في الأرض.
79) القدوس:
ودليله الآية23 في سورة الحشر.
وهوالمنزه المطهرالذي لا نقص فيه بوجه من الوجوه فهو المنفرد باوصاف الكمال ، المعظم.
80) الجميل:
دليله قوله (إن الله جميل)صحيح مسلم .
والجميل أي الحسن ، وجمالة على أربع مراتب ، جمال الذات ولا يعرفها إلا هو، وجمال في صفاته فصفاته كلها كمال ، وجمال أفعاله فأفعاله كلها حكمة ومصلحة وعدل ورحمة ، وجمال أسمائه فأسمائه كلها حسنى.
81) الحيي:
دليله قوله (إن الله عز وجل حيي ستير )أبوداود وصححه الألباني.
وهو المتصف بالحياء ، والحياء لدى الناس صفة تجمع بين مكارم الأخلاق ومحاسن الشيم ، والله حيي تكفل لعبادة بأرزاقهم لأنه ليس لهم أحد سواه فلولا صفة الحياء لترك الله الكافرين بلا رزق فيهلكون ، ومن حيائه أنه يقبل توبة عبادة ويوفق محسنهم ويسمع دعائهم ويستجيب رجائهم وحياء الله لا تدركه الأفهام ولا تكيفه العقول فإنه حياء كرم وبر وجود وجلال.
82) الحسيب:
دليله قوله تعالى(إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا)النساء86.
• العليم الكافي الذي قدر أرزاق الخلائق قبل خلقهم ، ووعد باستكمال العباد لأرزاقهم على مقتضى حكمته في ترتيب أسبابهم ، فضمن ألا تنفد خزائنه من الإنفاق ، وأن كلا سينال نصيبه من الأرزاق ، فهو الحسيب الرزاق وهو القدير الخلاق .
• وهو الكافي ، وهو الذي من كان له كان حسبه ، والله سبحانه وتعالى حسيب كل أحد وكافيه.
• الذي يحصي أعداد المخلوقات وهيئاتها وما يميزها ، ويضبط مقاديرها وخصائصها ، ويحصي أعمال المكلفين في مختلف الدواوين ، يحصي أرزاقهم وأسبابهم وأفعالهم ومآلهم في حال وجودهم وبعد موتهم وعند حسابهم يوم يقوم الأشهاد .
• وهو المجازي للخليقة عند قدومها بحسناتها وسيئاتها .
• والحسيب أيضا هو الكريم العظيم المجيد الذي له علو الشأن ومعاني الكمال ، وله في ذاته وصفاته مطلق الجمال والجلال.
من كتاب المنة العظمى في أسماء الله الحسنى
حمل الكتاب مرفق بالأسفل
<div style="padding:6px"> الملفات المرفقة
: ژاâهèث ژاâـژظوî ژف ژأژسوةژء ژاâم ژاâدژسèî.pdf‏ (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=107306&d=1371915240)
: 1.05 ميجابايت
: <font face="Tahoma"><b> pdf
77) الوكيل:
دليله قوله تعالى(وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ) آل عمران 173.
الذي توكل بالعالمين خلقا وتدبيرا ، وهداية وتقديرا ، فهو المتوكل بخلقه إيجاد وإمدادا.
78) السبوح:
دليله قوله (سُبُّوح قدُّوس رب الملائكة والروح) رواه مسلم .
وهوالمنزه عن النقائص والعيوب والمنزه عن الشريك والزوجة والوالد ، فله أوصاف الكمال والجمال بلا نقص ، وله الأفعال المقدسة عن الشر والسوء ، وهو الذي يسبح بحمده من في السموات ومن في الأرض.
79) القدوس:
ودليله الآية23 في سورة الحشر.
وهوالمنزه المطهرالذي لا نقص فيه بوجه من الوجوه فهو المنفرد باوصاف الكمال ، المعظم.
80) الجميل:
دليله قوله (إن الله جميل)صحيح مسلم .
والجميل أي الحسن ، وجمالة على أربع مراتب ، جمال الذات ولا يعرفها إلا هو، وجمال في صفاته فصفاته كلها كمال ، وجمال أفعاله فأفعاله كلها حكمة ومصلحة وعدل ورحمة ، وجمال أسمائه فأسمائه كلها حسنى.
81) الحيي:
دليله قوله (إن الله عز وجل حيي ستير )أبوداود وصححه الألباني.
وهو المتصف بالحياء ، والحياء لدى الناس صفة تجمع بين مكارم الأخلاق ومحاسن الشيم ، والله حيي تكفل لعبادة بأرزاقهم لأنه ليس لهم أحد سواه فلولا صفة الحياء لترك الله الكافرين بلا رزق فيهلكون ، ومن حيائه أنه يقبل توبة عبادة ويوفق محسنهم ويسمع دعائهم ويستجيب رجائهم وحياء الله لا تدركه الأفهام ولا تكيفه العقول فإنه حياء كرم وبر وجود وجلال.
82) الحسيب:
دليله قوله تعالى(إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا)النساء86.
• العليم الكافي الذي قدر أرزاق الخلائق قبل خلقهم ، ووعد باستكمال العباد لأرزاقهم على مقتضى حكمته في ترتيب أسبابهم ، فضمن ألا تنفد خزائنه من الإنفاق ، وأن كلا سينال نصيبه من الأرزاق ، فهو الحسيب الرزاق وهو القدير الخلاق .
• وهو الكافي ، وهو الذي من كان له كان حسبه ، والله سبحانه وتعالى حسيب كل أحد وكافيه.
• الذي يحصي أعداد المخلوقات وهيئاتها وما يميزها ، ويضبط مقاديرها وخصائصها ، ويحصي أعمال المكلفين في مختلف الدواوين ، يحصي أرزاقهم وأسبابهم وأفعالهم ومآلهم في حال وجودهم وبعد موتهم وعند حسابهم يوم يقوم الأشهاد .
• وهو المجازي للخليقة عند قدومها بحسناتها وسيئاتها .
• والحسيب أيضا هو الكريم العظيم المجيد الذي له علو الشأن ومعاني الكمال ، وله في ذاته وصفاته مطلق الجمال والجلال.
من كتاب المنة العظمى في أسماء الله الحسنى
حمل الكتاب مرفق بالأسفل
<div style="padding:6px"> الملفات المرفقة
: ژاâهèث ژاâـژظوî ژف ژأژسوةژء ژاâم ژاâدژسèî.pdf‏ (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=107306&d=1371915240)
: 1.05 ميجابايت
: <font face="Tahoma"><b> pdf