االزعيم الهلالي
13-05-2013, 03:10 AM
اليوم المدرب موجود وغداً راحل إذاً لابُد ثم لابُد من محاسبته بل اطلب التدخل المباشر في عمله لأنه ( ضعيف في إدارة المباريات ) وهو السبب الرئيسي الأول في خروج الهلال من كأس الأبطال . كيف
في مباراة الشرائع وفي شوط المدربين ( الثاني ) أجُبر بإخراج الزوري ( المصاب ) ولكن أختيار البديل الراجع من أصابة ( خطأ ) الأجدر أن يُدخل ( المسعد ).
ومن يقول أعادة الفرج إلى الظهير الأيسر ونقل الشهراني أيمن فهو ( خطأ ) لأنه في هذة الحالة أفرغ الوسط من جهد لاعب مميز مجتهد أسمه الفرج .
والضربة التي قصمت ظهر الفريق من المدرب هو أخراج ( الشلهوب ) وإنزال ( الحارثي ) وإعادة ويسلي الثقيل جداً جداً في محل ( الشلهوب ) وبهذة الخطوة الخطأ ( جعل وسط الإتحاد الشاب ) يمتلك المباراة لأن وسط الهلال أصبح 90% منه ثقال الحركة ( ويسلي + القرني + جوستافو ) ومن هنا فاز الإتحاد .
وفي المباراة الثانية جلس هذا المدرب ( الضعيف تحكماً وإدارةً ) متفرجاً على نقصان الفريق منذ بداية المباراة وهو في نفس الوقت مكتمل العدد وهذا النقصان يكمن في ( عدم مبالاة ويسلي ) الذي منذ أول دقيقة إلى أخر دقيقة وهو متفرج دون حراك . وأيضاً ( الموهوب الشلهوب ) لم يكن في ليلته مما جعل الفريق في ضعف كبير وضح ذلك في ( شوط المدربين )
والأجدر أن يخرج فوراً وبعد الربع ساعة الآولى من الشوط الثاني ( اللامبالي ويسلي ) وأدخال الغنام أو المسعد لتكثيف الوسط واللعب على المرتدة لأن فريق الإتحاد سوف يهاجم بدون تعقل وخصوصاً أن 90% من لاعبيه قليلين الخبرة .
ولكن المدرب جلس مكتوف الفكر والتفكير كما هي يداه طوال المباراة حتى الدقائق الأخيرة وبعد تسجيل الإتحاد هدفه القاصم .
فمن هنا لابُد من إدارة الهلال محاسبة المدرب بل التدخل الفني وذلك بتكوين لجنة فنية إستشارية لإدارة مبارتي لخويا وهذا الجنة أتمناها تتكون من ( نجيب الإمام . فيصل أبو أثنين . عبدالعزيز الخالد ) لأن هاتين المباراتين هما من سوف تُخرج الفريق من عنق الزجاجة لبطولة آسيا . وبعدها هناك سعةً من الوقت قبل بداية الموسم الآسيوي يمكن أن تصحح الاوضاع .
وليس شرطاً أن تعلن هذة اللجنة بل لحفظ ماء وجه المدرب أن تبقى بعيدةً عن الإعلام .
فلو لا قدر الله خرج الهلال من بطولة آسيا سوف تكون صدمة يصعب تحملها من جميع الهلاليين .
كما أطلب من جماهير الهلال الحضور بكل كثافة ودعم لأن هذا دورهم الحقيقي وخصوصاً في هاتين المباراتين التي هما مفترق الطرق أما الوصول بإذن الله إلى دور الثمانية أو لا قدر الله الخروج المُر من هذة البطولة وأن يدعم الفريق دون أي تفريق بين لاعب ولاعب فكل اللاعبين يرتدون شعار لفريق أسمه الهلال
ولا أقول إلا يارب فالتوفيق من عندك
ريفلينو 10
في مباراة الشرائع وفي شوط المدربين ( الثاني ) أجُبر بإخراج الزوري ( المصاب ) ولكن أختيار البديل الراجع من أصابة ( خطأ ) الأجدر أن يُدخل ( المسعد ).
ومن يقول أعادة الفرج إلى الظهير الأيسر ونقل الشهراني أيمن فهو ( خطأ ) لأنه في هذة الحالة أفرغ الوسط من جهد لاعب مميز مجتهد أسمه الفرج .
والضربة التي قصمت ظهر الفريق من المدرب هو أخراج ( الشلهوب ) وإنزال ( الحارثي ) وإعادة ويسلي الثقيل جداً جداً في محل ( الشلهوب ) وبهذة الخطوة الخطأ ( جعل وسط الإتحاد الشاب ) يمتلك المباراة لأن وسط الهلال أصبح 90% منه ثقال الحركة ( ويسلي + القرني + جوستافو ) ومن هنا فاز الإتحاد .
وفي المباراة الثانية جلس هذا المدرب ( الضعيف تحكماً وإدارةً ) متفرجاً على نقصان الفريق منذ بداية المباراة وهو في نفس الوقت مكتمل العدد وهذا النقصان يكمن في ( عدم مبالاة ويسلي ) الذي منذ أول دقيقة إلى أخر دقيقة وهو متفرج دون حراك . وأيضاً ( الموهوب الشلهوب ) لم يكن في ليلته مما جعل الفريق في ضعف كبير وضح ذلك في ( شوط المدربين )
والأجدر أن يخرج فوراً وبعد الربع ساعة الآولى من الشوط الثاني ( اللامبالي ويسلي ) وأدخال الغنام أو المسعد لتكثيف الوسط واللعب على المرتدة لأن فريق الإتحاد سوف يهاجم بدون تعقل وخصوصاً أن 90% من لاعبيه قليلين الخبرة .
ولكن المدرب جلس مكتوف الفكر والتفكير كما هي يداه طوال المباراة حتى الدقائق الأخيرة وبعد تسجيل الإتحاد هدفه القاصم .
فمن هنا لابُد من إدارة الهلال محاسبة المدرب بل التدخل الفني وذلك بتكوين لجنة فنية إستشارية لإدارة مبارتي لخويا وهذا الجنة أتمناها تتكون من ( نجيب الإمام . فيصل أبو أثنين . عبدالعزيز الخالد ) لأن هاتين المباراتين هما من سوف تُخرج الفريق من عنق الزجاجة لبطولة آسيا . وبعدها هناك سعةً من الوقت قبل بداية الموسم الآسيوي يمكن أن تصحح الاوضاع .
وليس شرطاً أن تعلن هذة اللجنة بل لحفظ ماء وجه المدرب أن تبقى بعيدةً عن الإعلام .
فلو لا قدر الله خرج الهلال من بطولة آسيا سوف تكون صدمة يصعب تحملها من جميع الهلاليين .
كما أطلب من جماهير الهلال الحضور بكل كثافة ودعم لأن هذا دورهم الحقيقي وخصوصاً في هاتين المباراتين التي هما مفترق الطرق أما الوصول بإذن الله إلى دور الثمانية أو لا قدر الله الخروج المُر من هذة البطولة وأن يدعم الفريق دون أي تفريق بين لاعب ولاعب فكل اللاعبين يرتدون شعار لفريق أسمه الهلال
ولا أقول إلا يارب فالتوفيق من عندك
ريفلينو 10