عميد اتحادي
02-06-2013, 04:40 AM
في مثل هذا الوقت..ربما زماني وربما زمانكم ..اتى طفل من بعيد يشاهد الكبار يتعاركون
على قطعة جلد راى الكبار يتواجدون ويتناطحون على من انا ومن انت..يشاهد بعينيه
الصغيرتين تحكهما الغبره اثر لعب الكبار في التراب..شاهدته بكميرتي من بعيد لم اتكلم
او أتحرك ساكنا وضعت يدي على خدي واراقب افعال الصغار وافعل الكبار ارى هذا يخاصم
ذاك وذاك يشتم من هو قريب وربما من هو بعيد..ومازال الصغير يشاهد التفاهات من
المدرج لا يعلم مذا يفعل ..يقول في نفسه..لن أتدخل في الكبار هم مازالوا كبار..ربما
مل من افعالهم....فأخذ حذائه المقطوع المتهالك وذهب للعب الكرة مع اصدقائه فهد
وهتان وقاسم وابراهيم وعبدالرحمن يحكيهم عن مادار في تمرين الكبار بالتفاصيل
يدور في عقولهم ما حدث ولكن ما باليد حيله نحن اطفال نلعب ونلهو لا علينا بما يعفلون
نستقل الحالفه للذهاب الي بيوتنا وربما نذهب مشيا على احذيتنا التي تهالكت من
التدريب اليومي لنا..كنا نشاهد كبارنا افخر المركبات واعلاها قيمة لا نحسد ولا نذم
ولكن اشاهد في حذائي المتهالك الأمل للوصول...."ابي" عودني على الجوع ولكن ليس
الطمع على القناعه ولاكن ليس المهانه عودني النجاح بجوع وليس النجاح بشبع وتكبر
على الغير...مازلنا نلعب وكل تفكيرنا من يسجل ....وكبارنا من يأخذ قيمة العقد الكبير
همنا اليومي كيف نجلب سندوتشات لسد الجوع بعد التمرين وربما نتشارك 2 في قارورة
ماء وربما ينهيها الاول ويترك الثاني بعطشه فروقات بين الجدران..والكبار في ملاينيهم
سابحون...يمر الصغير..ويذهب لمنزله لمشاهدة الكبار يهانون فيدمع كيف يجرؤوون على
اهانة الاتحاد وانا موجود علمني مدربي كيف تركل هذه وعلمني كيف ارفع هاتك فكيف
بخبرة لا يستطيع فعل كل هذا...اردت الوصول فقط لأعود بالاتحاد لسابق اتحاده ليس
نكاية في الكبار..ولكن جوع وطمع وشجع..لأجعل الاتحاد كبير مثلما كان كبير اهانوك
ومرمطوك يا اتحاد..ربما املي صغير وبعد نظري ضيق ولكن انا واصدقائي لن نتركك سنحررك
ونبحر بك لبعيد لبعيد... اتذكر رائحة شراريبي المتهاله وكيف كنا لا نستطيع تغيرها ولا
شراء قطعة جديده.. وانت قيمة شراريبك تشتري لي طقما بحذائه.."حقيقه"..كنا نستقل
الحافله للذهاب للعم.."حمدي" بائع البطاطس فربما مع ذاك ريال او ريالين نتسلف من بعضنا
وربما نسرق من العم حمدي بعض البطاطس...وبعد تحول مفاجئ..اصبحنا نحن ابطالا
قدر مفاجئ ودعوة قاسيه تغير الحال وجلبنا بكل مالدينا من تهالك كأس اصبح كبارا..
الذين لا نعلم متى وكيف رحلوا....الحياة دواره فلاغنى بدون فقر ولا فقر بدون غنى..
النهاية..ذات ملاح البدايه..
