المؤمن بالله
06-10-2006, 01:59 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
ما أسلفنا الحديث عنه في الحلقة السابق هو عن عظماء السحرة في السحر ،،، وليعلم الجميع ان كل حاخامات اليهود
سحرة واعظمهم سحرا هم اليهود السامريون ،،، نسبة الى السامري الذي ورد ذكرة في القرآن الكريم ( صاحب العجل )
،، بشكل او بآخر تعرفت على ساحر تائب وبعد ان حصل بيني وبينه نوع من المودة اصبح يكلمني عن السحر
والشياطين من تجربته معها ،، الشاب ضرير لايرى الا شيئ لا يذكر يميز الليل من النهار يرى الجمرة من النار لانه يصدر
منها ضوء ،، ولانني كنت قد تجرعت من داء السحر قرأت عنه كثيرا واستهواني الحديث معه ،، في بداية الامر لم اكن
اعرف انه ساحر ،، كان يعاني من عدة امراض ويقول لي لم يجد الطب لها علاج فتوقعت من خلال الحديث معه ان به
سحر فعرضت عليه الذهاب الى معالج في القران الكريم فوافق ،، قرأ عليه الشيخ فعرف الشيخ ان به سحر عظيم
فأعطانا موعدا للعودة اليه حيث سيحضر ثلاثة للقرأة معه ،،، اذكر انني طرحت عليه سؤالا وكنت لغاية الان لا اعرف انه
كان ساحرا فقلت له انت ضرير ولا شيئ تحسد عليه استغرب من سحرك لماذا يسحرك ؟؟
ومن هنا بدأت الحكاية ،، فقال لي انا كنت ساحرا لم يسحرني احد ،، ويقول كان لي صديق والده ساحرا كنا في
العشرين من العمر( عمره وانا اكلمه في هذه القصة كان ثلاثون عما ) قال كان صديقي يأتي لنا بكتب ابيه هو يقرأ
وانا احفظ وافسر واحلل ( للعلم هو ذكي جدا ) ،،، وبدأت اطبق ما اقرأ ولا اراها الا عبادة للشيطان وتقديس له الى ان
ظهر لي في يوم من الايام
رجل كأنه صورة على الجدار خفت منه فاستعذت من الشيطان الرجيم فذهب وفي الليل جائني احدهم وانا نائم فنفث
في فمي لماذا استعذن من الشيطان وعندما اصبحت وجدت فكي السفلي قد شل ،، ما عدت استطع الاكل فكانت والدتي
تذيب لي عسلا في ماء وا تدق اللحمة في شوربة واقوم بمصة بصعوبة بواسطة ماصة فنحل جسمي وعانيت من
السوء التغذية ،، فعرفت انني هالك لا محالة ( لم ينفع الطب ) وعرفت انني اصبحت في بوتقة السحرة لم يتركوني
الشياطين وشأني فقد كنت اراهم عندي في الغرفة يعنون بمختلف اللغات وينكتون ويحاولون ويخوفونني
،،، فحدثت نفسي انه لا بد من التوبة بعد عامين من رؤيتي لذاك الشيطان ،، فعدت الى الله تائبا نائبا باكيا على ما
بدر مني وبدأت احفظ القرآن واحفظ الاذكار وبعد ست اشهر وانا في توسل الى الله وبكاء ودعاء ،،، رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في المنام ومعه ابو بكر وعمر عند حوض ماء واخذوا يأخذون من الماء ويصبه علي ويقولون الطهارة الطهارة ،، صحوت وقد عاد فكي للحركة ،، الا ان تضييق الشياطين ازداد وانا اعرف انهم يريدون مني العودة عن توبتي وان اعمل معهم ساحرا لكن هيهات فقد عرفت لذة الايمان ،،،
يقول لي كنت اراهم احينا على شكل جمرة واحيانا بطول الاصبع واحينا بطول الشبر واحيانا يصل رأسه الى سقف
الغرفة يقول اكون جالسا في غرفتي يفتحون لي ما يسمونه خط البصر ( يسمونه في عالم السحر) فارى من مكاني مدن في دول اخرى ،، كانوا يخبرونني عن اخبار اخواني لا بل من هو آت الي الي البيت ،، كان يأتي الي ملكهم
