المؤمن بالله
22-10-2006, 11:18 PM
واحتلت أمريكا العراق وقد زرع في مخيلتها ان جيوشها ستقابل بالورود والحلوى من قبل عملائها وهيئ الجيش
الامريكي قبل ذلك لاحتلال العراق بثلاث افكار،،
الاولى @@ ان الجيش الامريكي لن يجد مقاومة وسيصل بغداد بسرعة الدبابة هذه للجبناء في الجيش .
الثانية @@ ان العراق خطر على امريكا لمن يغار على على قوميته الامريكية .
الثالثة @@ انه يوجد بالعراق نساء عربيات ذوات بشرة ناعمة وعيون سوداء جمال لا يقاوم .
فالنقاط الثلاثة سالفة الذكر كانت الركيزة لمحاضرات قادة الجيش الامريكي في جنودهم .
لنعد قليلا للوراء في تاريخ امريكا الفاضح الموصوم بالعار والخزي ( مصاصي دماء ) ولنلاحظ ان امريكا فاشلة في
معظم حروبها وتدخلاتها العسكرية .
اولا @@@ حرب خليج الخنازير بين كوبا وامريكا هزمت امريكا .
ثانيا @@ حرب فيتنام ما زال شبحها يطارد الامريكان ليومنا هذا .
ثالثا @@ تدخلاتها في امريكا اللاتينية والتي جعلت الرئيس الامريكي الأسبق بل كلنتون يعتذر الى غوانتيمالا عن
المذابح التي تمت .
رابعا @@ تدخلها في لبنان وتم تدمير قيادة المارينز وقتل 90 جندي وضابط امريكي فولت بعد ايام هاربة .
خامسا @@تدخلها في الصومال قتل ما قتل من جنودها فولت هاربة .
سادسا @@ إحتلالها لافغانستان ففقدت السيطرة هناك وهي الآن عاجزة عن ارسال بضعة جنود مددا لجنودها الذي
يموتون صباح مساء وفي سرّية تامة فلا اعلام نظرا لتعثر اقتصادها .
سابعا @@إحتلالها للعراق وهو مستنقع فيتنامي آخر سيطارد امريكا الى أجل غير مسمى فلم تفلح كل طرقها
لإخضاع الشرفاء من شعب العراق .
تم احتلال العراق فوجدت غير ما تتمنة وتتأمل فصدمت جنودها يقتلون ( لا احد يعرف الرقم الحقيقي لدرجة ان الصحفيين
يمنعون من دخول المستشفيات التى تعالج الجرحى الامريكان لكن اقل رواية تتحدث عن 30 الف قتيل وجريح ومفقود )
وهناك 12 الف جندي امريكي سواء من الاحتياط او العاملين فارّين من الجيش اما في داخل امريكا او الى كندا تهريبا .
وهذا الرقم من الجنود الامريكيين الاصلاء وليس المرتزقة .
وبعد ان صدمت بالمقاومة اصبحت تقتل وتدمر بدون هوادة لم يفلح ذلك في ثني الشجعان الشرفاء عن قتالها ،،
فلجأت الى طريقتها المعتادة وهي تشكيل فرق الموت ،، فكانت هذه الطريقة في فيتنام وغوانتيمالا والهندوراس
وهذه الفرق تشكل من اهل البلاد العملاء الشرذمة التى لا شرف لها،، واكبر فرق شكلت في غوانتيمالا فذهب ضحيتها
200 الف قتيل
و 40 الف مفقود يا هل ترى أين فقدوا ؟؟ الا كما يحدث في العراق يعثر على الجثث في المزابل ومياه النهر ( مجهولة الهوية )
يا هل ترى وكم العدد الذي لم يعثر عليه ؟؟ وقد رميت جثثهم في قلب الصحراء .
فبدأت امريكا في العراق بالسيارات المفخخة ،، توقف السيارة ( طبعا سائقها عراقي ) يؤخذ السائق منها بحجة
التفتيش وتفقد الهوية ومن غير دراية منه تفخخ سيارته يعاد الى سيارته يقودها الى ان يصل مكان به تجمع اناس
تفجر عن بعد والسائق لا يعلم ،، الى تم لها تشكيل فرق الموت ،، مجموعة مشتراة من بعض افراد الحرس الجمهوري
السابق ومن دربتهم امريكا من الخونة على ارضها ليقوموا بخطف من هو معارض لها او من تشك بأنه متعاطف مع
المقاومة عداا عن الفرق التي شكلتها بالتعاون مع الموساد لقتل العلماء والخبراء والفنيين العراقيين وقد مات منهم
بالآلاف،،
لكن المقاومة مستمرة ،، وعجز امريكا واضح ،،، فقد قالها السياسي الامريكي الخبير بشؤون الشرق الادنى
واسمه البرت فرناندو قالها يوم امس وبالعربية وبالفم المليان ان غطرسة امريكا وغبائها واضح للعيان في العراق ( هذا الرجل ما زال عامل في وظيفتة ) ،،،
والآن قام الكونجرس بتشكيل لجنة لكيفية التعامل في المشكلة العراقية ومن اعضائها ثعلب السياسة الامريكية
وزير الخارجية الاسبق كيسنجر ،،، لقد بات من المؤكد ان العراق مستنقعا لجيش امريكا ،،،
اللهم إهزمهم ورد كيدهم الى نحورهم
أخوكم
الامريكي قبل ذلك لاحتلال العراق بثلاث افكار،،
الاولى @@ ان الجيش الامريكي لن يجد مقاومة وسيصل بغداد بسرعة الدبابة هذه للجبناء في الجيش .
