المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ارجو منكم المرور والبحث واخباري عن............



عبدالرحمن الزهراني
10-10-2006, 01:37 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني الاعزاء

انا سمعت حديث من بعض الناس يقول

(((((( من اضحك مسلما في صلاته فكأنما أبكاني))))))

لا ادري عن متنه وسنده
بحثت عنه كثيرا لم اجد له مرجع

وانا الحقيقه كنت اضحك الكثيرين في صلاتهم
اسال الله ان يتجاوز عني
والان الحقيقه صرت اخاف اقرب من الواحد وهوه يصلي

ارجووووووووووووووووكم ابحثوا لي في الموضوع والحديث ذا

اذا كان انه صدق
ارجووووووووووووووووووكم انشروه لانو اغلبية الناس مو عارف عاقبة اضحاك
المصلي

ودمتم بامان الله

اخوكم

غيووور

*أهداب*
10-10-2006, 08:33 AM
اخي الكريم الضحك لايجوز في الصلاة وهو من مبطلاتها ..
ونسأل الله لك التجاوز عن ما أقترفته نفسك عن جهل منها ..

أما من ناحية حديثك فلم اتوصل إلى شيء حتى الآن وقد تكون لي عودة للبحث في مكتبتي فلعلي أجد ضالتك ..



والأقرب أنه لا أساس له ..

جواهر عبدالله
10-10-2006, 02:19 PM
الأخ الفاضل / غيور

لست بحاجة إلى حديث ليردعكـ عن إبطال صلاة غيركـ

للصلاة شروط وأركان وواجبات لا تتم إلا بها

ولها كذلكـ مبطلات ..

فكيف تحرم المصلي من خشوعه .. وطمأنينته في صلاته ؟!

الشيطان يوسوس للإنسان بصلاته .. ويشغل تفكيره ليُفسد صلاته ..

وأنت عياناً بياناً تُفسدها من باب [ المزاح ] .. هداكـ الله .. وغفر لكـ ما سلف

يقول شيخ الإسلام رحمه الله : [ والأظهر : أن الصلاة تبطل بالقهقهة إذا كان فيها أصوات عالية فإنها تنافي الخشوع الواجب في الصلاة ، وفيها من الاستخفاف والتلاعب ما يناقض مقصود الصلاة ، فأبطلت لذلكـ لا لكونها كلاماً ] .

ويقول السعدي رحمه الله : [ والصواب كما قالوا : أن القهقهة في الصلاة كالكلام تبطلها ] .

لكن لو قهقه رغماً عنه كما لو رأى أو سمع ما يؤدي إلى الضحكـ فضحكـ رغماً عنه ، فإن صلاته على الراجح لا تبطل ، لأنه لم يتعمد المفسد .

نسأل الله أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه .. ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه .

وأما بالنسبة لما ذكرت فإنه ليس بحديث .

خــــالـــــد
10-10-2006, 02:21 PM
غيوور
http://www.sfsaleh.com/vb/attachment.php?attachmentid=21450&d=1150313192
تسلم يالغالي

والله يجزاك خير على إثارة هذا الموضوع ولم أسمع عن هذا الحديث لا من قريب ولا من بعيد

ولكن على أي حال ليس لأحد أن يُضحك مصلياً لأن القضية قضية كبيرة ، هذا المصلي

ماثل بين يدي الله تعالى فكيف يشغله ويثير فيه الأحاسيس التي تجعله يضحك في صلاته

وهو ماثل بين يدي ربه ، معنى ذلك أنه يشغله عن خشوعه بين يدي الله تعالى ، فما أعظم

ذلك من وزر ، هذا شيطان الذي يتعرض للمصلي ليضحكه وليفسد عليه صلاته ، هذا شيطان

من شياطين الإنس ، وقد يكون شيطان الإنس أعظم من شيطان الجن

ولك شكري !
http://www.sfsaleh.com/vb/attachment.php?attachmentid=21451&d=1150313192

نور الإيمان
10-10-2006, 02:50 PM
الحمد لله الذي جعل الصلاة عمود الدين، وقال تعالى: وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ، الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُوا رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ [البقرة:45-46]، والصلاة والسلام على نبينا محمد، كان آخر وصيته لأمته عند خروجه من الدنيا الحث على الصلاة لما لها من الأهمية في الدين، وعلى آله وصحابته أفضل الصلاة وأزكى التسليم.
اخى غيور
الضحك بالصلاة يبطلها
والخشوع له اهميته بالصلاة فهو يبعد الضحك وغيره عنا
لأن الخشوع له أهميته وأثره
اردت ان اضيف بعض المعلومات البسيطه وهى كمايلى::::::::::::

الخشوع – أهميته وأثره:

إن الظواهر التي تظهر على الكثير من قسوة القلب، وقحط العين، وانعدام التدبر، هي بسبب المادية التي طغت على قلوبنا فأصبحت تشاركنا في عبادتنا، ولا يمكن للقلوب أن ترجع لحالتها الصحيحة حتى تتطهر من كل ما علق بها من أدران. فهذا هو أمير المؤمنين عثمان بن عفان يضع يده على الداء لهذه الظاهرة فيقول: (لو طهرت قلوبكم ما شبعتم من كلام الله عز وجل).

