أهــل الحـديث
02-05-2013, 01:30 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
1) الصمد:
دليله قوله تعالى(اللَّهُ الصَّمَدُ ) الإخلاص 2.
· وهوالسيد المطاع الذي يصمد إليه الأمر فلا يُقضى دونه وليس فوقه شيء.
· الذي يصمد إليه الكون كله من إنس وجن وملائكة وسموات وأراضين وغير ذلك فلا يستغنى عنه أحد.
· الذي ينتهى إليه السؤدد كله .
· والباقي بعد فناء خلقه.
2) الحفيظ:
دليله قوله تعالى(وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ ) سبأ 21.
وهو الذي يحفظ ويصون كل شيء ، فيحفظ السموات والأرض ، ويحفظ أجال خلقه ، ويحفظ عليهم أعمالهم ، ويحفظ من يشاء من الشر والأذي ، ويحفظ عباده المؤمنين من الهوى والشبهات.
3) العلي:
دليه قوله تعالى(وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ) البقرة 255 .
وهو الذي على بذاته فوق جميع خلقه ، فاسم الله العلي دل على علو الذات والفوقية ، فالله عز وجل عال على عرشه بذاته ، وبكيفية حقيقية معلومة لله مجهولة لنا.
4) الأعلى:
دليله قوله تعالى(سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى )الأعلى 1.
الأعلى دل على علو الشأن ، وهو أحد معاني العلو ، فالله عز وجل تعالى عن جميع النقائص والعيوب المنافية لإلهيته وربوبيته ، وتعالى في أحديتهعن الشريك والظهير والولي والنصير ، وتعالى في عظمته أن يشفع أحد عنده دون إذنه ، وتعالى في صمديته عن الصاحبة والولد وأن يكون له كفوا أحد ، وتعالى في كمال حياتهوقيوميته عن السنة والنوم ، وتعالى في قدرته وحكمته عن العبث والظلم ، وتعالى فيعلمه عن الغفلة والنسيان ، وعن ترك الخلق سدي دون غاية أو ابتلاء أو امتحان ، وتعالى في غناه يُطعِمُ وَلا يُطعَمُ ويرزُق ولا يُرزَق ، بل هو على كل شيءقدير ، وكل شيء إليه فقير ، وكل أمر عليه يسير ، لا يحتاج إلى شيء ، ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ، تعالى في صفات كماله ونعوت جلاله عن التعطيل .
5) المتعال:
دليله قوله تعال(الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ ) الرعد9.
وهو المستعلي على كل شيء بقدرته ، فله علو القهر، الذي قهرهم وعلا عليهم.
ما الفرق بين العلي والأعلى والمتعال؟
العلي دل على علو الذات ، والأعلى دل على علو الشأن والصفات ، والمتعال دل على علو القهر .
من كتاب المنة العظمى في أسماء الله الحسنى
حمل الكتاب مرفق بالأسفل
<div style="padding:6px"> الملفات المرفقة
: ژاâهèث ژاâـژظوî ژف ژأژسوةژء ژاâم ژاâدژسèî.pdf‏ (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=104441&d=1367486279)
: 1.05 ميجابايت
: <font face="Tahoma"><b> pdf
1) الصمد:
دليله قوله تعالى(اللَّهُ الصَّمَدُ ) الإخلاص 2.
· وهوالسيد المطاع الذي يصمد إليه الأمر فلا يُقضى دونه وليس فوقه شيء.
· الذي يصمد إليه الكون كله من إنس وجن وملائكة وسموات وأراضين وغير ذلك فلا يستغنى عنه أحد.
· الذي ينتهى إليه السؤدد كله .
· والباقي بعد فناء خلقه.
2) الحفيظ:
دليله قوله تعالى(وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ ) سبأ 21.
وهو الذي يحفظ ويصون كل شيء ، فيحفظ السموات والأرض ، ويحفظ أجال خلقه ، ويحفظ عليهم أعمالهم ، ويحفظ من يشاء من الشر والأذي ، ويحفظ عباده المؤمنين من الهوى والشبهات.
3) العلي:
دليه قوله تعالى(وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ) البقرة 255 .
وهو الذي على بذاته فوق جميع خلقه ، فاسم الله العلي دل على علو الذات والفوقية ، فالله عز وجل عال على عرشه بذاته ، وبكيفية حقيقية معلومة لله مجهولة لنا.
4) الأعلى:
دليله قوله تعالى(سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى )الأعلى 1.
الأعلى دل على علو الشأن ، وهو أحد معاني العلو ، فالله عز وجل تعالى عن جميع النقائص والعيوب المنافية لإلهيته وربوبيته ، وتعالى في أحديتهعن الشريك والظهير والولي والنصير ، وتعالى في عظمته أن يشفع أحد عنده دون إذنه ، وتعالى في صمديته عن الصاحبة والولد وأن يكون له كفوا أحد ، وتعالى في كمال حياتهوقيوميته عن السنة والنوم ، وتعالى في قدرته وحكمته عن العبث والظلم ، وتعالى فيعلمه عن الغفلة والنسيان ، وعن ترك الخلق سدي دون غاية أو ابتلاء أو امتحان ، وتعالى في غناه يُطعِمُ وَلا يُطعَمُ ويرزُق ولا يُرزَق ، بل هو على كل شيءقدير ، وكل شيء إليه فقير ، وكل أمر عليه يسير ، لا يحتاج إلى شيء ، ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ، تعالى في صفات كماله ونعوت جلاله عن التعطيل .
5) المتعال:
دليله قوله تعال(الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ ) الرعد9.
وهو المستعلي على كل شيء بقدرته ، فله علو القهر، الذي قهرهم وعلا عليهم.
ما الفرق بين العلي والأعلى والمتعال؟
العلي دل على علو الذات ، والأعلى دل على علو الشأن والصفات ، والمتعال دل على علو القهر .
من كتاب المنة العظمى في أسماء الله الحسنى
حمل الكتاب مرفق بالأسفل
<div style="padding:6px"> الملفات المرفقة
: ژاâهèث ژاâـژظوî ژف ژأژسوةژء ژاâم ژاâدژسèî.pdf‏ (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=104441&d=1367486279)
: 1.05 ميجابايت
: <font face="Tahoma"><b> pdf