الثانية @@ ان العراق خطر على امريكا لمن يغار على على قوميته الامريكية .
الثالثة @@ انه يوجد بالعراق نساء عربيات ذوات بشرة ناعمة وعيون سوداء جمال لا يقاوم .
فالنقاط الثلاثة سالفة الذكر كانت الركيزة لمحاضرات قادة الجيش الامريكي في جنودهم .
لنعد قليلا للوراء في تاريخ امريكا الفاضح الموصوم بالعار والخزي ( مصاصي دماء ) ولنلاحظ ان امريكا فاشلة في
معظم حروبها وتدخلاتها العسكرية .
اولا @@@ حرب خليج الخنازير بين كوبا وامريكا هزمت امريكا .
ثانيا @@ حرب فيتنام ما زال شبحها يطارد الامريكان ليومنا هذا .
ثالثا @@ تدخلاتها في امريكا اللاتينية والتي جعلت الرئيس الامريكي الأسبق بل كلنتون يعتذر الى غوانتيمالا عن
المذابح التي تمت .
رابعا @@ تدخلها في لبنان وتم تدمير قيادة المارينز وقتل 90 جندي وضابط امريكي فولت بعد ايام هاربة .
خامسا @@تدخلها في الصومال قتل ما قتل من جنودها فولت هاربة .
سادسا @@ إحتلالها لافغانستان ففقدت السيطرة هناك وهي الآن عاجزة عن ارسال بضعة جنود مددا لجنودها الذي
يموتون صباح مساء وفي سرّية تامة فلا اعلام نظرا لتعثر اقتصادها .
سابعا @@إحتلالها للعراق وهو مستنقع فيتنامي آخر سيطارد امريكا الى أجل غير مسمى فلم تفلح كل طرقها
لإخضاع الشرفاء من شعب العراق .
تم احتلال العراق فوجدت غير ما تتمنة وتتأمل فصدمت جنودها يقتلون ( لا احد يعرف الرقم الحقيقي لدرجة ان الصحفيين
يمنعون من دخول المستشفيات التى تعالج الجرحى الامريكان لكن اقل رواية تتحدث عن 30 الف قتيل وجريح ومفقود )
وهناك 12 الف جندي امريكي سواء من الاحتياط او العاملين فارّين من الجيش اما في داخل امريكا او الى كندا تهريبا .
وهذا الرقم من الجنود الامريكيين الاصلاء وليس المرتزقة .
وبعد ان صدمت بالمقاومة اصبحت تقتل وتدمر بدون هوادة لم يفلح ذلك في ثني الشجعان الشرفاء عن قتالها ،،
فلجأت الى طريقتها المعتادة وهي تشكيل فرق الموت ،، فكانت هذه الطريقة في فيتنام وغوانتيمالا والهندوراس
وهذه الفرق تشكل من اهل البلاد العملاء الشرذمة التى لا شرف لها،، واكبر فرق شكلت في غوانتيمالا فذهب ضحيتها
200 الف قتيل
و 40 الف مفقود يا هل ترى أين فقدوا ؟؟ الا كما يحدث في العراق يعثر على الجثث في المزابل ومياه النهر ( مجهولة الهوية )
يا هل ترى وكم العدد الذي لم يعثر عليه ؟؟ وقد رميت جثثهم في قلب الصحراء .
فبدأت امريكا في العراق بالسيارات المفخخة ،، توقف السيارة ( طبعا سائقها عراقي ) يؤخذ السائق منها بحجة
التفتيش وتفقد الهوية ومن غير دراية منه تفخخ سيارته يعاد الى سيارته يقودها الى ان يصل مكان به تجمع اناس
تفجر عن بعد والسائق لا يعلم ،، الى تم لها تشكيل فرق الموت ،، مجموعة مشتراة من بعض افراد الحرس الجمهوري
السابق ومن دربتهم امريكا من الخونة على ارضها ليقوموا بخطف من هو معارض لها او من تشك بأنه متعاطف مع
المقاومة عداا عن الفرق التي شكلتها بالتعاون مع الموساد لقتل العلماء والخبراء والفنيين العراقيين وقد مات منهم
بالآلاف،،
لكن المقاومة مستمرة ،، وعجز امريكا واضح ،،، فقد قالها السياسي الامريكي الخبير بشؤون الشرق الادنى
واسمه البرت فرناندو قالها يوم امس وبالعربية وبالفم المليان ان غطرسة امريكا وغبائها واضح للعيان في العراق ( هذا الرجل ما زال عامل في وظيفتة ) ،،،
والآن قام الكونجرس بتشكيل لجنة لكيفية التعامل في المشكلة العراقية ومن اعضائها ثعلب السياسة الامريكية
وزير الخارجية الاسبق كيسنجر ،،، لقد بات من المؤكد ان العراق مستنقعا لجيش امريكا ،،،
اللهم إهزمهم ورد كيدهم الى نحورهم
أخوكم