عميد اتحادي
29-04-2013, 01:40 AM
الادارات الناجحة لا تحتاج الى بيانات للرد على منتقديها, والبيانات لدى الإدارات الناجحة لا تصدر الى فى اضيق الحدود وكانت تلك الإدارات واؤلئك الرؤساء يردون على منتقديهم ميدانياً بالإنجازات والبطولات التي ترغم الاعلام (المخرب) اذا وجد الى الإنزواء بعيداً ولن يثق بهم الجمهور الذي يصفق للإدارة واعضائها ويهمش ذلك الاعلام.
منذ مجيء إدارة الدكتور مرزوقي تغيرت تلك الطريقة وكثرت البيانات التي لم تكن فى مصلحة الكيان ولم يقتنع بها الجمهور لأن اغلب البيانات التي صدرت فى إدارة الدكتور كانت تصفية حسابات وبلغة ركيكة بل وصلت الى درجة السوقية وبلغة (اللغوصة والهلوسة) والاستقصاد ومهاجمة (محور الشر) ذلك العدو الوهمي الذي يمكن توجيه انظار الجماهير عن الفشل الذريع الذي لازم تلك الادارة والإدارات التي اتت بعدها ليس ميدانياً فقط ولكن فكرياً ومالياً وإدارياً, فقد اصبح اللاعب اقوى من الإدارة, والمدرب تفرض عليه اسماء لعدم استلام استحقاقاتها, ومع تلك الإخفاقات اتخذت تلك الإدارات البيانات كمتنفس لها ومحاولة تبرير ذلك الفشل امام الرأي العام الاتحادي, وبدءت تخبطات الإدارات بقرارات عشوائية ومواعيد عرقوبية ومحاولة اعادة اعضاء الشرف الذين ابتعدوا بسبب مهاجمة تلك الإدارات لهم كما حصل للعضو الداعم الذي افتقد الاتحاد الى دعمه.
لقد تعرض الافندي وناظر واحمد مسعود للإنتقادات الإعلامية وهوجم المدرب ديمتري بأن لعبه دفاعياً رغم انه حقق الثلاثية والرباعية بل أن منصور البلوي هوجم من قبل الجمهور فى الملعب وهتفوا ضده بعد رباعية الكرامة ولم يحضر لهم قوات الامن بل ردد ان من حق الجمهور أن يغضب ومن حقنا ارضاءه ولم يسلم من الانتقاد الشرس من الاعلام الاتحادي الذي ادار له ظهر المجن بسبب ابعادهم من المركز الاعلامي وكان رده قوياً وميدانياً لذلك قلّت لغة البيانات الركيكة ولم يجعلها اؤلئك الرجال شغلهم الشاغل.
منذ مجيء إدارة الدكتور مرزوقي تغيرت تلك الطريقة وكثرت البيانات التي لم تكن فى مصلحة الكيان ولم يقتنع بها الجمهور لأن اغلب البيانات التي صدرت فى إدارة الدكتور كانت تصفية حسابات وبلغة ركيكة بل وصلت الى درجة السوقية وبلغة (اللغوصة والهلوسة) والاستقصاد ومهاجمة (محور الشر) ذلك العدو الوهمي الذي يمكن توجيه انظار الجماهير عن الفشل الذريع الذي لازم تلك الادارة والإدارات التي اتت بعدها ليس ميدانياً فقط ولكن فكرياً ومالياً وإدارياً, فقد اصبح اللاعب اقوى من الإدارة, والمدرب تفرض عليه اسماء لعدم استلام استحقاقاتها, ومع تلك الإخفاقات اتخذت تلك الإدارات البيانات كمتنفس لها ومحاولة تبرير ذلك الفشل امام الرأي العام الاتحادي, وبدءت تخبطات الإدارات بقرارات عشوائية ومواعيد عرقوبية ومحاولة اعادة اعضاء الشرف الذين ابتعدوا بسبب مهاجمة تلك الإدارات لهم كما حصل للعضو الداعم الذي افتقد الاتحاد الى دعمه.
لقد تعرض الافندي وناظر واحمد مسعود للإنتقادات الإعلامية وهوجم المدرب ديمتري بأن لعبه دفاعياً رغم انه حقق الثلاثية والرباعية بل أن منصور البلوي هوجم من قبل الجمهور فى الملعب وهتفوا ضده بعد رباعية الكرامة ولم يحضر لهم قوات الامن بل ردد ان من حق الجمهور أن يغضب ومن حقنا ارضاءه ولم يسلم من الانتقاد الشرس من الاعلام الاتحادي الذي ادار له ظهر المجن بسبب ابعادهم من المركز الاعلامي وكان رده قوياً وميدانياً لذلك قلّت لغة البيانات الركيكة ولم يجعلها اؤلئك الرجال شغلهم الشاغل.