االزعيم الهلالي
10-05-2013, 05:10 PM
خسر الهلال موقعة الاتحاد في كأس الابطال وكان لذلك الخروج المر وقعه في نفوس
عشاق الزعيم الملكي كالسيف الأحدب في عنق الهلاليين , خسارة الهلال للموقعة الرياضية
في درة الملاعب تعطينا دلالة واضحة أنه لابد من العمل على طريقه الحل والأحلال
وأبعاد المستهلكين فنياً وأستقطاب الدماء الشابة والعمل على جلب محترفين أجانب
يصنعون الفارق فنياً داخل الملعب وعدم الانسياق وراء حب الذات والبحث عن الموارد
الاستثمارية من خلال نادي الهلال
مما لاشك فيه أن الأخطاء الدفاعية أصبحت أمراً معتاداً في ظل أنعدام الرؤية الادارية
وضياع الطاسة لدى القائمين على زمام الأمور داخل البيت الهلالي وهو ما يعطي
دلالة واضحة بأن هناك من يفرض المرشدي ونامي وغيرها من الأسماء على
الخارطة الهلالية بنظرية ( أما يلعب أو أكف يدي عن الدعم ) وهذا مايجعل
المشجع الهلالي يضع يده على قلبه في كل هجمة تتجه صوب مرمى هلالنا في كل مبارة
أن من عيوب الدفاعات الهلالية عدم التمركز بالشكل الصحيح وتباعد العناصر
عن بعضها البعض والأفتقار للتركيز في كثير من المباريات الحساسة
مما يدفع بمهاجم الخصم للغزو عن طريق العمق وشق الدفاعات الهلالية
لعل وعسى أن يظفر بخطاء أو يستغل هفوة وكارثة من دفاع الهلال
أو الغزو عن طريق الأطراف بخلاف الشهراني والذي دائماً مايحمل
على عاتقه سد الثغرات في الدفاع والعودة للتمركز في خانته
من يشاهد هذه المعاضل الدفاعية يدرك أنه لابد من العمل على تصعيد عناصر فنية
من شباب أبناء النادي مع جلب مدافعين من طينة تفاريس في عمق الدفاع
والمحارب رادوي في محور الأرتكاز وبغظ النظر كذلك عن القيمة السوقية للاعب الأجنبي
وعدم التفكير كذلك عن مدى أسثمارهـ مستقبلاً والعمل على طريقة
مصلحة الهلال أولاً وثانياً وثالثاً فقط لاغير
أهدار الفرص السهلة وأنعدام المهاجم الصريح وعدم التركيز أمام المرمى
يجعل المشجع يؤمن بأن خط الهجوم الهلالي في حالة لاتوازن وهذا مايتطلب
على القائمين معالجة الوضع أما بالتسريح والعمل على أستقطاب المهاجم الصريح
الذي يدك المرمى مهما بلغت قوة حصونها
صفحتي بموقع تويتر
https://twitter.com/almosileh
صفحتي بموقع الفيس بوك
https://www.facebook.com/almosileh?ref=tn_tnmn
عشاق الزعيم الملكي كالسيف الأحدب في عنق الهلاليين , خسارة الهلال للموقعة الرياضية
في درة الملاعب تعطينا دلالة واضحة أنه لابد من العمل على طريقه الحل والأحلال
وأبعاد المستهلكين فنياً وأستقطاب الدماء الشابة والعمل على جلب محترفين أجانب
يصنعون الفارق فنياً داخل الملعب وعدم الانسياق وراء حب الذات والبحث عن الموارد
الاستثمارية من خلال نادي الهلال
مما لاشك فيه أن الأخطاء الدفاعية أصبحت أمراً معتاداً في ظل أنعدام الرؤية الادارية
وضياع الطاسة لدى القائمين على زمام الأمور داخل البيت الهلالي وهو ما يعطي
دلالة واضحة بأن هناك من يفرض المرشدي ونامي وغيرها من الأسماء على
الخارطة الهلالية بنظرية ( أما يلعب أو أكف يدي عن الدعم ) وهذا مايجعل
المشجع الهلالي يضع يده على قلبه في كل هجمة تتجه صوب مرمى هلالنا في كل مبارة
أن من عيوب الدفاعات الهلالية عدم التمركز بالشكل الصحيح وتباعد العناصر
عن بعضها البعض والأفتقار للتركيز في كثير من المباريات الحساسة
مما يدفع بمهاجم الخصم للغزو عن طريق العمق وشق الدفاعات الهلالية
لعل وعسى أن يظفر بخطاء أو يستغل هفوة وكارثة من دفاع الهلال
أو الغزو عن طريق الأطراف بخلاف الشهراني والذي دائماً مايحمل
على عاتقه سد الثغرات في الدفاع والعودة للتمركز في خانته
من يشاهد هذه المعاضل الدفاعية يدرك أنه لابد من العمل على تصعيد عناصر فنية
من شباب أبناء النادي مع جلب مدافعين من طينة تفاريس في عمق الدفاع
والمحارب رادوي في محور الأرتكاز وبغظ النظر كذلك عن القيمة السوقية للاعب الأجنبي
وعدم التفكير كذلك عن مدى أسثمارهـ مستقبلاً والعمل على طريقة
مصلحة الهلال أولاً وثانياً وثالثاً فقط لاغير
أهدار الفرص السهلة وأنعدام المهاجم الصريح وعدم التركيز أمام المرمى
يجعل المشجع يؤمن بأن خط الهجوم الهلالي في حالة لاتوازن وهذا مايتطلب
على القائمين معالجة الوضع أما بالتسريح والعمل على أستقطاب المهاجم الصريح
الذي يدك المرمى مهما بلغت قوة حصونها
صفحتي بموقع تويتر
https://twitter.com/almosileh
صفحتي بموقع الفيس بوك
https://www.facebook.com/almosileh?ref=tn_tnmn