أهــل الحـديث
07-05-2013, 01:10 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
مؤمن آل ياسين
قال تعالى : (وَجَاء مِنْ أَقْصَا المَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا المُرْسَلِينَ [20] اتَّبِعُوا مَن لاَّ يَسْأَلُكُمْ أَجْراً وَهُم مُّهْتَدُونَ [21] وَمَا لِيَ لا أَعْبُدُ الَذِي فَطَرَنِي وَإلَيْهِ تُرْجَعُونَ [22] أَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِ آلِهَةً إن يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئاً وَلا يُنقِذُونِ [23] إنِّي إذاً لَّفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ [24] إنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ [25] قِيلَ ادْخُلِ الجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ [26] بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ المُكْرَمِينَ [27] )
لا شك أن الداعي إلى الله تعالى يطلب من قومه:
ـ أن يتبعوا دعوة الأنبياء وأصحاب الصراط المستقيم الذين آمنوا وعملوا الصالحات ..
ـ وأن يتّبِعوا من لا يأخذون أموالا ولا يقبلون على دعوتكم أجرا منكم .. وفقط يريدون هدايتكم ..
ـ يريدون أن تعبدوا الله ربكم الذي خلقكم وبعد مماتكم ترجعون إليه..
ـ ويذكرهم هل ننساق إلى الهوى والشيطان والشهوة والمال والجاه ونترك عبادة الرحمن .. وكل أؤلئك ما خلا الله باطل ..
ـ إن هؤلاء الأنبياء والصالحين يؤمنون بالله ويخافونه فهل تقتدون بهم ..
وما جزاء الطاعة والاستجابة للداعي وقبول العبادة .. جزاء كل ذلك الجنة والمغفرة وإكرام الله للداعين إليه ...
مؤمن آل ياسين
قال تعالى : (وَجَاء مِنْ أَقْصَا المَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا المُرْسَلِينَ [20] اتَّبِعُوا مَن لاَّ يَسْأَلُكُمْ أَجْراً وَهُم مُّهْتَدُونَ [21] وَمَا لِيَ لا أَعْبُدُ الَذِي فَطَرَنِي وَإلَيْهِ تُرْجَعُونَ [22] أَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِ آلِهَةً إن يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئاً وَلا يُنقِذُونِ [23] إنِّي إذاً لَّفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ [24] إنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ [25] قِيلَ ادْخُلِ الجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ [26] بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ المُكْرَمِينَ [27] )
لا شك أن الداعي إلى الله تعالى يطلب من قومه:
ـ أن يتبعوا دعوة الأنبياء وأصحاب الصراط المستقيم الذين آمنوا وعملوا الصالحات ..
ـ وأن يتّبِعوا من لا يأخذون أموالا ولا يقبلون على دعوتكم أجرا منكم .. وفقط يريدون هدايتكم ..
ـ يريدون أن تعبدوا الله ربكم الذي خلقكم وبعد مماتكم ترجعون إليه..
ـ ويذكرهم هل ننساق إلى الهوى والشيطان والشهوة والمال والجاه ونترك عبادة الرحمن .. وكل أؤلئك ما خلا الله باطل ..
ـ إن هؤلاء الأنبياء والصالحين يؤمنون بالله ويخافونه فهل تقتدون بهم ..
وما جزاء الطاعة والاستجابة للداعي وقبول العبادة .. جزاء كل ذلك الجنة والمغفرة وإكرام الله للداعين إليه ...