ذهول وربما صدمه اتت لي من بعيد ضربت مؤخرة رأسي بمطرقه قالت لي أفق انه الاتحاد
يافتى أفق وامسح دموعك فالاتحاد لا يهوى دموع عاشقيه أفق فالاتحاد يهوى السعاده
والابتسامه ربما كذبته وكذبت على نفسي ايضا...قلت ربما يصدق الاتحاد هذه المره
شباب صغار اطفال لبنيه..مازلوا يحبون وكبارنا يفضحون... اثر الدمعه باقي رغم زوالها بنفسي
لنفسي اثرها مازال موجودا قلت اين الاتحاد فالاتحاد انهار ولا مجال لتصحيحه انهار
فلبنائه حكايه ورواية ربما يلحق به احفادي بكيت نعم حزنت نعم اشفقت على نفسي
والاتحاد.. نعم رئيت والدي وامي ما بك اعشيقتك خانتك قلت لها تمنيت ذلك لأنه اهون على
قلبي من خيانتي للأتحاد وليس بيدي حيلة للوفاء بالعهد الذي قطعته قديما على نفسي
قالوا لي اضحك وابتسم فما زال للأتحاد بقيه..وللفوز بقيه..ادرت وجهي المليئ بالدمع
لهم وقلت لهم معكم ومع الاتحاد..شاهدت اول لقاء فبهرت ولكن مازلت مكذبا
رحلنا للمرحلة المقبله فلم يصدق عقلي ما رأته عيني ذهبنا انا وعقلي للأصعب
فقال لي لا تقلق فالاتحاد جالب للكأس ضحكت ساخرا...فأضحكني الاتحاد فارحا
بجلب الكأس...لم اتمالك نفسي من البكاء..والصريخ..فحلمي تحقق ولم يخني الاتحاد
مثل عشيقتي .....اعشقك يا أتحاد...
شاهينيات...كالحه...
....نور والمنتشري...حكايتكم الى هنا وأنتهت شكرا لكم وشكرا لم قدمتموه الاستغناء
أصبح ضروره ابدعتما فتاريخكما مشرف...اقول لكما من كل قلبي انتم رموز في تاريخ
الاتحاد..ومن قلة الاصل نسيانكما..اما نايف فلك حكاية اخرى تاريخ انتهائها الموسم المقبل
لا نعلم مذا يجري..ولكن جدد نفسك..
...ادارة الاتحاد..قررت فقط البناء..فجلبت بطولة...ومذا بعد البناء..
..حققوا الكثير والكثير بطولات وسمعه صولات وجولات ..ومازال الهرماس الصغير يراقب
نموره مذا يفعلون..فتعلموا فشربوا الكرة والاتحاد..
..في براعمكم..كنتم اطفال في ايدي ابائكم..كل اب يريد تحقيق حلم في قدم ابنه..
فتحقق حلمه..فهنيئا لكل والد منكم..ففخر له..اطفاله الصغار..
..قبل رشفة الكأس..اذاقوا كل من عطش مر وعلقم الاتحاد..
..الرأي يطرح والرأي يقبل..لا فرق بينهما..ولكن اين الرأي السديد..
..نور..قال تحدث لأراك...وفهد افعل لترى كأسا...
.............................................
شطحه...
مللت من كثرة شكوى العنوان...ومللت من نقد العنوان..ربما اسلوبي وبنظري صحيح
أقراء موضوعا ثم انتقد عنونا...ولقد وضعت عنوانا مشوقا..وبفكر ادبي...شاهدوا النقاط
بعد نايف هزازي...تأوي بالافكار للخيال الواسع..اعشق الغموض عشقا..واعشق اكتشاف
الاسرار...فقط للعقول الراقيه..اما الباليه...تبا لها...
شخابيطي وخرابيطي...
عيونك حكايه وروايه أقرائها و أكتبها و أسمعها و أحفظها...تيجيني بحلمي تراودني ياخلي..
تخبلني تجنني ..اناظرها بعقلي وبحلي ويمكن بحلمي..اهاوس باليل بدونها..واهاجس
من الخوف عليها...يحفطلي هي وكونها...
