االزعيم الهلالي
04-06-2013, 05:50 AM
https://pbs.twimg.com/media/BL4Uua_CIAAdyAk.jpg:large
حمارة القايلة أو احمارة القايلة ومعناها حمار وقت الظهيرة، هي قصة خرافية في المجتمعات الخليجية، وهي قصة لحيوان غريب الشكل لها رأس وأرجل حمار وجسم آدمي وهي وحش مخيف يأكل الأولاد الصغار الذين يخرجون في وقت الظهيرة:ap:، والقصة اخترعتها النساء العواجيز اللاتي يخفن أطفالهن من الخروج وقت الظهيرة ، وذلك لشدة حرارة الصيف ولسلامتهم تقليل حركة الأطفال وقت الظهيرة، وكان الأطفال يصدقون القصة وما زالت عالقة الصورة الخيالية لحمارة القايلة في أذهان شباب ذلك الجيل في الكويت. احمارة القايلة لها مسميات أخرى منها أم حمار في الأحساء والبحرين، ويقال إنها نشأت من زواج أنسي بجنية، امرأة لها جسم إنسان وإحدى قدميها قدم حمار.:s2:
قصص واردة عنها
في قصص من القصص القديمة أن إحدى النساء طرقت عليها امرأة أخرى باب بيتها في الصباح الباكر لتذهب معها إلى العين، للاستسقاء، فوافقت المرأة الأولى على الذهاب مع الأخرى، وهي تمشي في الطريق سمت صوت من تحت قدم المرأة الأخرى، فرأت قدمها فإذ بها قدم حمار، فتحايلت الأولى على الأخرى وزعمت أنها نسيت شيء ما، فعادت إلى منزلها وأوصدت الباب جيد فعادت (أم حمار) لمنزل المرأة وطرقت عليها الباب بشدة وأخافتها، إلى أن ذهبت.!!
تعليقى :
يؤسفنى أن أحد الأفراد يسخرون من شخص يتحمل حرارة الجو فى وقت الظهيرة !
أجل بأقعد فى البيت بعد الدوام على طول .. علشان
مايحشون فينا هذولا الناس .. ههههههههههههه
حمارة القايلة أو احمارة القايلة ومعناها حمار وقت الظهيرة، هي قصة خرافية في المجتمعات الخليجية، وهي قصة لحيوان غريب الشكل لها رأس وأرجل حمار وجسم آدمي وهي وحش مخيف يأكل الأولاد الصغار الذين يخرجون في وقت الظهيرة:ap:، والقصة اخترعتها النساء العواجيز اللاتي يخفن أطفالهن من الخروج وقت الظهيرة ، وذلك لشدة حرارة الصيف ولسلامتهم تقليل حركة الأطفال وقت الظهيرة، وكان الأطفال يصدقون القصة وما زالت عالقة الصورة الخيالية لحمارة القايلة في أذهان شباب ذلك الجيل في الكويت. احمارة القايلة لها مسميات أخرى منها أم حمار في الأحساء والبحرين، ويقال إنها نشأت من زواج أنسي بجنية، امرأة لها جسم إنسان وإحدى قدميها قدم حمار.:s2:
قصص واردة عنها
في قصص من القصص القديمة أن إحدى النساء طرقت عليها امرأة أخرى باب بيتها في الصباح الباكر لتذهب معها إلى العين، للاستسقاء، فوافقت المرأة الأولى على الذهاب مع الأخرى، وهي تمشي في الطريق سمت صوت من تحت قدم المرأة الأخرى، فرأت قدمها فإذ بها قدم حمار، فتحايلت الأولى على الأخرى وزعمت أنها نسيت شيء ما، فعادت إلى منزلها وأوصدت الباب جيد فعادت (أم حمار) لمنزل المرأة وطرقت عليها الباب بشدة وأخافتها، إلى أن ذهبت.!!
تعليقى :
يؤسفنى أن أحد الأفراد يسخرون من شخص يتحمل حرارة الجو فى وقت الظهيرة !
أجل بأقعد فى البيت بعد الدوام على طول .. علشان
مايحشون فينا هذولا الناس .. ههههههههههههه