المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لك الله يا سامي



االزعيم الهلالي
19-05-2013, 04:10 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان شاء الله تكونون في تمام الصحه والعافيه

شدني كثرة الحديث عن تدريب الكابتن سامي الجابر للهلال.

اريد ان أشارك برأيي واتمنى منكم مشاركتي بإرائكم سواء مع أو ضد.

هنا سأذكر بعض المقتطفات.

في كأس ولي العهد الموسم الماضي قام سامي بتدريب الهلال فقدم مستوى ولا أروع بغياب بعض المحترفين مما حدا شبيه الريح ان يقول بتصريح بعد المباراه انه يفكر في فسخ عقود الأجانب لعدم الحاجه لهم.


للعلم في تلك البطولة لأول مره يفوز الهلال على الاتحاد في جده مع ادارة شبيه الريح حتى عندما كان جيريتس المدرب .
ولا ننسى ان من كنا ننعته بالفاشل وهو اللاعب الكوري أصبح هداف البطولة.

في مباراة الهلال أمام بيروزي الإيراني في طهران فاز الهلال بهدف يوسف العربي وكان مستوى الهلال غاية في الروعة وكان المدرب هاشيك ولكن تلك المباراة كانت تكرار لمباريات كأس ولي العهد من نفس الموسم ومع احترامي للاصلع هاشيك إلا أنني كنت اشم رائحة سامي في تلك المباراة لأني سبق وان رأيت تكتيك هاشيك ورأيت تكتيك سامي.

للعلم في تلك المبارة لأول مرة يفوز الهلال على فريق إيراني في طهران.

في المباراة الدراماتيكية مع الغرافة القطري عندما كنا متأخرين بأربعة أهداف وأصبحنا خارج أسوار آسياء وكان جيريتس يجلس حائرا على الدكة لم انسى نزول سامي لأرض الملعب وكلامة مع اللاعبين وبعدها عاد هلالنا من بعيد وتأهل بنتيجة أربعة لإثنين.

عندما تستعين قناة الجزيرة الرياضية ( وما أدراك ما الجزيرة الرياضية ) في الكابتن سامي الجابر لتحليل أقوى المباريات على شاشتها من دوري أبطال أوروبا إلى كأس العالم بجانب أرسين فينجر وأمثاله فلا اعتقد انه خطوة غبية من تلك القناة.

وهناك نقاط كثيرة من أهمها انه مع عودة سامي ستعود الروح التي افتقدها الهلال منذ زمن.
يكفينا ان نجد شخص يحترق كما نحترق من أجل الهلال.
وإذا كان الهلال هو جلدنا فسامي هو ظفرنا وما حك جلدك مثل ظفرك.

نقطة أخيرة

سمعت ان سامي كان يرغب بتدريب الهلال ولكن خوف الإدراة الهلال من فشل سامي الغى الفكره وذهبت الأيام ونسيت الموضوع ولكن. . .

عندما تقابل الأهلي المصري والترجي التونسي في( نهائي دوري أبطال أفريقيا) وكان مدرب الأهي المصري هو ( المصري حسام البدري ) ومدرب الترجي التونسي هو (التونسي نبيل معلول ) قلت في نفسي
( لك الله يا سامي )
.
.
وعلى المحبة نلتقي
حميد