محبكم الشاهينو.....
على قطعة جلد راى الكبار يتواجدون ويتناطحون على من انا ومن انت..يشاهد بعينيه
الصغيرتين تحكهما الغبره اثر لعب الكبار في التراب..شاهدته بكميرتي من بعيد لم اتكلم
او أتحرك ساكنا وضعت يدي على خدي واراقب افعال الصغار وافعل الكبار ارى هذا يخاصم
ذاك وذاك يشتم من هو قريب وربما من هو بعيد..ومازال الصغير يشاهد التفاهات من
المدرج لا يعلم مذا يفعل ..يقول في نفسه..لن أتدخل في الكبار هم مازالوا كبار..ربما
مل من افعالهم....فأخذ حذائه المقطوع المتهالك وذهب للعب الكرة مع اصدقائه فهد
وهتان وقاسم وابراهيم وعبدالرحمن يحكيهم عن مادار في تمرين الكبار بالتفاصيل
يدور في عقولهم ما حدث ولكن ما باليد حيله نحن اطفال نلعب ونلهو لا علينا بما يعفلون
نستقل الحالفه للذهاب الي بيوتنا وربما نذهب مشيا على احذيتنا التي تهالكت من
التدريب اليومي لنا..كنا نشاهد كبارنا افخر المركبات واعلاها قيمة لا نحسد ولا نذم
ولكن اشاهد في حذائي المتهالك الأمل للوصول...."ابي" عودني على الجوع ولكن ليس
الطمع على القناعه ولاكن ليس المهانه عودني النجاح بجوع وليس النجاح بشبع وتكبر
على الغير...مازلنا نلعب وكل تفكيرنا من يسجل ....وكبارنا من يأخذ قيمة العقد الكبير
همنا اليومي كيف نجلب سندوتشات لسد الجوع بعد التمرين وربما نتشارك 2 في قارورة
ماء وربما ينهيها الاول ويترك الثاني بعطشه فروقات بين الجدران..والكبار في ملاينيهم
سابحون...يمر الصغير..ويذهب لمنزله لمشاهدة الكبار يهانون فيدمع كيف يجرؤوون على
اهانة الاتحاد وانا موجود علمني مدربي كيف تركل هذه وعلمني كيف ارفع هاتك فكيف
بخبرة لا يستطيع فعل كل هذا...اردت الوصول فقط لأعود بالاتحاد لسابق اتحاده ليس
نكاية في الكبار..ولكن جوع وطمع وشجع..لأجعل الاتحاد كبير مثلما كان كبير اهانوك
ومرمطوك يا اتحاد..ربما املي صغير وبعد نظري ضيق ولكن انا واصدقائي لن نتركك سنحررك
ونبحر بك لبعيد لبعيد... اتذكر رائحة شراريبي المتهاله وكيف كنا لا نستطيع تغيرها ولا
شراء قطعة جديده.. وانت قيمة شراريبك تشتري لي طقما بحذائه.."حقيقه"..كنا نستقل
الحافله للذهاب للعم.."حمدي" بائع البطاطس فربما مع ذاك ريال او ريالين نتسلف من بعضنا
وربما نسرق من العم حمدي بعض البطاطس...وبعد تحول مفاجئ..اصبحنا نحن ابطالا
قدر مفاجئ ودعوة قاسيه تغير الحال وجلبنا بكل مالدينا من تهالك كأس اصبح كبارا..
الذين لا نعلم متى وكيف رحلوا....الحياة دواره فلاغنى بدون فقر ولا فقر بدون غنى..
النهاية..ذات ملاح البدايه..