والخشوع الحق يطلق عليه الإمام ابن القيم (خشوع الإيمان) ويعرفه بأنه: (خشوع القلب لله بالتعظيم والإجلال الوقار والمهابة والحياء، فينكسر القلب لله كسرة ملتئمة من الوجل والخجل والحب والحياء، وشهود نعم الله، وجناياته هو، فيخشع القلب لا محالة فيتبعه خشوع الجوارح).

ومما يدل على أهمية الخشوع كونه السبب الأهم لقبول الصلاة التي هي أعظم أركان الدين بعد الشهادتين، وفي السنن عن النبي أنه قال: { إن العبد لينصرف من صلاته، ولم يكتب له منها إلا نصفها، إلا ثلثها، إلا ربعها، إلا خمسها، إلا سدسها، إلا سبعها، إلا ثمنها، إلا تسعها، إلا عشرها}.

كما أن الخشوع يسهل فعل الصلاة ويحببها إلى النفس، قال الشيخ عبدالرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله في تفسير قوله تعالى: وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ [البقرة:45]، أي فإنها سهلة عليهم خفيفة، لأن الخشوع وخشية الله ورجاء ما عنده يوجب له فعلها منشرحاً بها صدره، لترقبه للثواب، وخشيته من العقاب.

كما أن الخشوع هو العلم الحقيقي؛ قال ابن رجب رحمه الله في شرح حديث أبي الدرداء في فضل طلب العلم: روي عن عبادة بن الصامت وعوف بن مالك وحذيفة رضي الله عنهم أنهم قالوا: (أول علم يرفع من الناس الخشوع حتى لا ترى خاشعاً).

وساق أحاديث أخر في هذا المعنى، ثم قال: ففي هذه الأحاديث أن ذهاب العلم بذهاب العمل، وأن الصحابة رضي الله عنهم فسروا ذلك بذهاب العلم الباطن من القلوب وهو الخشوع. وقد ساق محقق الكتاب للأثر السابق عدة طرق وقال: إنه يتقوى بها.

فالصلاة إذاً صلة بين العبد وربه، ينقطع فيها الإنسان عن شواغل الحياة، ويتجه بكيانه كله إلى ربه، يستمد منه الهداية والعون والتسديد، ويسأله الثبات على الصراط المستقيم، ولكن الناس يختلفون في هذه الصلاة، فمنهم من تزيده صلاته إقبالاً على الله، ومنهم من لا تؤثر فيه صلاته إلى ذلك الحد الملموس، بل هو يؤديها بحركات وقراءة وذكر وتسبيح، ولكن من غير شعور كامل لما يفعل، ولا استحضار لما يقول. والصلاة التي يريدها الإسلام ليست مجرد أقوال يلوكها اللسان، وحركات تؤديها الجوارح، بلا تدبر من عقل ولا خشوع من قلب. ففي سنن الترمذي عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر، فإن انتقص من فريضته شيء، قال الرب عز وجل: انظروا هل لعبدي من تطوع فيكمل بها ما انتقص من الفريضة؟ ثم تكون سائر أعماله على هذا }.

ولما يعانيه كثير من الناس من قلة الخشوع في الصلاة، فقد رأينا أن نلتمس بعض الأسباب التي تعيدنا إلى الصلاة الحقيقية التي توثق صلتنا بربنا عز وجل وهي صلاة القلب والجوارح وتذللها لله تبارك وتعالى. وقد امتدح الله عز وجل أهل هذه الصفة من المؤمنين حيث قال تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ، الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2].

ولعلنا بعد ما تقرأ قوله سبحانه: إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ [العنكبوت:45] نسأل أنفسنا ما بال الكثيرين منا يخرجون من صلاتهم، ثم يأتون بأفعال وأمور منكرة، شتان بينها وبين ما تتركه صلاة الخاشعين الأوابين من أثر على أصحابها، الذي يخرج أحدهم من صلاته وهو يحس بأن كل صلاة تغسل ما في قلبه من أدران الدنيا وتقربه إلى الله عز وجل.

تحيتى لك
اختك نور الايمان

عبدالرحمن الزهراني
10-10-2006, 05:12 PM
جزاكم الله كل خير
وجعل ما كتبتم في موازين حسناتكم

لكن انا ابي استفسر عن الحديث اخواني هل هو صحيح
ام ضعيف

وشكرا

جواهر عبدالله
11-10-2006, 03:32 AM
هذا ما كتبته لكـ بردي :


وأما بالنسبة لما ذكرت فإنه ليس بحديث .

خيال مآتا
11-10-2006, 03:48 AM
لا حول ولاقوة الا بالله


كثير اشوف هالشي الله يهديهم يارب


والحديث مااظنه صحيح

شموخ نواعم
11-10-2006, 03:54 AM
هذا الشئ ينبغي أن تسأل أهل العلم عنه المشائخ

أنا لاأستطيع أن أفتي

بوركت أخي