الاهلي الراقي
19-06-2013, 10:50 PM
هاتريك تكشف السيناريو..الطمع والوعود الزائفة أقفلت الباب امام عودة الجيزاوي للأهلي
كشفت مصادر هاتريك الخاصة ان (الطمع والوعود الزائفة) كانت اهم الأسباب التي ساهمت في إقفال باب التجديد مع مهاجم الفريق عبدالرحيم جيزاوي .وبدات رواية إقفال الباب امام عودته للفريق منذ تلقي مدير أعماله سلطان البلوي اتصالا من ادارة الاهلي يفيد بانتهاء المهلة الممنوحة له للموافقة على العرض المقدم والبالغ ثلاثة ملايين ونصف في السنة ولمدة ثلاث مواسم .حيث كان وكيل أعمال اللاعب يطالب بان يحصل الجيزاوي على ستة ملايين ونصف في السنة وهو مبلغ كبير في لاعب لا يشارك أساسيا وكثير الإصابات ومجموع مبارياته في الموسم لا يتجاوز المعدل الذي يجعله من العناصر الفاعلة والمؤثرة في نتائج الفريق .وذلك حسب احصائيات وتقييم فني وسلوكي للاعب ولبقية اللاعبين في الفريق .العرض الاهلاوي للجيزاوي لم يناسبه خاصة وانه لديه وعوداً بان الأندية ستتهافت عليه في حال دخل الفترة الحرة وان قيمة عقدة لن تقل عن ستة ملايين ونصف وهي الوعود التي تبخرت وتورط فيها اللاعب الذي تفيد المصادر بانه توسط بعدد من زملاءه لعودة المفاوضات وقبول العرض إلا ان الباب قد أغلق تماماً .بدأ بعدها وكيله في عرض اللاعب على أكثر من ناد كان آخرها الشباب الذي كان اكثرهم حماسا للتوقيع معه ولكنه بالتأكيد لن يكون بأكثر من العقد المقدم من ناديه الاهلي الذي رفضه وهنا ينطبق عليه المثل (في الصيف ضيعت اللبن
كشفت مصادر هاتريك الخاصة ان (الطمع والوعود الزائفة) كانت اهم الأسباب التي ساهمت في إقفال باب التجديد مع مهاجم الفريق عبدالرحيم جيزاوي .وبدات رواية إقفال الباب امام عودته للفريق منذ تلقي مدير أعماله سلطان البلوي اتصالا من ادارة الاهلي يفيد بانتهاء المهلة الممنوحة له للموافقة على العرض المقدم والبالغ ثلاثة ملايين ونصف في السنة ولمدة ثلاث مواسم .حيث كان وكيل أعمال اللاعب يطالب بان يحصل الجيزاوي على ستة ملايين ونصف في السنة وهو مبلغ كبير في لاعب لا يشارك أساسيا وكثير الإصابات ومجموع مبارياته في الموسم لا يتجاوز المعدل الذي يجعله من العناصر الفاعلة والمؤثرة في نتائج الفريق .وذلك حسب احصائيات وتقييم فني وسلوكي للاعب ولبقية اللاعبين في الفريق .العرض الاهلاوي للجيزاوي لم يناسبه خاصة وانه لديه وعوداً بان الأندية ستتهافت عليه في حال دخل الفترة الحرة وان قيمة عقدة لن تقل عن ستة ملايين ونصف وهي الوعود التي تبخرت وتورط فيها اللاعب الذي تفيد المصادر بانه توسط بعدد من زملاءه لعودة المفاوضات وقبول العرض إلا ان الباب قد أغلق تماماً .بدأ بعدها وكيله في عرض اللاعب على أكثر من ناد كان آخرها الشباب الذي كان اكثرهم حماسا للتوقيع معه ولكنه بالتأكيد لن يكون بأكثر من العقد المقدم من ناديه الاهلي الذي رفضه وهنا ينطبق عليه المثل (في الصيف ضيعت اللبن