نبع الوفـاء
30-09-2006, 10:44 AM
قبل الدخول خذ تنفس عميق حتى لا تصب بصدمه من هول الزين والجمال :
.................................................. .......................
تجري الشمس في محاسن وجهها إذا برزت، ويضيئ البرق من بين ثناياها إذا تبسمت،
وإذا قابلت حبها فقل ما شئت في تقابل النيرين، وإذا حادثته فما ظنك في محادثة الحبيبين،
وإن ضمها إليه فما ظنك بتعانق الغصنين، يرى وجهه في صحن خدها، كما يرى في المرآة .
وإن سألت: عن الحدق (سواد العيون) فأحسن سواد، في أصفى بياض،
في أحسن حور (أي: شدة بياض العين مع قوة سوادها).
وإن سألت: عن النهود، فهن الكواعب، نهودهن كألطف الرمان.
وإن سألت: عن اللون، فكأنه الياقوت والمرجان
فما ظنك بإمرأة إذا ضحكت بوجه زوجها أضاءة الجنة من ضحكها،
وإذا انتقلت من قصر إلى قصر قلت هذه الشمس متنقل في بروج فلكها،
وإذا حاضرت زوجها فياحسن تلك المحاضرة، وإن خاصرته فيالذت تلك المعانقة والمخاصرة
إن غنت فيا لذت الأبصار والأسماع، وإن آنست وأنفعت فياحبذا تلك المؤانسة والإمتاع،
وإن قبلت فلا شيء أشها إليه من ذلك التقبيل، وإن نولت فلا ألذ وى ألذ ولا أطيب من ذلك التنويل.
.................................................. ...................................
أنهن الحور العين
فهل من خاطب لهن ؟
.................................................. ....................................
.................................................. .......................
تجري الشمس في محاسن وجهها إذا برزت، ويضيئ البرق من بين ثناياها إذا تبسمت،
وإذا قابلت حبها فقل ما شئت في تقابل النيرين، وإذا حادثته فما ظنك في محادثة الحبيبين،
وإن ضمها إليه فما ظنك بتعانق الغصنين، يرى وجهه في صحن خدها، كما يرى في المرآة .
وإن سألت: عن الحدق (سواد العيون) فأحسن سواد، في أصفى بياض،
في أحسن حور (أي: شدة بياض العين مع قوة سوادها).
وإن سألت: عن النهود، فهن الكواعب، نهودهن كألطف الرمان.
وإن سألت: عن اللون، فكأنه الياقوت والمرجان
فما ظنك بإمرأة إذا ضحكت بوجه زوجها أضاءة الجنة من ضحكها،
وإذا انتقلت من قصر إلى قصر قلت هذه الشمس متنقل في بروج فلكها،
وإذا حاضرت زوجها فياحسن تلك المحاضرة، وإن خاصرته فيالذت تلك المعانقة والمخاصرة
إن غنت فيا لذت الأبصار والأسماع، وإن آنست وأنفعت فياحبذا تلك المؤانسة والإمتاع،
وإن قبلت فلا شيء أشها إليه من ذلك التقبيل، وإن نولت فلا ألذ وى ألذ ولا أطيب من ذلك التنويل.
.................................................. ...................................
أنهن الحور العين
فهل من خاطب لهن ؟
.................................................. ....................................