عبدالعزيز الناصر السبيعي
06-09-2006, 10:52 PM
صدق لي قالوا الغربة شينة . .
ولو كانت مدتها قصيرة
وعلى قولة خالد عبدالرحمن . .
في غربتي تغرب النور عن عيني .. ..
وش حاجتي في نور عين (ن) غاب غاليها
أمر السفر يانظر عيني قضى فيني .. ..
ونفسي على ماتعاف امر الله حاديها
. . . . .
قصيدة كتبتها في - مصر - قبل شهر تقريبا
ولو انا خفيفه بس على ماقال شي فالنفس
. . .
..( أشـتـقـت لـكـ يالممـلكــة )..
.
.
وين تربة أرضنا وسمومها وغبارها ؟
وين المساجد والأذان اللي صداها شاقني
. . .
وين الرياض أطهر بلد اللي (تعز) عيالها ؟
وين أخويايه والأهل اللي عطاهم طالني
. . .
أشتقت لكـ يالمملكة واللي خلقنا رجالها
وأكبر دليل (ن) دمعة (ن) من شافها مالامني
. . .
أثر الغلا ياصاحبي يذبح قلوب أصحابها
ماكنت أنا أدري أبد أن الغلا يقتادني
. . .
آآآآه يارض المملكة وسهولها وجبالها
وزحمة شوارع بيتنا اللي مداها حاطني
. . .
يهدني ضيم البعد والذكريات وجالها
وأصبح كما طفل (ن) لقا حضن الحنان وضمني
. . .
أذكر بقايا ليلنا يوم النسايم شالها
على (الرفاعة )* ضحكتي فوق النجوم تحطني
. . .
وأذكر بعد هاكـ الطريق يوم أقطعه بميالها
اللي يمر بداخلي ثم أعبره ويهدني
. . .
خلاص يكفي وش بقى غير الدموع أشكي لها
والحرف يطوي خاطري بعد البكا ويفلني
. . .
لابو السفر لابو البعد لابو ليالي هبالها
لابو مفارق أرضنا دام الفراق يحطني
. . .
بأصعب مواقف عشتها في دنيتي وأيامها
وأصرخ وحيد أنده لها هذا المفارق هدني
.
.
.
* ( الرفاعة ) : بر في مدينة روضة سدير كنت فيه قبل ما امشي
وانت سالمين وغانمين
والعذر على القصور
ولو كانت مدتها قصيرة
وعلى قولة خالد عبدالرحمن . .
في غربتي تغرب النور عن عيني .. ..
وش حاجتي في نور عين (ن) غاب غاليها
أمر السفر يانظر عيني قضى فيني .. ..
ونفسي على ماتعاف امر الله حاديها
. . . . .
قصيدة كتبتها في - مصر - قبل شهر تقريبا
ولو انا خفيفه بس على ماقال شي فالنفس
. . .
..( أشـتـقـت لـكـ يالممـلكــة )..
.
.
وين تربة أرضنا وسمومها وغبارها ؟
وين المساجد والأذان اللي صداها شاقني
. . .
وين الرياض أطهر بلد اللي (تعز) عيالها ؟
وين أخويايه والأهل اللي عطاهم طالني
. . .
أشتقت لكـ يالمملكة واللي خلقنا رجالها
وأكبر دليل (ن) دمعة (ن) من شافها مالامني
. . .
أثر الغلا ياصاحبي يذبح قلوب أصحابها
ماكنت أنا أدري أبد أن الغلا يقتادني
. . .
آآآآه يارض المملكة وسهولها وجبالها
وزحمة شوارع بيتنا اللي مداها حاطني
. . .
يهدني ضيم البعد والذكريات وجالها
وأصبح كما طفل (ن) لقا حضن الحنان وضمني
. . .
أذكر بقايا ليلنا يوم النسايم شالها
على (الرفاعة )* ضحكتي فوق النجوم تحطني
. . .
وأذكر بعد هاكـ الطريق يوم أقطعه بميالها
اللي يمر بداخلي ثم أعبره ويهدني
. . .
خلاص يكفي وش بقى غير الدموع أشكي لها
والحرف يطوي خاطري بعد البكا ويفلني
. . .
لابو السفر لابو البعد لابو ليالي هبالها
لابو مفارق أرضنا دام الفراق يحطني
. . .
بأصعب مواقف عشتها في دنيتي وأيامها
وأصرخ وحيد أنده لها هذا المفارق هدني
.
.
.
* ( الرفاعة ) : بر في مدينة روضة سدير كنت فيه قبل ما امشي
وانت سالمين وغانمين
والعذر على القصور