عميد اتحادي
14-05-2013, 02:40 PM
لا تستغرب عزيزي الاتحادي ان تسمع عبارات نتنة تزداز يوماً بعد يوم سواءاً على الكيان او اللاعبين او الاداريين او حتى على الجمهور الذهبي من المنافسين عندما تعجز ارحام امهاتهم انجاب من ينافس الاتحاديين منافسة شريفة لا تتعدى حدودها الملعب ولا تطول مجادلاتها لليوم الثاني.
لذلك يلجأ مشجعي تلك الكيانات التي ولدت فى بيئات مشبوهة وترعرعت فى وحل العنصرية واستقت الساقط من القول والفعل, وليس لديها القدرة على المنافسة الشريفة التي لا توجد فى قواميس لغتهم تلك الجملة التي يعوضونها بمهاجمة كل ما هو اتحادي للتنفيس عن انفسهم ونسيان حر الهزيمة التي مني به فريقهم فيستخدمون سلاح العاجز ويلجئون لقواميسهم واستخراج الكلمات النتنة التي تعبر عن شخصياتهم وتعري ثقافتهم الضحلة وتزيدهم انتقاصاً عن العقلاء وتزيد الاتحاديين رفعة وسمو لأننا كإتحاديين لا ننزلق الى مكانتهم الدنيا ولا نتعامل معهم الا من خلال التسعين دقيقة وإن زادت فمئة وعشرون دقيقة وإطالت اضفنا اليه نصف ساعة لضربات الترجيح ثم ينتهي كل شيء فإن فزنا (فنسجد لله) شكراً وإن هزمنا حمدنا الله (وتراقصوا) لعدم تصديقهم مجارات العميد وينتهي كل شيء لنعد العدة لما هو قادم, بينما يعودوا هم للمبارات ويفكرون بها ليال وايام يحللونها جماعة وافراداً فيجدون ان العميد استحق الفوز عليهم ولكن لكبرياءهم الممقوت يحاولون طمس شمس الحقائق ببعض الكلمات النتنة التي تقذف من دواخل قلوبهم السوداء فيطلقون العنان بإستخدام تلك الكلمات والعبارات الفاضحة لمستوى تفكيرهم فينعتون احد لاعبينا (بالقرد) والآخر (بالهوساوي) استحقاراً وغيره (بالجزار) وقائمة تطول من العبارات الساقطة التي استخدموا وسيستخدمونها طالما الامور لدينا تدار بالميانة والبشوت.
يجب على فهد المولد ان يأخذ من سابقيه عبرة فأحمد جميل وصف (بالجزار) فأزداد تألقاً ومحمد نور وصف باوصاف كبيرة وهوجم شر هجوم فكان رده فى الميدان واجبر كبيرهم على ترك المنصة وابكى الآخر واستفز ثالث بهدف وصفوه بأنه (قرد) وعلى فهد ان يكون (فهداً) فى كتيبة النمور ولا يلتفت الى (القطط) التي هاجمته او (الجرذان) التي تحاول نهش ابداعه وأن يتألق ميدانياً ليخرسهم كما فعل اسلافه فالك ل ا ب تنبح والنمور تسير, وأن يترفع عن منزلقاتهم التي تؤدي به الى المهاترات فيخفق ويكسبون وسيأتي الدور على عبدالرحمن الغامدي ومحمد قاسم والعبسي وكل لاعب مبدع فهم يخشون الابداع فيختارون الاساءة تخفيفاً بما يجدونه داخل قلوبهم السوداء التي اطلقت تلك العبارة من السنتهم وعكست تدني مدى الثقافة لديهم ولو انهم تمتعوا بألقاب رنانة لا تعبر عن حقيقتهم كدكتور او استاذ وربما اعلى من ذلك فكل اناء بما فيه ينضح, ومن شب على شيء شاب عليه
لذلك يلجأ مشجعي تلك الكيانات التي ولدت فى بيئات مشبوهة وترعرعت فى وحل العنصرية واستقت الساقط من القول والفعل, وليس لديها القدرة على المنافسة الشريفة التي لا توجد فى قواميس لغتهم تلك الجملة التي يعوضونها بمهاجمة كل ما هو اتحادي للتنفيس عن انفسهم ونسيان حر الهزيمة التي مني به فريقهم فيستخدمون سلاح العاجز ويلجئون لقواميسهم واستخراج الكلمات النتنة التي تعبر عن شخصياتهم وتعري ثقافتهم الضحلة وتزيدهم انتقاصاً عن العقلاء وتزيد الاتحاديين رفعة وسمو لأننا كإتحاديين لا ننزلق الى مكانتهم الدنيا ولا نتعامل معهم الا من خلال التسعين دقيقة وإن زادت فمئة وعشرون دقيقة وإطالت اضفنا اليه نصف ساعة لضربات الترجيح ثم ينتهي كل شيء فإن فزنا (فنسجد لله) شكراً وإن هزمنا حمدنا الله (وتراقصوا) لعدم تصديقهم مجارات العميد وينتهي كل شيء لنعد العدة لما هو قادم, بينما يعودوا هم للمبارات ويفكرون بها ليال وايام يحللونها جماعة وافراداً فيجدون ان العميد استحق الفوز عليهم ولكن لكبرياءهم الممقوت يحاولون طمس شمس الحقائق ببعض الكلمات النتنة التي تقذف من دواخل قلوبهم السوداء فيطلقون العنان بإستخدام تلك الكلمات والعبارات الفاضحة لمستوى تفكيرهم فينعتون احد لاعبينا (بالقرد) والآخر (بالهوساوي) استحقاراً وغيره (بالجزار) وقائمة تطول من العبارات الساقطة التي استخدموا وسيستخدمونها طالما الامور لدينا تدار بالميانة والبشوت.
يجب على فهد المولد ان يأخذ من سابقيه عبرة فأحمد جميل وصف (بالجزار) فأزداد تألقاً ومحمد نور وصف باوصاف كبيرة وهوجم شر هجوم فكان رده فى الميدان واجبر كبيرهم على ترك المنصة وابكى الآخر واستفز ثالث بهدف وصفوه بأنه (قرد) وعلى فهد ان يكون (فهداً) فى كتيبة النمور ولا يلتفت الى (القطط) التي هاجمته او (الجرذان) التي تحاول نهش ابداعه وأن يتألق ميدانياً ليخرسهم كما فعل اسلافه فالك ل ا ب تنبح والنمور تسير, وأن يترفع عن منزلقاتهم التي تؤدي به الى المهاترات فيخفق ويكسبون وسيأتي الدور على عبدالرحمن الغامدي ومحمد قاسم والعبسي وكل لاعب مبدع فهم يخشون الابداع فيختارون الاساءة تخفيفاً بما يجدونه داخل قلوبهم السوداء التي اطلقت تلك العبارة من السنتهم وعكست تدني مدى الثقافة لديهم ولو انهم تمتعوا بألقاب رنانة لا تعبر عن حقيقتهم كدكتور او استاذ وربما اعلى من ذلك فكل اناء بما فيه ينضح, ومن شب على شيء شاب عليه