يدخل الغرفة بشكل انارة دائرية كإضاة ( النيون ) ومن ثم يخرج منها اذرع كما يصفها لي كأذرع الاخطبوط
وعندما يدخل لا رى شيئا في غرفتي يمكن لي ان ارى الخزانه فلا ارى اي شيئ يمكن ان اره فتصبح الغرفة خالية من كل الاثاث ،، وكان يقول لي ملكهم ابني لي بناء غزلي تستدعيني فسألته ما هو البناء الغزلي قال لا اعرفه على وجه التحديد ولا يهمني ان اسأله لكن اعتقد انه العقد ( من شر النفاثات في العقد ) ،،، هو يسكن في منطقة ريفية
قال اذهب الى صلاة الفجر واني ارى دائما ثنان يرافقونني يقسم انه كان حمار مربوط بجانب الطريق كلما مررت من عنده ينهق الحمار فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم فينقطع نهيق الحمار ،،،
وبالفعل تمت القرأة عليه من قبل المشايخ واعترف لهم انه تعلم السحر وتاب فكانوا يقولون له ماذا يفعل
،، ومن الامور التي فعلها كما قال له الشيخ ان يحمل معه ماء به سدر مقروء عليه واذا ما راى احد الشياطين عليه ان يرشه به فحدثت معه مرة وقال لي عندما رششته بالماء خرجت الابخرة والادخنة كأنك رششت ماءا على جمر،،
وقالو له كذلك اذكر الله وابصق عليهم وكان يفعلها فيقول اذا ما اصابه البصاق كأنه رصاصة يخرج وهو يصرخ
استمرت القراة عليه بمواعيد لمدة ثلاث سنوات ،،، والان هو من كبار المعالجين بالقرآن الكريم ويحفظ 25 وعشرين جزء
،،، للعلم عانى من مرضه عشر سنوات ،،رأيت جسمة كان به حساسية غريبة وكذلك دملا في صدرة كلما فجره الاطباء يعود في نفس اليوم بعدها تركه ولم يذهب للاطباء
وسبحان الله بعد ان دهن جسمه بزيت حبة البركة المقروء عليه ذهبت الحساسية وانفجر الدمل ولم يعودا بعد ذلك
اعذنا الله واياكم من شرور السحر
أخوكم
ما أسلفنا الحديث عنه في الحلقة السابق هو عن عظماء السحرة في السحر ،،، وليعلم الجميع ان كل حاخامات اليهود
سحرة واعظمهم سحرا هم اليهود السامريون ،،، نسبة الى السامري الذي ورد ذكرة في القرآن الكريم ( صاحب العجل )
،، بشكل او بآخر تعرفت على ساحر تائب وبعد ان حصل بيني وبينه نوع من المودة اصبح يكلمني عن السحر
والشياطين من تجربته معها ،، الشاب ضرير لايرى الا شيئ لا يذكر يميز الليل من النهار يرى الجمرة من النار لانه يصدر
منها ضوء ،، ولانني كنت قد تجرعت من داء السحر قرأت عنه كثيرا واستهواني الحديث معه ،، في بداية الامر لم اكن
اعرف انه ساحر ،، كان يعاني من عدة امراض ويقول لي لم يجد الطب لها علاج فتوقعت من خلال الحديث معه ان به
سحر فعرضت عليه الذهاب الى معالج في القران الكريم فوافق ،، قرأ عليه الشيخ فعرف الشيخ ان به سحر عظيم
فأعطانا موعدا للعودة اليه حيث سيحضر ثلاثة للقرأة معه ،،، اذكر انني طرحت عليه سؤالا وكنت لغاية الان لا اعرف انه
كان ساحرا فقلت له انت ضرير ولا شيئ تحسد عليه استغرب من سحرك لماذا يسحرك ؟؟
ومن هنا بدأت الحكاية ،، فقال لي انا كنت ساحرا لم يسحرني احد ،، ويقول كان لي صديق والده ساحرا كنا في
العشرين من العمر( عمره وانا اكلمه في هذه القصة كان ثلاثون عما ) قال كان صديقي يأتي لنا بكتب ابيه هو يقرأ
وانا احفظ وافسر واحلل ( للعلم هو ذكي جدا ) ،،، وبدأت اطبق ما اقرأ ولا اراها الا عبادة للشيطان وتقديس له الى ان
ظهر لي في يوم من الايام
