أهــل الحـديث
04-05-2013, 05:00 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
1-"أبواب جهنم سبعة بعضها فوق بعض , فيمتلئ الأول , ثم الثاني , ثم الثالث , ثم تمتلئ كلها"
أخرجه بهذا اللفظ الطبري في تفسيره قال: حدثنا هارون بن إسحاق، قال: حدثنا مصعب بن المقدام، قال: أخبرنا إسرائيل، قال: حدثنا أبو إسحاق، عن هبيرة، عن علي، قال: " أبواب جهنم سبعة، بعضها فوق بعض، فيمتلئ الأول، ثم الثاني، ثم الثالث، ثم تمتلئ كلها "
وأخرجه أيضا في تفسيره والبيهقي في البعث وإبن أبي شيبة من طرق عن أبي إسحاق، عن هبيرة، عن علي نحوه.
وفي لفظ من مصنف أبي شيبة" أبواب النار بعضها فوق بعض ، يبدأ بالأسفل فيملأ ، فهو أسفل السافلين ، ثم الذي يليه ، ثم الذي يليه ، حتى تملأ النار".
قلت فيه هبيرة بن يريم قال الحافظ في التقريب لا بأس به وقد عيب بالتشيع وقال الذهبي في كاشفه وثق وقال النسائي ليس بالقوي. و عن أحمد بن حنبل : لا بأس بحديثه ، هو أحسن استقامة من غيره يعنى الذين روى عنهم أبو إسحاق ، و تفرد بالرواية عنهم.
قلت بل روى إبن ماجه حديثا من طريق أبي فاختة عن هبيرة. فهبيرة هذا روى عنه إثنان.
قال أبو حاتم الرازي : هبيرة هذا شبيه بالمجهولين، وفي البدر المنير: قال الحافظ ضياء الدين المقدسي في «أحكامه» - معترضا على أبي حاتم الرازي في قوله السالف - : قد صحح الترمذي (حديثين) من طريقه ، ووثقه ابن حبان
قلت وفيه عنعنة إسحاق لكن قال يحيى بن معين : قال عيسى بن يونس : هبيرة بن يريم خال العالية بنت أيفع بن شراحيل بن ذى كبار ، يعنى زوجة أبى إسحاق السبيعى أم أولاده .
قلت فهو خال زوجته فربما أحتملت عنعنته.
وهبيرة أخرج له الأربعة .
على أنه توبع تابعه حطان بن عبد الله كما في البعث للبيهقي و إبن أبي شيبة و الزهد لأحمد في زوائد عبدالله عليه من طرق عن أبي هارون الغنوي عن حطان عن علي.
قلت هذ سند صحيح.
ورأيت في جزء صفة النار لإبن ابي الدنيا قال:حدثنا خلف بن هشام قال : حدثنا أبو شهاب الحناط عن عمرو بن قيس الملائي عن أبي إسحاق عن عاصم بن ضمرة عن علي قال :
إن أبواب جهنم هكذا بعضها فوق بعض و أومأ أبو شهاب بأصابعه هذا عن هذا
قلت لعل أبو شهاب وهم فيه فأبدل عاصم مكان هبيرة وهو صدوق كما في التقريب وقال عنه أحمد منكر الحديث، فلعل هذه احداها.
وقول علي رضي الله عنه لايقال من قبل الرأي.
1-"أبواب جهنم سبعة بعضها فوق بعض , فيمتلئ الأول , ثم الثاني , ثم الثالث , ثم تمتلئ كلها"
أخرجه بهذا اللفظ الطبري في تفسيره قال: حدثنا هارون بن إسحاق، قال: حدثنا مصعب بن المقدام، قال: أخبرنا إسرائيل، قال: حدثنا أبو إسحاق، عن هبيرة، عن علي، قال: " أبواب جهنم سبعة، بعضها فوق بعض، فيمتلئ الأول، ثم الثاني، ثم الثالث، ثم تمتلئ كلها "
وأخرجه أيضا في تفسيره والبيهقي في البعث وإبن أبي شيبة من طرق عن أبي إسحاق، عن هبيرة، عن علي نحوه.
وفي لفظ من مصنف أبي شيبة" أبواب النار بعضها فوق بعض ، يبدأ بالأسفل فيملأ ، فهو أسفل السافلين ، ثم الذي يليه ، ثم الذي يليه ، حتى تملأ النار".
قلت فيه هبيرة بن يريم قال الحافظ في التقريب لا بأس به وقد عيب بالتشيع وقال الذهبي في كاشفه وثق وقال النسائي ليس بالقوي. و عن أحمد بن حنبل : لا بأس بحديثه ، هو أحسن استقامة من غيره يعنى الذين روى عنهم أبو إسحاق ، و تفرد بالرواية عنهم.
قلت بل روى إبن ماجه حديثا من طريق أبي فاختة عن هبيرة. فهبيرة هذا روى عنه إثنان.
قال أبو حاتم الرازي : هبيرة هذا شبيه بالمجهولين، وفي البدر المنير: قال الحافظ ضياء الدين المقدسي في «أحكامه» - معترضا على أبي حاتم الرازي في قوله السالف - : قد صحح الترمذي (حديثين) من طريقه ، ووثقه ابن حبان
قلت وفيه عنعنة إسحاق لكن قال يحيى بن معين : قال عيسى بن يونس : هبيرة بن يريم خال العالية بنت أيفع بن شراحيل بن ذى كبار ، يعنى زوجة أبى إسحاق السبيعى أم أولاده .
قلت فهو خال زوجته فربما أحتملت عنعنته.
وهبيرة أخرج له الأربعة .
على أنه توبع تابعه حطان بن عبد الله كما في البعث للبيهقي و إبن أبي شيبة و الزهد لأحمد في زوائد عبدالله عليه من طرق عن أبي هارون الغنوي عن حطان عن علي.
قلت هذ سند صحيح.
ورأيت في جزء صفة النار لإبن ابي الدنيا قال:حدثنا خلف بن هشام قال : حدثنا أبو شهاب الحناط عن عمرو بن قيس الملائي عن أبي إسحاق عن عاصم بن ضمرة عن علي قال :
إن أبواب جهنم هكذا بعضها فوق بعض و أومأ أبو شهاب بأصابعه هذا عن هذا
قلت لعل أبو شهاب وهم فيه فأبدل عاصم مكان هبيرة وهو صدوق كما في التقريب وقال عنه أحمد منكر الحديث، فلعل هذه احداها.
وقول علي رضي الله عنه لايقال من قبل الرأي.