المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من أقوال الصحابه -رضي الله عنهم-



عميد اتحادي
27-05-2013, 02:10 AM
أبو بكر الصديق رضي الله عنه

** احرص على الموت توهب لك الحياة

** إذا استشرت فاصدق الحديث تُصْدَقِ المشورة، ولا تخزن عن المشير خبرك فتُؤتى من قِبل نفسك

** إذا فاتك خير فأدركه، وإن أدركك فاسبقه

** أربع من كُنَّ فيه كان من خيار عِباد الله: من فرح بالتائب، واستغفر للمذنب، ودعا المدبر، وأعان المحسن

** أكيس الكيس التقوى، وأحمق الحمق الفجور، وأصدق الصدق الأمانة، وأكذب الكذب الخيانة

** إن أقواكم عندي الضعيف حتى آخذ له بحقه، وإن أضعفكم عندي القويّ حتى آخذ منه الحق

** إن الله قرن وعده بوعيده؛ ليكون العبد راغبًا راهبًا

** إن الله يرى من باطنك ما يرى من ظاهرك

** إن عليك من الله عيونًا تراك

** إن كثير الكلام يُنسِي بعضه بعضًا

** إنَّ كل مَنْ لم يهدهِ الله ضالٌّ، وكل من لم يعافه الله مُبتلًى، وكل من لم يُعِنه الله مخذول، فمن هدى الله كان مهتديًا، ومن أضلَّه الله كان ضالاًّ


** حقٌّ لميزان يوضع فيه الحق أن يكون ثقيلاً، وحقّ لميزان يوضع فيه الباطل أن يكون خفيفًا

** رحم الله امرأً أعان أخاه بنفسه

** لا خير في خير بعده نار، ولا شرَّ في شرٍّ بعده الجنة

** لا يكونَنَّ قولك لغوًا في عفو ولا عقوبة

** ليتني كنتُ شجرة تُعَضَّد ثم تؤكل

** ليست مع العزاء مصيبة

** الموت أهون مما بعده، وأشد مما قبله

** وكان يأخذ بطرف لسانه ويقول: هذا الذي أوردني الموارد

عمر بن الخطاب رضي الله عنه

** قال : لا تغرَّنَّكم طنطنة الرجل بالليل (يعني صلاته)؛ فإنَّ الرجل -كل الرجل- مَنْ أَدَّى الأمانة إلى مَن ائتمنه، ومن سَلِمَ المسلمون من لسانه ويده[20].

عثمان بن عفان رضي الله عنه

** قال : لو أن قلوبنا طهرت ما شبعنا من كلام ربِّنا، وإني لأكره أن يأتي عليَّ يوم لا أنظر في المصحف

** ما أسرَّ أحد سريرة إلا أبداها الله تعالى على صفحات وجهه، وفلتات لسانه

** إن الله ليزعَ بالسلطان ما لا يزع بالقرآن

علي بن أبي طالب رضي الله عنه

** قال : الصبر مطية لا تكبو

** وقال: لا تنظر إلى من قال، وانظر إلى ما قال


أبو الدرداء رضي الله عنه

** قيل: يا أبا الدرداء، وما الأمانة؟ قال: الغُسْلُ من الجنابة؛ إنَّ الله لم يأمن ابن آدم على شيء من دينه غيرها

الحسن بن علي رضي الله عنهما

** سأل معاويةُ الحسنَ بن علي عن الكرم، فقال: الكرم التبرُّع بالمعروف قبل السؤال، والإطعام في المحلِّ، والرأفة بالسائل مع بذل النائل