أهــل الحـديث
08-06-2013, 11:50 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
1- ينقسم المؤنث إلى خمسة أقسام :
أ- المؤنث الحقيقي : ما يلد ويبيض كفاطمة وبقرة .
ب- المؤنث المجازي : كل مؤنث لا يلد , كشمس .
ج- مؤنث لفظي : هو ما دل على مذكر , ووجدت فيه علامات المؤنث , نحو " سارية " .
د- مؤنث معنوي : هو ما دل على مؤنث , وخلا عن علاماتها , نحو " هند " .
ه- مؤنث لفظي معنوي : ما دل على مؤنث , ووجدت فيه علامات التأنيث نحو " فاطمة " .
2- تختص ضمائر التكلم والخطاب بالعقلاء , وضمائر الغيبة تصلح للعقلاء وغيرهم , إلا الواو و " هم " فتختص بالعقلاء الذكور , فلا يقال " النقود صرفوا " بل " صرفت " , ولا يقال " البنات لا يستطعن أن يفارقن أمهاتهم " بل " أمهاتهن " .
3- واعلم أن الضمير المنفصل ما صح وقوعه في أول الجملة على عكس المتصل .
4- الأسماء التي وردت عن العرب على وزن " فعَل " خمسة عشر اسما : عمر وقزح وجحا وقثم وبلع وثقل وجشم وجمح ودلف وزفر وزحل وعصم ومضر وهبل وهدل .
5- المضاف إليه : هو اسم نسب إليه اسم سابق , ليتعرف السابق باللاحق كنور القمر , أو ليتخصص به كنور صباح , لأنه إذا أضيفت النكرة إلى معرفة تعرفت بها كما في المثال الأول , وإذا أضيفت إلى نكرة فلا تخرج عن تنكيرها , غاية الأمر أنها تتخصص بها , فتضيق دائرة شيوعها , كما في المثال السابق .
6- النعت قسمان : حقيقي وسببي :
أ- فالحقيقي : ما دل على صفة في نفس متبوعه نحو " أقبل رجل عاقل " .
ب- والسببي : ما دل على صفة فيما له ارتباط بالمتبوع , نحو " أقبل الرجل الكثير ماله " .
لأن الكثرة في الحقيقة صفة للمال لا للرجل , ولكن لما كان المال مرتبطا بالرجل صح اعتبارها نعتا له .
والنعت بقسميه يتبع منعوته في التعريف والتنكير و ويختص الحقيقي بأن يتبعه أيضا في إفراده وتثنيته وجمعه وتذكيره وتأنيثه , أما السببي فيكون دائما مفردا , ويراعى في تذكيره وتأنيثه ما بعده .
- وقد يعطف ب " حتى " نحو " قدم الحجاجُ حتى المشاةُ " , والعطف بها قليل , بل أنكره بعضهم
- البدل غير مقصود لذاته , فالقصد من قولك " جدد الأمير القصر أكثره " الإخبار عن تجديد الأمير لأكثر القصر ,ولفظ القصر غير مقصود لذاته , وإنما جيء به تمهيدا لذكر الأكثر , فكأن الجملة ذكرت مرتين , ليكون الكلام أقوى تأثيرا في نفس السامع .
1- ينقسم المؤنث إلى خمسة أقسام :
أ- المؤنث الحقيقي : ما يلد ويبيض كفاطمة وبقرة .
ب- المؤنث المجازي : كل مؤنث لا يلد , كشمس .
ج- مؤنث لفظي : هو ما دل على مذكر , ووجدت فيه علامات المؤنث , نحو " سارية " .
د- مؤنث معنوي : هو ما دل على مؤنث , وخلا عن علاماتها , نحو " هند " .
ه- مؤنث لفظي معنوي : ما دل على مؤنث , ووجدت فيه علامات التأنيث نحو " فاطمة " .
2- تختص ضمائر التكلم والخطاب بالعقلاء , وضمائر الغيبة تصلح للعقلاء وغيرهم , إلا الواو و " هم " فتختص بالعقلاء الذكور , فلا يقال " النقود صرفوا " بل " صرفت " , ولا يقال " البنات لا يستطعن أن يفارقن أمهاتهم " بل " أمهاتهن " .
3- واعلم أن الضمير المنفصل ما صح وقوعه في أول الجملة على عكس المتصل .
4- الأسماء التي وردت عن العرب على وزن " فعَل " خمسة عشر اسما : عمر وقزح وجحا وقثم وبلع وثقل وجشم وجمح ودلف وزفر وزحل وعصم ومضر وهبل وهدل .
5- المضاف إليه : هو اسم نسب إليه اسم سابق , ليتعرف السابق باللاحق كنور القمر , أو ليتخصص به كنور صباح , لأنه إذا أضيفت النكرة إلى معرفة تعرفت بها كما في المثال الأول , وإذا أضيفت إلى نكرة فلا تخرج عن تنكيرها , غاية الأمر أنها تتخصص بها , فتضيق دائرة شيوعها , كما في المثال السابق .
6- النعت قسمان : حقيقي وسببي :
أ- فالحقيقي : ما دل على صفة في نفس متبوعه نحو " أقبل رجل عاقل " .
ب- والسببي : ما دل على صفة فيما له ارتباط بالمتبوع , نحو " أقبل الرجل الكثير ماله " .
لأن الكثرة في الحقيقة صفة للمال لا للرجل , ولكن لما كان المال مرتبطا بالرجل صح اعتبارها نعتا له .
والنعت بقسميه يتبع منعوته في التعريف والتنكير و ويختص الحقيقي بأن يتبعه أيضا في إفراده وتثنيته وجمعه وتذكيره وتأنيثه , أما السببي فيكون دائما مفردا , ويراعى في تذكيره وتأنيثه ما بعده .
- وقد يعطف ب " حتى " نحو " قدم الحجاجُ حتى المشاةُ " , والعطف بها قليل , بل أنكره بعضهم
- البدل غير مقصود لذاته , فالقصد من قولك " جدد الأمير القصر أكثره " الإخبار عن تجديد الأمير لأكثر القصر ,ولفظ القصر غير مقصود لذاته , وإنما جيء به تمهيدا لذكر الأكثر , فكأن الجملة ذكرت مرتين , ليكون الكلام أقوى تأثيرا في نفس السامع .