أهــل الحـديث
17-06-2013, 10:20 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
من أشعاري القديمة ..
قفْ بالديار وقوفَ صبّ سائل ِ ****** إني أرى رجَعَاتِ حبّ قاتل ِ
واستنهضِ الزفراتِ علَّ رسومَها ***** يوما تجودُ على الفؤادِ بنائل ِِ
يا صاحبي تلك المنازلُ أقفرتْ ******* من بعد أُنسٍ واجتماع( أواصل ِ)
ما بالها – والله يرعى حالها - ******* صماءَ ليستْ تستجيبُ لسائل ِ
كنَّا نطوِّفُ حولها حالَ الصِّبا ******* وأدسُّ دوما للحبيب رسائلي
يا كم لعبنا حولها لم نلتفتْ ******** لطوارق العيش المقيم الشاغل ِ
يا ليت شعري هل أبيتُ على الهوى**** أشكو الصبابةَ للحبيب الغافل ِ؟!
يا صاحبي إني أراني فى الهوى **** عصفورة علِقَتْ بقلب حبائل ِ
لا تستطيع إلى النجاة وسيلة ****** وتساقُ بين جنائب وشمائل ِ
أوَكلما باتتْ ترَجّى راحة ً ***** جاءت إليها العادياتُ بخاذل ِِ
إني لأخفي في الضلوع صبابتي ******* كي لا أبيحَ مقالة لعواذل ِ
وإذا خلوتُ بناظري متململا ****** أفنيتُ دمع َ سحائبي وجداولي
ما حيلتي في الحب كم طال الجوى *** وتقطعتْ في الحبّ كلُّ وسائلي
لا الشوقُ يفنى لا الصبابة تنقضي *** والعقلُ بين هواجسٍ وبلابل ِ
لولا انتظارُ الوصل أهلكني الجوى *** وبقية مما تبث مخايلي ...
من أشعاري القديمة ..
قفْ بالديار وقوفَ صبّ سائل ِ ****** إني أرى رجَعَاتِ حبّ قاتل ِ
واستنهضِ الزفراتِ علَّ رسومَها ***** يوما تجودُ على الفؤادِ بنائل ِِ
يا صاحبي تلك المنازلُ أقفرتْ ******* من بعد أُنسٍ واجتماع( أواصل ِ)
ما بالها – والله يرعى حالها - ******* صماءَ ليستْ تستجيبُ لسائل ِ
كنَّا نطوِّفُ حولها حالَ الصِّبا ******* وأدسُّ دوما للحبيب رسائلي
يا كم لعبنا حولها لم نلتفتْ ******** لطوارق العيش المقيم الشاغل ِ
يا ليت شعري هل أبيتُ على الهوى**** أشكو الصبابةَ للحبيب الغافل ِ؟!
يا صاحبي إني أراني فى الهوى **** عصفورة علِقَتْ بقلب حبائل ِ
لا تستطيع إلى النجاة وسيلة ****** وتساقُ بين جنائب وشمائل ِ
أوَكلما باتتْ ترَجّى راحة ً ***** جاءت إليها العادياتُ بخاذل ِِ
إني لأخفي في الضلوع صبابتي ******* كي لا أبيحَ مقالة لعواذل ِ
وإذا خلوتُ بناظري متململا ****** أفنيتُ دمع َ سحائبي وجداولي
ما حيلتي في الحب كم طال الجوى *** وتقطعتْ في الحبّ كلُّ وسائلي
لا الشوقُ يفنى لا الصبابة تنقضي *** والعقلُ بين هواجسٍ وبلابل ِ
لولا انتظارُ الوصل أهلكني الجوى *** وبقية مما تبث مخايلي ...