رجل كأنه صورة على الجدار خفت منه فاستعذت من الشيطان الرجيم فذهب وفي الليل جائني احدهم وانا نائم فنفث
في فمي لماذا استعذن من الشيطان وعندما اصبحت وجدت فكي السفلي قد شل ،، ما عدت استطع الاكل فكانت والدتي
تذيب لي عسلا في ماء وا تدق اللحمة في شوربة واقوم بمصة بصعوبة بواسطة ماصة فنحل جسمي وعانيت من
السوء التغذية ،، فعرفت انني هالك لا محالة ( لم ينفع الطب ) وعرفت انني اصبحت في بوتقة السحرة لم يتركوني
الشياطين وشأني فقد كنت اراهم عندي في الغرفة يعنون بمختلف اللغات وينكتون ويحاولون ويخوفونني
،،، فحدثت نفسي انه لا بد من التوبة بعد عامين من رؤيتي لذاك الشيطان ،، فعدت الى الله تائبا نائبا باكيا على ما
بدر مني وبدأت احفظ القرآن واحفظ الاذكار وبعد ست اشهر وانا في توسل الى الله وبكاء ودعاء ،،، رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في المنام ومعه ابو بكر وعمر عند حوض ماء واخذوا يأخذون من الماء ويصبه علي ويقولون الطهارة الطهارة ،، صحوت وقد عاد فكي للحركة ،، الا ان تضييق الشياطين ازداد وانا اعرف انهم يريدون مني العودة عن توبتي وان اعمل معهم ساحرا لكن هيهات فقد عرفت لذة الايمان ،،،
يقول لي كنت اراهم احينا على شكل جمرة واحيانا بطول الاصبع واحينا بطول الشبر واحيانا يصل رأسه الى سقف
الغرفة يقول اكون جالسا في غرفتي يفتحون لي ما يسمونه خط البصر ( يسمونه في عالم السحر) فارى من مكاني مدن في دول اخرى ،، كانوا يخبرونني عن اخبار اخواني لا بل من هو آت الي الي البيت ،، كان يأتي الي ملكهم
يدخل الغرفة بشكل انارة دائرية كإضاة ( النيون ) ومن ثم يخرج منها اذرع كما يصفها لي كأذرع الاخطبوط
وعندما يدخل لا رى شيئا في غرفتي يمكن لي ان ارى الخزانه فلا ارى اي شيئ يمكن ان اره فتصبح الغرفة خالية من كل الاثاث ،، وكان يقول لي ملكهم ابني لي بناء غزلي تستدعيني فسألته ما هو البناء الغزلي قال لا اعرفه على وجه التحديد ولا يهمني ان اسأله لكن اعتقد انه العقد ( من شر النفاثات في العقد ) ،،، هو يسكن في منطقة ريفية
قال اذهب الى صلاة الفجر واني ارى دائما ثنان يرافقونني يقسم انه كان حمار مربوط بجانب الطريق كلما مررت من عنده ينهق الحمار فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم فينقطع نهيق الحمار ،،،
وبالفعل تمت القرأة عليه من قبل المشايخ واعترف لهم انه تعلم السحر وتاب فكانوا يقولون له ماذا يفعل
،، ومن الامور التي فعلها كما قال له الشيخ ان يحمل معه ماء به سدر مقروء عليه واذا ما راى احد الشياطين عليه ان يرشه به فحدثت معه مرة وقال لي عندما رششته بالماء خرجت الابخرة والادخنة كأنك رششت ماءا على جمر،،
وقالو له كذلك اذكر الله وابصق عليهم وكان يفعلها فيقول اذا ما اصابه البصاق كأنه رصاصة يخرج وهو يصرخ
استمرت القراة عليه بمواعيد لمدة ثلاث سنوات ،،، والان هو من كبار المعالجين بالقرآن الكريم ويحفظ 25 وعشرين جزء
،،، للعلم عانى من مرضه عشر سنوات ،،رأيت جسمة كان به حساسية غريبة وكذلك دملا في صدرة كلما فجره الاطباء يعود في نفس اليوم بعدها تركه ولم يذهب للاطباء
وسبحان الله بعد ان دهن جسمه بزيت حبة البركة المقروء عليه ذهبت الحساسية وانفجر الدمل ولم يعودا بعد ذلك
اعذنا الله واياكم من شرور السحر
أخوكم