ذهول وربما صدمه اتت لي من بعيد ضربت مؤخرة رأسي بمطرقه قالت لي أفق انه الاتحاد
يافتى أفق وامسح دموعك فالاتحاد لا يهوى دموع عاشقيه أفق فالاتحاد يهوى السعاده
والابتسامه ربما كذبته وكذبت على نفسي ايضا...قلت ربما يصدق الاتحاد هذه المره
شباب صغار اطفال لبنيه..مازلوا يحبون وكبارنا يفضحون... اثر الدمعه باقي رغم زوالها بنفسي
لنفسي اثرها مازال موجودا قلت اين الاتحاد فالاتحاد انهار ولا مجال لتصحيحه انهار
فلبنائه حكايه ورواية ربما يلحق به احفادي بكيت نعم حزنت نعم اشفقت على نفسي
والاتحاد.. نعم رئيت والدي وامي ما بك اعشيقتك خانتك قلت لها تمنيت ذلك لأنه اهون على
قلبي من خيانتي للأتحاد وليس بيدي حيلة للوفاء بالعهد الذي قطعته قديما على نفسي
قالوا لي اضحك وابتسم فما زال للأتحاد بقيه..وللفوز بقيه..ادرت وجهي المليئ بالدمع
لهم وقلت لهم معكم ومع الاتحاد..شاهدت اول لقاء فبهرت ولكن مازلت مكذبا
رحلنا للمرحلة المقبله فلم يصدق عقلي ما رأته عيني ذهبنا انا وعقلي للأصعب
فقال لي لا تقلق فالاتحاد جالب للكأس ضحكت ساخرا...فأضحكني الاتحاد فارحا
بجلب الكأس...لم اتمالك نفسي من البكاء..والصريخ..فحلمي تحقق ولم يخني الاتحاد
مثل عشيقتي .....اعشقك يا أتحاد...
شاهينيات...كالحه...
....نور والمنتشري...حكايتكم الى هنا وأنتهت شكرا لكم وشكرا لم قدمتموه الاستغناء
أصبح ضروره ابدعتما فتاريخكما مشرف...اقول لكما من كل قلبي انتم رموز في تاريخ
الاتحاد..ومن قلة الاصل نسيانكما..اما نايف فلك حكاية اخرى تاريخ انتهائها الموسم المقبل
لا نعلم مذا يجري..ولكن جدد نفسك..
...ادارة الاتحاد..قررت فقط البناء..فجلبت بطولة...ومذا بعد البناء..
..حققوا الكثير والكثير بطولات وسمعه صولات وجولات ..ومازال الهرماس الصغير يراقب
نموره مذا يفعلون..فتعلموا فشربوا الكرة والاتحاد..
..في براعمكم..كنتم اطفال في ايدي ابائكم..كل اب يريد تحقيق حلم في قدم ابنه..
فتحقق حلمه..فهنيئا لكل والد منكم..ففخر له..اطفاله الصغار..
..قبل رشفة الكأس..اذاقوا كل من عطش مر وعلقم الاتحاد..
..الرأي يطرح والرأي يقبل..لا فرق بينهما..ولكن اين الرأي السديد..
..نور..قال تحدث لأراك...وفهد افعل لترى كأسا...
.............................................
شطحه...
مللت من كثرة شكوى العنوان...ومللت من نقد العنوان..ربما اسلوبي وبنظري صحيح
أقراء موضوعا ثم انتقد عنونا...ولقد وضعت عنوانا مشوقا..وبفكر ادبي...شاهدوا النقاط
بعد نايف هزازي...تأوي بالافكار للخيال الواسع..اعشق الغموض عشقا..واعشق اكتشاف
الاسرار...فقط للعقول الراقيه..اما الباليه...تبا لها...
شخابيطي وخرابيطي...
عيونك حكايه وروايه أقرائها و أكتبها و أسمعها و أحفظها...تيجيني بحلمي تراودني ياخلي..
تخبلني تجنني ..اناظرها بعقلي وبحلي ويمكن بحلمي..اهاوس باليل بدونها..واهاجس
من الخوف عليها...يحفطلي هي وكونها...
محبكم الشاهينو.....