أهــل الحـديث
01-06-2013, 03:40 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
اريد تخريج الروايات التالية شبهات
1- البداية والنهاية لا بن كثير الدمشقى المجلد رقم 11صحيفة رقم 165 يقول ابن جرير وفى هذه السنة استلحق معاويه زياد ابن ابيه فالحقه بابى سفيان لماذا الحقه لان ابى سفيان كان قد فعل الفاحشة اولد امه فى الجاهلية ،وذلك ان رجلا شهد على اقرار ابى سفيانانه عاهر بسمية ام زياد فى الجاهليه وانها حملت بزياد هذا من ابى سفيان فلما استلحقه معاوية قيل له زياد ابن ابى سفيان بدلا من زياد ابن ابيه او زياد ابن امه اولا يعرف له نسب صار زياد ابن ابى سفيان وقد كان الحسن البصرىينكر هذا الاستلحاق ويقول قال رسول الله الولد للفراش وللعاهر الحجر وفى الحاشية يقول تقدم ان هذه الرواية متفق عليها بين عموم المسلمين هذا هو المصدر الاول لتلك الرواية
2- فى كتاب < نيل الاوطار من اسرار منتقى الاخبار > تاليف الامام..الشوكانى خرج احاديثه محمد صبحى حسن ،كتاب المناسك .دارابن الجوزى الطبعة الاولى سنة 1427هجريا المملكه العربيه السعودية المجلد رقم 9 الصحيفة 442،443قوله ان زياد ابن ابى سفيان،يقول وقع التحديث بهذا فى زمن بنى اميه لانه سموه زياد ابن ابى سفيان لان الناس كانو يخافون الا ينادوه بابن ابى سفيان واما بعده اى بعد زمان بنى اميه فما كان يقال له الا زياد ابن ابيه وقبل استلحاق معاويه لهكان يقال له زياد ابن ابى عبيد وكانت امه سمية مولاة الحارث ابن كلده الثقفى وهى تحت عبيد المذكور فولدت زياداعلى فراشه فكان ينسب اليه فلما كان فى ايام معاوية شهد جماعه على اقرار ابى سفيان بان زيادا ولده فاستلحقه معاوية بذلك وخالف الحديث الصحيح الولد للفراش وللعاهر الحجر وذلك لغرض دنبوى .وقد انكر هذه الواقعه على معاوية من انكر ها حتى قيل فيها الاشعار منها قول القائل .......... .................................................. .................................................. .الا ابلغ معاويه ابن حرب .......مغلغلة من الرجل اليمانى .............,, اتغضب ان يقال ابوك عف .........وترضى ان يقال ابوك زانى
3- هو ما ورد فى كتاب .< فيض القدير شرح شرح الجامع الصغير من احاديث البشير النذير المجلد السادس الصحيفه 490.للمناوى ضبطه وصححه احمد عبد السلام دار الكتب العلميه الطبعه الثالثه سنة 1427 يقول ثم الفراش المترتب عليه الاحكامانما يثبت فى حق الزوجه بعقد صحيح اما اذا كان لم يثبت هذا العقد وكانوكان عن زنا وعن عهر فلا تثبتالاثار ومنه للولد ،يقول المازرى واول من استلحق فى الاسلام ولد الزنا معاوية فى استلحاقه زياد اول واقعه يعنى استلحاقه لابى سفيان وجعله اخا له وذلك خلافا لاجماع من المسلمين .
رجاء اين تخريج هذه الروايات
اريد تخريج الروايات التالية شبهات
1- البداية والنهاية لا بن كثير الدمشقى المجلد رقم 11صحيفة رقم 165 يقول ابن جرير وفى هذه السنة استلحق معاويه زياد ابن ابيه فالحقه بابى سفيان لماذا الحقه لان ابى سفيان كان قد فعل الفاحشة اولد امه فى الجاهلية ،وذلك ان رجلا شهد على اقرار ابى سفيانانه عاهر بسمية ام زياد فى الجاهليه وانها حملت بزياد هذا من ابى سفيان فلما استلحقه معاوية قيل له زياد ابن ابى سفيان بدلا من زياد ابن ابيه او زياد ابن امه اولا يعرف له نسب صار زياد ابن ابى سفيان وقد كان الحسن البصرىينكر هذا الاستلحاق ويقول قال رسول الله الولد للفراش وللعاهر الحجر وفى الحاشية يقول تقدم ان هذه الرواية متفق عليها بين عموم المسلمين هذا هو المصدر الاول لتلك الرواية
2- فى كتاب < نيل الاوطار من اسرار منتقى الاخبار > تاليف الامام..الشوكانى خرج احاديثه محمد صبحى حسن ،كتاب المناسك .دارابن الجوزى الطبعة الاولى سنة 1427هجريا المملكه العربيه السعودية المجلد رقم 9 الصحيفة 442،443قوله ان زياد ابن ابى سفيان،يقول وقع التحديث بهذا فى زمن بنى اميه لانه سموه زياد ابن ابى سفيان لان الناس كانو يخافون الا ينادوه بابن ابى سفيان واما بعده اى بعد زمان بنى اميه فما كان يقال له الا زياد ابن ابيه وقبل استلحاق معاويه لهكان يقال له زياد ابن ابى عبيد وكانت امه سمية مولاة الحارث ابن كلده الثقفى وهى تحت عبيد المذكور فولدت زياداعلى فراشه فكان ينسب اليه فلما كان فى ايام معاوية شهد جماعه على اقرار ابى سفيان بان زيادا ولده فاستلحقه معاوية بذلك وخالف الحديث الصحيح الولد للفراش وللعاهر الحجر وذلك لغرض دنبوى .وقد انكر هذه الواقعه على معاوية من انكر ها حتى قيل فيها الاشعار منها قول القائل .......... .................................................. .................................................. .الا ابلغ معاويه ابن حرب .......مغلغلة من الرجل اليمانى .............,, اتغضب ان يقال ابوك عف .........وترضى ان يقال ابوك زانى
3- هو ما ورد فى كتاب .< فيض القدير شرح شرح الجامع الصغير من احاديث البشير النذير المجلد السادس الصحيفه 490.للمناوى ضبطه وصححه احمد عبد السلام دار الكتب العلميه الطبعه الثالثه سنة 1427 يقول ثم الفراش المترتب عليه الاحكامانما يثبت فى حق الزوجه بعقد صحيح اما اذا كان لم يثبت هذا العقد وكانوكان عن زنا وعن عهر فلا تثبتالاثار ومنه للولد ،يقول المازرى واول من استلحق فى الاسلام ولد الزنا معاوية فى استلحاقه زياد اول واقعه يعنى استلحاقه لابى سفيان وجعله اخا له وذلك خلافا لاجماع من المسلمين .
رجاء اين تخريج هذه الروايات